أضف إلى المفضلة
الجمعة , 03 أيار/مايو 2024
الجمعة , 03 أيار/مايو 2024


أسرة الصحفي الذبيح تتحدى البغدادي بمناظرة حول الإسلام

04-09-2014 10:55 AM
كل الاردن -
أهابت أسرة الصحفي الأمريكي ستيفن سوتلوف الذي ذبحه مقاتل من تنظيم الدولة الإسلامية بزعيم الجماعة أن يدخل في مناظرة حول تعاليم الإسلام السمحة.

وكان التنظيم قد أذاع تسجيلا مصورا يوم الثلاثاء الماضي يظهر ذبحه لثاني صحفي أمريكي. وأكد المسؤولون الأمريكيون صحة التسجيل يوم الأربعاء وتعهد الرئيس باراك أوباما 'بإضعاف وتدمير' الجماعة.

وبدأ باراك بارفي صديق سوتلوف والذي يلعب حاليا دور المتحدث باسم أسرته في إعداد بيان بالإنجليزية من أسرته يتناول سيرته كمحب لكرة القدم الأمريكية وللوجبات السريعة ومسلسل 'ساوث بارك' التلفزيوني وكذلك تحدثه مع أبيه عن رياضة الجولف.

وجاء في البيان أن سوتلوف (31 عاما) كان 'ممزقا بين عالمين' لكن 'العالم العربي جذبه'.

وقال بارفي من أمام منزل أسرة سوتلوف في إحدى ضواحي ميامي 'لم يكن مولعا بالحرب ... كان فقط يريد أن يعطي صوتا لمن لا صوت له.'

وأضاف بالعربية 'ستيف مات شهيدا في سبيل الله.'

ثم تحدى زعيم تنظيم الدولة الإسلامية أبو بكر البغدادي أن يدخل في مناظرة عن الإسلام قائلا 'ويل لك. قلت إن شهر رمضان هو شهر الرحمة. فأين هي رحمتك؟'

وأضاف بارفي الذي يدرس اللغة العربية والزميل بمؤسسة نيو أمريكا فاونديشن في واشنطن 'الله لا يحب المعتدين'.

وواصل الحديث 'أنا مستعد لمناظرتك بالحسنى. لا أمسك سيفا بيدي وأنا جاهز في انتظار ردك.'

(رويترز)
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
04-09-2014 11:06 AM

والله الاسلام بريء من هاي الشلة الارهابية

2) تعليق بواسطة :
04-09-2014 11:25 AM

نعم الاسلام بريء من هؤلاء الاوباش الهمجيين الذين يريدون اعادة المسلمين 2000 عام للخلف. هذه حثاله من المجرمين القتله.

3) تعليق بواسطة :
04-09-2014 11:26 AM

وين كنت عن مجازر المسلمين في غزه او في وسط افريقيا او في بورما او او او او مجازر العميل الخائن السيسي في مصر العين بالعين والسن بالسن رضي من رضي وابى من ابى

4) تعليق بواسطة :
04-09-2014 11:28 AM

سودو وجوهنا و شوهو الاسلام هم مجرمين ليس الا و يستحقون اقامة الحد عليهم.

5) تعليق بواسطة :
04-09-2014 11:35 AM

داعش او ماعش او داحش او داعس حركات لا تمت للمسلمين بصله ولا تطبق شرع الله ولا تحكم به وجملة افعالهم لا تتوافق مع القران ولا السنه ولا اجماع علماء الامه .جملة افعالهم لا تؤسس دوله خلافه اسلاميه كما يطمح ويتمنى كل مسلمي العالم .فكر الجماعه اقرب ما يكون للفكر الوهابي والذي لا زال يحم بقطع راس الجاني بالسيف رغم ان هناك طرق اسهل لاقامة الحد وتنفيذ شرع الله .جتى الجاهل دينيا يعي فشل وتخلف وانحطاط جماعة او حماعات الدواحش وكفس اساءه للاسلام واهله .

6) تعليق بواسطة :
04-09-2014 11:39 AM

انت شو مريض ولا
انت وامثالك الي بدهم تربيه
يجب اعتقلك وكل من يشد علا ايدك
ان خطر على الاسلام والبشريه

7) تعليق بواسطة :
04-09-2014 11:59 AM

قتل رجل وكان السبب انه قال ربي الله والان اجبني واعطيني رايك عن المجازر بحق المسلمين في ارجاء العالم شو جوابك او شو ردة فعلك ولا انته سحيج

8) تعليق بواسطة :
04-09-2014 12:24 PM

ارى انك بعقلية رجعية كطفل يلهو بلعبة الليغو انت نفسك لا تفهم ما تقول لأن تعليقك خارج من جمجة مفرغة

9) تعليق بواسطة :
04-09-2014 12:46 PM

الله يطعمك الحجه والناس راجعه

10) تعليق بواسطة :
04-09-2014 12:55 PM

البغدادي يحب قتل الامريكيين والايرانيين ويحب اكل المنسف ويحب مسلسل وباب الحاره..شو المشكله

11) تعليق بواسطة :
04-09-2014 12:56 PM

لقد اثبت ما قلتة انا في تعليق رقم 8 I HOPE YOU GET WELL SOON

12) تعليق بواسطة :
04-09-2014 01:26 PM

اولا أقترح إضافة دااعش كأحد مفاهيم معجم اللغة العربية، دعش بمعنى أهلك وأفسد بفعل جاهل، مقارنة بخرب فهو افساد وتخريب بفعل عاقل أو جاهل، ودعش يدعش دعشا أي هلاكا وفسادا، وكل من يدعش شيئا اسمع داعش وهو من عرق الدواعش،

ولكن للأسف أن يصل دعشهم للدين وللاسلام، فهو أكبر افتراء على الله ودينه أن يتصدر للاسلام من لا يعلم من الاسلام الا القتل والذبح، ومن كان طيلة عمره فاسدا، ويريد الان الانتقام من نفسه ومن غيره والانتقام ممن أوجدهم ومولهم.

فعلوا كل الذنوب قبل التوبة الا ذنبا واحدا وهو القتل.

الأهم والأبشع من كل ذلك، انهم يقتلون وهم يضحكون!!!!!!!!!!!!!!!!!

13) تعليق بواسطة :
04-09-2014 01:40 PM

على المسلمين في كافة اقطار العالم ان يقفو وقفة واحدة ضد هذا التنظيم الداعشي ومن هنا الكلمة اقوى من حد السيف

14) تعليق بواسطة :
04-09-2014 01:41 PM

يرجى مراجعة تعليق رقم 8

15) تعليق بواسطة :
04-09-2014 02:17 PM

البغدادي هو من اصل يهودي اسمه الحقيقي

شمعون ايلوت

داعش كلها صناعه استخباراتيه امريكيه واسرائيليه وايرانيه

الهدف منها
---------------
1- تشويه الاسلام وضرب الامه الاسلاميه وتدمير الدين الاسلامب والامه

2- التغطيه على جرائم الشيعه وايران في سوريا والعراق

3- تهجير اهل السنه من العراق وسوريا والقضاء عليهم

هل سمعتم ان داعش قتلت من الشيعه او حاربه بشار

ومن اين كل هذه الاسلحه وسيارات جميعها من نوع واحد وموديل حديث

الغرب سمح لهم بالسيطره على النفط لااخذه وشراءه بسعر بسيط
وثانيا لتجاره الاسلحه
والا كيف للغرب واين سيذهب ولمن يبيع اسلحه الا للعرب التعبانين وعملاءهم

16) تعليق بواسطة :
04-09-2014 03:34 PM

مبروك عليك اوباما وين غيرتك على اطفال المسلمين الذيين يقتلوا بدم بارد في جميع انحاء العالم ولكن فاقد الشي لا يعطيه هيك مسحجه هيك بدها ختم

17) تعليق بواسطة :
04-09-2014 03:35 PM

سوتلوف في اخر تقرير هو يهودي لديه جنسيتان اسرائيليه وامريكيه ويتكلم العربيه ودرب في اسرائيل ويقوم بالصلاوات اليهوديه و كان يدعي انه من اصول شيشانيه.باختصار كان ضابط في السي اي ايه والموساد بصورة صحفي

على ذمة جريده يدعوت احرنوت الاسرائيليه وتصريح وزارة الخارجيه الاسرائيليه.

مترجم.

18) تعليق بواسطة :
04-09-2014 04:44 PM

يا اخي انت مسلم احنا ما بنقارن حالنا في الكفار شو عمل الصحفي لا يندبح زي الخروف ابشع قتل و يسمون حالهم الدولة الاسلامية انا بعيش في بريطانيا والله الغالبية العظمى تكره اليهود هنا هذه النوعية مجرمة وغلط ان تسمي نفسها تنظيم الدولة الاسلامية لازم ان ان يكون اسمهم التنظيم الارهابي

19) تعليق بواسطة :
04-09-2014 05:28 PM

الدواعش:

يتحركون ويتصرفون بطريقة رعناء، همجية،

لباسهم غريب، ولماذا أسود؟؟

شعورهم طويله كما وصف الإمام علي وقلوبهم لا تعرف الرحمة،

ضعفاء العقل والتفكير، أظن أغلبهم لا يعرف صياغة جملة باللغة العربية ولا جدول الضرب ولا موقع سوريا أو العراق في الخريطة الجغرافية

أغلبهم كما يقولون هم تائبين على كبر بعد حفلة حياة مليئة بالفساد، ففعلوا كل الموبيقات وبقي ذنب وجرم واحد لم يفعلوه في أوروبا والخليج ومن أين أتوا وهو القتل، لتستكمل حلقات ذنوبهم ويحاسبهم الله على كل شيء، قبل التوبة وبعد التوبة المزعومة.

يريدوا الانتقام من أنفسهم ومن المجتمعات التي رفضتهم،

صنعتهم أمريكا والوهابية كما صنعت طالبان في أفغانستان ويريدوا الانتقام منهما والتجربة تتكرر مرة اخرى

لاحظوا أنهم يقتلون وهم يضحكون، هل رأيم بتاريخ البشرية وفي الحروب من يقتل وهو يضحك، ؟

لاحظت أنهم يقتلون الانسان بسلاح ثقيل مصمم للاليات، هذا دليل أنهم ناس متعطشين للدماء هدفهم هو القتل بحد ذاته، وليس القصد من القتل، للوصول لهدف

انها ظاهرة غريبة تظهر بظهور الحق وأهل الحق، فبعدما فرحنا بقرب انتصاراتنا على اسرائيل برز هؤلاء؟؟ صنيعة شيطانية، لله حكمة منها؟؟؟

لا شك ومن يشك في ذلك فهو ضعيف العقل، لا مستقبل لهؤلاء، أيامهم أشهر معدودة، لأنهم حكموا على أنفسهم بالفناء الفكري والثقافي قبل فناء السلاح الأمريكي الذي امتلكوه، بمال المسلمين وغيره.

عدوهم الأول كل مؤمن وكل عالم دين تقي وليس لهم عداء حقيقي مع غيرهم، همهم استعباد الناس باسم الدين، وهم لا يفقهون من الدين شيء

وأخيرا لا يوجد عالم مسلم معروف يدعمهم، ربما القرضاوي، غريب وعجيب الأطوار، ربما حصل لهذا العالم شيء لا يعلمه الا الله.

على السلطات الأردنية اعتقال كل داعشي وكل من يدعمهم، ولا مكان لهم بين الشعب الأأردني الذي يرفض الجقم وأهل الجقم

20) تعليق بواسطة :
04-09-2014 07:27 PM

الله يبارك فيك وحماس واخوانك المسلمين هم من جابو الدب لكرمهم وتتفاخرون بالنصر وفي المقابل الله ينتقم من اسرائيل والسﻻم ختام

21) تعليق بواسطة :
04-09-2014 09:38 PM

اللهم اضرب الظالم بالظالم ... لا يهمنا امر الامريكي أو البريطاني المقتول على يد داعش ...ليس دفاعا عن داعش ولكن الهجوم ضد داعش هو بسبب تهجيرهم للمسيحيين حتى دون ان يقتل منهم شخص واحد ... ولو كان ضحاياهم من المسلمين فقط لما تحرك العالم ضدهم ...

22) تعليق بواسطة :
04-09-2014 10:28 PM

للنيل من سمعة داعش ومحاربتها اعلاميا كثير من الاخوه المعلقين يرددون ... داعش منتج امريكي واسرائيلي .
اذا كان هذا الاتهام صحيح فذلك يعني ان صديقتناامريكا صانعة ارهاب . ومجنونه تقصف جماعتها بالطيران ( مش راكبه معي ! )
عجيب امر امريكا .. تنتج داعش وتقود تحالف دولي لمحاربتها !
ارجو تنبيه الذين يهاجمون داعش بطرحهم ( داعش منتج امريكي ) انما يهاجمون امريكا من حيث لا يدركون .

23) تعليق بواسطة :
04-09-2014 11:57 PM

( مايلفظ من قول الا لديه رقيب حسيب )
لحم المجاهدين مر .

24) تعليق بواسطة :
05-09-2014 08:20 AM

نعتذر عن النشر

25) تعليق بواسطة :
05-09-2014 10:49 AM

نعتذر عن النشر

26) تعليق بواسطة :
05-09-2014 03:03 PM

اريد ان اسأل هل اليهود الذين احتلوا فلسطين وشردوا شعبها وقتلوه واتهموه بالارهاب هم وامريكا والغرب الاعوج وما زالوا اليسوا ارهابيين اكثر من ممن وصفتم به داهش واخواتها ’اليس الوعد والدعم الامريكى الغربى لتمكين اليهود فى دولة اسمها اسرائيل وقتلها المسلمين وتدمير مساجدهم وتحويلها الى استطبلات او مواكير للخمر اليس هذا ارهاب دول منظم ,ثم الم يحتلوا اليهود فلسطين بحجة ان الرب اعطاهم اياها وهى الارض الموعودة وصدقهم فى ذلك امريكا والغرب ودعموهم على هذا الاساس الدينى المتطرف وشردوا ونكلوا باهلها على اساس انهم كفار ومغتصبى الاراضى المقدسة ’اليس الحروب الصليبية قد قامت على اساس دينى متطرف لتخليص القبر المقدس ومملكة السماء من الكفار المسلمين الم يقتلوا فى القدس لوحدها حوالى 70 الف مسلم وكانوا قبلها قد طهروا ساحل البحر المتوسط من تركيا وحتى مصر وبعمق 50 كيلو متر من المسلمين الم يقل القائد الانجليزى عنما احتل القدس الان انتهت الحروب الصليبية والم يقل غورو بعد معركة ميسلون ودخوله دمشق وتوجهه الى ضريح القائد المسلم المجاهد ووضع رجله النجسه على قبره قائلا ها قد عدنا يا صلاح الدين ’اليس فى الغرب الان وفى افريقيا واسيا متشددين من طوائف مختلفه ويكرهون المسلمين او يقتلونهم ’الم يقل بوش عندما غزا العراق انها الحرب الصليبية ؟؟؟اى قتل لاى برىء او سرقة ارضه او انتهاك حرماته فى بيته او اماكنه الدينية حرام ومحرم لكن على الجميع الالتزام والحكم بالعدل لانه هو خلاصنا جميعا وغير ذلك سينتهج الناس مبدا التطرف واذا تم تالقضاء على داعش ستظهر دواعش اشد قوة وشراسة الى ان يتم العدل وياخذالناس حقوقهم ’بالمناسبة اليوم رفضت امريكا عرضا تقدم به عباس لاقامة دولة على حدود 1967 واليوم ايضا شرعت اسرائيل ببناء مساكن للمستوطنين فى اراضى سلفيت وقبلها صادرت اربعة الاف دونم فى بيت لحم والخليل ’هذا هو عدل امريكا واسرائيل اما ان نسرق ارضك او نتهمك بانك ارهابى مسلم عندما تقاوم الحرامى ؟؟؟

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012