بالمال الخليجي ..وتحت تهليل العرب العاربه والعرب المستعربه..اسقطت بغداد التي كانت تتكفل بشر كبير اريد بالعرب..يعيد التاريخ نفسه وتخوض دول الخليج مكرهة حرب مكلفة يحصد نتائجها ..النظام العراقي الموالي لايران ونضام الاسد التابع لايران وخزب الله عصاء ايران في المنطقه ..اي حمق ايها العرب..المتخمون دمرتم الامه وهانتم تدفعون من اجل عضمة وبقاء ايران في اليمن ولبنان والعراق وسوريا ..وليس داعش عن غباكم ببعيد بل هو اشد غباء..

البي بي سي البريطانية شبه مستقلة لكنها ليست بعيدة عن تدخل الاستخبارات البريطانية .
من المعروف ان من قام بدعم الثورة الخمينية في ايران هي الاستخبارات البريطانية لاستعادة ايران من الولايات المتحدة , ومن المعروف ايضا كذلك النظرة البريطانية العدائية تجاه تركيا والحريض دوما ضدها وتاليب الشارع العربي ضدها باتهامها بان لديها اطماع عثمانية في في نفط وزراعة الجزيرة الفراتية السورية وماسابوتيميا العراقية .
ومن المعروف ايضا ان خطة تسليم السلطة في سوريا في خمسينات وستينيات القرن الماضي الى شخص من الاقلية العلوية لاقامة نظام حكم طائفي اوليغاركي هي خطة بريطانية .
ولذلك فانه منذ بداية الثورة السورية مارست بريطانيا نفوذا ضخما ونصحت الولايات المتحدة الامريكية بعدم اطلاق يد تركيا في سوريا وبدلا من ذلك يجب اطلاق يد ايران في العراق وسوريا ولبنانلمنع تركيا من اعادة بناء امبراطوريتها العثمانية .
ولا يخرج مقال الكاتب ستيفنز عن هذا السياق المحذر من تركيا والسعودية السنيتين والابقاء على الوضع المتفوق للشيعة والعلويين في سوريا والعراق تحت بند عدم وجود استراتيجية واضحة وعدم وجود بديل معتدل .

الى ١- شيوخ القبائل الللي مسميين حالهم رؤساء دول في الخليج، ددائما مرعوبون من الدول العربية العريقة مثل مصر والعراق والشام، وهمهم ان يبقو في الحكم وبأي ثمن، لذا يعملون على تجهيل شعوبهم، وارهاق الشعوب الاخرى بازمات دائمة. والحل هو ان تفييق شعوب الخليج

نعتذر