أولا هذا الحكم خفيف جدا لمثل هذا العمل .. لأن هذا المجرم سيخرج من السجن وسيرته نفس الجريمة وبشكل أبشع. في الدول المتقدمة ينشر اسم هذا المجرم وينشر مكان سكنه حتى يكون الاهل على علم أن أحد جيرانهم ممكن تن يشكل خطر على أولادهم.

بعد المره العاشره لشكى لاهله
هو المشكله اول مره بعدها بصير في حاجه ملحه لاعادة الفعل ولا ليش هاد الفعل خطير غير انه حرام

هذه العقوبة مخففة جدا ، لو كان هذا الاعتداء وقع على ابن القاضي نفسه هل كان سيوقع هذه العقوبة نفسها ؟؟؟
هذا المجرم اساء للطفل بشكل يسيء الى شخصيته وسمعته بين اقرانه مدى الحياة ، لماذا لم ينظر القاضي الى مستقبل الطقل ؟؟؟؟

ثلاث اشهر فقط؟؟؟اذا ضربت واحد كف و جاب تقرير و صار يمثل بحبسك اكثر

يعني وكما يقولون لا تعليق على قرار قضائي..

لكن كم عدد الاردنيين حقيقةً ممن كانوا سيقتنعوا بهكذا عقوبة..؟؟!!

يعني بلا منها كان أفضل..



تعليق رقم 2.. تجاوز حتى ظننته إنه يريد ايقاع عقوبة بالطفل اكثر منه بالجاني المجرم..

اللهم عافنا

.
-- العيب الاول في التشريع و نواب الامة ففي الدول التي تحترم مواطنها يضع المشرع اغلظ العقوبات على من يعتدون على الاطفال .

-- القاضي لا يستطيع التهاون حتى لو اراد في ظل تشريع محكم .

-- اذا كان النواب عاجزون عن التطوير السياسي فليس هنالك ما يمنعهم من حماية الحقوق الانسانية للمواطنين خاصة الاطفال..الداء و الدواء في مجلس نواب مهمل لدوره .

.

والله إن عقوبة الإعدام بحق هؤلاء قليلة! ثلاثة أشهر يا قضاتنا ومشرعينا؟!

اي صدقوني انه كشاش حمام بكش حمام وبيسرقله حمامه بيروح اله اربع سنين سجن وخلوها على الله.