الان لقد اصبحت الاغلبية الساحقة تعارض نظام بشار الاسد الفاشل لقد اقترب هذا النظام اللعين من نهايته.
حقيقة لقد طفح الكيل، هل تعلمون بأن من عائلتي فقط استشهد 16 ضابطا، نعيش بلوعة وحزن، القيادة العاهـ..، فرعون الزمان، ما قبل الحل السياسي بجنيف، ما قبل اي تسوية سلمية لوقف نزيف دماء شباب سوريا، اعتمد على ايران وحزب الله ، واخيرا عرض حاله ومعهم ابنائنا .فأين المؤامرة الكونية على سورية والتي (صدقناه للاسف) وفقدنا خيرة شبابنا واليوم الامريكان يرموه بالزبالة، هل نقف ونتفرج على استكمال قتل ما تبقى من ابنائنا..لا وألف لايجب علينا واقول يجب انت نسحب ابناؤنا من هذه المحرقة وان نتصالح مع الشعب ونكون اول من يطالب بإسقاط بشار ونظامه الفاجر الذي بسببه دمر سورية وقتل شبابها
غريب أمر الطائفه العلويه التي جعلت من ابنائها وقودا لحرب طائفيه لعينه من اجل بقاء شخص بشار ليورث الحكم لعائله الوحش .
سوريا العروبه محتله فعليا من قبل الدوله الفارسيه واذنابهم في الضاحيه الجنوبيه وزعرانها من اتباع الصدر والحكيم والهالكي اللعين .
على العقلاء من الطائفه العلويه النظر للمستقبل فسوريا لن تكون يوما مزرعه لعائله الوحش مهما بطش وقتل وسفك الدماء وهجر الشعب السوري ومهما استعان بالصفويين واذنابهم فالشعب هو الباقي والحكام الطغاه دوما لمزابل التاريخ .
اين همل محور المقاومه ؟
اين حماة الديار ؟
حتى الان هناك جهلة لايريدون ان يفهموا ان هذا النظام النصيري العميل المجرم لايقيم وزنا حتى لمؤيديه الهمل !
حماة الديار لا يزالوا يدافعوا عن ديارهم وينظف كل ذرة داستها ارجل المرتزقه وأعوانهم من المتامرين على الأوطان منذ الثلاث أعوام ومن يقضي او يقتل او يموت فهوى فداء للوطن ولديارهم ودفاعا عن شرفهم وليس لشخص بشار او نظامه كما يدعي المنهزمين الانتهازيين المنافقين
ليس لحماة الديار الا الدفاع عن ديارهم وأهلهم وليس لهم خيار ثاني لان ليس لهم وطن ثاني الا هذا الوطن وهذه الديرة وهم ليس كما هم المرتزقة لا ديار لهم ولا أوطان الا مستنقعات الدماء والقتل وأين تسيل الدماء فهذا مواطنهم كالخفافيش
العلويين وضعو انفسهم في حفرة من حفر الابادة ان وقفو مع النظام لن يبقى منهم احد الارقام تقول كل عائلة علوية فقدت ابن او ابنين على الاقل وان انتصرت الثورة سيتم محاسبتهم حساب عسير يرجعهم لايامهم الخوالي عندما كانو يبيعون بناتهم مقابل اربع الاف ليرة.
اعطاهم الله نعمه لم يقدروها حولهم الله من خدم الي طائفة تحكم فلم يشكرو نعمة الله بالعدل بين الناس وعمل الخير بل تمادو في سفك الدماء وظلم البشر والقتل على الشبهه الي ان وصلو لحالهم الان الذي تكون فيهم مقبرتهم حدثا يحكيه العربان في سوالفهم الليلية فالحي الذي سيبقى منهم يكون حظة وافرا ان وجد طريقا يسلكة للهروب الي ايران او اسرائيل
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .