"وبينت مامكغ أن المسؤول عن هذه المهرجانات 'كالألوان والبيجامات' قد يكون من وزارة الداخلية أو وزارة السياحة."
لا دولة ولا ولاية، هذول مماسح زفر بلقب "وزير"، ولا الهم دخل بأصغر القرارات التي تمس "ولايتهم"، فقط "حاضر سيدي"..!
شو قدمت كامكغ للثقافه الاردنيه او بالحرى اين دورها تجاه مجازر السيسي او اليهود او المجازر التي تقع في وسط افريقيا ووبورما الوزرا عندنا عباره عن حبر على ورق لهذا السبب دولة عون الخصاونه ارتاى بنفسه عن هذه المهزله فله كل الاحترام
دخلك، شو بالضبط اللي الكم دخل فيه بما يخص الثقافة في هالبلد، شارع الثقافة اللي عبارة عن مكرهة صحية و اخلاقية، و كما يقول ابني (8 سنوات) هاي "ثقافة الاردن"، سرسرة و ضياع جيل بأكمله؟؟
جزاكم الله ما تستحقون ايها المسؤولين الاردنيين!
تصرفات هاؤلاء يقوي شكيمة التنظيمات الارهابيه ان تنصب نفسها حماة الدين والاخلاق الدوله يجب ان تقطع دابر المتشبهين بالرجال بالنساء
مهرجان البيجاما حتى ننسى ما يجري بغزه ومهرجان ....ابوخيط القادم حتى ننسى الوطن البديل القادم تحيه لوزارة الثقافه على عدم معرفتها بالموضوع انسبوه لجهات خارجيه وارتاحوا
تقول معالي الوزيرة أن مثل هذه المهرجانات ليست من ثقافتنا , معاليك لم تأت بجديد فالكل يعلم أن المهرجان مستحدث لأول مرة وإذا كانت وظيفة وزارتك أن تجمدي وتبقي على ثقافة قديمة من مئات السنين فما فائدة وزارتك وما هو سبب وجودها , اليس من صميم عملك ان تستحدثي وتطوري الثقافة الحالية لتتلائم مع العصر وتبعث روح التجديد للشباب لتعطيهم دفعة الى الأمام بدل أن يظلوا حبيسين أفكار جلها بالي نرى اليوم كيف تقودهم الى الهلاك , الشعوب الحية والتي تسود على العالم وسوف تبقى في المقدمة هي التي تقبل التغيير وتنفتح على أفاق جديدة وترحب بالمبادرات المسالمة التي لا تؤذي أحدا سواء كانت الوان أو بيجامات أو موسيقى فلا يهم التسميات بل ما يهم هو هدفها في بعث الحياة المتجددة ونضوج العقول الرثة .
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .