أضف إلى المفضلة
الثلاثاء , 07 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
الملك: الهجوم الإسرائيلي على رفح يهدد بمجزرة جديدة وتوسيع دائرة الصراع بالإقليم الفراية: المراكز الحدودية بحاجة لتحديث أجهزتها منعا لتهريب المخدرات التربية تتيح أرقام الجلوس لطلبة توجيهي الدورة الصيفية - رابط حماس تقدم المزيد من تفاصيل مقترح وقف إطلاق النار لقاء مرتقب بين الملك وبايدن فرح ورصاص بالهواء في غزة ابتهاجا بموافقة حماس على الهدنة تل أبيب: المقترح الذي وافقت عليه حماس "مصري" وغير مقبول إسرائيليا خليها تقاقي .. حملة لمقاطعة الدواجن في الاردن "حماس" تبلغ قطر ومصر موافقتها على مقترحهم لوقف إطلاق النار في غزة تزايد إقبال المرضى والمراجعين على المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة الصفدي: الفشل في منع مذبحة رفح سيكون وصمة عار الحنيفات: تسهيلات للاستثمار في المدينة الزراعية السياحية التراثية بجرش وزير الصحة: خطة لتحويل المراكز الصحية الفرعية إلى أولية حماس: الهجوم على رفح لن يكون نزهة لجنود الاحتلال الفريق الوزاري يلتقي تنفيذيي عجلون
بحث
الثلاثاء , 07 أيار/مايو 2024


أميرة ألمانية أقامت في الأردن: بينما أقلم أظافري تساءلت كم مسلماً أستطيع أن أقتل

28-06-2014 09:23 PM
كل الاردن -
بينما كانت تحاول مساعدة أميرة ولاية بافاريا بألمانيا، أن تهدئ من نوبة غضب الأميرة الثملة، تهجمت عليها بكلمات عنصرية جعلت المساعدة العربية تخرج منهمرة بالدموع من غرفة الحجز في أحد مراكز الشرطة الاسكتلندية.

وفي التفاصيل، اعتقلت الأميرة الألمانية ثيودورا ساين ويتجنستين '27 عاماً'، في الرابع من مارس الماضي، على خلفية مجموعة تهم أهمها الدعوة لقتل المسلمين والتطاول على السلطات الأمنية، بالإضافة إلى الاعتداء على مساعدتها المسلمة فرح ياسين حسين حين أهانتها بجملة عنصرية جارحة.

وبحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية، اعترفت الأميرة عند مثولها أمام المحكمة باسكتلندا بإدلائها بكلمات عنصرية إلى مساعدتها حين كانت تحاول تهدئتها بعدما اعتقلتها الشرطة لأنها حاولت نزع ملابسها ومهاجمة رجال الأمن مدعية أنهم يحاولون اختطافها.

كما اعترفت بأنها تساءلت 'بينما أقلم أظافري كم مسلماً أستطيع أن أقتل'.

وعلى الرغم من تأكيد محامي الدفاع دوجلاس ويليامز كان سايان فيتجنشتاين بأن الأميرة غير منتمية لأي حزب مناهض للإسلام غير أنه قال خلال المحاكمة إن الأميرة جلبت العار لنفسها ولأسرتها مستهجناً سلوكها غير اللائق على الرغم من حيازتها على شهادة البكالوريوس في العلاقات الدولية وإقامتها فترة في الأردن. وكالات
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
28-06-2014 10:36 PM

مادا تتوقع من أميرة ألمانية,,,,,؟!!!، فهده المدعوة "أميرة" لا بد أنها مشبعة قلباً وقالباً بثقافة العنصرية والتمييز العنصري البغيضة ضد المسلمين. بل مادا تتوقع من دولة اشتهرت بالعنصرية-بل كانت هي أساس العنصرية- هي ألمانيا النازية؟!!!. إن الغرب كله لا يزال يناصب الاسلام والمسلمين العداء ولا يزال يشجع على كراهيتهم والتمييز العنصري ضدهم في كل مكان ليل نهار. فهده الحادثة هي مجرد "غيض من فيض" ولا سبيل لاستئصال هدا الوباء من قلوب الغربيين، إلا ما رحم ربك!

2) تعليق بواسطة :
28-06-2014 10:43 PM

هناك مسلمون من ابناء جلدتنا من العلمانيين قالو افضع من ذلك في مصر وفي الاردن وفي العراق لكن لايضير السحاب نبح الكلاب.

3) تعليق بواسطة :
28-06-2014 11:35 PM

يعني حاكموها ..طيب شيوخ الفتنة يكفرون المسلمين وغير المسلمين كل يوم وهم يعيشون بيننا .. تعيش المانيا

4) تعليق بواسطة :
29-06-2014 12:05 AM

إلى رقم 1 السيد هاني
الحقيقة أنا كما ذكرت أنا حاقدة .......ززولكن وصفك للدولة الألمانية الحدثة بأنها دولة نازية وعنصرية فهذا الإتهام لايوافق الحقيقة لأن المانيا دولة ديموقراطية وتحافظ على حقوق الإنسان والحيوان والنبات. مع إحترامي لك. وإسم هذه المعتوهة هو
Theodora Sayn-Wittgenstein

5) تعليق بواسطة :
29-06-2014 01:27 PM

من المفروض اقوال كهذه ان نواجهها بكل ثقه ولانهتز ابدا . هذه امرأه آكلة خنزير ماذا تتوقعون منها ؟ هؤلاء برابرة اوروبا كانوا يتبرزون في ركن المنزل وينامون بجانبه , عندما كانت بغداد حاضرة الارض , تعلم العالم الاداب والعلم .

6) تعليق بواسطة :
29-06-2014 04:13 PM

نتمنى أن يفوز المنتخب العربي الجزائري على المانيا 3-0 ان شاء الله... اللهم آمين

7) تعليق بواسطة :
29-06-2014 09:00 PM

ان بغاث الطير بارضنا تستنسروا
اصبحنا ملطشة للي بسوا و اللي ما بسوا

8) تعليق بواسطة :
30-06-2014 09:42 AM

قال تعالى "ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم".

يا ليت ابناء امتنا يدركون أن المسلم مستهدف بغض النظر عن بلده ومكان اقامته حتى نتخلص من عنصريتنا تجاه بعضنا البعض، فنحن جميعاً في دائرة الاستهداف لهؤلاء الحاقدون الذين يتعاملون معنا كوحده واحده، مسلم يجب قتله، ولا يفرقون بيننا على اي اساس اخر اطلاقاً، فهل ندرك نحن ذلك حتى نترك عنصريتنا ضد بعضنا البعض وتقسيمنا على اساس البلد !!!!

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012