عاد الى رشدة ماذا لو ما زال رئيس هل سيكون موقفة ؟؟؟؟
وكانهم في رئاستهمم ومناصبهم في سكرتهم يعمهون

نعتذر

جيمي كارتر اكثر رئيس امريكي خدم اسرائيل اتفاقية كامديفذ بس بعد ما انتهت ولايته صار شريف هذا يذكرني في بعض المعارض الي طلعت عنا جديد كانوا رتبا عسكرية عليا و بعد خروجهم على التقاعد اصبح بلدنا غلط و سيدنا مش كويس كل هذا بعد خروجهم على التقاعد اما و هم في الخدمة كانت البلد ولا اروع و سيدنا كانت تكتب فيه القصائد منهم و اليوم جيمي كارتر والله عيب العيب

إذا لم تعترف أمريكا والإتحـاد الأوروبي بحماس فإن حنماس لن تعترف بإسـرئيل لا الأن ولا في المسـتقبل روحوا كملوا نومكم وخلك مع الصهاينه وإن شـاء الله مصيركم إلى الإفلاس التام أنتم وعملائكم إلى الجحـيم وجولة الباطـل إنتهـت والأن بحـول الله الجـوله هي جـولة الحـق وليس لكم إلا الإعـتراف بالحـق فـهو فضيله وموجود في بني البشـر . وســتعود القدس وفلسـطينى إلى أهلهــا وسـيرجه الإسـلام إن شـاء الله شـاء من شـاء وأبى من أبى .

عندما يكون اي رئيس امريكي بيلعن ابو العرب وفلسطين وينادي بان اليهود هم اصحاب الحق بفلسطين والدفاع عنهم وفي عهده تتوقف كل القرارات التي تدين اسرائيل وبعد ان يخرج ويصبح لاقيمة له يتباكى على فلسطسن واهلها ويصبح من دعاة السلام فكلهم من طينة واحدة خدم عند اسيادهم من بني صهيون واللوبيات اليهودية لن تسمح لاي رئيس امريكي ان يتنفس بنسمة هواء واحدة دون ان يحتاج الى اسرائيل فكلهم منافقون قتلة وكذابون

بغض النظر عن المواقف المزعومة الى جيمي كارتر أبان حكمة ومواقفة المشرفة لدولة اسرائيل فقد جاء الوقت ليعلن ويعترف بقوة حماس رغم ان الجيمي هذا يدور في فلك الصهيونية المتغطرسة هناك اسباب عكسية من وجهة نظر جيمي لتدمير قوة حماس

يعني في النهاية المقصود تقسيم دولة فلسطين قبل ولادتها ،امارة حماس وامارةالسلطة الوطنيه . وتحت غطاءو اتفاقيات دوليه ومعاهدات السلام واعتراف 26 فصيل فلسطيني بحقوق اقامة دولة اسرائيل على الاراضي الفلسطينيه . واحترام حسن الجوار .. ويسدل الستار على القضية .

أنا مستغرب من المعلقين لانه لا العرب عاجبينهم ولا الغرب عاجبينهم وكل ما حد يعمل شيء منهم تبدي الشتائم تنزل على امريكا وإسرائيل،وكانه لا يوجد غيرهم في هذا العالم، أعتقد إذا نظرت إلى الأمور وتفحصتم الحقائق ستجدون أن الكثير من المصائب والكوارث التي نمر بها ليست أصلها امريكا أو إسرائيل وإنما في عقولنا وتقاليدنا ومعتقداتنا، كفاكم تعلقون كل شيء على الغرب لدرجة أنكم تشكون دائما في نواياهم وهذا غير صحيح، فمن هم من هو أحسن ممن يدعي الوطنية والتدين والخ....