أضف إلى المفضلة
الأحد , 05 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
بلدية برقش تنفذ حملة بيئية في مناطقها السياحية الفنان محمد عبده يعلن إصابته بالسرطان تقديم آذان المغرب 4 دقائق بالمساجد .. و"الافتاء" للصائمين: اقضوا الخميس الملكة: استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة اكبر تهديد للنظام العالمي انتهاء مباحثات الهدنة في القاهرة .. ووفد حماس إلى الدوحة الزميل الرواشدة يؤكد ضرورة التركيز على الإعلام الجديد ومواقع التواصل لمتابعتها من قبل مئات الملايين يجب ان تكون منتسبا للحزب حتى تاريخ 9 اذار الماضي وما قبله ،حتى يحق لك الترشح على القائمة الحزبية أورنج الأردن تعلن عن فتح باب التسجيل للمشاركة في هاكاثون تطبيقات الموبايل للفتيات تصنيف المناطق في الدوائر الانتخابية المحلية وعدد مقاعدها القوات المسلحة الأردنية تنفذ 5 إنزالات جوية لمساعدات على شمال غزة - صور الكنائس تقتصر الاحتفالات بالفصح على الصلوات نتنياهو: لا يمكن قبول إنهاء الحرب والانسحاب من غزة ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 34683 شهيدا و78018 مصابا الملك يعزي بوفاة الأمير بدر بن عبد المحسن الداخلية تعلن إحالة ‏عطاء إصدار جوازات السفر الأردنية الإلكترونية
بحث
الأحد , 05 أيار/مايو 2024


10 آلاف داعشي على أبواب بغداد.. والعراقيون يستغيثون

13-10-2014 10:08 AM
كل الاردن -


يتوسع مقاتلو تنظيم 'داعش' في كل الجهات على الأرض رغم الضربات الجوية التي تشنها قوات التحالف ضد مواقعه في العراق وسوريا، إلا أن المخاوف تتزايد من أن يكون الهدف القادم للتنظيم هو العاصمة العراقية بغداد التي سيمثل سقوطها منعطفاً كبيراً في مسار توسع المناطق التي يسيطر عليها التنظيم.

ونقلت جريدة 'صنداي تلغراف' البريطانية، اليوم الأحد، عن مسؤول عراقي كبير قوله إن عشرة آلاف مقاتل 'داعشي' أصبحوا على أبواب بغداد استعداداً لاقتحام المدينة، مشيراً إلى أنهم حالياً على بعد ثمانية أميال فقط (13 كيلومتراً) عن العاصمة العراقية.

وكشفت الجريدة البريطانية أن مسؤولين عراقيين بعثوا بنداءات استغاثة للولايات المتحدة حتى تبعث بقوات برية للانتشار في محيط بغداد من أجل حمايتها من السقوط في أيدي 'داعش'، إلا أن 'صنداي تلغراف' وصفت النداء الحكومي العراقي بأنه 'يائس'، في إشارة إلى أن واشنطن لن تستجيب لذلك على الأغلب.

وجاء التحذير من سقوط العاصمة العراقية بغداد على لسان رئيس مجلس محافظة الأنبار، صباح الكرحوت، في الوقت الذي أصبحت فيه غالبية المناطق التابعة للأنبار تحت سيطرة تنظيم 'داعش'.

ويقول الكرحوت إنه بينما ينشغل العالم بالمعارك التي تدور في مدينة كوباني بين المقاتلين الأكراد والدواعش على الحدود التركية، فإن 'محافظة الأنبار أصبحت على شفا الانهيار'.

وبحسب 'صنداي تلغراف'، فإن الزيادة في أنشطة الجهاديين تفتح الباب واسعاً أمام العديد من التكهنات التي تتعلق باحتمالية أن تكون عملية 'داعش' في بلدة كوباني الحدودية ليست سوى فخ معقد من أجل لفت الأنظار إلى هناك بينما يتم الإعداد لعملية عسكرية أكبر وأهم في مكان آخر.

العربية.نت
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
13-10-2014 10:19 AM

الله ينصرهم على عملاء امريكا واسرائيل وعقبال ما يرجعولنا كنز عجلون التاريخي

2) تعليق بواسطة :
13-10-2014 10:41 AM

داعش موساد من الاخير

3) تعليق بواسطة :
13-10-2014 11:11 AM

جيش صدام يعود للأنتقام .

4) تعليق بواسطة :
13-10-2014 11:47 AM

تحياتي أستاذ صادق تعليقك صحيح 100% و الدواعش هم مجاميع تحت قيادة البعث السابق و حديث الخلافة الجامعة حجة لاستدرار تعاطف المسلمين كما فعل صدام حسين حين استخدم القضية الفلسطينية لاستدرار عطف العرب و المسلمين.

التاريخ يعيد نفسه لكن بثوب إسلامي هذه المرة.

داعش أمامها مسافة طويلة فهي الآن ستحتك بالشيعة و هم مقاتلون أشداء و عندها الإقليم الكردي و هؤلاء أيضا مقاتلون أشداء، و سنشهد انحسارا لتوسعها و ضربات مؤلمة.

العراق جريح يقتله أهله كم يؤلمنا هذا.

5) تعليق بواسطة :
13-10-2014 12:59 PM

لا يستغيث الا الخونة من العراقين ةالذين خانوا الله والعروبة والاسلام وكانوا عملاء أنذال عند الامريكان واليهود والفرس الصفوين اما ابناء المعتصم بالله وابناء هارون الرشيد وابو جعفر المنصور والامين والمأمون فإنهم تواقون للخلاص من هذا الزمان الموحش السيء للعراقيبن والذي تكلم فيه سارق بنك البتراء الاردني والمحكوم بالمؤبد احمد الجلبي وزمان نعقت فيه الرافضة الصفونة المشغولة بالثأر للحسين من دماء أهل السنة إنه زمان علت اصوات المتصهينين والانذال من هذه الامة

فلا تحزني يا بغداد فزمان المجد والبطولات قد اقترب ولا تحزني يا بغداد فزمان النصر والفتوحات والخيرات والعزة قادم

وستعود بغداد الرشيد لتؤلم الصهاينة وتدك كل اوكارهم ومستوطناتهم وستعود بغداد العزة مكانا لاحرار وشرفاء هذه الامة الاسلامية وسينتهي زمان القورة وزمان الجلد بالحديد والسلاسل وسينتهي زمان تعرية الرجال المؤمنين المجاهدين واغتصاب الشريفات والحرائر ولن ترى ثقبا للاجساد البريئة بالعراق ولن ترى جلدا للنفوس بالسياط فهذا زمان الايمان الصادق قد اقترب فانتظروه هذا زمان رجال الله فانتظروه لقد ولت جولة الباطل دون رجعة فللباطل جولة آلمتنا وأدمت قلوبنا بعد أن سلمت القدس وبغداد والمقدسات وذهبت بكل خيرات الامة وبإذن الله فلن تعود فلباطل جولة وللحق جولات

6) تعليق بواسطة :
13-10-2014 01:17 PM

المحرر الكريم

أرجو التكرم بنشر التعليق الذي أرسلته. يجب أن يفهم الناس الفرق بين داعش والثوار العراقيين.

شكرا لكم.

رد من المحرر:
اخي العزيز لم يصل منك تعليق على هذا الموضوع

7) تعليق بواسطة :
13-10-2014 01:47 PM

تعليق ٤

فكل الاحياء شافوا شلون هرب الجيش العراقي الطائفي من قدام قوات الدولة الاسلامية وقوات الثوار العراقين وكل الاحياء شافوا شلون هربت البشمركة من قدام قوات الدولة الاسلامية وراحوا يتوسلوا مع الروافض للامريكان عشان يقصفوا قوات الدولة الاسلامية ويدعموهم قبل ما تدوسهم أرجل المجاهدين

وانت بتتخوث وبتقول عن الهربانين أشداء واشاوس

الكذب على الميتين

8) تعليق بواسطة :
13-10-2014 04:09 PM

4

أما قولك بأن المقاتلين الشيعه أشداء والبيشطمركه بواسل هو كلام فارغ ولا قيمة له وهو يشبه تحليل العوانس لاسباب غلاء المحابس وهو إستخذاء وإزراء بعقل من يقول هذا الكلام فدولة الإسلام هزمت جيش المالكي الشيعي الصفوي المدجج بالسلاح وكانت كتائب الدوله على قلتها تستعمل سيارات البيك ب وأسرت وغنمت الأبرامز والهاوزر وراجمات الصواريخ

وهي تتقدم كل يوم باتجاه بغداد رغم حشود الصفويين بما يسمونه الجهاد الكفائي والعصابات التي شكلها المالكي بالاضافه للجيش العراقي والخبراء الامريكيين والفرس
ورغم القصف الذي لا يتوقف تتقدم بكبات المجاهدين لتجمع الدبابات كغنائم -
أما كوباني ـ عين الإسلام ـ
فقد كانت ملحمه يخوضها ١٣٠٠ مجاهد مسلم ضد ٤٠ الف مقاتل كردي وحتى من العرب المتحالفين مع الغرب ورغم انها مدينتهم وهم يتحصنون فيها فقد محقتهم الدوله وهزمتهم ودخلت حصونهم واسرت الهاربين بملابس النساء .

هذه هي الحقيقه ولا يهمني ما تتمناه أنت أن لو كان .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012