أضف إلى المفضلة
الإثنين , 29 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
الدفاع المدني للأردنيين: أغلقوا نوافذ مركباتكم الخصاونة: يبدو أننا نقع في فخ حسابات سياسيين ضيقي التفكير الهيئة العامة لشركة البوتاس العربية تصادق على توزيع حوالي (108) مليون دينار كأرباح نقدية على المساهمين الضريبة: الثلاثاء اخر موعد لتقديم إقرارات دخل 2023 استقرار الذهب لليوم السادس على التوالي في السوق المحلي انخفاض النفط والذهب عالميا الجرائم الإلكترونية تحذر من سرقة الصفحات الصحة العالمية: 31 ألف أردني مصابون بمرض الزهايمر الثقافة ترشح ملف "الزيتون المعمّر- المهراس" لقائمة التراث العالمي تدهور شاحنة في منطقة الحرانة .. والأمن يحذر استمرار الأجواء غير المستقرة في اغلب المناطق اليوم وسط هطول مطري بمختلف المناطق وفيات الاثنين 29-4-2024 السعودية.. مطار الملك خالد الدولي يصدر بيانا بشأن حادث طائرة على مدرجه لأول مرة منذ 2011 .. وزير الخارجية البحريني يزور دمشق خبير عسكري : الهندسة العكسية إستراتيجية المقاومة لاستخدام ذخيرة الاحتلال
بحث
الإثنين , 29 نيسان/أبريل 2024


الأردنيون بلا أسماء.. عقدة الألقاب في المجتمع الأردني

بقلم : د. لبيب قمحاوي
16-06-2014 09:54 AM


من النادر أن يشارك أي شخص غير أردني في مجلس أردني دون أن يصاب بالدهشة من لغة التخاطب السائدة بين الحضور . إذ من النادر أن يخاطب شخصٌ ما شخصاً آخر باستعمال إسمه , حتى ولو كانوا أقارب . فالجميع يلجأ إلى استعمال اللقب , مهما كان ذلك اللقب هامشياً أو يخلو من أي مدلول حقيقي . وإذا كان المشارك في ذلك المجلس شخصاً غريباً أو لا يملك معلومات عن باقي الأشخاص المشاركين , فإنه قد يدخل ويخرج من الجلسة دون أن يعلم اسم الشخص أو معظم الأشخاص الذين كان برفقتهم . وضع عجيب غريب يستحق أن نسبر غوره بهدف فهم هذه الظاهرة المؤلمة .
إن سَعْي الأردنيين نحو اللقب قد استفحل إلى الحد الذي لم يعد من الممكن اعتباره ظاهرة فقط, بل تطور الأمر إلى مرض اجتماعي ساهم إلى درجة ما في خلق نَمَطِية تُوحد الأردنيين بالرغم عن أي خلافات فيما بينهم . الجميع يريدون الحصول على اللقب . واللقب في هذه الحالة لا يعني دكتور أو أستاذ أو مهندس أو ما شابه ذلك من ألقاب مهنية, ولكنه يعني ألقاباً مثل سعادة / عطوفة / معالي / دولة / بيك / باشا.... الخ . وهي في معظمها ألقاب عثمانية تخلو من أي معنى لإنجاز حقيقي سوى رضى الحاكم أو التسلسل الوظيفي. وهي بذلك تزين لحاملها أن يفترض لنفسه مَنْزِلَةً معينة في المجتمع بغض النظر إذا ما كان يستحقها أم لا .

لقد وعى النظام الأردني لأهمية اللقب بالنسبة للعديد من الأردنيين . وقد ساهمت هذه الرغبة في تحويل معظم أولئك الطامحين في اللقب إلى رهائن في يد النظام الأردني الذي فهم هذه الظاهرة جيداً وساهم في إذكائها حتى يتمكن من استغلالها كوسيلة للسيطرة على أولئك الطامحين.
النظام الأردني يعلم أن اللهفة للوصول إلى المنصب والحصول على اللقب سوف تدفع الكثيرين إلى الولاء للنظام بشكل طوعي لغاية تحقيق هدفهم المنشود , ومن ثم يزداد ذلك الولاء ويتنامى إلى حدود الاستسلام الكامل بهدف الاحتفاظ بذلك المنصب أو السعي للوصول إلى ما هو أعلى وأفضل منه . عملية الولاء إذاً متواصلة مثل الحلقة الجهنمية المفرغة ما إن يدخلها الفرد حتى يدور في فلكها بلا نهاية , تحفزه طموحات وأطماع سطحية أو واهمة . وبالطبع فإن مستوى الولاء والاستسلام يزداد باضطراد اذا كان الشخص المعني قد حاز على منصب لا يستحقه . وهكذا ابتدأت هذه الظاهرة في الاستفحال في المجتمع الأردني , وأصبح كل طامح ينتظر اليوم الذي يحصل فيه على هذا اللقب أو ذاك , وعندما يتم له ذلك يشعر الشخص المعني بأنه قد حقق هدفه الأهم في الحياة .
ولكن من يقف حقيقة وراء هذا الجنوح الأردني العجيب نحو الألقاب وكيف كانت البداية؟ من الصعب إلقاء اللوم كاملاً على طرف واحد دون الآخر . فالمجتمع الأردني في بدايات نشأة إمارة شرق الأردن كان مجتمعاً بسيطاً يخلو من كثير من العقد التي تصيب في العادة المجتمعات الأكثر تقدماً كنتيجة حتمية لتبعات التطور . وكان نظام الحكم في حينه فقيراً يعتمد بشكل أساسي على المساعدات البريطانية وكذلك على الهبات التي تأتيه من أغنياء المجتمع المحلي . ونظراً لفقر النظام فإن الوسيلة الوحيدة التي كانت متوفرة لديه كأسلوب للشكر أو لتسديد الديون , أو للاسترضاء السياسي لبعض الزعماء المحليين كانت من خلال منح الألقاب. هكذا كانت البداية التي أدت إلى بزوغ طبقة الباشوات الأردنيين . ولم تقف الأمور عند هذا الحد , فقد تطور هذا الوضع ليصبح مؤشراً على التميز الفردي والعائلي إلى الحد الذي أصبحت فيه الأجيال اللاحقة من الأردنيين حريصة على ذكر لقب 'الباشا' في تسلسل العائلة حتى في نعي الموتى , للدلالة على عراقة أو أهمية العائلة المعنية من خلال ذكر الجَد أو الوالد أو العَمّ المرحوم 'الباشا' . وسيطرت هذه العقدة على الأردنيين إلى حد الهَوَسْ وأصبح الحصول على اللقب هو مقياس النجاح في الحياة وله أولوية على أي نجاح آخر حتى ولو كان نجاحاً اقتصادياً أو علمياً . وأصبحت أحلام الشباب الأردني أسيرة لهذا الهدف في الحصول على اللقب كعلامة على النجاح, حتى ولو كان ذلك النجاح وهمياً.
ومع مرور الوقت واقتصار استعمال لقب 'الباشوية' على منصب 'رئيس الوزراء' أو رتبة 'لواء' فما فوق في المؤسسة العسكرية , أصبح لقب 'معالي' المرتبط بمنصب الوزير اللقب الأكثر شعبية وأصبح السعي للحصول عليه محط أنظار معظم الطامحين لذلك من الأردنيين , وامتلئت أروقة الحياة السياسية والمجتمع الأردني بأصحاب المعالي وأدى هذا الوضع الى رسم الابتسامة على فم الأردنيين , وهم قليلو الابتسام , من خلال المقولة التهكمية 'معالي الشعب الأردني', للدلالة على سقوط المجتمع الأردني في مستنقع الألقاب . مجتمع محزن مضحك يعيش على الفضلات العثمانية ويقتات من الهبات والأعطيات ويسبح في فضاء ألقاب فارغة لا تعني شيئاً , ولا تسمن من جوع , اللهم إلا الأوهام الفارغة و النفخة الكاذبة.
إن الفساد الذي استشرى على مستوى مؤسسات الحكم والقطاع العام قد جعل المنصب العام وبالتالي 'اللقب' مرتبطاً بالفساد , وأصبح على شاغل المنصب وحامل اللقب تَحَمُل تبعات ومسؤولية الفساد الذي عَمﱠ وطَمﱠ من خلال ارتباطه بمؤسسة الحكم . إن غياب الديمقراطية الحقيقية جعل النظام هو المحتكر الوحيد لتعيين الوزراء وموظفو الدرجات العليا وضباط القوات المسلحة, وبالتالي فإنه يحتكر حق اعطاء اللقب , هذا بالإضافة إلى احتكار قرار من يُعَاقَبْ على الفساد ومن لا يُعَاَقَبْ . وإذا كان هذا هو واقع الحال يبقى السؤال الكبير هل حُبّ الأردنيين للألقاب هو السبب في انتشار الفساد وتدهور الأوضاع في الأردن , أم أن الفاسدين استغلوا حب الأردنيين للألقاب لنشر مزيد من الفساد ؟
الواقع أن البحث عن الألقاب لم يُؤدِ الى وقوع الأردنيين في مستنقع الفساد فقط , بل أدى إلى استسلامهم غير المشروط للحكم ونزواته . وأصبح المسؤول الأردني حتى بمستوى رئيس الوزراء , وهو دستورياً صاحب الولاية على السلطة التنفيذية , عبارة عن موظف ينتظر الأوامر لتنفيذ التعليمات , وابتدأت طبقة السياسيين بالانحسار لصالح مجموعة من الأفراد المتملقين والمتزلفين. وأصبح انكسار طبقة السياسيين الذين ساهموا في بناء الدولة وعزلهم عن الحياة العامة قضية وقت أمام استعداد الكثيرين للانحناء بل والانصياع لرغبات الحكم ونزواته مقابل المنصب واللقب الذي يرافقه . وقد عكس هذا نفسه في لغة التخاطب بين القصر والحكومة . وبرزت اصطلاحات جديدة أخذت تُعَبّر عن تفاقم هذه الحالة واستسلام الجهاز الحكومي بأكمله لإرادة القصر بما في ذلك مجلس الوزراء ومجلس النواب ومجلس الأعيان ... الخ . وتم استنباط مصطلح 'صاحب القرار' مثلاً والعمل به إمعاناً في التذلل والاستسلام والاعتراف بأن القصر هو مركز القرار التنفيذي وليس الحكومة , والقصر هو مركز القرار التشريعي وليس مجلس النواب أو الأعيان .
ومع مرور الوقت برز المزيد من المفردات الاستسلامية بل والمهينة وتم استبدال مصطلحات متعارف عليها مثل 'صاحب الجلالة' أو 'جلالة الملك' بأخرى تعكس عقلية الذل والهوان والاستسلام والعبودية السياسية مثل الاصطلاح الذي يستعمله الآن رئيس الحكومة والإعلام الرسمي الأردني عند الحديث عن اجراء تعديل وزاري , بأن رئيس الحكومة سيقوم 'باستئذان صاحب القرار' , وكذلك توقيع رئيس الوزراء على الرسائل الموجهة للملك باللقب الطوعي 'خادمكم المطيع'. واذا كان هذا هو واقع الحال , وما دام رئيس الحكومة يصر على أنه ليس صاحب القرار مع أن الدستور الأردني ينص على أن السلطة التنفيذية هي من مسؤولية الحكومة حصراً , فماذا يفعل إذاً في مبنى الرئاسة ؟
إن تفاقم هذا الوضع قد دفع إلى مواقع المسؤولية الوزارية والوظائف العليا بأعداد هائلة من المسؤولين الذين لا يتمتعون بالكفاءآت المطلوبة بل بالأستعداد الطوعي لتنفيذ الأوامر والتعليمات. وخلا المنصب الوزاري من أي طَعْم أو حتى نكهة سياسية . وقد أدى تراكم هذا الوضع إلى هبوط حاد وملحوظ في مستوى الأداء الحكومي والإداري للدولة وارتفاع مضطرد في مستوى التسيب والفساد بأنواعه إلى الحد الذي وضع الأردن وعافيته وسلامه الاجتماعي على المحك .
إن التهافت على الألقاب قد دفع بالعديد من الأردنيين إلى تأكيد نهج المحاصصة سواء العشائرية أو الجغرافية لتأمين حصتهم من تلك الألقاب . وقد أدى ذلك إلى إضعاف النسيج الاجتماعي والولاء الوطني الشامل لصالح ولاءات فرعية تضمن تلك المكاسب . وقد ساهم ذلك في إضعاف الروح الوطنية وانحسار الولاء للدولة والانتماء للوطن لصالح الانتماء والولاء العشائري. وما يجري في الجامعات الأردنية مؤخراً من اقتتال بين الطلبة لخلافات تافهة تُتَرجم نفسها من خلال انتماءات عشائرية انما هو انعكاس لذلك النهج .
من المعروف أن الهدم أسهل من البناء . وعملية هدم المجتمع والدولة تتم في العادة من خلال إذكاء العوامل السلبية داخل المجتمع مثل إحياء العصبيات القبلية والعشائرية والانتماءات العرقية والطائفية على حساب الولاء الوطني الشامل للدولة وأولوية الانتماء لها . ومؤسسة الحكم وأجهزته لها دور واضح في تنمية تلك العصبيات وتغذيتها على حساب المواطنة . الأردني يبقى أردنياً حسب الدستور بغض النظر عن مكان ولادته أو ديانته أو انتماءه العشائري أو العرقي . ولكن ما يجري هو عكس ذلك وهو يهدف إلى تفكيك المجتمع الأردني من الداخل وخلق عصبيات وولاءات تؤدي إلى العنف في التعامل وهو ظاهره جديده في المجتمع الأردني . وهذا الأمر إذا ما استمر فإنه يصبح كالسرطان قد تختفي معالمه ولكن شروره تبقى مختبئة إلى أن يقضي على حاضنه .
هذا الوضع هو النتيجة الطبيعية والحتمية لغياب النهج الديمقراطي ومبدأ الشفافية والمحاسبة وتكافؤ الفرصة وعلنيتها . إن إلغاء الألقاب جميعها , بل و سن القوانين اللازمة لمنع استعمالها تحت طائلة العقوبة , هي البداية في تحرير المواطن من نفسه ومن مَوَاطِنِ ضَعفِهِ وما يترتب على ذلك الضعف من استسلام لإرادة الحاكم . إن مثل هذه القوانين والإجراءات قد تكون المؤشر لنهضة جديدة , وهذا ما يجب أن يسعى إليه كل من يرغب في إعادة بناء الأردن على أسس سليمة و بوسائل سلمية. ولكن يبقى السؤال هل يريد الحكم ذلك ؟
*مفكر وسياسي أردني


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
16-06-2014 10:04 AM

...قررت هيئة النيابة في 3 آب 1952 الغاء جميع الرتب والالقاب في المملكة الاردنيه الهاشمية ...هذا قرار من قرارات مجلس النواب ايام زمان ..زمن النواب الزلم وزمن رجالات الاردن مش زمن النوائب و البصمجيه والبلهموطيين نواب صوبات الكاز والمناسف والعشرين دينار للصوت والنواب يلي بتم تعيينهم تعيين او يلي بنسميهم زلم الحكومة او يلي رظعانين من بز الحكومة ...مش فاهم الناس بتتقدم لقدام ويلا بترجع لورا مثل بع... الجمال ..انتوا يا مسؤولين بتعشقوا و روح قلبكم كل شيء غربي وفرنجي .. طيب وانتوا سارحين وسائحين وهائمين ودايرين في الدول الغربيه اكيد بتشوفوا وبتسمعوا هناك كيف بخاطبوا المواطنين المسؤولين وهو فقط بالسيد فلان .. ما بقولوا الباشا جورج ولا الباشا مايكل ولا صاحب المعاليق هنري .. وعليه يجب .. اللغاء جميع الالقاب من دولة معالي عطوفه سعادة بشويه بكويه لانه هاي الالقاب يلي مرجعه البلد مية سنه لورا ..وان يكون هناك في لقب واحد وهو السيد فلان. كل المسؤولين في جميع المواقع ومفاصل الدولة هم موظفين في هذا الوطن و اي مواطن اردني اخر الشهر بياخد وبقبض راتب وفي اله راتب تقاعدي ووين ما كان شغله او شو ما كانت وظيفته هو موظف دولة ومافي ولا واحد بشتغل بدولة خدمة علم وببلاش فما حد يزاود على المواطن ويقعد يبيعه وطنيه وشعارات الخرط ويقعد يسرح فيه

2) تعليق بواسطة :
16-06-2014 10:07 AM

الا الاردني الكل مجنس وغير مجنس له الحقا ان يبرز هويته من الفلسطيني للعراقي والسوري والقوقازي والمصري واليمني والباكستاني والارمني الا الاردني صاحب هده الارض ابن القريه والباديه ادا قال انا اردني او لبس الكوفيهالحمراء او رفعالعلم هدا عنصري هدا عجيب كل مقالك يا سيد لبيب لخصتهلك واخرجت ما في داخلك

3) تعليق بواسطة :
16-06-2014 10:37 AM

دئما" يا دعاة التوطين والمحاصصة تنشرون مقالتكم وتبثون فيها السم هذا لوطن وطني ولا مكان للافاقين تجار الاوطان مكان فية تبا" لكم ولمسعاكم

4) تعليق بواسطة :
16-06-2014 10:52 AM

شعب معنطز بحب الجعصة والنفاق الاجتماعي , كلنا يرى في مناسبات وبالذات العزاء دخول بعض الاشخاص على صيوان العزاء وكأنه طاووس , نافخ حاله ورافع مناخيره وشايف الناس زوالات والاطقع من هيك ان اصحاب العزاء يتراكضوا للسلام عليه وتفضل بالصدر يا باشا وتفضل بالصدر يا معاليك وتفضل بالصدر يا فلان , وفلان بكون مصدي وما بسوا قشرة بصلة وماضيه ملوث , فالناس بحبوا هيك اشكال مدودة تجعص عليهم وتستطقعهم.

5) تعليق بواسطة :
16-06-2014 10:58 AM

الى سامي وعوده القطاطشه. يا سبحان الله هذا ما فهمتموه من المقال حقا يكاد المريب ان يقول خذوني يا معالي سامي ويا معالي عوده القطاطشه.

6) تعليق بواسطة :
16-06-2014 11:14 AM

الرتب العسكرية: مشير سيفان وسبلتان وتاج على الكتف/ فريق اول سيفان وتاج ونجمة على الكتف/ فريق سيفان وتاج على الكتف/لواء سيفان ونجمة على الكتف/ عميد ثلاث نجم وتاج على الكتف وكانت تسمى سابقاً زعيم / عقيد نجمتان وتاج على الكتف/ مقدم تاج ونجمة على الكتف/ نقيب ثلاث نجم على الكتف وكانت تسمى سابقاً رئيس / ملازم اول نجمتان على الكتف / ملازم نجمة واحدة على الكتف/وكيل اول شحطتان على الكتف / وكيل شحطة واحدة على الكتف/ رقيب اول اربع شحطات على العضد / رقيب ثلاث شحطات على العضد / عريف شحطتان على العضد / جندي اول شحطة واحدة على العضد / جندي لاشيئ/ اما الالقاب ، باشا/ بيك / افندي / باشا تطلق على رتبة مشير الى لواء بيك تطلق على رتبة عقيد الى نقيب افندي تطلق على رتبة الى ملازم اول الى وكيل اول، اما القاب المناصب جلالة سيادة دولة معالي عطوفة سعادة ؟؟؟

7) تعليق بواسطة :
16-06-2014 11:20 AM

اهنئك على تفكيرك وفطنتك وذكائك

8) تعليق بواسطة :
16-06-2014 11:22 AM

افضل رد على هذه الكاتب هو تعديل وزارى يطرح فيه اسمه كوزير فهل يعتذر معاليه ؟؟؟ ارجو الرد

9) تعليق بواسطة :
16-06-2014 11:29 AM

يبدو أن الكاتب من المصابين بآفة الألقاب، فتوقيعه في نهاية المقال يحتوي على ثلاث ألقاب.

يقول الشاعر
لا تنهى عن خلق وتاتي مثله
عار عليك اذا فعلت عظيما

10) تعليق بواسطة :
16-06-2014 11:47 AM

- لا اظن ان الالقاب هي المشكلة الاكبر التى تواجه الاردن والاردنيين ، اعتقد ان الامر شكلي - كلام في كلام - ولا يتعدى كما قال الكاتب نوع من النفاق الاجتماعي - برستيج - ولكن المشكلة الاكبر التى تواجهنا هي مشكلة تعدُد الولاءات وتشتت الانتمائات وضياع بوصلة الوطن وسوء ترتيب الاولويات وتغليب المصالح الشخصيّة والمكاسب المادية على الانتماء للوطن والمصلحة العامة ...
- حل جميع ذلك لا يكون الا بدولة (القانون والمؤسسات ) وفرض لسطوة العدالة ، واظن ان ذلك اكثر اهمية من مواضيع التعدد السياسي او المطالبات بالمزيد من الحريات ، في مجتمعات لا تزال تحتاج الى الكثير من الوعي السياسي والتثقيف والمعرفة بالحقوق والواجبات وما لها وما عليها ...
- قوانين الاحزاب والانتخاب - في الاردن - لا يمكن ان تسقط عليها قوانين اية دولة الاخرى في العالم لانه - باعتقادي - ان كل دولة لها خصوصيتها وتختلف تشكيل الديموغرافيا والنسيج الديني والسكاني عن غيرها ، كما اننا نعرف الطريقة (البدائية) والكيفية التى لا تزال تتشكل فيها الاحزاب عندنا - هنا - في الاردن ...

11) تعليق بواسطة :
16-06-2014 12:05 PM

يا أخي احنا حرين في وطنا وبلدنا بدنا نقول معالي ودولة وباشا وغيره
الأردني حرام عليه في بلده وحلال على المرتزقة البشمركة الي ما الهم ولاء ولا انتماء وشاطرين في النقد والطخطخة على الأردن
على كل حال الحق مش عليكم الحق على الي دخلك تحت عبايته ومديتوا ايدكم على الخرج ولا تفكروا للحظة بانكم أصبحتم من أهل الدار

12) تعليق بواسطة :
16-06-2014 12:05 PM

أؤكد معك على انها 'ثلاثة' القاب.

13) تعليق بواسطة :
16-06-2014 12:24 PM

نعتذر

14) تعليق بواسطة :
16-06-2014 12:30 PM

نحن في العالم الثالث وغير منفصلين عن واقعنا العربي لذلك من الطبيعي جداً أن تكون مثل هذه الألقاب لكن ليس بالضرورة أن تكون بالهول الذي صوره لنا الكاتب مع الاحترام،،

15) تعليق بواسطة :
16-06-2014 12:31 PM

نعتذر

16) تعليق بواسطة :
16-06-2014 12:36 PM

وضح ما يليما يلي:
مفكر:
سياسي:
أردني:

الجواب:
مفكر: في مصلحتك فقط
سياسي: ضد كل شيء أردني
أردني: مستحيل لا ولن تكون أردني

17) تعليق بواسطة :
16-06-2014 12:51 PM

هيئة النيابة كانت تقوم مقام جلالة الملك أثناء الفترة بين تنازل الملك طلال ومباشرة الملك الحسين لصلاحياته ولا علاقة لها بمجلس النواب. مع التحيةز

18) تعليق بواسطة :
16-06-2014 01:08 PM

محاولة ركيكة ومكشوفة من الكاتب في "اختزال" الفساد في 'هوس الاردنيين وسعيهم للحصول على الالقاب' ,بالرغم من ان نسيب الكاتب 'هيثم الدحلة ' موقوف على تهم فساد وهو عاري تماما من الالقاب!!

19) تعليق بواسطة :
16-06-2014 01:16 PM

نحاول جاهدين أن نقنع أنفسنا بان لدينا كتاب ومفكرين تهمهم مصلحة الوطن ومتجردين من الشخصنة والعنصرية لكننا نكتشف يوما بعد آخر بأننا مخطئين فمثل هذا الكاتب الذي لا أسميه كاتب ولا مفكر بل منافق سياسي (مع الاحترام) أراك تكتب بقلم يقطر حقداً وكرهاً لكل ما هو أردني فهجومك الممنهج على العشائر الأردنية والعادات والتقاليد الأردنية وتهكمك على الأجهزة الأمنية في مقالات سابقة يعبر عن هذا الحقد والكراهية
يا أستاذ لبيب (وأشك في تسميتك لبيب) ليس ذنب الأردنيين بانك لا تملك عشيرة
بل ذنبهم أنك موجود بينهم.

20) تعليق بواسطة :
16-06-2014 01:27 PM

يا اخي نحن لا نستطيع العيش بدون هذه الالقاب

21) تعليق بواسطة :
16-06-2014 01:30 PM

للوضع في الاردن .

بالفعل الاردنيين و بالذات اولاد العشائر عايشيين على نفخة كذابه و طايشيين و مخربيين البلد .

22) تعليق بواسطة :
16-06-2014 01:34 PM

الألقاب هذه ليست في الاردن فقط ولكنها في دول اخرى مشابهة مثل مصر واخرى بصيغة اخرى مثل الرفيق والمناضل مع انه لم يناضل وربما كان خائن والمقصود من باب الادب فماذا تقول عندما يخاطب عامل الوطن " ليس تصغيرا وانما كمثال " يامعلم او ياأخ اليس ذلك من باب الادب والاحترام واما تخصيصك الاردنيين بأنه طموح لهم فهو ينم عن كبت داخلي وموجٌه لتربط اللقب بالفساد فكم من فاسد وهم كثر غير اولي الالقاب أليس هذا بهتان . وهل يعني ان الفساد في الاردن مقتصر فقط على هؤلاء!! اليس في التجارة والصناعة والغذاء فساد كبير ينعكس على الوطن والمواطن مباشرة الا اذا كان بعرفك الغش ليس بفساد؟ اليس الخيانة وعدم الانتماء للوطن الأم فساد بعرفك ؟ اليس الجحود والنكران وما ينتج عنه من عدم انتماء ومطالب بالمحاصصه وجني مكتسبات بأي ثمن وتذويب قضية فساد اكبر؟ فخلاصة افرازك اتهام موجه للقصر ولأجهزته "المخابرات " وللعشائر والتي جميعها خطوط الدفاع الشريفة الصادقة عن الوطن والتي تقف عائقا امام طموحات أناس لم ينجحوا بأيجاد مكان وسلطة .اليس الحصول على الدرجات العلميه التي استثنيتها بطرق الشراء والتزوير فساد ليخاطبه الآخرين بدكتور مثلا ؟لاأقول انك كشفت نفسك لانك فعلتها وامثالك منذ السبعين ولماذا عرجت الى الأنتماءات العشائرية وربطته بعدم الانتماء للوطن وضمن مقال عنوانه الالقاب ,ألأنها نقطة ضعف صغرت أمامها في تحقيق امنيات او هوى وانني اطلب من الفارز ولاأقول الكاتب القليل من الحياء لمن أستضافك في وطنه وعلى حساب اهله لتعطي لنفسك الحق بمنافسته ومزاحمته على وطنه وادارته بل وصل حد تقييمه أنما أجتزت اصول الضيافة وحتى مدة الاقامة حسب قوانين الدول الاخرى الانموذج حسب ميولك!! مقالات تعبر عن مكنونات حقد وكراهيه ألا انه الحسد ليس الا .!!فالأجابة اقول لأمثالك فقط موتوا بغيضكم . فلو أن الفارز خصص المقال للالقاب او الفساد بشكل عام ومجرد لأتفقت معه ولشعرت انه صادق النية ولكن كما يقول المثل الاردني العشائري ذيل الكلب بظل أعوج مهما حاولت اصلاحه

23) تعليق بواسطة :
16-06-2014 01:38 PM

الأولى أن تكتب عن عقدة الألقاب في المجتمع الفلسطيني يا ابن نابلس وابن ازدهار

24) تعليق بواسطة :
16-06-2014 01:46 PM

مستكثر على الاردن لقب باشا ومعالى وعطوفة انا مش فاهم هاى الفلسفة من وين تيحيكم فى مصر فى القاب يابى يا باشا يا افندم سعادة الوزير وسعادة السفير فى الخليج طال عمرك انت ليش مقهور.

25) تعليق بواسطة :
16-06-2014 01:48 PM

الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها

26) تعليق بواسطة :
16-06-2014 02:20 PM

شكرا لك يا 23..
صح لسانك..ابن ازدهار!!! جاي ينتقد اﻻردنيين
شو دخل برغوث نابلس ابن ازدهار..باﻻردنيين!!؟؟

27) تعليق بواسطة :
16-06-2014 02:33 PM

قال عليه السّلام في ذكر المنافقين: قد أعدّوا لكلّ حقّ باطلا و لكلّ قائم مائلا و لكلّ حيّ قاتلا و لكلّ باب مفتاحا و لكلّ ليل صباحا.

28) تعليق بواسطة :
16-06-2014 02:35 PM

السيد قمحاوي
مناقشة ظاهرة اجتماعية وتحليلها لا خلاف علية وحقك مفكر سياسى محلل كن ماشئت انت وقعت مقالك بلقب الدكتور مختصرا بحرف الدال وهذا لقب اكاديمي في بلد العلم والمعرفة لا يستعمل الا في توقيع الاعمال الاكاديمية والبحوث العلمية وماشابهها من اعمال رسمية هل قرات ان طة حسين وضع اسمة على اي من كتبة دكتور طة حسين وكزالك كسنجر وعشرات العلماء والمخترعين ةذة جزئية بسيطة ربما اوافقك ببعض خلاصات التحليل ولكن اساءة لشعب كامل كقولك شعب مضحك مبكي يعيش على الفضلات فهذة لوحدهاا اساءة لاتغتفروجراة لوكنت في احدي الدول العربية لاخذت ما تستحق فانت مواطن اردني حسب ما افترض اساءة لنفسك اولا ولشعبك وان كنت غير ذالك قد اساءة لشعب شقيق وعلى كل الاحوال الفتنة نائمة لعن اللة موقضها

29) تعليق بواسطة :
16-06-2014 02:38 PM

قبل اسبوع تم بث تحقيق اخباري عن العبودية في اليمن حيث ما زالت موجودة، تم دفع المال المطلوب لأحد الاسياد لتحرير احد عبيده من الشباب، عاد معد التقرير بعد ثلاث سنوات للبحث عن العبد المحرر ليرى ماذا حدث له وكانت الصدمة انه قاد عاد طوعا الى سيده ليمارس حياة العبودية في خدمته ولم يستطع او يعرف ان يعيش حرا، شعب القسم الاكبر منه عاش اجداد مرابعية ورعيان في كنف الشيخ والباشا وكان يلهج بالتسبيح والتسحيج بل والعبادة لهؤلاء الاسياد، كيف له ان يستطعم طعم الحرية والكرامة وتجد هذه العقدة في خفايا تعليقات الكثير منهم في هذا الموقع من امثال المدعو ابو فيصل، ولكن يبقى ان تشعل شمعة خير من ان تلعن العتمة، وسلامة تسلمك.

30) تعليق بواسطة :
16-06-2014 03:14 PM

"" مجتمع محزن مضحك يعيش على الفضلات العثمانية ويقتات من الهبات والأعطيات ويسبح في فضاء ألقاب فارغة لا تعني شيئاً , ولا تسمن من جوع , اللهم إلا الأوهام الفارغة و النفخة الكاذبة""

هذا المجتمع الأردني هو الي ضبك وحواك يا قليل الأصل وحوا كثير من أمثالك الي عاشوا وماتوا وهم يشتموا الأردن وعشائره وما لاقوا إلا تراب الأردن يحتوي عظامهم الزرقاء ورفاتهم البغيض!!!

31) تعليق بواسطة :
16-06-2014 04:04 PM

ولك أصلا من أسباب استقرار المملكة هو العشائر الأردنية ثم النظام الملكي الذي نقدر ونحترم ...... روح اسأل قرايبك عن الفتنة التي أشعلوها في سنة السبعين .... من الذي أنقذ الوطن غير أبناء العشائر والتفافهم حول صاحب الجلالة الهاشمية الغفور له بإذن الله الملك حسين طيب الله ثراه .... نعم نفيخر بأننا جميعا معالي وعطوفة ودولة بطلع لجميع الأردنيين الأصليين الذين لا يعرفون الخيانة......تحية لكل أردني أصلي ...وتحية لقواتنا الباسلة وأجهزتنا الأمنية والعشائر الأردنية ""المادة الخام"" لهذا الوطن الحبيب وموت بغيضك يا لبيب !!!!!

32) تعليق بواسطة :
16-06-2014 04:05 PM

الى الكاتب مقالك مخالف للاحاديث النبوية التي تحضنا عاى مناداة الاخر باحب الاسماء اليه واقل لك العب غيرها وباتت كتاباتك مكشوفة

33) تعليق بواسطة :
16-06-2014 04:15 PM

نعتذر

34) تعليق بواسطة :
16-06-2014 04:17 PM

الى تعليق رقم 30:
يقول الشاعر
ان يرفع الدهر يوما من خسيستهم وحط بنا ونحن الأنجم الزهر
فالدهر كالبحر تطفو فوقه جيف وتستقر بأقصى قعره الدرر
أمثالك كبره على خازوق

35) تعليق بواسطة :
16-06-2014 04:18 PM

نعتذر

36) تعليق بواسطة :
16-06-2014 04:26 PM

على علمي ماخد نابلسية وحفيت وترجيت تا قبلو فيك بعدين القمحاوي بضل نسيبك وكون نسيب ولا تكون قريب

37) تعليق بواسطة :
16-06-2014 04:36 PM

المثل بقول ..........العاطل بجيب لأهله المسبة افهمها يالبيب

38) تعليق بواسطة :
16-06-2014 04:44 PM

إلى صاحب التعليق رقم " 21 " اثراتك ولك فهمان واحنا مش داريين .....وأثاريك صادق والدليل إانو احنا قمنا بالثورة على وطنا !!!!!!!! وإحنا الي مخربين البلد على قولتك ؟؟؟؟؟ يكون بعلمك .... الأردني ما بعرف شو معنى الخيانة ..... وين ما راح بحترم نفسه لأنه ضيف وعيب على الضيف يسب معازيبه ؟؟؟؟؟

39) تعليق بواسطة :
16-06-2014 04:53 PM

الله عليك يا خليل السرحان قلت فأوجزت وأبدعت ... من أين لك هذه الدزر ... ولكن هي بحاجة إلى من يحسن قراءتها أولا من أصحاب المعالي والباشوية .. وإذا قرأها استطاع فهمها وآدراك معانيها ومراميها ... اتحفتنا بهذه الحكمة ... مع انني لا أحب السياسة ولا التعصب ..

40) تعليق بواسطة :
16-06-2014 05:11 PM

الى صاحب التعليق رقم 30 والله أشك انك سرحاني روح العب غيرها كثير لعبوها قبلك بس ما نجحوا .............

41) تعليق بواسطة :
16-06-2014 05:54 PM

ليش مستكثر على رقم 30انه يكون سرحاني، يا خوي كثير مثله فهموا الواقع اللي هم فيه او قل اللعبة من اولها الى اخرها وفي منه كثير اكثر ما تتوقع

42) تعليق بواسطة :
16-06-2014 09:09 PM

انا قصدت صاحب التعليق رقم 34 خليل السرحان

43) تعليق بواسطة :
16-06-2014 11:21 PM

اين الباشوات والبكوات والافندية ان يدافعو عن انفسهم االسنتهم لا تفتا بجلد الدولة التى اطعمتهم من جوع وامنتهم من خوف وعند اول اشتباك سلمو اسلحتهم واغمدو سيوفهم واندحرو امام مقال صحفي ملئ بالحقد والعنصرية وينبش الفتنةمن تحت الارض واسفاة تبخروا في الهواء لقد اشبعونا وطنية

44) تعليق بواسطة :
17-06-2014 12:01 AM

حق يراد به باطل اعتقد ان هذا الموضوع ينطبق على كل العالم العربي وليس الاردني فقط

45) تعليق بواسطة :
17-06-2014 12:05 AM

عندما خاطب الرسول عليه الصلاة والسلام كسرى
كتب له :
إلى كسرى عظيم الروم

46) تعليق بواسطة :
17-06-2014 12:11 AM

تعليقات لنفر واحد.

47) تعليق بواسطة :
17-06-2014 08:37 AM

الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها

48) تعليق بواسطة :
17-06-2014 09:40 AM

حقيقة الوذ عن التعليق على مقالاتك لانها بدون استثناء سلبية و تخفي الكثير من الحقد. و لكن ان تاتي على الاردنين وانت المفروض ان تكون منهم و تتهمهم باتهامات باطلة و تغرقهم في مستنقعات انت في اسفلها فهذا غير مقبول. الحكومة قامت في الغاء الالفاب اكثر من مره و لكن الشعب الذي يحترم بعضة بعضا هو من يستعمل هذه الالقاب . لا يوجد من يذيل توقيعى بالباشا و حتي الامراء لا يكتب الامير الفلاني كما تفعل انت و لا تكتفي بلقب واحد, هل تذكر المغفور له ملكنا الحسين بن طلال عندما كان يخاطب الناس و يبدء بيا سيدي؟ هذا هو الخلق الاردني الذي تفقدة انت و من هم من شاكلتك. بيتك من زجاج فاحترس رمي الحجارة.

49) تعليق بواسطة :
17-06-2014 10:00 AM

مع كل ما تمر بة المنطقة من احداث كان شغلك الشاغل شتم الاردنين! فمن انت ؟ و الى اين تنتمي؟ و ماهي مهمتك في الحياة؟ لا تاتي ببناء و لا بفكر ايجابي و كل طروحاتك هادمة و منتقدة للاخر و كانك تقول انك تترفع ان تكون منهم. لمعلوماتك جميعهم افضل منك.

50) تعليق بواسطة :
17-06-2014 10:39 AM

بعد الاحترام لك ولثقافتك ارجوك ان لاتزج احاديث الرسول صلوات الله عليه في مواضيع انت لا تعرفها ومن باب النصيحة والتصحيح لك ولغيرك ان طلب المناداة باحب الاسماء الذي امرنا به رسولنا وقدوتنا وليس باحب الالقاب فلم تكن ايام الرسول هذه الالقاب التركية والموروثات البرجوزاية.فياعبقري،زمانك هناك حديث بعضعهم يقول انه حديث حسن وبعضهم ضعيف " لاتسيدونا" وفي الصلاة الابراهيمية التي تختتم كل صلاة اللهم صل على محمد و لا اللهم صل على سيدنا محمد وجاء النبي ليحارب الكبر والعنجهية والطبقية والفوقية" وكان يقول لمن يتهيب منه : لاعليك ياهذا فان امي كانت تاكل القديد بمكة" ودخل ذات مرة على الصحابة ووقفوا احتراما له فنهاهم عن ذلك بقوله "هذا ما تفعله الاعاجم بملوكها"وفي رواية مشهورة ان الغريب كان اذا دخل مجلسا فيه رسول الله وهو اكرم وافضل البشر كان يسأل ايكم رسول الله،بمعنى انه لايحمل نياشسن تميزه عن غيره وهو هادي البشرية واستاذها وهذا دليل عدم تميزه....ويمكن اكتب لك مجلداً عن هذا الامر اما الى رقم 45 حول رسالة الرسول الى عظيم الروم فهي رسالة دعوية تدعوه للاسلام ولكن ماذا قال
الخليفة العباسي عندما اشتد عود الامة والدولة وتطاول عظيم الروم على الامة " من المعتصم الى كلب الروم" لانهم تحرشوا بامراة عربية. لا ادافع عن احد بل ادافع عن المنطق والحقيقة وخاصة بما يخص السيرة النبوية الشريفة واي تاويل او تحريف او فبركة حديث له فعقابه جهنم وبئس المصير،وان كثيرا من الناس يدخلون النار حصاد السنتهم وقانا الله واياكم شر الفتنة وشر النار
والحق ان غالبية التعليقات خرجت عن المنحى الاصلي لتدخل المنحى العنصري البغيض،فما يدور في العراق اليوم من اصوات نحن شعبين لاشعب واحد وما يدور في اليمن شمال وجنوب وما يدور في مصر مسلمين واقباط يطلبون الانفصال ومايدور في ليبيا لكل حارة سيدها،ومايدور في لبنان لكل شارع "بيك" الحريري وجنبلاط وارسلان وجعجع وكرامي وفرنجية وبري وحسن نصرالله كلهم بيكات مرتبطون بايران اما بالسعودية وفرنسا،حتى ان جعجع والجميل من اشد المطالبين بالارتباط باليهود، وفي سوريا مرشحة لعدة طوائف ومناطق وامارات وفلسطين قبل التحرير انقسمت الى ضفة وقطاع والضفة الى عذع ضفاف والقطاع الى عشرات الاجزاءوهذا هو هو الخراب وتقسيم البلاد،وتمزيق العباد الى حارات ناسين قول الله تعالى "ان هذه امتكم امة واحدة وانا ربكم فاعبدون" ومتناسين احاديث النبي انا جد كل تقي،وسلمان منا آل البيت، واكرمكم عند الله اتقاكم.....فالوحدة الوطنية هي عماد الامة واذا كسرت فالسقوط يهدد الجميع،وهذا ما حدث بعد خوازيق سايكس بيكو اليوم خوازيق على المذاهب والطوائف والاعراق فالعراق اصبح عراقا للسنة وعراقا للشيعة وعراقا للاكراد وهذا ينطبق على السودان ولبنان وسوريا واليمن...فاتقوا الله بالامة ولا يجرمنكم شنآن قوم ان لا تعدلوا اعدلوا اقرب للتقوى...فنحن جيل الهزائم والانقسام والفقر ولو كانت هناك ادنى انواع التكامل بين الدول العربية لما وصلنا الى هذا الفقر المدقع والانحطاط وقلة الهيبة ومبدأ فرق تسد مطلب استعماري قديم متجدد وللاسف هناك من يحمل هذا الفكر دون ان يدري عواقبه.وعندما كنا ناخذ البترول "فقط البترول " باسعار تفضيلية لما تراكمت ديوننا وتدنى مستوى التعليم والصحة ناهيك عن الخراب الاجتماعي المخيف الذي حل بنا والحق"الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها" او سيوقظها ويارب اجعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر وكل عام وانت بالف خير برمضان القران ورمضان الفتوحات ورمضان المحبة والتعاون والتعاضد ومساعدة المحتاجين وبلسمة الجراح ووطن واحد مرهوب الجانب موحد عزيزا وليس وطنا يحكمه الانقسام وثقافة الكراهية...اخوكم ابو مرزوق

51) تعليق بواسطة :
17-06-2014 10:49 AM

هذالشخص المدعو لبيب قمحاوي "يستمر دون خجل التصريح عن ميل عنصري إزاء الدولة الأردنية والشعب الأردني.في حين انه من المفترض ان يكون يكون حسّاساً بصورة خاصة إزاء ممارسة العنصرية نحو الآخر وخصوصاً الآخر الأردني الذي تميّز عن الجميع بأنه لم يمارس أي عنصرية ضد الفلسطينيين، بل استقبلهم ولا يزال بروح الأخوة، وتقاسم معهم حياته ووطنه ودولته "فهو على الدوام يكرر الحديث عن الكيان الاردني ارضاً وشعباً وملكاً بطرق شتى ولكنها باتجاه مرمى واحد الا وهو التشكيك بالكيانيه الاردنيه من الاساس ولكن هيهات هيهات
محاولاته فاشله فمن وصف النظام الاردني ب"نظام الفصل العنصري " في احدى الصحف الاسرائيليه الى استغرابه من طبيعه الاردني الموشحه دائما بألأنفه والكبرياءفي احد مقالاته الى مقاله النشاز هذا الذي لم يقصر بني وطني في الرد عليه.

52) تعليق بواسطة :
17-06-2014 10:57 AM

ازدهار واسمها الحركي( فاطمه السلطيه )..وهي ﻻ تمت للسلط بصله

53) تعليق بواسطة :
17-06-2014 02:58 PM

دكتور لبيب المحترم
أعتقد أن نصيبك من إسمك قد غاب عنك في هذه المقالة. فأنا أحد الناس الذين يكرهون هذه الألقاب البالية، وقد كافحت خلال خدمتي الفعلية في القوات المسلحة لإلغائها، ولكن العادة غلبت على التجديد. وإذا أردنا أن نبحث في دقائق الموضوع فسنجد أن من حمل القابا مثل جنابك: دكتور، مفكر، سياسي، محلل، معالي، هم من دمروا مقومات البلد وأوصلوه إلى هذا الحال البائس.أما أصحاب الالقاب: باشا وبك وأفندي ،وإن كنت أمقتها فلم يقترفوا الجرائم بحق الوطن كما اقترفهاالديجتاليون والصلعان زملاؤك.أرجوك أن تتجدث عن باعة الأوطان، لأن هذا ما يهمنا في هذه الظروف السيئة.

54) تعليق بواسطة :
17-06-2014 03:54 PM

الى 52 و 23 ماشالله منين جايبين هالذكاء هاد.
وراثه ولا حادث ؟؟؟؟

55) تعليق بواسطة :
17-06-2014 10:24 PM

الي ٥٠
العسكري لم لم يخطي حتى تحشد لة الاحاديث الشريفة والروايات وتتوعدة بالويل والثبور وعظائم الامور الم يلقب الرسول الكريم خااد بن الوليد بسيف اللة المسلول وابو عبيدة بامين الامة ووالتاريخ الاسلامي ملء بالالقاب وحتى حديثا من يطلق عليهم الشيخ وفضيلة وسماحة والمرشد انا لا ادافع عن الالقاب لكن هي موجودة في الثقافة الاسلامية وحتي الباشا هى نتاج الخلافة التركية وهي خلافة اسلامية يجهد الكثير في اقامتها

56) تعليق بواسطة :
18-06-2014 12:14 AM

انا موافق معك بشدة بس على مين تقترح نطلق لقب امين الامة (في هذا الزمان)، على رئيس مجلس الاعيان مثلا، وعلى مين نطلق لقب سيف الله المسلول ( لهذا الزمن).

57) تعليق بواسطة :
18-06-2014 01:13 PM

السيد لبيب مفكر حاله سياسي اردني

58) تعليق بواسطة :
18-06-2014 09:40 PM

يالبيب ما بتعرف انه من زمن سيدنا محمد رسول الله كانت هناك القابا منها الفاروق والعادل والصديق وسيف الله المسلول وامين الامة والطيار وذات النطاقين والزهراء والخنساء ووووووووو والكثير الكثير من الالقاب فلماذا ايها اللبيب وحامل لقب دكتور اثارة مثل هذه الموضوعات نفهم تماما بان كل ما هو اردني عبارة عن شكوكة في حلقك وسنبقى نتغنى بما نحن مؤمنين به شئت ام ابيت انت وكل من هو على شاكلتك

59) تعليق بواسطة :
18-06-2014 10:26 PM

يا تكتور لبيب جماعتنا في مصر عندهم الباشا وافندم والباش مهندس والعمده وغيرها وفي سوريا الزعيم والمختار والزقرت والقبضاي واغا وابصر شو كمان وحتى في امريكا سنتور وبريطانيا لورد وفرنسا سنيور وشو بدي اعد لأعد منته لا قي غير الاردن واهل الاردن ترمي حقدك وبلاويك عليه يا زلمه استحي وخليك على قدك

60) تعليق بواسطة :
18-06-2014 11:31 PM

المقياس في هذه الحاله شرع الله ...

القارئ لكتاب الله يجد ان الله عز وجل خاطب اعداؤه بألقابهم فقال ( تبت يدا ابا لهب وتب ) ( ان فرعون وهامان ....) وفرعون لقب .

بينما خاطب احب خلقه اليه بأسمائهم الاولى فقال ( محمد والذين معه ... ياموسى .... يازكريا ... يانوح

وفي هذا الحكم الفصل .

61) تعليق بواسطة :
19-06-2014 01:57 AM

البيب من الاشارة يفهم لكن لبيبنا لا يفهم شيءهل حلت كل مشاكل الاردن هل سددت المديونية هل عادت القدس وحيفا هل وضع كل اللصوص في السجن هل قطعت السن الفتانين امثالك ولم تبقى الا مشكلة الالقاب ارحم نفسك هل لك ثأر عند مضيفك الاردني لما لا يحلو لك الا نقد الاردنين وبدلا من التجريح المستمر فاتركهم وارحل عند حبابيبك

62) تعليق بواسطة :
19-06-2014 10:30 AM

لا أدرى هل هو 'الخبث' ام 'السذاجة' ,على بعد ذا من ذا ,هو ما دفع بـ 'لبيب! 'للربط بين 'الألقاب' والفساد؟
وان استجداء 'الألقاب' من لدن من يمنحها يكون دائما سببا في الانبطاح أمام سياسات من سمّاه 'صاحب القرار' وذلك لتمرير قراراته او السكوت عنها, وهو ('لبيب!) بهذا الطرح يعتبر أن كل ما يقوم به 'صاحب القرار' فاسد او على الأقل يشوبه شائبة.

ما رأي 'لبيب! 'في آخر عقد ونصف من عمر الدولة الأردنية؟؟

كثيرون ومنهم بطل برنامج التحول كانوا يختبئون خلف مؤسسة العرش في تنفيذ برامجهم التي آلت إلى فشل وهم اليوم بمحاكمتهم شعبيا ينفصلون عن تلك العباءة التي حاولوا إخفاء عوراتهم بها.

ألا يعتبر ما كتبت أنت دفاع عن نهج اقتصادي ليبرالي متوحش ساد أكثر من عقد من الزمن؟ الست معي أن صبيان 'صاحب القرار' من الليبراليين والدجتاليين ,تلك الزمرة التي خصخصت كل شيء حتى الحرب على الإرهاب خصخصتها وأحالتها عطاءات على شركات ,كل ذلك دون أن ينعم عليهم مانح الألقاب بلقب واحد !
أعادوا الأردن إلى ما قبل حقبة "الحسين الباني" وهم بأسمائهم المجردة ودون أن يكونوا من العشائر أيضا ,فأنت تعرفهم بالواحد .

نشتم رائحة العنصرية في كلماتك وأفكارك؟ أهي محض الرغبة أن تتجنى على العشيرة الأردنية وأنت في طريقك للدفاع عن الإصلاح؟ أم هي محض الصدفة أن تدافع الإصلاح وأنت في طريقة للتجني على العشيرة.

في هذه المدرسة (الليبرالية) هناك من أثرى (وأنت منهم) وامتلك الملايين من خلال الفهلوة, فأنت تعرف انك عبر الاستفادة من السطو العسكري الأمريكي على العراق حققت ثراء غير مسبوق.

63) تعليق بواسطة :
19-06-2014 08:53 PM

اولا اسمح لي ان اقر انني احب قراءة تعليقاتك واعتبر ان فيها ما نستفيد منه او اتحدث عن نفسي على الاقل الا ان تعليقك هذه المرة كان فيه كبوة ويبدو انك يا عزيزي سقطت في نفس الخطأ الذي وقع به الكثيرون. فبالرغم انني عرفت هذا الكاتب من خلال هذا الموقع وعرفت بعضا من سيرته من خلال التعليقات ومنهم حضرتك الا انني بعد قراءة المقال فلم اجد به تهجما وان ما اورده الكاتب سرد لوقائع وليس تحليلا او دراسة.
بغض النظر عن اهداف الكاتب المخفية او المعلنة فان ما اورده يمثل جانبا من جوانب نظام الحكم في الدولة منذ التأسيس. وهذا لم يكن مقصورا على الاردن بل ان هذا ايضا ما حدث في دول عربية كثيرة. فقد استخدم الحكام اسلوب منح الالقاب المترافقة مع الدعم لتسهيل عملية التكسب من الوطن باشكال مختلفة او منح الدعم بدون لقب لتسهيل العمليات التجارية والصفقات المشبوهة. اي ان الحكام لم يمنحوا احدا من جيوبهم سواء بشكل القاب او بشكل مادي وانما منحوا الدعم والتسهيلات للتكسب على حساب الاوطان وفي الحالتين فقد وجدوا بيئة خصبة تسمح لهم بالزراعة. ربما يكون صحيحا ان من قاموا بالخصخصة لم يحصلوا على القاب ولكن اعتقد ان هذا كان اخر همهم.ولا اظن يا اخ عمر ان عملية الخصخصة بالمليارات قام بها هؤلاء الاشخاص لوحدهم وعلى مسؤوليتهم.
لقد لاحظت بعد قراءة عدة مقالات لهذا الكاتب ان هجوم العديد من المعلقين لا يستند لاسباب موضوعية ولا الى ما ورد في مقالته وانما يستند الى فكرة مسبقة وحكم مسبق. ان الخلل او سوء السلوك المنسوب الى شخص الكاتب لا يعني ان ننتقد او نعارض ما يكتب. مع تحياتي

64) تعليق بواسطة :
20-06-2014 11:52 AM

الكاتب, أي كاتب له هوية وهذه الهوية يُستدل عليها من كتاباته سواء كتب صراحة او تدثر بأي عباءة ,فما بالك إذا كان لبيب يحمل أجندة فتحاوية هو خادم مطيع لها في كل ما يكتب؟!

مما يحضرني الآن فقد كتب لبيب :


"الأردن.. دولة مخابرات أم دولة للمخابرات":

في مقال عنصري بغيض رأي فيه أن الوطنيين الأرادنة ليسوا خليط متنوع من رجعيين أو تقدميين، يساريين أو ليبراليين بل هم عنده كتلة واحدة من فصائل مخابراتية!


وكتب أيضا :

"ما هو الأردن ومن هو الأردني "

في مقال توطيني ادعى فيه أن الدولة الأردنية قامت على أنقاض الإدارة الفلسطينية وعمل فيه على نقل قضيتهم وحقوقهم من وطنهم المحتل في فلسطين إلى صراع مع الدولة الأردنية واستبدل الحقوق المهدورة في فلسطين بحقوق منقوصة مدعاة,فهو يسعى أن تكون الهوية الفلسطينية
خارج فلسطين و على حساب الشعب والهوية والأرض الأردنية.


عزيزي العابر الذي احترم واقدر وأبادله نفس الإعجاب في تعليقاته ,تذكر معي انه لا يوجد مقال واحد لـ 'لبيب' لا يعرّج فيه على المنظومة الأمنية والعشائر وهذا هو ديدن إما التيار التوطيني او الليبراليون الاقتصاديون (فتح).
فهوية لبيب هي السعي المتواصل لإلغاء الارادنة (تاريخ,نضال,وجغرافيا).

فهل من المنطق قراءة أي مقال لقمحاوي بمعزل عن هويته؟!

65) تعليق بواسطة :
20-06-2014 09:26 PM

اشكرك على ردك واوكد انني اتفق معك في كثير من النقاط الواردة فيه واختلف معك في الكثير ايضا.
مثلا مسألة انه يحمل اجندة فتحاوية وهذا ما اشك فيه لان فتح لم يعد لها وجود عملي الا في مناطق سيطرتها وهي مناطق ما يسمى بالسلطة الفلسطينية واذا كان لها اجندة فهي مطابقة للاجندة الصهيونية وهي طرف اساسي في تنفيذها. ايضا فان لدينا ما لديهم يعني اطراف وجهات في الحكم وتحمل نفس الاجندة. الا ان ما يطرحه من آراء لا تطابق الطروحات الفتحاوية التي تتبنى مبدأ ابعد عن الشر وغني له. وبغض النظر عن الاجندات والاهداف لا انكر ان الكثير مما يأتي في مقالاته للأسف هو صحيح والكثير ايضا خطأ فبالتأكيد هو يستند في الكثير مما يكتب على واقع موجود سواء كان بما يخص العشائر او المنظومة الأمنية (كما سميتها). ان حركة التاريخ تسير الى الامام وهي لا تعرف عشائر ولا تعرف لبيب قمحاوي ولا تعرف منظومات امنية فمن يبقى أخيرا هو الشعب والوطن واتمنى ان لا نترك للاجيال القادمة اوطانا مثخنة بالجراح وتقبل تحياتي.

66) تعليق بواسطة :
26-05-2015 02:33 AM

الى تعليق رقم 21ابناء العشائر اللي انت مقهور منهم نعم نفتخر ولو مافي ماده ولافي عمل ولاكن نمتلك كنز وهو القناعه وكيف لانفتخر وحنا نرعى الغنم والابل والرسول محمد عليه الصلاة والسلام رعاها الغنم وكيف لانفتخر ونحن مصنع الابطال فالفروسيه لاتعلم إلافالباديه فكيف لانفتخر وختامآ هذه ابيات .الصمت حكمه في مواقف تبي صمت والصمت في بعض المواقف مذله انا بدوي في عيشتي ماتنعمت رمز الرجوله سيف والكيف دله اعيش في صحراالضمى ماتئلمت واقنص اسباع البر في كل تله(من عيشتي فيها كفايه تعلمت ان الخضوع لغير ربي مذله)

67) تعليق بواسطة :
08-08-2016 06:58 PM

نعتذر

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012