أضف إلى المفضلة
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
بحث
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024


المجالي: "داعش" حربنا وليست حرب أمريكا ومشاركتنا في التحالف واجب

20-10-2014 11:18 AM
كل الاردن -
أكد وزير الداخلية حسين المجالي ، الاحد، على أن الحرب ضد تنظيم الدولة الاسلامية في العراق وبلاد الشام 'داعش' هي حرب الاردن وليست حرب الولايات المتحدة الامريكية، معتبرا ان المشاركة بالتحالف واجب.

واوضح المجالي خلال حوار نظمه نادي روتاري عمان كابيتال ، واندية الروتاري في المملكة، في فندق انتركونتننتال بالعاصمة عمان، أن تنظيم 'الارهاب في الشام والعراق - داعش' كما أصر على تسميته، لا يرابط على الحدود الامريكية بل على حدودنا ويهدد امننا.

وقال المجالي ' لو لم نذهب اليهم – اي داعش – لأتوا الينا'، مشددا على أن الحرب ضد التنظيم الارهابي حرب العرب اولا قبل ان تكون حرب الاخرين، وان وجود الاردن في التحالف الدولي واجب لحماية الوطن وانفسنا وديننا، مؤكدا ان تهديد داعش واقع ان شارك الاردن او لم يشارك في التحالف.

ونفى المجالي أن يكون هناك وجود تنظيمي للجماعات المتطرفة في المملكة، مقرا في الوقت ذاته بوجود 'دواعش' في بعض المناطق والمحافظات.

واعتبر المجالي أن 'داعش' تشكل خطرا فكريا اكثر ما تشكله من تهديد امني، داعيا الى محاربة البندقية بالفكر والتنوير، لافتا الى ان التطرف الاسلامي يولد في المقابل تطرفا مسيحيا ويهوديا.

ودعا الوزير المجالي الى عدم تسمية داعش بتنظيم الدولة الاسلامية، بل تنظيم الارهاب، مؤكدا على ان الاسلام بريء من ممارسات وافعال داعش والتنظيمات المماثلة.

ونوه بأن ' المسيحية في اورويا مرت بهذه الدوامة من التطرف والتشدد لاسباب مختلفة ، وقد تبرأت الكنيسة من هذه الممارسات والافكار المتطرفة'.


وفي سياق ذي صلة ، انتقد المجالي المناهج التعليمية ، وما وصفها بالسوداوية وغير الواقعية في مناهجنا التي تنتج المتطرفين، داعيا الى تلقيح المناهج ومشددا على الحاجة لتطوير فكر المعلم قبل تطوير المناهج.

وقال المجالي أن معظم من يتبنى الفكر المتشدد لم ينشأ في بيت ديني قطعيا، بل تربى في السجون، أو عاد بعد حياة صاخبة ، ضاربا مثلا بزعيم تنظيم القاعدة السابق اسامة بن لادن الذي كان من اكثر رواد الملاهي الليلية في امريكا قبل ان يحمل راية الاسلام من منظوره.

وردا على سؤال احد الحضور، رأى المجالي انه من الصعب تحديد الجهة الممولة لتنظيم 'داعش' ، مذكرا بنشأة تنظيم القاعدة الذي تمتع بتأييد وتمويل من دول عربية واجنبية عديدة لمحاربة الاحتلال السوفيتي لافغانستان قبل أن يتحول الى تنظيم ارهابي، 'فرّخ' تنظيمات ارهابية كالنصرة وداعش وغيرها، قائلا ان 'التفريخ' لا يزال مستمرا'، وفق تعبيره.

واعتبر وزير الداخلية، ان 'داعش' اسم تجاري ، وانه لا يختلف عن باقي التنظيمات المتواجدة في العراق وسوريا اذ ان جميعها تتبنى تفكيرا متطرفا ومتشددا ويجب محاربتها .

وطمأن المجالي، الحضور على الوضع الامني في البلاد، حيث أكد أن كافة الاجهزة الامنية تواصل الليل بالنهار للحفاظ على امن الحدود والامن الداخلي، دون ان يؤثر التأهب الامني على مسار الحياة اليومية للمواطن، لافتا الى غياب المظاهر العسكرية والامنية في الشوارع والمدن ما يؤكد ان الدولة ليست 'متشنجة' إزاء التهديدات .

وفي سياق اخر، كشف المجالي عن وجود نحو 1,4 مليون سوري يقيمون على اراضي المملكة، فيما قدر عدد المسجلين على قوائم اللاجئين منهم نحو 600 الف سوري، مشيرا الى ان 12%+ فقط من اللاجئين يقيمون داخل مخيمات اللجوء.

ورغم اقراره بما يمثله الوجود السوري من تهديد امني ، اضافة الى العبء الاقتصادي والاجتماعي، غير أنه نفى ما يتردد حول تأثير اللاجئين على تنوع اساليب الجريمة وارتفاع معدلاتها.

وبيّن في هذا الصدد بأن المجتمع السوري أقل مخالفة للقانون وارتكابا للجريمة من المجتمع الاردني، موضحا بأن معدل الجريمة لكل مليون سوري اقل من معدل الجريمة لكل مليون اردني.

الى ذلك ، تحدث المجالي مطولا عن اولية استعادة وفرض هيبة الدولة التي تراجعت في السنوات الاخيرة ، لاسيما في سنوات الربيع العربي، معترفا بأنه يتحمل جزء من المسؤولية عن التراخي الامني خلال تبنيه استراتيجية الامن الناعم ابان توليه ادارة جهاز الامن العام، غير أنه اشار – مبررا - الى ان الحفاظ على الدولة من الانهيار والسقوط كان يبرر التراخي في فرض القبضة الامنية، قائلا ' لو اصيب شخص واحد خلال الاحتجاجات لضاعت الدولة '، على حد تعبيره.

وأمطر الحضور وزير الداخلية بالاسئلة التي انصبت في غالبيتها على المظاهر والمشاكل الامنية وظاهرة انتشار السلاح وسبل ضبطه.

وكان رئيس نادي روتاري عمان كابيتال مروان شفيق الحايك قد قدم وزير الداخلية بكلمة أوجز فيها تاريخ المجالي وسيرته الذاتية بدء من نشأته وتتدرجه في المناصب العكسرية والدبلوماسية والسياسية والامنية ، كما رحب بضيوف الجلسة الحوارية ومنهم عقيلة وزير الداخلية ، والوزير الاسبق مروان جمعة وميشيل نزال ومدير عام التلفزيون الاردني الزميل رمضان رواشدة.

وأدار المحامي سائد كراجة الجلسة التي شارك فيها نحو 200 من اعضاء الاندية الروتارية واصدقائهم وعدد من الزملاء الاعلاميين، فيما دعت عريف الحفل رئيس لجنة العلاقات العامة الروتارية في الاردن وفلسطين علا عواملة المصري لتسليم وزير الداخلية درع الروتارية.












جراسا
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
20-10-2014 11:26 AM

ستجر هذة الحرب الوبال على الوطن ارض وهوية يا ابن هزاع

2) تعليق بواسطة :
20-10-2014 11:29 AM

داعش بتولد وبتتاكثر مع الفقر مع التهميش مع الجهل مع الاستهبال الديني

هاي الملايين اللي صرفناها واللي بدنا نصرفها على الضربات الجويه لداعش اللي هي المولود المسخ للصهاينه ولامركا

في تحسين المدارس
والبنيه التحتيه
والبنيه التربويه
والبنيه الاجتماعيه

لو بتنصرف على مناطق الفقر والعوز اللي قاعدين بنشوف رايات داعش فيها

وبتستنى انها تعلن عن نفسها بقوة السلاح

لو بتنصرف على تحسين معيشة المواطنين الاردنيين

لو بتنصرف على مشاريع علميه مشاريع رياضيه
مشاريع بترفع من قيمة الانسان وبتعلي من شأنه

كنا حصنا انفسنا وما كان في داعي نروح بقاع الارض لنضرب داعش

وتاركين الداخل هش وعرضه لفكر داعش المريض

فكر بيستهزأ بالاسلام السمح والاسلام العادل

فكر قائم على القتل وسفك الدم واخراج اسوأ ما في النفس البشريه والبحث في اعماقها عن الوحش القابع فيها الوحش البدائي اللي لما بتتوفر البيئه الخصبه اله بيظهر للعلن في الوقت المناسب

مش عارف كلنا عارفين انه القاعده وداعش والنصره هي صناعه امريكيه بايدي عربيه والمنفذين مسلمين ضحك على عقولهم شيوخ متاسلمين
شيوخ تجار دين شيوخ محبطين ومكبوتين شيوخ طالعين من العصور البدائيه

حاربوا الفكره الداعشيه بتسلموا
بس طالما تاركين الناس بتموج بفقرها والفساد بيرتكب جهارا نهارا قدام عيونها

فداعش بتتمدد وبتتكاثر في عقول الجهلاء وما اكثرهم وفي عقول المسحوقين وما اكثرهم

3) تعليق بواسطة :
20-10-2014 11:53 AM

ابدعت

4) تعليق بواسطة :
20-10-2014 11:58 AM

( هيبة الدولة...الشماعة المملة )



* هيبة الدولة اصبحت الشماعة المملة والاسطوانة المشروخة التي تعلق عليها كافة القرارات الامن قومية او الامن وطنية البعيدة كل البعد عن الديموقراطية والمؤسسية والتعددية السياسية، بل هي هيبة الدولة الطبقية والنخبوية، التي هي حكرا على الخاصة منها دون العامة. وهنا يطرح السؤال :

ـ اين هيبة الدولة السياسية؟

ـ اين هيبة الدولة الاقتصادية؟

ـ اين هيبة الدولة الاجتماعية؟

ـ اين هيبة الدولة الثقافية والحضارية؟ بل والتاريخية والجغرافية؟

ـ اين هيبة المواطن شيبه وشيابه؟



وعلى النقيض :

ـ اين هيبة الفاسد؟

ـ اين هيبة المفسد؟

5) تعليق بواسطة :
20-10-2014 12:10 PM

هيبة الدولة لا تأتي إلا من العدل والمساواه.. ونزاهة مؤسسات الحكم وإحترام (الكبير) للقانون قبل الصغير.

6) تعليق بواسطة :
20-10-2014 12:15 PM

وما شأن وزير الداخلية بهكذا تصريح أين وزير الخارجية أين رئيس الوزراء ولماذا التدخل بشأن الاّخرين

7) تعليق بواسطة :
20-10-2014 12:43 PM

عالحساب يا حسين هزاع قبل شهرين صرحت انه ثلاث او اربعة بكبات ما بيخوفوا والا نسيت
هالحين صار واجب قومي ووطني ننذرله الغالي والرخيص بدل الرخيص
عجبي
النظارات السوداء لمن لم يلتزم بها قبلا فكرة داعشية

8) تعليق بواسطة :
20-10-2014 01:35 PM

حربكم انتم فقط وحرب عربان الخليج واسرائيل امريكا ..
وليست حربنا نحن وانتم من سيحارب انتم واولادكم وانتم من سيدفع وليس الشعب الدرويش الفقير وانتم من ستكونوا ضحايه هالحرب ولسنا نحن وابنائنا ...
والحرب ليسة على داعش هي حرب على سوريا لاسقاطها لقد حاولت اسقاطها خلال الاربع سنوات الماضيه وما خليتوا ارهابي سلفي او اوهابي ما ادخلتوه الى سوريا وتم تدريهم وتسليحهم وغرق عمليات واحتضان مجمري وخون سوريا في الاردن ..
وايضا لتقسيم العراق ..
الشعب لم يستشر في هالحرب ولم ياخذ رايه مع انه الشعب هو ولي امر الدولة بكامل مفاصلها ..

والله كانو الشعب عبارة عن خراف في اي وقت بدهم برسلوهم على المسلخ للذبح ..

المواطن هو من سيقتل والمواطن هو من سيصاب وابنائنا من سيتيتمون وزوجاتنا من سيترملوا وامخاتنا من سيكونوا ثكالى ..
وبيوتنا من ستمدر وارزاقنا من ستحرق .. ومستقبلنا وما ضينا وحاضرنا سيتم القضاء عليهم ..
من يريد ان يحارب فليذهب ويحارب هو وابنائه لوحدهم ويطلب من الامريكان تسليحه لانه هذا السلاح نحن من دفع ثمنه هذا سلاح الشعب ..

لم يستفى الشعب ولم ياخذ برايه في الحرب والسلم ..

نحن لسنا بخراف او ماعز ..
من يريد لعب دور رامبوا ويعنقر فليذهب لوحده الى ساحات القتال ..

9) تعليق بواسطة :
20-10-2014 01:52 PM

ارى من بعض التعليقات بأنها تفتقر للمصداقية في تعليقاتها وما قاله معالي حسين المجالي هو عين الصواب ويجب علينا جميعا" كأسرة اردنية واحدة ان نتصدى لكل من يهدد امن الأردن

10) تعليق بواسطة :
20-10-2014 02:38 PM

من أقواله لا فض فوه :

* "الحرب على داعش حربنا و ليست حرب أمريكا " لكن :داعش و مناطق نفوذها بعيدةعن حدودنا آلاف الكيلومترات !
* يُقر الوزير "بوجود 'دواعش' في بعض المناطق والمحافظات." لكن لماذا و ماهي الاسباب؟
* يعتبر الوزيرلفظ " داعش " أسم تجاري ! هل هذا مؤشر على ضعف أيديولوجي أم عمق في البزنس ؟ أيها الوزير " داعش " لفظ يقضّ مضاجع قادة و مسؤولين في الغرب و في المنطقة و حول الوزير و من جميع جهاته !
* وضع الوزير مكانة" هيبة الدولة " بين منهجين "الأمن الناعم " و "الأمن الخشن "
لا و ألف لا ايها الوزير : هيبة الدولة أثمن و أغلى من مفاهيمك ! هيبة الدولة تأتي في المقام الأول من إلتفاف الشعب حول القائد ! هل أخذت قياسات لذلك ؟ هل تبينت الأسباب وراء تذبذبها و عدم ثباتها أو صعودها ؟ هيبة الدولة تأتي من رفاه المواطنين و قلة السجناء و إلى شبه إنعدام للجرائم ! كم عدد السجناء في سجونك ؟ و ماهي تصنيفات جرائمهم و لماذا إرتكبوها؟ هيبة الدولة تأتي من قوة إقتصادها و ضعف مديونيتها و لعل نهج اردوغان في الحكم و المسؤولية نموذج يُحتذي لإكتساب هيبة الدولة داخليا و خارجياً ؟ فما هو ترتيب دولتك من مرتبة تركيا أوردغان أيها الوزير !
أيها الوزير ، الحديث يطول ولكن أقول لك و لأركان دولتك إن أسباب بقاء الأردن و الأردنيين و منعتهم وو طنهم ليس بوجودكم ولكن :
* أن علاقة الأردنيين مسلمين و مسيحيين بخالقهم الله سبحانه و تعالى جعلتهم داعشيون بالفطرة فهم وفي أبسط مسلكياتهم يبدأون كل حركة لهم ب بسم الله
* أن تكاتف الأردنيين وتماسكهم بين بعضهم البعض و تفانيهم في حماية وطنهم أقوى بكثير مما يربط شخوص أركان الدولةبعضهم البعض
* و أخيرا سؤالي و أتحداك أيها الوزير بالأجابة عليه : من سيبقى في الأردن ،الاردنيون و جيشهم و أمنهم أم أركان الدولة لو قيّض الله لأجنحة داعش و دولتها الأسلامية أن تبسط أجنحتها على الأرض الأردنية ؟؟؟؟

11) تعليق بواسطة :
20-10-2014 03:08 PM

مكان اطلاق التصريحات هو الروتاري ،وجميعنا يعلم انه المظهر المعلن للماسونية وثانيا هذه التصريحات موجهة للاممريكان واسرائيل وسفارتيهما وستكونا داعمتين له بعد الاطاحة بالنسور للفوز بمتصب رئاسة الوزراء
وثالثا هذه التصريحات موجهة لاحد مدراء الاجهزة الامنية ،فلعلها تنجح باذابة الجليد المتكون منذ سنوات
ورابعا ،اعتقد انه قد تجاوز دوره كوزير داخلية ليعلن انضمامه للحرب البرية على داعش ،ولكن يبدو ان الوضع الحقيقي هو " حارة كل من ايده له !!!!؟؟؟"

12) تعليق بواسطة :
20-10-2014 03:19 PM

كنت اتوقع أن يكون كلام الوزير في المحفل الروتاري أكثر عمقا ومنطقية ومصداقية . هل تساءل الوزير أمام المحفل عن سبب هذا الحشد الدولي على شكل حرب عالميه ضد هذا لتنظيم ؟ وهل تساءل عن السبب في أن الولايات المتحدة قد حددت مسبقا ثلاث سنوات للقضاء على هذا التنظيم وسنتان لتحرير الموصل وهل يقتنع في هذا أن داعش أقوى من دول المحور في الحرب الكونية . هل تساءل عن سبب تساهل الولايات المتحدة أمام تهجير المسيحيين والمساعده في ذلك أمام اعتبار المناطق الكردية خطا أحمر ؟ هل وضع تصورا أمام المحفل عما ستؤدي اليه هذه االحرب من تغيير في البنية الجغرافية السياسية في المنطقة والهدف منها وموقع القضية الفلسطينية منها . وهل ربط وتساءل عن سبب السكوت الامريكي عما يجري من مسخ للجيش والدولة في اليمن من قبل الزيدية الشيعية . هل تساءل عما اذا كان هناك تحالف أمريكي صهيوني شيعي غير معلن . كنت أتمنى أن لا يهبط في القول ويعلن أن هذه الحرب حربنا لأنها حرب علينا وما داعش الا مسخرة وعين الصهيونية الامريكية ترعاها وسكون هذا التنظيم أول الزائلين من الساحة بعد انتهاء المهمة التي سخر لها علم أو لم يعلم . أقول للسيد الوزير ما ربما لا يعرفه ، وهو أن القرار في السياسة الخارجية الدولية له صانع ومتخذ للقرار ومنفذ له والصانع وحده يحدد الهدف ويعرفه لوحده وهو هنا الصهيونية ممثلة بمؤسساتها مثل الأيباك بالاضافة لمافيا التصنيع العسكري والنفطي . أما متخذ القرار فهو الرئيس الامريكي ومستشاريه حيث توضع أمامهم السيناريوهات المتشابهه التي تؤدي لغرض واحد دون أن يعرف الهدف من القرار بالضرورة . وهناك المنفذ وهم رؤساء الدول الأجنبية اختياريا ورؤساء الدول العربية اجباريا حين الطلب ودون أن يعلموا الهدف . أهنئ المحفل الروتاري بك ونعزي شعبنا وهو ميت

13) تعليق بواسطة :
20-10-2014 04:03 PM

الى السيد/ عبد الحميد تعليق رقم (10)

( من الخارج... )

*اقتبس من سؤالك

بداية الاقتباس

" ... من سيبقى في الاردن، الاردنيون وجيشهم وامنهم ام اركان الدولة..."؟

نهاية الاقتباس.

*اجيبك فاقول : سيبقى الاردنيون وجيشهم وامنهم، اما بالنسبة لاركان الدولة، فسيقومون بالواجب الوطني البديل، اي من الخارج، خلف خطوط الاعداء، ولا يمانعون من العودة لو استتب واستقر الحال في الاردن بعد رحيلهم، شانهم شان غيرهم من اركان الدول العربية الاخرى.

14) تعليق بواسطة :
20-10-2014 04:28 PM

انت لا تمثل الشعب الأردني يا باشا . أنت تمثل النظام وعضوا في الحكومة فلا تقرر عن الشعب , فالشعب لم يتخذ قرار الحرب .. الحرب ليست حربنا , ولسنا على استعداد لجر الدب الى كرمنا ولا نبش عش الدبابير علينا
من يعتدي علينا فأرواحنا فدى الأردن وكلنا مشروع شهيد
ولكن ابتعدوا عم التحالف وضرب داعش فهي لم تحتل ارضنا ولم ترسل لنا مفخخاتها

15) تعليق بواسطة :
20-10-2014 04:33 PM

عبارة أهنئ المحفل الروتاري بك الوارده في التعليق 12 تعني الفقره الوارده في تعليقك وهي (هذه التصريحات موجهة للاممريكان واسرائيل وسفارتيهما وستكونا داعمتين له بعد الاطاحة بالنسور ) أحسنت

16) تعليق بواسطة :
20-10-2014 05:14 PM

"تلقيح المناهج ومشددا على الحاجة لتطوير فكر المعلم قبل تطوير المناهج"

17) تعليق بواسطة :
20-10-2014 06:36 PM

الأخ العزيز ابو أيسر حفظه الله

أسعد الله مساءك الطيب وأثني على تهنئتك لنادي الروتري خاصه والماسونيه عامه .

كما اعزيك أحر العزاء بشعبك الوفي الذي توفاه الله منذ عقود ولو تأخرت التعزيه بل وجدتها واجبا انسانيا لا بد من القيام به وإن تأخرت .

18) تعليق بواسطة :
21-10-2014 03:04 PM

سؤال بريء جدا برسم الاجابه الهادئه :
ماذا يستطيع الشعب الاردني فعله حيال ما جرى وما زال يجري ؟
نخبه من احرار الاردن وقاماته العاليه درجوا على وصف الشعب بالصامت او الميت .. هلا اوضحنا لهم ما عليهم فعله بوضوح وشفافيه ؟!

19) تعليق بواسطة :
23-10-2014 08:21 AM

أثني على كلام السيد البطاينة، وأقول للباشا الذي لم يدخل دورة عسكرية ولم يتدرب على حمل البندقية، أن الحرب فرضت عليكم فرضا وبالقوة. لا رأي لكم باتخاذ القرار بل جاءكم بجملة واحدة فقط من أنصار الماسونية العالمية. وأظن أن الدعوة من قبل نادي الروتاري
هي مكافأة لا شتراككم في الحرب على "داعش". هؤلاء وأقصد -نادي الروتاري_ انتماؤهم لإسرائيل أكثر منه للأردن واتجاهاتهم ودعواتهم مكشوفة منذ عقود. إن أجسامهم في الأردن ولكن ولائهم وأرواحهم في إسرائيل.
لا يتشرف مسؤول أي مسؤول بالتواجد في هذا النادي إلا إذا كان لديه هدف يصبو إليه، وباستطاعتهم عن طريق أسيادهم "تزكيته" لما يطمح إليه!!
ننصح من هم وطنيون أردنيون أحرار _آسف لا أقصد من يسمون أنفسهم الماسونيين الأحرار_ أن يبتعدوا عن الشبهات!
الحرب مرة أخرى ليست حربنا وذهبتم إليهاجرّابدون إبداء الرأي!!
لا ندافع عن "داعش" ولا ننتمي لأي حزب ونحن أحرار أبناء أحرار منذ وطئت أقدام أجدادنا هذا البلد ، وإن كنا مهجّرين نجري وراء كرامتنا ، وتركنا البلد للسارقين والفاسدين أصحاب المشاريع المشبوهة الذين سرقوا الملايين وما زالوا على رأس عملهم ، أو ما زالوا يبحثون عن مدخل جديد أو مشاريع جديدة للنهب والسرقة، وأطلقتم سراحهم دون أي حساب!!
وأخيرا نقول لمن تسوّل له نفسه المزيد من الإجراءات فيما يتعلق "بداعش"
جيشنا هو حامي الوطن والحدود طبقا للدستور، وثقتنا به عالية ولكن داخل الوطن وليس خارجه!!
لأنكم حميتم اللصوص والسراق فالواجب يحتم عليكم إن حرصتم على الوطن أن تكونوا في "بوز المدفع" لا أن يكون أبناؤنا وإخواننا وأبناء عمنا او بقية أهلنا في الأردن. لأنكم المستفيد الأكبر وحصتكم حصة الأسد كما يقولون.

20) تعليق بواسطة :
25-10-2014 01:47 AM

متى تحالفت الأنظمة العربية والإسلامية والصليبية لمحاربة الإرهاب و الإحتلال الإسرائيلي كما تحالفت الآن لمحاربة الجماعات التي تسعى على التحرر من نير العلويين والشيعة ؟؟؟؟؟؟؟؟ -

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012