المدينة ساقطة منذ قرر تنظيم الدولة هدفه الاستراتيجي المتمثل بحتمية إزالة هذه الغدة السرطانية من جسد حلب الثائرة على الظلم والايتبداد لقد كانت هذه المدينة وبما حوته من تنظيمات وتشكيلات كردية متنوعة ( تركية ، عراقية ، سورية ) خنجرا مسموما في ظهر الثورة السورية منذ بدايتها عندما ساندت هذه المدينة النظام السوري في قتلة وفي كل جرائمة البشعة التي ارتكبها بحق السوريبن
تنظيم الدولة حسم قراره بأن دحر النظام السوري يستحيل قبل ازالة مثل هذه الغدد السرطانية الخبيثة من جسد الثورة السورية
ولا تتعجبوا من هذا التوجه المتعرج عندالثورة السورية قأنا متأكد بأن حركة حماس لو ملكت ربع قوة وامكانات الجيش المصري لتوجهت لمحاربة النظام السيسي المصري ولقررت بأن محاربته مقدمة على محاربة اليهود لشدة ماةرأت من قساوته ومن حقده ومن خيانته بعد طعنهم في الظهر وهم في أتون المعركة مع جيش الاحتلال الاسرائيلي وقام بمحاصرتهم وبخنقهم مرتين :
المرة الاولى يوم أقفل المعبر ومنع الغذاء والدواء والماء عنهم
والمرة الثانية يوم أطلق مبادرته الخبيثة للالتفاف على أي مبادرة صادقة وللالتفاف على مطالب الغزيين ولحرمانهم من قطف ثمار النصر والصمود

كلام جميل ومنطقي درر

نعتذر

لا تيأس ماكينة الإعلام الأمريكيه من صناعة الأكاذيب للتغطيه على فشلهم ولا يكل إعلام العربان من نقل هذه الأكاذيب وتكديسها في السيرفرات
ولا يمل راهني العقول للغرب من تصديق الاكاذيب وترديدها كالببغاوات التي - عقولها في آذانها -
قصة البطولات النسوانيه ممتعه وتثير خيال - أشباه الرجال - ذوي الرغبات الشاذه ، وقريبا ستنتج هوليود افلاما عن الكرديات العلمانيات اللواتي انتصرن على - أسود دولة الاسلام -
وقد فعلوها بالعراق عن المجنده التي هزمت جيش صدام وانتجوا لها افلاما وهي لا تدري عن هالسالفه
وستكون اسطوره مثل اسطورة - الأمازونيات -
على كل حال هي ملحمه فرضها الاكراد الطامعين بتقسيم سوريه بعد وعود من امريكا بدعمهم والاعتراف بهم كدوله عاصمتها - كوباني - تلك الوعود أغرت الأكراد فحشدوا ٤٠ الف مقاتل بالإضافه لعملاء لهم في الجيش الحر للقضاء على ١٣٠٠مقاتل للدوله الإسلاميه متواجدين على هذه الجبهه ...
وقد غرتهم قوتهم ووعود امريكا فحشدوا وأغرقوا يوتيوب بافلام يسخرون فيها من المسلمين ومن الصلاه ومن الإسلام ومن جنس العرب عموماً
وكأن الله أراد أن يعذب هؤلاء الملاحده في الدنيا جراء جرأتهم على الله ورسوله فأنزل السكينه على أبطال الدوله وصبروا أمام أعنف الغارات وتحملوا الإصابات الدقيقه واندفعوا في سبيل الله لا يخشون الا الله
وكانت ملحمه من ملاحم الصحابه وكرامات من كرامات الصحابه حيث سمعنا صراخ -- البشطركه -- الذين يتفاخرون بانهم من المقاتلين الأشداء ولكن الله جعلهم هباء وغثاء وهرب منهم كثيرون بملابس النساء واليوتيوب شاهد والافلام موجوده ..
لقد أراد الله ان يذيقهم عذاب الهوان في الدنيا والآخره ...
ولم يتبقى لهم سوى التغني ببطولات النسوان فيا للذل ويا للهوان ...
إذا انهزم فلول الحشاشين وتجار المخدرات البيشمركه ونقول لتركيا مبروك عليكم
اليوم نقول مبروك لتركيا بأقوى وأشجع واطهر جيره

بوركت الايدي المدافعه عن الحق .
والله انتم أحياء بين اموات . جعلها الله ميزان حسناتكم ويوم تلقونه لكم البشرى ان شالله .
احسنتم .

من تسمونهم كفارا و ملاحدة هم من اخترعوا الحواسيب و السيارات و الطيارات التي تستخدمونها.

هم من اخترعوا الملابس التي تسترون بها عريكم

هم من يزرع و ينتج و يصنع لتأكلوا أنتم كما تأكل الدواب و لا تصنعون شيئا سوى شتمهم و سبهم و الاستعلاء عليهم و انتم لا ترتفعون لمستوى شسع نعل أصغرهم

مقاتلات الكرد و مقاتليه عقولهم حية تحب الحياة و تقدس الوطن بينما أنتم لا تقدسون سوى من تسمونه السلف الصالح و هم لم يكونوا سوى بدو جهل قتلوا بعضهم على الملك و تعيشون معهم في المقابر تكرهون الحياة

لذلك تكرهكم الحياة و لذلك يرتفع الكرد و كل محبو الحياة فوق رؤوسكم غصبا و قهرا

يعيش الأحرار و يموتون بكرامة أما أنتم فتعيشون بحقد على الناس و كراهية تأكلكم و تأكل صدوركم التي تحتاج لشفاء و لم تكن تحتاجه لولا أنها مريضة

أما موتكم فعلى رمال الصحراء تأكلكم ضباعها و كلابها لا كرامة لكم في الحياة و لا كرامة لكم في الموت.

المجد و الخلود لبيريفان ساسون

نعتذر

رغم انك تجرإت كثيرا على صحابة رسول الله وحاولت أن تحمن قدرهم بالقول أنهم بدو رحل : أي القول من منظورالشخصي الملتبس ومنظور كثيرين من أمثالك بأنهم وبمقايسك المادية الزائلة والخادعة واامنتهية والرخيصة لا يساون شيئا ولكنهم في الحقية كان ا كل شيء بمقاييس الله الروحية الراقية والباقية فكانوا هم خير البشر والذين انتقاهم الله تعالى لحمل مع رسول لحمل أعظم وآخر الرسالات السماوية

لن أرد عليك ولكن سيرد من هو أفهم مني ومنك وهو الدكتور محمد راتب النابلسي في شرحه للحديث النبوي الشريف إن خيركم قرني ...إلى آخر الحديث الشربف

وَسَلَّمَ:



(( خَيْرُكُمْ قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ يَكُونُ بَعْدَهُمْ قَوْمٌ يَشْهَدُونَ وَلَا يُسْتَشْهَدُونَ، وَيَخُونُونَ وَلَا يُؤْتَمَنُونَ، وَيَنْذُرُونَ وَلَا يَفُونَ، وَيَظْهَرُ فِيهِمْ السِّمَنُ ))



[متفق عليه ]

بادئ ذي بدء، أيها الإخوة، شهد النبي صلى الله عليه وسلم لقرنه بالخيرية، وشهد بالقرن الذي يليه بالخيرية، وبالقرن الذي يلي القرن الذي يليه، ثلاثة قرون شهد لهم النبي بالخيرية، قد يقول قائل: نحن في أعلى درجة من الوسائل والمواصلات، والاتصالات والأثاث، فالحقيقة أن الخيرية هنا لا علاقة لها بالدنيا، إنسان خيّر، أي إنسان عرف الله وطبق منهجه، وسعد بهذا التطبيق في الدنيا والآخرة، لو أننا أردنا مقياس الدنيا خير القرون هذا القرن، العالم كله سطح مكتب، اتصالات، وسائل رفاه، مركبات، طائرات، يخوت سفن، الدنيا كلها فتنة الآن .

إن الخيرية لا تعني خيرية الدنيا، ومتاع الدنيا، ومال الدنيا، وجمال الدنيا، ولكن الخيرية تعني أن هؤلاء الذين عاصروا النبي صلى الله عليه وسلم كانوا من خيرة البشر ، وأنهم ربّوا جيلاً أيضاً على شاكلتهم، وهذا الجيل ربى جيلاً آخر على شاكلته .

إذاً أنت حينما تقول: الخيرية فلا تعني بها المساكن الفارهة، والمركبات السريعة، ووسائل الاتصالات، والمال الوفير، والجمال الكثير، نعني بالخيرية أن هذا الإنسان خلق في الدنيا من أجل أن يسعد في الجنة، فإذا عرف ربه في الدنيا، واستقام على أمره، وتقرب إليهم بالأعمال الصالحة صار مؤهلاً أن يسعد في الآخرة، فالخيرية إذاً تعني ذلك.

مرةً قرأت أكثر من ثلاثين حديثاً عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في فضل السكنى بالشام، بدأت الدرس، ثم جاءني خاطر، أن ثمة أزمة مواصلات، وأزمة سكن، وأزمة أعمال، وبطالة مقنعة، وارتفاع أسعار، ودخل الموظف قليل جداً لا يكفي حاجته، كيف أوفق بين فضل السكنى بالشام وهذا الواقع ؟ ثم أردت أن أوضح الفكرة على الشكل التالي:

جامعتنا بناء قديم مبني من عام 1930، مقاعد من خشب، بلا تكييف، مرواح فقط، والتدفئة ضعيفة، وسبورة، لكن هذا البناء القديم ماذا يُخرّج ؟ أطباء، مهندسين، محامين، لكن لو أن ملهى بأعلى درجة من جمال البناء، سمعت عن ملهى بلبنان صالته الأساسية كلفتْ 30 مليون دولار، رخام، وثريات، وما شاكل ذلك، طيب هذا الملهى ماذا يُخرج ؟ فسقة، وزناة، فيه قمار أيضاً، ومنتحرون.

إذاً الخيرية لا تعني هذا الذي نراه على شبكية العين، الرفاه، والأناقة، والجمال والتزيينات، الخيرية تعني أن تعامل إنسان صادق، إنسان أمين، إنسان عفيف، إنسان صاحب رسالة، إنسان له هدف في الحياة، فنحن قدوتنا الصحابة الكرام.

إخوانا الكرام، مهما وجدت إنسانًا يعيش في حالة رفاه جداً، وكان لئيمًا، وكان بخيلا، وكان قاسيًا، وكان محتالا، تحتقره على غناه، لو دخلت بيتًا ثمنه مئة مليون، وكان صاحبه تاجر مخدرات هل تحترمه ؟ هو يفتخر بهذا البيت، يقول لك مساحته 750 مترًا، من طابقين، له إطلالة جميلة جداً، لكن لأنه جمع المال على حساب صحة الشباب، وتماسك الشباب وانهيار الأسر، تحتقره، فنحن ينبغي ألا نعجب بشيء فخم، لكنه مبني على مخالفة للشريعة، هذا الفرق بين المؤمن وغير المؤمن، المؤمن يحترم موظفًا دخله محدود شريف، مستقيم، إيمانه كبير، يعطي ولا يأخذ، وبين إنسان غارق في المال، لكنه من حرام وإنفاقه في حرام.

حينما تقول: خيرية لا تقصد الخيرية المادية، النمو الاقتصادي، هذا النمو الاقتصادي مع أنه ضروري، لكنه أصبح صنماً يعبد من دون الله، أن ننمي وارداتنا على حساب أخلاقنا، فنشجع السياحة، السياحة تحتج إلى بغاء وزنا، فأنا حينما أسعى للنمو الاقتصادي، ولا أهتم بأخلاق الأمة، ولا لمبادئها فلا أكون خيّراً.

إذاً أنا أريد في هذا اللقاء الطيب أن أبين أن الخيرة عند الله لا تعني الغنى، ولا تعني المساكن الجميلة، والمركبات الفارهة، والطعام الطيب، والأماكن المترفة، بل تعني مجتمعاً متماسكاً تحكمه القيم .

لست من مؤيدي داعش. لكن يدهشني مقدار الحقد و الكره على اهل السنه العرب تحديدا الذي يستوطن في قلوب الكثير من الاقليات العرقيه و الدينيه التي تشاطرنا المنطقه. الحمد لله اننا لا نزال على دين الحق شاء من شاء.....و ستبقى لنا الكلمه في المنطقه و لا تغتر بصمود نظام بشار او حليفه بالعراق و البشمركه.... فهذا كله مصطنع من الغرب. اما نبات الارض و قلبها النابض و من ستؤول اليه الغلبه فهو نحن. و الحمد لله على نعمه الاسلام. و صلى الله على سيدنا محمد و رضي الله عن الصحابه اجمعين.

نعتذر

أتعتقد أني من الأقليات و لذلك قلت ما قلت؟ لا يا سيدي أنا لست منهم ليكن معلوما لديك.

أوتعتقد أيضا أنك على دين الحق؟ و هذا أيضا خطأ فأنت على باطل لأن من يؤمنون بكل ما يجعلكم تفعلون ما تفعلون لا يمكن أن يكونوا على حق.

أتعتقد أن الأرض و قلبها لكم؟ أيضا خطأ فأنتم تقتلون الأرض و من هم فوق الأرض و تقتلون بعضكم قبل أن تقتلوا الأقليات فأي أرض لكم سوى الأرض الشاربة للدماء حتى ماتت بسببكم.

أما حمدك فاحمد ما شئت و لتقتلوا بعضكم ما شئتم فبداخل كل واحد منكم داعشي صغير.

أما الحضارة فإلى الأمام ستمضي بدونكم.

نعتذر

لرقم ٦
لقد كنت في ذات سجال مع من هم مثلك يشتمون الاسلام والمسلمين بحجة ان الغرب هو من صنع التكنولوجيا .... الخ ووجهت لهم سؤال عن ماالذي قدمتموه انتم للحضاره عدى عن شتم معتقدات المسلمين ...
وعلى كل حال ان التخلف الذي تتمرغ فيه كل دولنا العربيه ليس سوى نتاج حكم العسكر والعلمانيين الملحدين
فهم من جعلونا شعوبا متخلفه وفي آخر سلم الثقافة والحضاره وهم من جعلونا نتلقى الهزائم عسكريا وثقافيا وادبيا واجتماعيا واخلاقيا
وقطعا ليس الاسلام هو المسؤول ولا المسلمين بل المسؤول هو الخنوع وقبول الديكتاتور بنفسية وعقلية قبول الذكر المسيطر المهيمن
ان الهجوم على الاسلام بحد ذاته هو التخلف بكل ادواته
فلا يمكن لعاقل منصف او شريف النفس عفيف ان يتهم الاسلام بالتخلف في حين ان الغرب يقر بان علماء الاسلام كانوا سباقين لوضع اولى لبنات الحضاره
من المخجل ان ينبري ايا كان ليتطاول على الاسلام الذي يحض على التعلم والتفكر والبحث والتقصي
انا اكتب هذا الرد فقط لاقول لك ولامثالك بان الحضاره والعلم والتقدم لا تولد الا من رحم الحريه - والاسلام هو منبع الحريه -

لقد صدقتم بانكم خير امة اخرجت للناس

قل لي ماذا قدمتم للبشرية غير القتل والسبي وجهاد النكاح ؟

الى 14 عندنا الكتاب والسنة ولولا حضارتنا ما كان لك من حاسوب ولا ملايس ولا علاج