نعتذر

شكرا وبارك الله بك .

اذا ما انتهى الظلم بهالعالم رايحين نظلنا نشوف تنظيمات جهادية بقيادات كثيرة بموت البغدادي بيجي الانباري والا الموصلي والا البصري والا الدمشقي والا القدسي والا البيروتي والا ...المهم اذا فيه ظلم وسلب حقوق للناس معناها انه فيه جهاد ومقاومة او مثل ما بسميها الغرب الاستعماري والبهود الجزارين : تخريب وارهاب

قليلون من يعرف قيمة هذا الرجل اذا حدث له مكروه فتلك مصيبة كبيره . هذا الرجل سيدخل التاريخ من اوسع ابوابه . ومنزلته تقترب من منازل الصحابه الكرام . وهو اعظم قائد في العالم قاطبة وبلا منازع . يفهم كلامي هذا قله وسيفهمه كثيرون فيما بعد
حفظ الله الشيخ وبارك لنا به وامد في عمره المبارك .
انشر لو سمحت .

مسلسل الإرهاب سوف يستمر طالما القضية الفلسطينية لم تحل حسب قرارات الأمم المتحدة وتصبح الدولة الفلسطينية حقيقة واقعة وعاصمتها القدس الشريف .

لله درك يا أخانا دبوس قل لنا بارك الله فيك هل جاءكم البغدادي بدين جديد له كتاب و سنة و أتباع و أنصار؟

أهو على دين الإسلام الذي نعلمه؟ أم له إسلام آخر تعلمونه أنتم؟

ما سر عشقك له أيها الولهان الذائب؟ أأنت من إياهم؟ أم إياهم أنت منهم؟

هلا تلوت علينا من كتاب صاحبك البغدادي ذكرا لعلنا نتقي و إلا فالسيف قادم؟

ههههههههههههههههه

إلى الأمام
إلى الأمام
من أنتم؟

هههههههههههههههه

الخلفاء المسلمين الذين عاهدوا الله على الجهاد في سبيل وعلى نشر الاسلام وحماية المسلمين كانت حياتهم مهددة دائما من المشركين والكفار والمنافقين لذلك فهم لم يستمروا طويلا في خلافة المسلمين سنة او سنتين واقصاهم استمر في خلافة المسلمين لعشر سنين ولم نرى خليفة مسلن استمر اربعين او خمسين سنة على كرسي الخلافة كما هو حال حكام العرب

وانتهت حياة اغلب الخلفاء شهداء في ساحات الجهاد والوغى او طعنا من منافق وجبان

فان قتلت البغدادي احدى طائرات الحلف الصليبي او المجوسي فهو مصير متوقع لانسان مؤمن ومجاهد احيا الخلافة الاسلامية بعد ان دفنها الغرب الصليبي منذ زمن طويل وخاض الملاحم البطولية في محاربة الكفر والشرك والوثنية والنفاق وعلى جبهات عدبدة وفي وقت واحد

إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون ( 29 ) وإذا مروا بهم يتغامزون ( 30 ) وإذا انقلبوا إلى أهلهم انقلبوا فكهين ( 31 ) وإذا رأوهم قالوا إن هؤلاء لضالون ( 32 ) وما أرسلوا عليهم حافظين ( 33 ) فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون ( 34 ) على الأرائك ينظرون ( 35 ) هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون ( 36 ) )



يخبر تعالى عن المجرمين أنهم كانوا في الدار الدنيا يضحكون من المؤمنين أي يستهزئون بهم ويحتقرونهم وإذا مروا بالمؤمنين يتغامزون عليهم أي : محتقرين لهم ( وإذا انقلبوا إلى أهلهم انقلبوا فكهين ) أي إذا انقلب ، أي رجع هؤلاء المجرمون إلى منازلهم انقلبوا إليها فاكهين [ ص: 354 ] أي مهما طلبوا وجدوا ومع هذا ما شكروا نعمة الله عليهم بل اشتغلوا بالقوم المؤمنين يحتقرونهم ويحسدونهم ( وإذا رأوهم قالوا إن هؤلاء لضالون ) أي لكونهم على غير دينهم قال الله تعالى ( وما أرسلوا عليهم حافظين ) أي وما بعث هؤلاء المجرمون حافظين على هؤلاء المؤمنين ما يصدر من أعمالهم وأقوالهم ولا كلفوا بهم فلم اشتغلوا بهم وجعلوهم نصب أعينهم كما قال تعالى ( قال اخسئوا فيها ولا تكلمون إنه كان فريق من عبادي يقولون ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين فاتخذتموهم سخريا حتى أنسوكم ذكري وكنتم منهم تضحكون إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون ) المؤمنون 108 - 111



ولهذا قال هاهنا : ( فاليوم ) يعني يوم القيامة ( الذين آمنوا من الكفار يضحكون ) أي في مقابلة ما ضحك بهم أولئك ( على الأرائك ينظرون ) أي إلى الله عز وجل في مقابلة من زعم فيهم أنهم ضالون ليسوا بضالين بل هم من أولياء الله المقربين ينظرون إلى ربهم في دار كرامته



وقوله ( هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون ) ؟ أي هل جوزي الكفار على ما كانوا يقابلون به المؤمنين من الاستهزاء والتنقص أم لا يعني قد جوزوا أوفر الجزاء وأتمه وأكمله



آخر تفسير سورة ] المطففين

أهديكما الفصل الأول من كتاب مغيبي العقول و مغسولي الأدمغة:

في هذا الفصل ذكر أشخاص يشبهون البغدادي يغسلون عقول الشباب، يضحكون عليهم، يحدثونهم عن عالم إلهي غيبي قادم، يجعلون من أنفسهم أبطالا في عيون هؤلاء، حتى أنهم يصفونهم بأنهم يقتربون من منزلة الصحابة و ربما بعد سنوات من منزلة الأنبياء و الرسل.

في هذا الفصل حديث عن مغسولي الأدمغة الذين وضعوا عقولهم على جنب و عبدوا أصناما جديدة تتحرك سموها الدولة الإسلامية و البغدادي و الخلافة، و في سبيلها قتلوا الناس و خربوا البلاد و باعوا سبايا النساء و الأطفال و قطعوا الرؤوس و الرقاب.

هؤلاء يظنون أنهم في الجنة و سواهم في النار، فلا يحسنون عيش الحياة الدنيا إلا إذا قتلوا و ذبحوا و كفروا و اتهموا و خربوا، ثم يريدون بثمن هذا أن يخلدوا في جنة مع نساء و خمر.


سلام للعقلاء.