مازالت السعودية ومفتيها بتعاملون مع النساء كملكية عبودية للرجال وكمتاع ومتعة وآلة للتفريخ والانجاب , بينما نراهم عبر محطاتهم الفضائية يتفوقون على الغرب برمته بالخلاعة والفتنة والافساد . كما انهم يدعمون ( الثوار ) التكفيريين في سوريا وغيرها على القتل وقطع الرؤوس ونحر البطون , اما عندهم فتمنع الكلمة وتكمم الافواه ويزج بكل معارض لهم في غياهب السجون دون حساب .
الوهابية التكفيرية هي سبب التخلف والبؤس لكثير من دول وشعوب العالم الاسلامي والعربي .

موضوع المرءة في الوطن العربي وفي السعودية وغيرها الصهيابنة ارتجوا ان بعطوه اكثر من حجمه بكثير وكان لهم ذلك

وبامكانكم ان تفنحوا عل المحطات والمجلات العربية وعلى المواقع الالكترونية العربية وعلى التلفازات العربية بشكل عام لتروا بأن كل شيء فيها تتصدره المرءة المتبرجة والسافرة من تسريح الرجال الى الحوارات والمنتديات والى تقديم النشرات الاخبارية والجوية

عداك عن الخلاعة باسم الفنون والرقص وماشابه : النانة والمغنية الفلانية ( لبست او شلحت ، حبت او كرهت ، حبلت او نزلت ، صادقت او مالحت ، تزوجت او تطلقت ، نامت او صحيت ؛ تحممت از ظلت بدون حمام .... إلخ )

المهم نجح اليهود بالهاء العرب بموصوع المرءة وليس الام والعمة والخالة والجدة ولكن المرءة الشابة التي ارادوها لفتنة الشباب وتدمير اخلاق الاس والمجتمع

السعودية دولة مساحتها شاسعة والمسافة بين المدن السعودية كبيرة جدا وقيادة المرءة للسيارة لوحدها سيعرضها لاخطار كبيرة وهنا تكمن المشكلة والخطر فلكل جول عربية خصوصيتها ولكن العالم المتصهين يسلط اعلامه عل السعودية لانها بلد الرسالة المحمدية وهنا مربط الفرس وان استطاع ان يلحق مجتمعها المحافظ بركب المجتمعات العربية المنحلة باسم حقوق المرءة والحريات وما شابه فيكون قد حقق هدفا عظبما بضربه لاهم معاقل الاسلام والدين

واظن بأنهم في طريقهم للنجاح في تحقيق هذا الاهداف وهذه المحطات الخليعة الكثيرة والتي يديرها رجال اعمال خليجيون وسعودين وامراء اللهو لهي اكبردليل على اننا في طريقنا لكي نرى التبرج العلني في شوارع مكة والمدينة بدعوى حقوق المرءة والحريات ... إلخ الا اذا كان لمشيئة الله قول اخر

المرأة في فلسطين قصفت
وفي سوريا اغتصبت
وفي العراق شردت
وفي مصر اعتقلت
وفي كل مكان اسﻻمي هناك مصيبه خاصه بها
وﻻ يهم العالم و الاعﻻم سوى قيادة المرأة السعودية للسياره
الامر ﻻ يتعدى مجرد فرصه للطعن بالاسﻻم .. ﻻن الاعﻻم الغربي يصور السعودية على انها ممثلة الدين الاسلامي.

المرأةهي الأم" الأم مدرسة اذا اعددتها اعددت جيلا طيب الاعناق ،المرأة هي الاخت والبنت -المرأة هي نصف الحياة - كرامتها
مصانة وعرضها كذلك ،وهي ليست متاع كما يريدها الغرب الذي يريد افساد المرأة والتي هي نصف المجتمع اذا صلحت صلح واذا فسدت فسد .
وان نعم لاحترام المرأة في اي بلد.

السعودية في القرن الواحد والعشرين تسمح للمراة بقيادة السيارة وفي نفس الوقت وزير خارجيتها يقول بان السعودية تريد الحرية والديمقراطية في سوريا وتدعم الارهابيين من اجل قتل الشعب السوري وتدميلر حضارة سوريا العظيمة.

من باب المزح: سواقة النسوان شفايفينها كيف بالاردن...كلها مشاكل وتخبيص...لذلك اقترح ان تحرم بالاردن علشان نخلص من سواقتهن...هههههههه

اشهد بالله انك رجل عاقل وتتكلم بمنطق وقليل هم امثالك