نصف كلامه صادقه ونصفها فيه نفاق للشيعة
لكنه مرجع شيعي عربي مقبول من الشيعة والسنة العربية ومحارب من ايران الصفوية

حماك الله وسدد خطاك وفتح الله عليك يا من انتهجت الوسطيه بحبك الى ال البيت الاطهار والصحابه رضوان الله عليهم جميعا ابا بكر وعمر وعثمان وعلي وريحانة اهل الجنه الحسن والحسين ونطقت الحقيقه نحن بحاجه الى علماء العصر نعم قلت ان المالكي ثعلب نعم وقلت ان ايران اكذوبه نعم علينا جميعا من سنه وشيعه ومذاهب اخرى ان نتكاتف لمحاربة الخوارج والتكفيرين من الشيعه والسنه الذين يرقصون على جثث الاموات وقاطعي الرؤوس و وجميعهم الدين منهم براء

تعم نطقت الصحيح
وبما انك تعرفهم وتعرف طريقهم ودجلهم وخزعبلاتهم وسخافاتهم
ندعوا الله ان يهديك الى دين الحق

على كل حال ما زال لديك الشرف العربي والانتماء لها نفهمه من كلامك
وليس كعديم الشرف والعروبه حسن الشيطان الذي يقتل ابناء المسلمين العرب بامر من وليه الفقيه الا لعنه الله عليهم جميعا

قواك الله الله واخزى وفضح الروافض على يدك

لقد اثلجت صدورنا وافرحتنا ايها المرجع العربي الشيعي وانت ترفع صوتك عاليا وتصرخ في وجه الصفويين الانجاس عبده النار الذين لبسوا عباءه التشيع لآل البيت الاطهار لغايات نحن نعلمها منذ ذاك اليوم الذي جاء فيه ابو لؤلؤه ليفرغ سمه وحقده في قلب من فتحت في زمنه الامصار والبلدان والذي اطفأ نار كسرى وامبراطوريته لا بقوه سلاحه ولا بكثره رجاله بل بعدله وسماحته وهو يرفع رايه الاسلام الحنيف خفاقه عاليه.
الدوله الايرانيه ستنهار سريعا كما قلت بسبب جور حكامها وظلمهم وسيطره القوميه الفارسيه على باقي المكونات الرئيسيه من عرب وبلوش وكرد وغيرهم .

.
-- نظامان يهمهما أن يؤمن العامة أن إيران دولة شيعية .

-- الدولة الاولى هي ايران نفسها لتضمن ولاء مجانيا من الشيعة في ارجاء العالم .

-- و الدولة الثانية هي السعودية لتحشد تحت رايتها السنة يدافعون عن مصالحها .

-- إيران بالحقيقة هي وريثة حضارة فارسية بالغة التطور الإجتماعي و سعيها هو أن تبقى قوة إقليمية مؤثره سواء كانت شيعية ام سنية فدورها لا ارتباط له بعقيدة و لا يهمها اصلا نشرها بل تمثل إيران طموحا جامحا لشعب آري يؤمن بتفوقه و حقة في تسخير غيره لمصالحه .


-- ملاحظة: بإعتراف الشعبين فإن الالمان هم ايضا ابناء العرق الآري و كذلك الاكراد و نصف الافغان وهذا يفسر كثيرا من المواقف السياسية لقيادات الشعوب المذكورة ..

-- السعودية بالمقابل استعدت الشيعة العرب بحملات ظالمة لتبرر حشد السنة العرب خلفها خدمة لمصالحها و هو خطأ جسيم بدأت آثاره تنعكس على المصالح السعودية في المنطقة.

.

عقولنا غير الناضجة وعنصريتنا العربية القومية وعقلية الدقاره وجهلنا وتجاهلنا سواء كنا متدينين أو غير ذلك يمنعنا من فهم الاخرين والتفاهم والتعاون مع الشعوب الاخرى.

أيوجد عقل ومنطق يمنع من الاتصال والتعاون مع شعب تعداده 80 مليون ولديه كل الخيرات من بترول وغاز وغيره؟؟؟

جهلنا وضيق أفقنا أوصلنا إلى أن نرى العدو الأمريكي صديقا والشعب الايراني المسلم الخلوق الودود عدوا!! ما هذا. ؟

انها أبشع صور التخلف الحضاري ان نمنع كل النشاطات التجارية والثقافية والاقتصادية والشعبية فقط لاختلافات سياسية.

ايران منذ عقود تعيش واحة الأمن والأمان والسلام ونحن نعيش أهوار العنف والقتل والتدمير والتطرف، ثم نستكبر ونقول ايران على وشك الانهيار؟ هذا الكلام وهذه الاسطوانه سمعناها منذ 40 عاما وكل سنة وكل شهر وكل يوم. العالم العربي كله انهار ونحلم بانهيار ايران؟ وقلوبنا حنونة على اسرائيل أن لا يصيبها مكروه.

أدعوا العقول العربية الى صحوة عقول وليس لصحوة ضمير ولا صحوة فهم ولا صحوة فكر، فهذا مستبعد مع المعطيات الحالية.

اذا كان العقل معطل فسيتعطل كل شيء وهذا ما نحن فيه.

انها محنة عقول، حتى على المستوى الشخصي، شخص لا يفهم ولا يعرف ويريد أن يصبح نائبا ووزيرا ويحتقر كل من هو أفهم منه؟؟؟ اليست هذه محنة عقول أقرب للجنون منها للفنون؟

كونك خبير عام في كل مناحي الحياه فيحق لك ان تصفنا باصحاب العقول المتخلفه والقوميه العربيه العنصريه كما يحق لعبده النار ان يفتخروا بانهم من احتلوا الاحواز والجزر الاماراتيه الثلاث والعراق وسوريا ولبنان واليمن وربما غدا البحرين والكويت ....هنيئا لنا بخبراتك وباسلوبك الراقي المؤدب .

الى رقم 7 المحترم: بماذا اجيب شخص ما زال يقتنع بان الايرانيين يعبدون النار؟

وذكر الاحتلال ونسي احتلال فلسطين؟

نعم، نحن نعيش فترة تعتيم اعلامي عجيب، ومسخ فكري وثقافي من نوع غريب،

والأمريكان اقتنعوا انه يمكن اللعب بنا عن طريق الريموت، وليس بالضرورة أن يخسروا الكثير والقدوم الى هنا حتى يفعلوا ما يريدوا، وصاحب تعليق 7 يؤكد ذلك.

أسال الله أن يهدينا جميعا حتى نعرف كيف نفكر وأي الطرق هي التي توصلنا للنجاة دنيا واخرة.

انها طريق المحبة والاحترام والتعاون والخير ونبذ كل أشكال العصبية والطائفية والتبرؤ من الأعداء والقرب من الاخوة والأشقاء، هذا هو طريق النجاة، وليس العكس.