أضف إلى المفضلة
الإثنين , 06 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
السلطة الفلسطينية طلبت من اميركا واسرائيل عدم الإفراج عن البطل مروان البرغوثي من سجون الاحتلال في القمة الاسلامية:تونس مع دولة فلسطينية على كامل فلسطين وعاصمتها القدس وتتحفظ على حدود 4 حزيران جيش الاحتلال يعلن مصرع 3 من جنوده في قصف طال قاعدة عسكرية قرب كرم أبو سالم مديرية الأمن العام تحذر من الحالة الجوية المتوقعة طقس العرب: المنخفض سيبدأ فجر الإثنين محافظة: إعداد منهاج يمزج التربية المهنية ومهارات الحياة لـ3 صفوف بلدية برقش تنفذ حملة بيئية في مناطقها السياحية الفنان محمد عبده يعلن إصابته بالسرطان تقديم آذان المغرب 4 دقائق بالمساجد .. و"الافتاء" للصائمين: اقضوا الخميس الملكة: استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة اكبر تهديد للنظام العالمي انتهاء مباحثات الهدنة في القاهرة .. ووفد حماس إلى الدوحة الزميل الرواشدة يؤكد ضرورة التركيز على الإعلام الجديد ومواقع التواصل لمتابعتها من قبل مئات الملايين يجب ان تكون منتسبا للحزب حتى تاريخ 9 اذار الماضي وما قبله ،حتى يحق لك الترشح على القائمة الحزبية أورنج الأردن تعلن عن فتح باب التسجيل للمشاركة في هاكاثون تطبيقات الموبايل للفتيات تصنيف المناطق في الدوائر الانتخابية المحلية وعدد مقاعدها
بحث
الإثنين , 06 أيار/مايو 2024


القمحاوي يكتب : يموت الوطن وتحيا داعش ، وتموت داعش وتحيا أمريكا

بقلم : د. لبيب قمحاوي
15-10-2014 11:23 AM


بقلم : د. لبيب قمحاوي


بين كرﱢ وفرّ وانتصارات وهزائم ، يموج الأفق العربي بملائكة الموت تحلق في فضاء دامٍ حيث لا عزاء لأحد إلا العض على النواجز حسرة على فـُرَص ٍ ضاعت ، والندم على تقصير واضح في التضحية من أجل الوطن و رِفـْعَتـِهِ أملاً في مكاسب ذاتية أو خوفاً من مخاطر قادمة من أنظمة دموية قمعية لا ترحم .
الأوطان العربية الآن أقرب ما تكون إلى الأرض المَشَاع ، والعرب في أوطانهم أقرب ما يكونوا إلى أمةٍ في المنفى ، وحلفاء العرب في هذه الأيام السوداء هم أعداء العرب الحقيقـيين . وفي خضم هذه المتناقضات ابتدأت البوصلة العربية في إظهار مزيد من التخبط والفشل في القدرة على تحديد الأتجاه السليم . وابتدأ العرب في الأنكسار أمام العواصف التي تضربهم ليلاً نهاراً ومن كل اتجاه . وأصبح العرب في واقعهم الحالي أقرب ما يكونوا إلى جسد يعانق الموت باستسلام قـَدَري لا يملك الأرادة أو القدرة على مقاومة الأعتداء عليه من أي عابر سبيل .
لقد تقلصت قضايا الأمة من آمال وأهداف كبار عشناها و عاشتها أجيال كثيرة مثل الحرية والوحدة وتحرير فلسطين ، إلى قضايا غامضة دموية تحمل أسماء غريبة طارئة مثل 'داعش' لا يعرف أحد حقيقـة ً بداياتها وإلى أين منتهاها ، سوى أنها تـُسْـتـَعْمَلْ الآن من قبل أعداء الأمة لأنتهاك كل ثوابت الأمة ومقدساتها بل و وجودها الوطني والقومي والعقائدي .
إن استعراض مسيرة 'داعـش' تؤكد على السرعة المذهـلة التي تطور بها هذا التنظيم الذي يشبه تنظيم القاعدة في نشأته وتطوره . فكلاهما ابتدآ كتنظيم باشراف وكالة الأستخبارات الأمريكية وبعض الدول الصديقة لأمريكا ، وكلاهما تطورا ليصبحا 'مفهوماً' 'concept' أكثر منهما تنظيما . وهذا ما يجعل من التابعين لهذا التنظيم أو ذاك ، مجموعات لا تنتهي من البشر الغاضبين أو المقهورين اللذين يريدون إما تغيير أوضاعهم المعيشية أو تغيير الأوضاع في الدول التي خرجوا منها .
الشباب في الشرق الأوسط و أوروبا وأمريكا يبحثون الآن عن قضية تملأ الفراغ الكبير في حياتهم . فقضية فلسطين والعدوان الأسرائيلي الأخير على غزة حَرﱠكـا ضمير العديد من الشباب في أوروبا وأمريكا اللاتينية ولكن دون أن يحرك ذلك ارادتهم واستعدادهم للعمل والنضال . و حرب فيتنام التي شكلت محوراً للشباب الرافض لتلك الحرب في سبعينيات القرن الماضي هي مثال على قضايا تثير إهتمام الشباب وتتعدى الحدود لتضع بصماتها على العالم ككل . وقد يكون في هذا الوصف الكثير من الصحة في حالة 'داعش' بل وأكثر بكثير مما يحاول البعض أن يصوره بشكل باهت وكأنه عملية غسل دماغ للشباب من خلال إيقاعهم في براثن فكر أصولي متزمت . الصحيح قد يكمن في أن الشباب يبحث عن قضية فيها قدر عالي من الرومانسية أو قدر عالي من العدوانية والجموح الصادم لأعطاء معنى لحياته الفارغة . وهناك العديد من القوى الخفية والأستخباراتيه التي قد تشجع على الخيار الأخير أملاً في تضخيم خطر داعش على المجتمعات الغربية وعلى السلم العالمي من أجل الوصول إلى أهدافها المنشوده و الخفية من خلال نشر حالة متفاقمة من الخوف الذي قد يدفع الكثيرين إلى أحضان أمريكا كوسيلة للخلاص من الخطر الداعشي المزعوم .
الأسلاميون كانوا الأسرع في التقاط الأشارات الصادرة عن مجتمع الشباب بالأضافة إلى قدرتهم على استغلال النزعة الأنسانية الطبيعية في اللجوء إلى الله والدين تحت وطأة المعاناة والقهر والظلم . إن غياب خيارات أخرى او فشلها المزري في استقطاب خيال الأجيال الجديدة جعلت الأرضية جاهزة ومفتوحة أمام المد الأسلامي . إن هذه المعضلة تنخر الآن في الجسم العربي الممزق بين العلمانيين بصورهم المختلفة من قوميين ويساريين ووطنيين ... الخ وبين الأسلاميين بمدارسهم المختلفة ومذاهبهم المتعددة واساليبهم المتباينة والتي تتراوح بين المتزمتين والتكفريين والأرهابيين وما بينهم . إن حقيقة كون الدروشة والأستغراق الديني أمور لا تشحذ خيال كل الشباب قد دفع تنظيمات مثل القاعدة وداعش إلى مزج الدين بالعقيدة الغامضة والعنف الدموي بالنضال لتشكل خياراً جديداً استحوذ على إهتمام العديد من أجيال الشباب العربي وغير العربي والمسلم وغير المسلم ، وهذا ما نحن بصدده الآن و إن كان من سيدفع ثمن ذلك في النهاية هم العرب و أوطانهم .
نشاهد الآن فيضاً من اولئك البشر الساعين إلى الأنخراط في صفوف داعش طواعية و دون أن يدفعهم أحد إلى ذلك . وهذا يتنافى مع ما تحاول العديد من الدول العربية إلصاقه بتنظيمات محليه أو بجهات تتبنى نهجاً اسلامياً من تهم باستعمال الدين للتغلغل في عقول الشباب في محاولة واضحة للألتفاف على الحقيقة وهي أن معظم الأسباب التي تدفع الأجيال الشابة للألتحاق بتنظيمات مثل داعش هي الغضب واليأس الذي يتملكها من ظلم وبطش وفساد الأنظمة العربية التي تدفع العديد من الشباب إلى سلوكيات أصبحت الصفة السهلة لها هي 'ارهابية' مع العلم أن الأرهاب الحقيقي هو الذي تمارسة الأنظمة الحاكمة على شعوبها ومنها أولئك الشباب .
إن ضخ أعداد كبيرة من الغاضبين والرافضين في صفوف داعش لا يعني بالضرورة الألتزام بالعقيدة التي تَدﱠعي داعش تمثيلها ، وإن كان هنالك التزاماً أكبر وأكثر وضوحاً واستقطاباً بالأسلوب الوحشي التي إمتهنته داعش في القتل والأعدام . ولكن الخيوط الخفية التي تربط داعش بالأستخبارات الأمريكية ومخططاتها ما تزال هي الأقوى والأهم . وهكذا ابتدأت تلك المخططات ذات البعد السياسي الغامض في التقدم بوضوح على حساب العقيدة الدينية التي اقتصر استعمالها على حقبة التأسيس الأولى . وأخذت معالم دور داعش تتضح في تسهيل عملية تفكيك الدول العربية المعنية مثل العراق وسوريا وليبيا واليمن وتجهيز الأرضية لتفكيك دول عربية واسلامية أخرى تحت غطاء الأسلام 'الداعشي' أو بتعبير أدق المفهوم الداعشي للأسلام.
تفكيك العراق وسوريا وليبيا واليمن يسير الآن على قدم وساق وبخطى حثيثه لا تقتصر على تلك الدول ، بل يتم وضع الأساس لزج دول أخرى في هذا المسار أهمها تركيا . وقد يكون هذا هو السبب الأهم في تردد القياده التركية و رفضها للتورط المباشر في أعمال عسكرية على الجبهة السورية والتي قد تؤدي إلى إحياء مطالب انفصال اكراد تركيا وانضمامهم إلى اكراد سوريا في دولة كردية تتجاوز الحدود السياسية القائمة لكل من سوريا والعراق وتركيا . ولعل المطلب التركي بالأكتفاء بمنطقة عازله على الحدود السورية – التركية يفسر حقيقة الموقف التركي كون هذا المطلب يعني عملياً ضرورة توفر غطاء وتدخلاً دولياً لفرض ذلك وعدم الموافقة التركية على التدخل العسكري منفردة كيلا يؤدي ذلك إلى زج تركيا في الصراع الأقليمي وفتح أبواب جهنم عليها وبما قد يؤدي إلى تقسيمها .
الكثيرون يبحثون عن الحل لما أصبح يدعى بمشكلة 'داعش' . والكثيرون يُخـْطِئون في محاولتهم تلك بالأكتفاء بالنظر إلى الخارج وإغفال العامل الداخلي المتعلق بالعوامل والمسببات التي تدفع البعض إلى الأنخراط في تنظيمات مثل داعش للتعبير عن سخطهم وغضبهم و رفضهم للواقع الذي يعيشونه . ان هذا لا يعني أن العامل الديني لا أهمية له ، بل على العكس ، فإنه كان المنطلق . كما أن البدايات استعملت الدين في صورته الداعشية كإطار عقائدي يجمع كل أولئك البشر بغض النظر عن أصولهم ، خصوصاً وأن داعش قد قدمت نفسها كتنظيم يتخطى الحدود الأقليمية القائمة ، وأن الهوية الداعشية هي في النهاية ما يربط أعضاء التنظيم ويعطيهم هويتهم السياسية ويحدد بعدهم الأخلاقي . وهكذا ، فإن انقضاء حقبة الفطام بسرعة ملحوظة قد فتح الباب أمام تسيس الأنتماء لداعش وتحويله من عقيدة دينية إلى إطار عمل للفئات الأحتجاجية والرافضة بالرغم من أن الأهداف الخفية لذلك التنظيم في تقسيم دول المنطقة مازالت هي الأهم وفي تطور وازدياد .

إن خلق حلف دولي بقيادة أمريكا من أجل التصدي لداعش هو الكذبة الأكبر حيث أن هذا الحلف لا يهدف في الحقيقة إلى القضاء على داعش بقدر ما يهدف إلى منع انفلاتها و تفلتها إلى ما هو أكثر من المسموح لها به . أي أن هدف الحلف في النهاية هو مساعدة داعش على الوصول إلى الأهداف المطلوبة منها بسلامة ، وهذا ما يدعوه الحلف الدولي بالأنتصار . إن انتصار الحليف الأمريكي بأي صورة كانت هو في حقيقته هزيمة للعرب . وأي إعتقاد بعكس ذلك لن يؤدي إلا إلى الدمار والخسارة المطلقة . فأمريكا لا تقاتل من أجل أحد ولا تدافع عن أحد اللهم إلا عن مصالحها ومدى تلاقي تلك المصالح مع مصالح الآخرين سواء جزئياً أو كلياً . ووضع العرب الآن بين مطرقة أمريكا وسندان داعش أمر لا يجوز معالجته بالأسلوب الكيدي الذي يحابي أحد الطرفين نكاية بالطرف الآخر . فداعش هي في نفس سوء أمريكا كونها أحد الأدوات التي تستعملها أمريكا لتنفيذ مخططاتها في المنطقة .

ما يجري الآن هو تطبيق صامت متعدد الأهداف لسياسة فرض 'الأمر الواقع' بهدف خلق واقع جديد في أراضي دول عربية عديدة ضمن إطار زمني يعتمد مداه على مدى تماسك الهوية الوطنية لهذه الدولة أو تلك . وهذا قد يفسر التصريحات المتناقضة للمسوؤلين الأمريكيين للفترة الزمنية اللازمة للقضاء على تنظيم داعش أو بحديث أدق للوصول إلى واقع التقسيم المنشود لبعض دول المنطقة وآخرها كان التصريح الأمريكي بأن الفترة قد تطول إلى ثلاثين عاماً مما يعكس تصميماً واصراراً أمريكياً على المضي قدماً في عملية تقسيم دول المنطقة بغض النظر عن العامل الزمني المطلوب لتحقيق ذلك .

إن البحث عن علاج لما يجري في المنطقة أمر في خاطر المعظم حتى وإن لم يكن في قدرتهم . الأمر ليس بحاجة إلى وصفة سحرية وقد يكون أمام أعيننا دون أن نراه . العلاج الحقيقي يبدأ من الداخل . والداخل يعني بشـكل أساسي ثلاثة أطراف : نظـام الحكم ، الشعب والعوامل الخارجية . وفي الحالة العربية ، فإن الطرفين الأقوى هما نظام الحكم والعوامل الخارجية . أما الشعب فهو في الغالب الطرف المقهور والطرف الأضعف . وبحكم واقعه هذا ، فإن العناصر الفاعلة داخل هذا الطرف ، أي الشعب ، غالباً ما تجنح إلى العمل بوسائل غير تقليدية ، أي تحت الأرض ، وتسعى إلى الأنضمام لتنظيمات دموية بهدف توجيه ضربات عنيفة تهز النظام وتنقله من واحة الأمان إلى صحراء القلاقل والعنف . وهنا يجب التأكيد على أن عوامل القهر والغضب وفقدان الأمل التي تعصف بالمواطن العربي قد تكون أهم الأسباب التي تدفعهم إلى تأييد تنظيمات مثل داعش وحتى الأنضمام إليها و تشجيعها على مزيد من الوحشية والأرهاب . فالغضب والقهر يؤدي إلى التطرف ، وهكذا تجري الأمور وهكذا يجب أن نحاسب المسببين لهذا التطرف . وإن الأصلاح السياسي والأقتصادي و مكافحة الفساد قد تشكل المدخل المناسب لتجفيف أهم منابع التأييد والدعم البشري لمنظمات مثل داعش .
* مفكر ومحلل سياسي

2014 / 10 / 14
lkamhawi@cessco.com.jo

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
15-10-2014 11:31 AM

وبقلك ليه هربت وماصمدت بارضك وخرجت منها لجئا تريد جنسية ورقم وطني الاردن

2) تعليق بواسطة :
15-10-2014 12:09 PM

سأختصر جدا..لنفهن شيخ اﻻستطراد والمعلقات الفارغه هذ!
نصطلخات صاحبنا القمحاوي غيبيه ﻻ وجود لها بواقغنا الحالي وهو يعرف ذلك ويهرف بهدف التغطيه على فشيلته وفشله وكل خطوطه وزبانيته ..
العرب..العرب..اﻻمه العربيه..!!!؟؟ هذه محور مقاله
من هم العرب!؟ العربيه لغه..مثلها نثل اﻻنكليزيه او الفرنسيه
هل مثﻻ مل من تكلم الفرتسيه يشكلون امة واحده كما يهرف القمحاوي!؟ السنغال..مالي..الخ امم افريقيه مستقله تتكلم فرتسي..وﻻ رابط لها بفرنسا اصل اللغه!!
وكذلك اﻻنكليزيه..تتكلم بها امم..وليس امه واحده..بريطانيا لوحدها 4 امم..انكلترا..اسكتلندا..ويلز..ايرلندا..!! اضافة ل استراليا..كنجا تيوزلندا الخ!!..امم مختلفه
والعرب..امم تتكلم العربيه..وليست امة واحده كتخريف القمحاوي
ﻻ يوجد ما يجمع اﻻمه الصوماليه..باﻻمه اللبنانيه اطﻻقا
امتين كتفصلتين مختلفتين تماما تتملمان العربيه
اﻻمه السوريه مختلفه عن اﻻمه اليمتيه
واﻻمه المغربيه غير معتيه باﻻمه المصريه او الفلسطينيه
ببساطه ..ووضوح
عندنا ونا يعنينا..اﻻمه اﻻردنيه وعﻻقاتها باﻻمم الناطقه بالعربيه سةاء اﻻمم المجاوره لنا كاﻻمه الفلسطينيه واﻻمه العراقيه واﻻمه السوريه
ايس لﻻردن اي نصلخه بربطنا كنا يحاةل القنحاوي، بامته الفلسطينيه وتخقيق اهدافها .. القمحاوي الفلسطيني..يجيش باﻻمم اﻻردتيه والسوةريه والعراقيه الخ

ربط جنون داعش..خريجة بارات لندن وحاناتها..بفيم تبيله ﻻ تمت للدواعش بصله!!!

دعنا من داعش االشيطان وشرورها..ةﻻ تمدحها لنا يا قمحاوي
عارفينك..وعارفين داغش..والدواعش
ولن تضحك على لحية اﻻمه اﻻردتيه..وﻻ على اﻻردنيين.

3) تعليق بواسطة :
15-10-2014 12:11 PM

نعتذر

4) تعليق بواسطة :
15-10-2014 12:12 PM

والله بصيبني مغص حينما اجد تجار االاوطان على صفحات صوت الحرية ما قرات المقال وما بدي اقرة لانة كعادة الموطن يدس السم في العسل

5) تعليق بواسطة :
15-10-2014 12:28 PM

نعتذر

6) تعليق بواسطة :
15-10-2014 01:44 PM

قاطفين الرؤوس يتقدمون والمثلث السني المرعب يستحضر الامريكان وطائرات لا نحسم المعركة و الشيعة يتجهزون لحرب طائفية طويلة الامد والمشروع الصيهوعربي-الامريكي في طريقة الى الزوال بدليل راقصات قناة العبرية وبرامج صناعة الموت لا تثمر مع سنة العراق لانهم فهموا اللعبة يا قوم ان الحرب مثل الفتاة الجميلة في بدايتها تجذب كل طامع ولكن في اوسطها ونهايتها تكون مثل عجوز شمطاء الكل يريد ان ينسحب منها والله اني رايته البارحة في عيون القرد اوباما فلا تحرقوا شمسكم التي سطعت -

7) تعليق بواسطة :
15-10-2014 02:10 PM

استغرب حديثك عن امة سورية وامة صومالية وامة اردنية، والله تعالى يقول: وأن هذه امتكم امة واحدة وانا ربكم فاعبدون. واذا كان القمحاوي فلسطيني ومن الامة الفلسطينية، فمن اي امة انت؟ هل انت من الامة المصرية ام السحابية ام ماذا؟؟ اقول للاخ علي: اتق الله ، واذكرك بقوله عليه السلام: ان أحدكم ليتكلم بالكلمة لا يلقي لها بالا تخر به في جهنم سبعين خريفا،، إلا إذا كنت لا تؤمن بجهنم فهذا شأنك ، أما نحن فنؤمن أن الامة العربية امة واحدة ، والامة الاسلامية امة واحدة ...تحياتي للاخ علي الطهراوي(علي سحاب)

8) تعليق بواسطة :
15-10-2014 02:22 PM

نعتذر

9) تعليق بواسطة :
15-10-2014 03:00 PM

اليهود عليهم من الله ما يستحقون عبدوا العجل بزمن نبيهم عليه السلام وبعض المسلمين ارتدوا بعد وفاةالنبي وانت لا زلت على دين سايكس بيكو منذ مئة سنة .أسأل الله الهداية لنا ولك.

10) تعليق بواسطة :
15-10-2014 03:04 PM

الى تعليق (7)

مع احترامي لرأيك ما زلت تتمسك بحبل الوحدة العربية المهتريء وتركض خلف السراب..

ما زلنا نردد اكذوبة الامة العربية امة واحدة ونردد بلاد العرب اوطاني رغم ان الوطن الاكبر تفتت كالحصى وتحول الى اوطان صغيرة متفرقة .. والارض اللي كانت تتكلم عربي في الماضي القريب اصبحت اليوم تتكلم انجليزي وصيني وياباني "ويا خوفي بكره تتكلم عبري"

عندما كانت الامة العربية امة واحدة كان القرار العربي يأتي من رحم الامة العربية وليس مستوردا وعلينا التنفيذ.. عندما كانت بلاد العرب اوطاني كنا نستطيع ان نحدد مصير شعوبنا العربية وان نرسم مستقبل اجيال قادمة دون مشروع سبيرز وموين البريطاني وسايكس بيكو واليوم جون كيري يتجول في بلاد العرب اوطاني ليخطط لنا شرق اوسط جديد..

الاردن على مرأى من كل دول الامة العربية الواحدة " يئن " اقتصاديا منذ سنوات الجميع يراقبه عن بعد وهو يغرق في مديونيته وينهار اقتصاده .. لم نسمع او نرى اي مساعدات عاجلة او اي استغاثة لانقاذه لا من بلاد العرب اوطاني ولا حتى من دول استراتيجية صديقة رغم نجاح علاقتنا ودبلوماسيتنا المشهود لها عبرالتاريخ مع كل الدول..

"من الاخر " ممكن امريكا وروسيا تصبح بينهم وحدة بينما العرب لا يمكن ان يتوحدوا

11) تعليق بواسطة :
15-10-2014 03:09 PM

اشكرك على تعليقك ..ويسرني اجابتك
اوﻻ
على المستوى الشخصي..انا ااومن بما اةردته باﻻيه الكريمه باﻻمه اﻻسﻻميه..واتمنى لو استمرت خﻻفة بني عثمان ولم يتامر عليها العرب..اكرر..تامر عليها العرب!! ووقفو مع اﻻنكليز وال
غرب وفتتو دولة الخﻻفه العثمانيه اﻻسﻻميه..خﻻفة رسول الله
ص
مصر..100مليون..هل هم عرب!!؟؟ هم ايجبشن اقباط..اسلمو وتعلمو العربيه
المغرب والجزائر وتونس وليبيا..اﻻغلبيه امازيغ مش عرب. يتكلمون العربيه
الفلسطينيون..من جزيرة كريت وكلنا يعرف ودرسناها بمنهاج التاريخ بمدارسنا اﻻردنيه
الصونايون..ةالسودانيون..افارقه يتكلمون العربيه
هذا تاريخ
اما الواقع السياسي..كل جةله امة متفصله مستقله
اﻻردن..جولة مستقله بحدودها..وهويتها الوطنيه..ومواطنيها
ومجلس اﻻمه باﻻردن. يمثل اﻻمه اﻻردنيه باعيانها ونوابها
عذا واقع سياسي معاش..ﻻ يمكن انكاره
ةتقبل تحياتي ومحبتي يا صديقي
فقط ازيدك..بيت شعر
باستطاعتك تحلم كما تشاء..امه اسﻻميه مثلي..انه اسيةيه..امه عالنيه..امه عربيه..لك الخيار ان تحلم بما تشاء..وتؤمن باحﻻمك وتجعو لها..وبنفس الوقت عليك اﻻعتراف بالواقع المعاش والتعامل معه
وانا وانت نعرف واقعنا الحالي
مجلس اﻻمه اﻻردني
مجلس اﻻمه الفلسطيني
مجلس اﻻمه الكويتي
مجلس اﻻمه المغربي
صح!؟ طبعا صح....وسﻻمتك



ثانيا.
واضح انني اقرر واقع معاش ..ﻻ وجوج لشئ اسمه اﻻمه العربيه..كذبه كبيره
مصر..بها 100 مليون اﻻن..واكبر دولة تتكلم العربيه..

12) تعليق بواسطة :
15-10-2014 03:21 PM

كم يؤلمني ويحز في نفسي عندما اقرأ ردود من بعض المتصهينيين الذين يصفون الاستاذ علي الطهراوي بالمتعنصر المصري الفرعوني , وهو اردني منذ مئات السنين وليس منذ 60 عاما , فكيف تسمحوا لأنفسكم أن تكونوا اردنيين وتتهمين الأردني بأنه فرعوني .....
حسبي الله ونعم الوكيل

13) تعليق بواسطة :
15-10-2014 03:33 PM

لا اعلم من زرع في ذهنك ان الناس الذين يعيشون الان في فلسطين هم من جزيرة كريت ربما هي غاية في نفسك ان تنفصل عنهم وتنفي عنهم اصلهم العربي مع العلم ان اغلب سكانها الامن هم بقايا من جيوش صلاح الدين والمماليك وحملات ابراهيم باشا عليها مثال ذلك عائلة ابو غزالة من يافا والتي يعود اصل جدهم الى قرية ابوغزالة في مصر ومنهم وزير الدفاع المصري عام 33 محمد عبد الحليم ابو غزالة كذلك عائلات نابلس كلمصري وطوقان ذات اصول سورية وجنين من بني صخر والفايز انصحك بقرائة كتب التاريخ والانساب وااصول العشائر فلاتجعل كرهك لهم يعمي عينيك عن الحقيقية ولو كانو من كريت اي قبل 3000 عام قبل الميلاد لليوم بقو يتناسلون لما وسعتهم الكرة الارضية ولكان لم يستطونو الاردن فقط بل المريخ وعطارد وكما انت من احفاد قوم لوط اذا عاملناك بلمثل وهناك اليوم فحص دي ان اي يخرج لك اصلك ومن هو هم اجدادك قبل الاف الاعوام فانصحك عمله ومطابقته مع فحص لمواطن فلسطيني وترى الكروموسومات المتشابه فيكم

14) تعليق بواسطة :
15-10-2014 03:42 PM

هذا ديدن الطارئين استاذنا ابا عماد

15) تعليق بواسطة :
15-10-2014 03:51 PM

نعتذر

16) تعليق بواسطة :
15-10-2014 04:16 PM

نعتذر

17) تعليق بواسطة :
15-10-2014 04:30 PM

اخشى ان استرسل في الكتابة واتعب نفسي فاواجه بكلمة واحدة من المحرر هي : نعتذر ونعتذر هي أفصل من التعليقات الكثيرة والتي تجاوزها المحرر دون اي اعتذار

ولكنتي اقول ومن خلال قرائتي لبعض التعليقات والتي اجدها صادرة من عقليات متحجرة ومن قلوب مريصه ونفوس ملوثة اقول وبسبب وجود هذا الفكر الصهيوني المسموم انتصر اليهود علينا وبهذا الفكر المتقوقع والشاذ ساد المستعمرون علينا وبهذا الارتداد الوقح عن سبيل الصالحين وعن نهج الأباء و الاجداد ضيعنا القدس وضيعنا بغداد واليمن والاهواز وانطاكية وسبته ومليلة والاندلس

ويلكم من ربكم وانتم تلعنون الجباه الشامخة من هذه الامة ويح اقلامكم الحاقدة والمشغولة بتقديس افرازات ; سايكس وبيكو والاقصى يدنسه ابناء القردة والخنازير ويح الأقلام المشغولة بتشويه جهاد سنة العراق وسنة اهل الشام في مواجهة الصفويين والعلويبن والصليبين والاقصى تستبيحه شذاذ الافاق وجراذين وقظعان اليهود

لن اطيل فلعل تعليقي يواجه بكلمة واحدة هي : نعتذر

18) تعليق بواسطة :
15-10-2014 04:37 PM

اخي الكاتب يلي بترضى عليه امريكا غصبا عن شعوبه راح ترضى عليه في النهايه ﻻقادة وﻻشعوب تقدر تقول ﻻ لامريكا ﻻن الكرسي بكون مهدد والبديل متاهب هذه حال اوطاننا العربيه

19) تعليق بواسطة :
15-10-2014 04:40 PM

مش مئات ميه وشوي وبعدين هم اخذو الجنسية بالوحدة الي ما عارضها أي شرق اردني و هو باقيه محتلين

20) تعليق بواسطة :
15-10-2014 04:41 PM

نعم ما تفضلت به وانت اﻻمير اﻻصيل وتعرف كيف تنصف اﻻردني ممن يننثر سفاهاته وشروره

21) تعليق بواسطة :
15-10-2014 04:47 PM

نعتذر

22) تعليق بواسطة :
15-10-2014 04:51 PM

يكفي الطهراوي فخرا دفاعكم امت واﻻستاذ الغزوي وكل اﻻردنيين عنه..

23) تعليق بواسطة :
15-10-2014 05:34 PM

نعتذر

24) تعليق بواسطة :
15-10-2014 07:55 PM

يا جماعه الخير لماذا هذا الهجوم على الطهراوي؟؟ كلامه صحيح 100% فالشعوب العربيه لديها ما يفرقها اكثر مما يجمعها حتى ان لفظة شعوب لا تنطبق عليها بل قبائل وكل المشاكل في الوطن العربي سببه ان العرب خليط قبلي غير متجانس لم يتوحدو يوما كدول الا في ظل الاستعمار او تحت راية الاسلام الذي يعتبره البعض نوع من انواع الاستعمار ايضا .

25) تعليق بواسطة :
15-10-2014 08:16 PM

ربما تعاني من نفس العقدة التي يعاني منهها صاحبمك لطهراوي ياليت كان الشعب الفلسطيني اصله اوربي لوقفت معه كل شعوب اوربا وساندوه وحررو ارضه خلال سنوات قليلة من احتلاله لكن مصيبته انه عربي كنعاني يبوسي ارامي والفلسطينون هم قبيلة صغيرة العدد استقرت بين غزة وسيناء واندثرت وانصهرت بلكنعانين والفينيقين الذين اتو من الجزيرة العربية ومن البحرين تحديدا وكل هؤلاء اقوام بادت ولم يعد لها وجود بعد الطوفان ونجاة نوح عليه السلام

26) تعليق بواسطة :
15-10-2014 10:43 PM

الكاتب المحتم : من صنع داعش في الحقيقة هم الحكام العرب الفاسدون ,فهم الذين لايدخرون حهدا منذ ستين عاما في ضرب الاسلام المعتدل خوفا من أن ينشأ جيل متمسك بالأخلاق يكشف فسادهم . وهم بأيدهم دفعوا الشباب المسلم نحو التطرف .فلا تقل لي أمريكا وغيرها لفأمريكا هي أول من يشجع هؤلاء الحكام الفاسدين . واذا كنت قلقا من احتمال تفكك الدول العربية . فلا تأس عليها فكلها نتاج مخطط انكليزي (سايكس بيكو)وكلها تحولت الى كيانات وكانتونات ومزارع لخدمة حكامها الفاسدين .

27) تعليق بواسطة :
15-10-2014 11:11 PM

هل عشيرة التميمي في الخليل من اصل اوروبي.و هل عشائر الصقور و الغزاوي في بيسان من أصل كريتي

28) تعليق بواسطة :
15-10-2014 11:35 PM

على يتباكى الكاتب بعض المعلقين على وحدة الوهم ؟ ام على الانظمه العميله ؟ ام على الخطابات الناريه الدون كشوتيه ؟ ولا على الاحزاب الوطنيه الديمقراطيه الاشتراكيه القوميه الوحدويه التجاريه المخابراتيه ؟! ولا على عصر الهزائم والاكاذيب ولاعلى على القمع والاذلال والحكوات العسكريه المخابراتيه ولا على سوط الجلاد وزنازينه وعذاباتها ولا زوار الفجر ... على ماذا يتباكى الكاتب الرومانسي الذي حشى قاله بالاكاذيب والسموم والضلال يظن ان اجياله ماتت ليتفنن بالكذب والتدليس وتوير الحقائق .
الامه الان وليعلم الجميع انها وضعت دمها الان على اول الطريق الصحيح في تفكيك هذه الانظمه العميله وكنسها مع تاريخها القذر نحن الان على الطريق الصحيح لكن بقايا حثالات الانمه وبطانتهم مازالوا يرغبون في الطبل والتزمير لاسيادهم وعهدهم الاسود المنهار ويريدون تخويفنا وارهابنا والبث في روعنا اننا ننهار ونتخبط وعلى وشك الدار الذاتي وقصص وخيالات مريضه

29) تعليق بواسطة :
16-10-2014 02:09 AM

نعتذر

30) تعليق بواسطة :
16-10-2014 08:20 AM

بعيد عن شواربك

31) تعليق بواسطة :
16-10-2014 10:17 AM

نعتذر

32) تعليق بواسطة :
16-10-2014 12:20 PM

نعتذر

33) تعليق بواسطة :
16-10-2014 12:46 PM

في في العاصمة اليونانية اثينا، فجر اليوم الخميس، رجل الأعمال الفلسطيني الشهير سعيد خوري، مؤسس أكبر شركة مقاولات في العالم العربي، عن عمر يناهز 91 عاما.

ولد سعيد خوري في مدينة صفد بأرضي 1948 في العام 1923، وهاجر إلى لبنان اثر النكبة في العام 1948، حيث أسس مع قريبه حسيب الصباغ شركة اتحاد المقاولين "سي سي سي"، والتي اصبحت شركة المقاولات الاولى على مستوى العالم العربي، والرابعة عشرة على مستوى العالم.

"سي سي سي"، ومقرها اليونان، تضم نحو 80 ألف موظف، ونفذت عشرات المشاريع الضخمة في معظم الدول العربية، من بينها مطارات، وطرق، وجسور، والتنقيب عن النفط وبناء خطوط ناقلة له، ولها عدة مشاريع في فلسطين، من بينها محطة توليد الطاقة في قطاع غزة، وبرك سليمان وقصر المؤتمرات في بيت لحم، وهي مطور شريك لحقل الغاز الفلسطيني قبالة سواحل غزة مع شركة "بريتيش غاز".

وتولى خوري عدة مناصب رفيعة، مثل حاكم صندوق النقد العربي، ورئيس مجلس إدارة رجال الأعمال الفلسطينيين، ورئيس مجلس إدارة شركة الكهرباء الفلسطينية في غزة، وعضو مجلس الأمناء لمعهد الدراسات الفلسطينية في بيروت، وعضو مجلس الأمناء لمؤسسة بيت لحم في واشنطن، وعضو مجلس الأمناء للأبرشية الإغريقية الأرثوذكسية لأوروبا، وهو عضو فخري في معهد "إسبن" لدراسات الشرق الأوسط الاستراتيجية في واشنطن، واحتل المرتبة التاسعة في قائمة الاثرياء العرب، حسب تصنيف مجلة 'ارابيان بزنس' للعام 2012، بثروة تبلغ حوالي 7.2 مليار دولار.

ونعى الرئيس محمود عباس، رجل الأعمال الفلسطيني الشهير، سعيد خوري، الذي توفي في العاصمة اليونانية أثينا.

34) تعليق بواسطة :
16-10-2014 01:21 PM

اذن مواطنين البند 2 يجب ان لا بدفعوا ضرائب بتلتساوي مع مواطني البند1.
اختلف تماما معك في ان المكون الاردني و الفلسطيني متضادان و ليس بينهم قسائم مشتركه. يبدو انك قليل خبره و لم تسافر او تحتك بشعوبىاخرى لترى كم وجه التشابه بين الاردني و الفلسطيني.
دعوها فانها منتنه.

35) تعليق بواسطة :
16-10-2014 03:04 PM

نعتذر

36) تعليق بواسطة :
16-10-2014 03:15 PM

نعتذر

37) تعليق بواسطة :
16-10-2014 03:38 PM

نعتذر

38) تعليق بواسطة :
16-10-2014 03:44 PM

كﻻمك صح.ﻻ يدفعو ضرائب..يدفعو رسوم اقامه زي المقيمين من مصر وسوريا والعراق..كﻻمك صح.الضرائب فقط لمواطنيين بند1 فقط اهل اليلد..

39) تعليق بواسطة :
16-10-2014 05:28 PM

نعتذر

40) تعليق بواسطة :
16-10-2014 06:35 PM

مع الاحترام لبعض بلا لاكثر التعليقات) انتم لم تقرأوا في المقال الا اسم الكاتب الدكتور لبيب قمحاوي ، اما الباقي فلم يقرأه يتمعن به احد وعادت التعليقات الهابطة الى الظهور وفي الواجهة .
يجب على كل شخص ان يتحدث عن رأيه وعن نفسه فقط ، ولا يجوز ان يتحدث شخص باسم الاردنيين او باسم الفلسطينين. قليلا من الاحترام لهذين الشعبين المنكوبين بامثالكم وبحاكمهم وبنكبات اخرى.

41) تعليق بواسطة :
16-10-2014 06:48 PM

كل اﻻحترام لرايك.واسالك بتجرد
ما هو الغلط بذكر بنود قانون الجنسيه اﻻردني الحالي!؟
هل نخجل من قانون ساري!؟
ﻻ..اخي..بل نفخر بقانون جتسيتنا وكل ما فيه
وعندما حدد البند1 مواطنيين اﻻردن اﻻصﻻء من عام 1928..فهذا حقهم ﻻنهم اهل البلد وبناة دولة اﻻردن
وعندما حدد البند2 المجنسين من مواطتيين فلسطين.فليس عيبا.حددهم ليثبت جتسيتهم الفلسطينيه اﻻصليه وحقهم بالعوده لها
ليس عيب..بل هيت الحق بابقانون
بند 1 لﻻردتيين
بند2 للمجتسبن العائدين لفلسطينهم باذن الله

42) تعليق بواسطة :
16-10-2014 07:56 PM

لا يوجد غلط يا سيدي، لك الحق في الاعتراض على اي قانون وابداء الرأي الذي من المفترض ان يكون حقا مكفولا لكل انسان . لكن لكل مقام مقال. اذا توفي شخص او تزوج شخص او فلانه خلفت يكون التعليق قانون الجنسية والفلسطينين وحرب ال ٤٨ وال ٦٧ . اضف الى ذلك استخدام كلمات مسيئة في تعليقات على عدة مواضيع على هذا الموقع وهذا ليس من شيم الاردنيين الذين ضحوا على ارض فلسطين وما زالوا والكثير منهم لا زالوا اعضاء في تنظيمات فلسطينية وربما كان البعض منهم فلسطينيا اكثر من الفلسطينيين انفسهم. ومنهم من هو في مواقع قيادية.
انا واثق تماما ان غالبية الشعب الفلسطيني ليس لديهم مطمع في جنسية بهدف الجنسية وليس لديهم مطمع لا في الاردن ولا في غيرها انما هذا هو واقع الحال (وتلك قضية معروفة ويطول شرحها) ولعلمك فان منحهم الجنسيات لم يكن لهم يد فيه ولا يد للاردنيين في ذلك ايضا. وهذه ايضا مسألة اخرى تحتاج الى كتب.ان الحكومات والانظمة التي نفذت المطلوب منها بحذافيره لتسليم ارض فلسطين هي من يجب ان يلام وليس الذين تم التآمر عليهم وعلى الشعب الذي استضافهم والا اصبح الكلام علاك مصدي على قولة اخوانا السوريين.

43) تعليق بواسطة :
17-10-2014 03:12 AM

ممكن جدا لكن بعد ان يستعيد الاردن كامل الضفه الغربيه و يعيدها للفلسطينيين. الضفه التي ضمها الاردن لارضه ثم فقدها. فالفلسطينيون حصلوا عالجنسيه مقابل ضم كامل الضفه الغربيه و ليس بالمجان.

44) تعليق بواسطة :
17-10-2014 03:02 PM

اوﻻ..اﻻردن لم يجخل الضفه الغربيه اطﻻقا..سامع!؟ اكرر..اﻻردن لم يدخل الضفه الفلسطينيه اطﻻقا..شو صار؟ ئأجيبم
جامعه الدول العربيه عام1948 وبعد اعﻻن اسرائيل في 1 ايار..قررت خوض حرب ضد اسرائيل ( بسبعة جيوش عربيه ) منها الجيش اﻻردني التابع النلكه اﻻردنيه الهلشميه المساقله من 25-5-1946..ماشي!؟
من الجبهه الشرقيه..دخل الجيشين اﻻردتي والعراقي
واستطاع الجيش اﻻردني والعراقي معا..انتواع الضفه الفلسطيتيه من احتﻻل اسرائيل ومنها القدس..سامع؟
عند الهدنه..كانت الضفه تحت السيطره العسكريه للحامعه العربيه من جيشي اﻻردن والعراق..قرر الجيش العراقي اﻻتسحاب من فلسطين وبقي الجيش اﻻردني ممثﻻ للجامعه .
اعلنت دولة عموم فلسطين بالضفه والقطاع واعترفت بها كل الجةل العربيه بنا فيها اﻻردن
تامر ( معارضون فلسطينيون ) على دةلة عموم فلسطين ليقضو عليها!!
اجتمع الخونه( المعارضون الفلسطيتيون ) في سينما الحمراء !!! عمان
ليعلنو رقضهم لدولة عموم فلسطين!!
واجتمعو ثانية في نابلس لنفس الهدف الخاين لتجنير جولتهم الفلسطينيه ورئيس وزرائها احمد حلمي!! وجمعهم الحعبري في اريحا واتفقو(!!!!!) على تدمير دولة عموم فلسطين.. وتلويق..امرر(( وتلزيق )) حالهم باﻻردن..بدون اي رغبه منىالشعب اﻻرجني..وﻻ مشاورته!!
هكذا (( لزقتم ))! باﻻردن..وليس لﻻردن وﻻ لﻻردتيين ذنب..بل ذنب خونتكم.. ولﻻسف باعو وطنهم ..وباعو دولتهم..مقابلىفلوس..
وﻻ اريد اﻻطاله..اتهامك لﻻردن اجبرني اوضحىلك حقيقه (( تعرفونها..وتنكرونها ))..ان البﻻ فيكم..مش باﻻردن!!
وراجع النت..لتعر وباﻻسماء..عائﻻت فلسطين الشهيره الكبيره التي اشتركت بالمؤامرهةعلى فلسطين..!!
اﻻردن ما باع..واﻻردني ﻻىيبيع وطنه..البياعين معروفين..
البند2 بحدد البياعين..وتقبل تحياتي

45) تعليق بواسطة :
17-10-2014 04:16 PM

للاسف تعود التعليقات الغير لائقة، الهيزعية وسواليف الرعيان على كاسة شاي او بدون كاسة شاي. بناء على افتراضات خاطئة ولن اريحك واعطيك الجواب .
اختم بقصيدة للشاعر الكبير ماجي المجالي .

شرقٌ غربٌ جسـرٌ نهـرٌ سر الخيبـة هـذا النهـرُ

سـرٌ جهـرٌ جهـرٌ سـرُ فيما السر وفيمـا الجهـرُ

طفح الكيلُ انكشـف السـرُ يسرٌ أيسـرُ منـه العسـرُ

يدمي قلبـي مـن إيمـانٍ غـثٍ اتقـى مـنـه
ُ(...)...
يزعم كيس القطن الخـاو يأن الديـن الأحنـف قشـرُ

يا ذا الورع البـارد يكفـي ورعاً أنقـى منـه العهـرُ

نسيَ الأقصى صوت بلالٍ مما صلـى فيـه الحبـرُ

يا من تبحثُ عن أغصـانٍ أين الأصلُ وأيـن الجـذرُ

نحن أُكلنـا حيـن سكتنـا يومـاً لمّـا أُكـل الثـورُ

كانت حيفـا ثـم عـراقٌ يأكلُ من رئتيـه الحضـرُ

نأكل جهـراً ثـوراً ثـوراً ثـم ينـادي لمـن الـدورُ

طفح الكيلُ انكشف الستـرُ انكشف السترُ انكشف السترُ

راوغْ نافقْ جاملْ سايـسْ حتى يدخـل فينـا الأ (..).

سلساً لزجـاً يدخـلُ فينـا حتـى لا تعجـزه البكـرُ

وأملأ جيبكَ مـن دولارات حتى يرضى عنك القصـرُ

وأنا أمـلأ أرضـي حُبـاً حتى ترضى عني (القصرُ
)
فلهمْ قصـرٌ ولنـا قصـرُ ولنا صبـرٌ ولهـمْ خسـرُ

يكبر جفرٌ يصغـرُ جفـرُ وأنا فيهـا الوجـعُ المـرُ

لي في أعمقِِ روحي روحٌ يسكرُ من روعتها السكـرُ

فأنـا فيكـمْ منكـمْ ولكـمْ * يأكلُ مـن أمنيتـي القهـرُ

لم أستـوزر لـم أستسفـرْ لـم يأسرنـي إلا الشعـرُ

أصرخُ أصرخُ أصرخُ فيكمْ أين الفـارسُ أيـن المهـرُ

أين صفوفُ الفتح الأولـى أين الصيـدُ وأيـن الغـرُ

أين توارت عـن ساحتنـا كفٌ يزهرُ فيهـا الجمـرُ

كيف انتصرتْ في ساحتنا شللٌ مـن عفتهـا العهـرُ

ثورةُ أهلي كيف انطفـأت كيف أُستؤصلَ منها الثـأرُ

أين أغـانٍ كذبـت دهـراً حتى عفـنَ منهـا الدهـرُ

قالـت أن الليـلَ نـهـارٌ زعمتُ أن الثعلـب صقـر
ُ
أخشـى أن يدركنـا يـومٌ مـرٌ أحلـى منـه المـرُ

نسأل يافـا نسـأل حيفـا أين السلـطُ وأيـن الغـور
ُ
يبحرُ صفرٌ يرسو صفـرٌ ونتيجتنـا دومـاً صفـرُ

46) تعليق بواسطة :
17-10-2014 04:33 PM

ا تشد عحالك كتير
كلامك كله مغالطات تاريخية تصلح كقصص ما قبل النوم و الوحيد الي باع وطنه هو اجدادك عندما قدموا من مصر قبل مئة عام

47) تعليق بواسطة :
17-10-2014 04:56 PM

من فمك ادينك كيف دولة ذات سيادة تقبل وحدة مع عدد من الخونة وتعطيهم الجنسية واين كان شعب هذه الدولة واين كان حكامها واين كانت عشائرها لتعترض على المؤامرة ولتوقفهاالجواب عندك لاوجود لكم ولااعتبار ولا قيمة شوية بدو زي ما قال عنكم باراك بعد تسعين سنة صحيت بعدماعملوكم الاجئين والهاربين دولة مثل العالم والناس

48) تعليق بواسطة :
17-10-2014 07:48 PM

بكل صراحه..انت صادق بتعليقك..ﻻ تستغرب موافقتي على تعليقك
الصحيح صخيح
وانت حكيت صح
وين كان الشعب اﻻردني!؟ ليش نا اعترض؟!
سؤال صادم يستحق اﻻثاره
اﻻن صحينا!؟
كمان صح..صحينا اﻻن ..بصير ام ﻻ يا رجل نصحى!؟

49) تعليق بواسطة :
17-10-2014 08:55 PM

لاحقا لتعليقي رقم 45 , ارجوا تصحيح الاسم
الشاعر الكبير ماجـد المجـالي وعذرا على الخطأ الفادح مع العلم ان الشاعر ماجد المجالي معروف لجميع الاحرار ولجميع من يطمحون الى الحرية والتحرر

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012