السيسي صورة من المردوم معمر بدلا من ان يكون صورة من عبد الناصر فيا خسارة
انه صورة من المردوم الطاغية معمر ابن اليهودية
الدوله الاسلاميه والحمدلله لا يكاد يقف في وجهها شئ . بالامس وبعقليه عسكريه فذه وبتوفيق الله قبل اي شئ سيطرة على مطار الطبقه العسكري وهذه قواتها تتمدد على الارض بأمر الله ورعايته .
القوات المسلحه المصريه مشغوله هذه الايام بالرقص وتصنيع (كحك ) العيد والزراعه والحشيش ...
ما يجب ان تعلمه ياجزار غزه الحقيقي
تتمنى شخصا على شاكلة ناصر وتتباكى دوما على وصفي التل.. فعلا العمى ألوان
داعش ودالم قادمتان باذن الله للثخلص من ... واعوانه الذين يتعاونون مع اسرائيل ضد غزة واهلها المجاهدين .
المردوم من ردم بلاده بكل أصناف التخلف والاقتتال من ٢٠١١ حتى هذه اللحظة وهدم كل بنيان وتحويلها الى دوله فاشله وهذه نتيجة طبيعية لثورات مصطنعة لا يصدقها الا من امن بها وبأهدافها والسيسي لا يرقى الى مستوى طرف ثوب القذافي الذي كان يجر على الارض
الى رقم 4 الخلاف لا ينفي احترام الشخصيات فانا من مدرسة الشهيد وصفي التل وجمعة الهباز الزاباتيستا ولكن لا احتقر الشرفاء كناصر حتى لو لم اكن ناصريا فلا يوجد احد يحتكر الحقيقة المطلقة الا الله فقط
تتمدد داعش بالعكس فبعد القصف الأمريكي لأكثر من 90 هدفا في ثلاث أيام استعادة قوات البشمركة و التي يعني اسمها "تحدي الموت" سد الموصل، و بلدات كثيرة من داعش.
بدأت قوات داعش تخسر تقدمها الوهمي في العراق و يفر مقاتلوها كالجرذان من أمام الضربات الأمريكية و قوات البشمركة و حدود تحركاتهم بدأت تضيق لأن بالونهم آخذ بالانحسار تدريجيا.
في سورية لا تمدد لهم فهم في مد و جزر داخل محافظة الرقة فقط يكسبون و يخسرون حتى يأتي وقت ضربهم مثل العراق.
هؤلاء الزعران لهم دور يلعبونه مثل بيادق الشطرنج و بعد أن ينتهي دورهم يتم التخلص منهم مثلما تم التخلص من عبدالله عزام ثم اسامة بن لادن ثم الزرقاوي، لكنهم لا يستطيعون أن يفهموا أبعاد اللعبة الإقليمية.
يظنون أن الله يحقق ارادته عن طريقهم بينما لا ينظر أي منهم إلى الواقع ليرى أن مخطط تقسيم المنطقة هو ما يحدث بالفعل، لاحظ كيف ينسجم دورهم دائما مع المصلحة الأمريكية أينما ذهبوا.
جهل و غضب و ضحالة تفكير و عنف و موت و دماء و دمار، ثم المنطقة على طبق من ذهب لأمريكا، ثم التخلص منهم و إعادة إنتاجهم من جديد لخدمة مشروع جديد.
لا عقول، لا فهم، لا منطق، فقط غباء و تكبير و تدعيش!
احسنت القول ولكني اضيف أن السيسي بطل مصر الذي انقذها من براثن الجرذان ولا غرابة ان تتم مهاجمته من الغرباء فقد كان همه الأول شعب مصر وليس هؤلاء الذين أرادوا بمصر ان تنزلق الى الجحيم .
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .