نهاية سنة العراق فبعضهم مشرد واخرين مستهدفين للذبح من قبل تحالف الامريكي الصفوي العربي سبحان الله الرسول اخبرنا بفتنة تستنضف العرب وليس الاعراب
الاردن بالعب بالنار وصل مرحلة صار يفكر انه دولة عظمىة وصار يدحش مناخيرة في مواضيع اكبر منه بكثير الحق مش عليه امريكلا والخلايجه واسرائيل بنفخوا فيه ..
نسي الاردن انه احنا دولة فقيرة صغيرة وشعب فقير منهوب مسلوب من كل شيء ...
من اربع سنوات والاردن موغل في التامر على سوريا والمشاركة بكل مؤتمرات اعداء سوريا الاجراميه المدمرة للدولة السوريه
وارسال الارهابيين السلفيين ومن لف لفهم بعد التدريب والتسليح الى سوريا وادخال الجواسيس الى سوريا ..
الا يعلم الاردن ان سوريا ستنتقم والعراق سينتقم وان الانتقام سيكون قاسي ومدمر وعنيف وبلا رحمة ..
من سيتحمل قتل الاردنيين وجعلهم لاجئين ومشردين من اجل مغامرات قاشله وغبية وحمقاء ..
كل ما جاء في الخبر أعلا صحيح، واختيار عمان لعقد المؤتمر الأول والقادم أصح. اعتقد أن الوصفة لعلاج الحالة العراقية للتذكير فقط، الخصها غير زاعم بجديد فيما يلي: تغيير الدستور العراقي واعادة الهوية العربية الجامعة للشعب العراقي، وهي كفيلة بتجميع القبائل العربية قوميا وإبعاد الطائفية المقيتة عن العلاقات الاجتماعية العميقة التي تربط عرب العراق معا. إعلان فصل قانوني أحادي الجانب لكردستان وفقا لحدوده المعروفة تجنب بغداد شرور حصان طروادة الكردي معقل المساد والسي اي اية عن العراق حاضرا ومستقبلا. إسقاط النظام العلوي البغيض في دمشق وإعادة دمشق أمية لمن يستحق. قطع يد طهران الفارسية وتل أبيب الصهيونية عن ارض العراق العربية الطاهرة. توجيه إنذار نهائي للصدر والحكيم وأمثالهم بالعودة للعمل السياسي بدون عصاباتهم الإرهابية الإجرامية، أو مواجهتهم وتقديمهم لمحاكم جرائم الحرب. يجب أن تعود بغداد ودمشق للحضن العربي الدافئ مع الدول العربية لخلق توازن استراتيجي فاعل لمواجهة الهجمة الصهيونية والفارسية والعثمانية.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .