أضف إلى المفضلة
الإثنين , 29 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
الضريبة: الثلاثاء اخر موعد لتقديم إقرارات دخل 2023 استقرار الذهب لليوم السادس على التوالي في السوق المحلي انخفاض النفط والذهب عالميا الجرائم الإلكترونية تحذر من سرقة الصفحات الصحة العالمية: 31 ألف أردني مصابون بمرض الزهايمر الثقافة ترشح ملف "الزيتون المعمّر- المهراس" لقائمة التراث العالمي تدهور شاحنة في منطقة الحرانة .. والأمن يحذر استمرار الأجواء غير المستقرة في اغلب المناطق اليوم وسط هطول مطري بمختلف المناطق وفيات الاثنين 29-4-2024 السعودية.. مطار الملك خالد الدولي يصدر بيانا بشأن حادث طائرة على مدرجه لأول مرة منذ 2011 .. وزير الخارجية البحريني يزور دمشق خبير عسكري : الهندسة العكسية إستراتيجية المقاومة لاستخدام ذخيرة الاحتلال ضباط وجنود من لواء المظليين الإسرائيلي يرفضون أوامر الاستعداد لعملية رفح مسؤولون إسرائيليون:نعتقد أن الجنائية الدولية تجهز مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وقادة إسرائيل مصرع 3 جنود صهاينة واصابة آخرين بكمين في غزة
بحث
الإثنين , 29 نيسان/أبريل 2024


فلسطين والفلسطينيون : هَمّ يؤرق العرب وعذر مُحِلُّّ للأسلاميين والحصيدة لأسرائيل !

بقلم : د. لبيب قمحاوي
12-11-2014 09:45 AM
كلما وصل العرب والإسرائيليون إلى قناعة بأن القضية الفلسطينية قد انتهت وأن الفلسطينيين قد وصلوا إلى الحضيض وأصبحوا جزءًا من التاريخ المنسيّ الذي لا يريد أحدٌ أن يتـَذكرهُ ، تتفاجأ كل الأطراف بأن الفلسطينيين و بالرغم من كل عمليات التآمر والطحن المادي والمعنوي والخيانات التي ضربتهم من كل اتجاه وفي كل اتجاه ، ما زالوا أحياءً وقضيتهم ما زالت ناراً مشتعلة حيناً وجمراً أحياناً . والأهم أنه كلما صغر عمر الأجيال الفلسطينية وازداد بعدها الجغرافي عن فلسطين ، ازداد غضبها وشراستها في رفض الاحتلال والإصرار عن عودة فلسطين لأبنائها . مفارقة ليست عجيبة لأن هذه الأجيال البعيدة تتمتع بهامش أكبر من الحرية وقد ترى الأمور بشكل أكثر وضوحاً حتى من أبناء فلسطين الذين يعيـشون قربها أو في قلبـها .
الأذى والدمار الذي لحق بالفلسطينيين وقضيتهم جاء من داخلهم أولاً ومن الأنظمة العربية ثانياً ومن الاحتلال الإسرائيلي وأمريكا ثالثاً ومن العالم الإسلاميّ رابعاً . وإذا لم يملك الفلسطينيون الشجاعة للإقرار بمسؤولية قياداتهم عن تدهور الحال الفلسطينيّ وحال القضية الفلسطينية ، فلا جدوى من أي محاولة لتوجيه اللوم أو الانتقاد للآخرين ولا مجال لإصلاح المسار الفلسطيني والعربي بشكل فـَعّال .
ابتداءً يجب أن لا يتفاجئ أحد مما يفعله الإسرائيليين والأمريكيين بالفلسطينيين ، فهم العدو الحقيقي وهم بالتالي أصحاب المصلحة المباشرة في تأزيم الوضع الفلسطيني باستمرار وفي تحويل الفلسطينيين وقضيتهم إلى حِمل ثقيل على الجميع وإلى مشكلة لا يرغب أحد بها أو حتى بالسماع عنها . وهم أصحاب المصلحة في تدمير كل ما هو فلسطينيّ وقتل كل من يناضل من أجل فلسطين .
استمد نظام الحكم الفلسطينيّ أي شرعية يمكن أن يدعيها لنفسه الآن من مرحلة النضال الفلسطيني ضد الاحتلال . وهذه الشرعية ، وإن كانت في حينها شرعية في المنفى ، إلا أنها كانت أكثر تأثيرًا على الفلسطينيين في الداخل والخارج وأكثر صدقًا في التعبير عنهم من السلطة الفلسطينية المقيمة الآن على أرض فلسطين . لقد كانت منظمة التحرير الفلسطينية ، وهي السَلـَفْ الجيد لهذه السلطة الرديئة ، ممثلا شرعياً ووحيدًا للشعب الفلسطيني كونها كانت الوعاء لكافة المنظمات والتيارات الفلسطينية الفاعلة . وعندما استبدلت قيادة ياسر عرفات شرعية البندقية التي انبثقت عنها تلك المنظمة بشرعية السلام الكسيح الذي نتج عن اتفاقات أوسلو وانبثق عنها ما يسمى بالسلطة الفلسطينية أصبحت تلك الشرعية في مهب الريح . ولكن هل من المعقول أن يختفيَ نهج المقاومة من برنامج عمل السلطة الفلسطينية ، وتبقى شرعيتها ؟ بالـطبع لا ، إلا إذا كـان مصدر تلك الشرعية بالنسبة للسلطة لا يأتي من خلال المقاومة للأحتلال بقدر ما يأتي من خلال القبول به ، وهو الأب الروحي لاتفاقات أوسلو وهو مَنْ أسـﱠسَ لها . والسلطة الفلسطينية ، وهي الإفراز الرئيسي ، إن لم يكن الوحيد ، لاتفاقات أوسلو ، هي التي تطوعت علنًا وعلى لسان رئيسها الحالي بإلغاء المقاومة للاحتلال من برنامج السلطة واعتبارها من المحرمات !
يبدو أنَّ المسؤولين الفلسطينيين وبحكم دورهم الجديد في السلطة الفلسطينية قد أصبحوا أدوات بيد الاحتلال من خلال التزامات فرضتها اتفاقات أوسلو وملاحقها السرية مثل التنسيق الأمني مع الأجهزة الأمنية الإسرائيلية ، والالتزام بوقف نهج المقاومة واعتقال المطالبين به . وتحولت القيادة الفلسطينية من قيادة للمقاومة إلى رادع لها . وأصبح المسؤولون الفلسطينيون بذلك عملاءَ أو جواسيس للاحتلال وفي أحسن الأحوال أصبحوا عبيدًا له ، وليس قيادة ً للمقاومة أو لشعب تحت الاحتلال له معاناته ومتطلباته وآماله وطموحاته .
لقد نجح الإسرائيليون في تدمير الحلم الفلسطيني الذي كان يرنو دائمًا إلى العودة إلى فلسطين وتأسيس دولة ديمقراطية أساسها العلم والكفاءة والشفافية وتكافؤ الفرصة وعلنيتها وتداول السلطة بشكل سلميّ و دوري لتكون مثالاً لجميع الدول في المنطقة . فالفلسطينيون الذين بنَوا العديد من الأقطار العربية ، خصوصاً الخليجية ، كانوا يحلمون بفعل نفس الشيء لأنفسهم . ولكن تحول ذلك الحلم إلى كابوس حين عادت مجموعات القيادات الفلسطينية المقيمة في تونس مُطالِبة بثمن تضحياتها ونضالها من لحم و دم الشعب الفلسطيني المقهور تحت الاحتلال . وابتدأت عملية تأسيس دولة الأمن وحكم الزعران ليعطي أسوأ مَثَلٍ على ما يمكن أن يقدمه الفلسطينيون فيما لو تولوا أمورهم بأنفسهم . وابتدأ مسلسل ربط أجهزة الأمن الفلسطينية بالموساد وغيرها من أجهزة الأمن الإسرائيلية . ومحمود عباس يحكم وكأنه رئيس دولة مستقلة في حين أنها أرض محتلة . ويريد الاحتفاظ بالكرسيّ حتى مماته ومن بعده الطوفان . وقادة فتح يريدون من الشعب الفلسطيني أن يستمر في تمويل وظائفهم وملذاتهم حتى الممات وكأنهم يحاسبون هذا الشعب المسكين على كل طلقة أطلقوها أو ساهموا في إصدار التعليمات لإطلاقها من أجل فلسطين . هذا الكابوس المرعب من السياسات والمسؤولين القابعين على صدر هذا الشعب الفلسطيني المنكوب ، يمتصون أمواله وخيراته بكل وقاحة ، يشكل بحد ذاته أكبر مشاكل الشعب الفلسطيني بعد مشكلة الاحتلال ، وهو التحدي الأكبر أمام إعادة بناء الموقف الفلسطيني.
كان العرب يخشون إعطاء أي تنازلٍ للإسرائيليين على حساب الفلسطينيين إلى أن جاءت قيادة ياسر عرفات 'الملهمة' ووقـّعَتْ مع الإسرائيليين اتفاقية أوسلو ، وابتدأ مسلسل التنازلات العربية لإسرائيل من خلال رفع العرب لشعار خطير ظاهره أبيض وباطنه أسود وهو 'نقبل بما يقبل به الأخوة الفلسطينيون' وكان المقصود 'بالأخوة الفلسطينيين' هو قيادة السلطة الفلسطينية. مدخل مُريب وعجيب لمسلسل التنازلات العربية لإسرائيل الذي ابتدأ في 16 ديسمبر عام 1991 بإلغاء قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 3379 الصادر في نوفمبر 1975 والذي يقارب الصهيونية بالعنصرية وذلك تلبية لطلب إسرائيل كشرط لقبولها المشاركة في مفاوضات السلام في مدريد . وتلا ذلك التجميد الفعلي للمقاطعة العربية لإسرائيل والتي كانت شوكة في حلقها ، بعد أن تم تمهيد الأرضية لذلك عقب توقيع اتفاقية أوسلو بين قيادة ياسر عرفات وإسرائيل عام 1993 واتفاقية وادي عربة بين الأردن وإسرائيل عام 1994 . وأعقب ذلك إعلان مجلس التعاون الخليجي في عام 1994 إنهاء مساهمته في جهود مقاطعة إسرائيل ، وفي عام 1996 اعترف المجلس نفسه بأن الإلغاء الكامل لمقاطعة إسرائـيل 'خطوة ضرورية نحو السـلام والتنمية الاقتصادية في المنطقة ' . وابتدأت الاتصالات السرية والعلنية بين العديد من الدول العربية وإسرائيل . وهكذا فتحت القيادة الفلسطينية الباب على مصراعيه أمام العرب لارتكاب الفواحش مع إسرائيل باسم الفلسطينيين .
إن الحفاظ على ما تبقى من ثوابت القضية الفلسطينية وعلى الحقوق الوطنية الفلسطينية يتطلب من الفلسطينيين سرعة التخلص من قيادتهم التي لا تكف عن استعمال شرعية فلسطينية مزعومة من أجل تعزيز شرعية الاحتلال من خلال إعطائه تنازلات مجانية مستمرة .
إن النضال ضد أدوات الاحتلال هو في نفس أهمية النضال ضد الاحتلال . فالاحتلال التقليديّ يَحكم مباشرة من خلال تفوقه العسكريّ ، أما الاحتلال الذكي فيحكم بأدوات نابعة من داخل المجتمع المُحْتـَل . وإسرائيل تعتمد الآن على الأدوات الفلسطينية للسيطرة على الداخل الفلسطيني ولإعطاء العالم الانطباع الزائف بأنه لا يوجد احتلال بل توجد سلطة فلسطينية وحكومة فلسطينية تحكم شعبَها ، وفي الوقت نفسه تقوم إسرائيل بأخذ ما تريد من تنازلات من تلك السلطة مجاناً وبدون ثمن إلى الحد الذي خلق مللاً لدى أوساط اليمين الإسرائيلي التي أصبحت لا ترى أي مبرر لإعطاء الفلسطينيين أي شيء على الإطلاق ، بل على العكس تشعر بأنها تستطيع أن تأخذ منهم كل شيء حتى مسجدهم الأقصى دون أي مقابل .
وتكتمل الحلقة حول عنق الفلسطينيين بالحديث عن الخلاف بين حماس والسلطة الفلسطينية وهو ليس ببعيد عن الهدف الإسرائيلي في تدمير الوحدة الوطنية الفلسطينية . ويساهم في هذا الجهد العديد من الدول العربية التي يدعم بعضها محمود عباس ، والبعض الآخر محمد دحـلان، وآخرين حركة حماس ، ولكن لا أحد من العرب يدعم حقيقة أي جهد لإعادة اللُّحمة إلى الوضع الفلسطيني والدفع باتجاه تكريس الوحدة الوطنية الفلسطينية على أسس تلتزم بمصلحة القضية الفلسطينية .
خلاف حماس مع السلطة الفلسطينية وحركة فتح هو في حقيقته صراع على النفوذ والحكم. وفي هذا السياق فإن حماس ليست بأفضل من السلطة . كلاهما يريد أن يحكم تحت راية الاحتلال وليس فوقها . والفرق أن حماس لم تعلن تخليها عن نهج مقاومة الاحتلال ، ولكنها في المقابل ارتكبت معاصي أخرى مثل القفز من الحاضنة السورية إلى الحضن القطَري في لمح البصر ، وتحالفها المشؤوم مع الإخوان المسلمين على حساب الشعب الفلسطيني ومصالحه بالرغم من أن الدعم المصري أهم لفلسطين من الدعم الإسلامي الذي لم يتجاوز في أي وقت من الأوقات الدعم اللفظي للفلسطينيين أو الدعاء لهم بالنصر من على منابر الجوامع وبين جدران البيوت .
وحتى نحسم موضوع دور العالم الإسلامي في الدفاع عن القضية الفلسطينية ، دعونا نستذكر أن تأثير العالم الإسلامي على مجريات القضية الفلسطينية كان وما يزال شبه معدوم ومحصورًا بالتصريحات حيناً والدعاء أحيانًا والدعم المالي أحيانًا أخرى حتى لو تعلق الموضوع بأماكن مقدسة مثل المسجد الأقصى . الإسرائيليون يعلمون ذلك ويعلمون أنهم لو هدموا الأقصى على رؤوس المصلين ، فلن يتصدى لهم سوى الشعب الفلسطيني ، أما العالم الإسلامي فقد يزأر ولكن عن بعد . وإذا ما استمر الإسلاميون في هذا النهج متناسين الحكمة الخالدة 'أُكِلْت يوم أُكِل الثور الأبيض' ، فقد يأتي يوم نرى فيه اليد الإسرائيلية تمتد إلى الأماكن المقدسة في مكة والمدينة ، وهما ليسا أعزَّ وأغلى على الإسلام من المسجد الأقصى .
التساؤل الذي يدور الآن على لسان العديدين يتمحور حول المستقبل . المعظم يعتبر الواقع المرير الذي نعيشه الآن هو تمهيد لمستقبل أكثر مرارة ينتظرنا سواء شئنا ذلك أم أبيناه .
ما يجري الآن قريب جدًا لما حصل في منطقتنا عشية انهيار الإمبراطورية العثمانية حيث كان الجهل سيد الموقف بين أغلبية الناس والعملاء كانوا قيادة الموقف بشكل عام . أمّا الآن فإن الجهل المنظم اكتسح القاعدة الجماهيرية العريضة من خلال حركات سلفية وإسلامية ترنو إلى الماضي ليس للتنور ولكن لإعادة الأمـور قرونًا إلى الخلف وكما كانت في عهد السـلف ، وقادة الموقف أصبحوا طبقة جديدة من الحكام الطغاة . لم يتغير الكثير سوى أننا أصبحنا أكثر وعيًا لخطورة الجاهلين منا ولأستفحال سادتنا من العملاء .
إن الالتصاق في رحم ما اعتدنا عليه منذ اتفاقات سايكس – بيكو قريب جداً من الشعور الذي ألمَّ بالعرب عشية سقوط دولة الخلافة العثمانية . والانتقال من بساطة حياة التخلف إلى التحديات التي يجلبها التغيير معه قد تدفع بالكثيرين إلى الإصرار على الاحتفاظ بما هم فيه واعتبار ذلك هو الأفضل ، في حين أن الخوف من التغيير ونتائجه قد يكون هو السبب الحقيقي وراء ذلك الموقف . والتغيير النابع من داخل الأمة هو الهدف المنشود وهو الوسيلة الأسمى لدفع مستقبل الأمة إلى الأمام . ولكن ما نحن فيه من اضمحلال في عنفوان الأمة وإخضاعها التدريجيّ لإرادة الغير ، وهم غالبًا من الأعداء ، يجعل التغيير أمرًا محفوفًا بالمخاطر .
ما نحن فيه أمر يدعو إلى الوَجَل والأسى ، ولكن تُرى هل للبيت رب يحميه أم شعب يحميه أم لا هذا ولا ذاك ، وإلا كيف وصلت بنا الأمور إلى ما وصلت إليه وكيف أصبح المسجد الأقصى والقدس تحت رحمة بساطير الاحتلال ؟
* مفكر ومحلل سياسي

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
12-11-2014 09:59 AM

الثورة الفلسطينية الكبرى
الدم بالدم
النار بالنار
الاغنياء تمول المقاومة

الدولار والذهب لا يوم
التقوى اقوى

سعيد خوري ( فلسطيني لبناني من صفد ) صاحب شركة المقاولون العرب وهي اضخم شركة مقاولات في الوطن العربي مقرها اليونان و يعمل فيها اكثر من 70 الف عامل ..وهو في المرتبة العاشرة بقائمة اغنى اغنياء العرب
عائلة قرقش( فلسطيني اماراتي ) ثروته تناهز ال 18 مليار درهم (اكثر من 5 مليار دولار ) صاحب مشاريع ضخمة وشركات عديدة من الكترونيات وسيارات،و ترتيبه ال13 في القائمة العربية
علاء الخواجا ( فلسطيني اردني ) هو من يسيطر تقريبا علي حركة الانتاج والتوزيع السينمائي في مصر وهي اكبر بلد منتج للافلام في العالم العربي شركته هي اضخم شركة للانتاج والتوزيع السينمائي في العالم العربي ومشارك ضمن مشاريع اخري كثيرة طبعا لا تعد ولا تحصي هو ملياردير لم يستطع احد تقدير ثروته بسبب تحفظه الشديد ويكفي ان تعرف انه شريك للوليد بن طلال في كثير من المشاريع في مصر والاردن ولبنان والخليج و انه يملك طائرتين واحدة تشالينجر له ولعائلته والاخري بوينج 747 لاعماله الخاصة وهو بالمناسبة زوج الفنانة شاريهان
برنار ابيلا ( فلسطيني لبناني مسيحي ) صاحب اكبر شركة لتزويد الطائرات بالطعام في المنطقة و علامته ماركة مسجلة على مستوى عالمي
عبد اللطيف جميل ( فلسطيني سعودي ) من عائلة السعدي في طولكرم من اكبر وكلاء تويوتا في السعودية والعالم ، قدرت ثروتة مؤخرا بثلاثة ونصف مليار دولار ترتيبه ال22 في القائمة ايضا
حسيب الصباغ ( فلسطيني لبناني ) شارك مع سعيد خوري في تاسيس شركة المقاولون العرب ومشاريعه في مد خطوط انابيب النفط وصلت الى الاتحاد السفيوتي سابقا وثروته تقدر بالمليارات ترتيبه ال15 عربيا
رامي ابو غزالة (فلسطيني سعودي ) صاحب اضخم سلسة مطاعم في السعودية ..فروع مطعم البيك بالعشرات في المملكة بالاضافة الى شركات عديدة اخرى يديرها
ابراهيم العابد (فلسطيني اماراتي ) الذراع الايمن لآل مكتوم حكام دبي ، يمتلك العديد من المراكز التجارية في الدولة وايضا هو من يسير السياسة الاعلامية في الامارات واذا كنا نتكلم عن الاعلام لن ننسى غسان طهبوب رئيس مدينة الانتاج الاعلامي في دبي
أحمد عز (فلسطيني مصري ) يمتلك عدة مشاريع عملاقة ابرزها شركة عز الدخيلة للحديد والصلب ويتولي منصبا حساسا في الحزب الحاكم ومن اجل ذلك يقاتل جاهدا لكي يخفي اصلة وقدرت ثروتة مؤخرا بحوالي 5 مليار دولار امريكي
عائلة شومان ( فلسطيني اردني ) اغنى عائلة في الاردن وصاحبة احد اشهر البنوك في الوطن العربي و العالم وهو البنك العربي كان حلم عبدالمجيد شومان هو رؤية بلده الام فلسطين تزدهر من جديد عندما كان في امريكا و ان يقوم ببناء عدة مشاريع فيها لكنه توفي في سنة ال75 ولم يتحقق حلمه
منيب المصري ( فلسطيني يحمل الجنسية الامريكية والبريطانية واخرى عربية ) اشهر من نار على علم في نابلس وفلسطين وكل ما يمكنني قوله يا ريت الكل مثله من ناحية الاستثمار داخل البلد ترتيبه عربيا المركز 33
عائلة الجفالي ( فلسطيني سعودي ) وكلاء مرسيدس بنز وهم من اغني اغنياء العالم
عمر عايش( فلسطيني بالامارات ) صاحب شركة تعمير الشهيرة ويبلغ حجم استثماراتها في الدول العربية ال150 مليار درهم اماراتي
رياض برهان (فلسطيني بالامارات ) صاحب شركة ارابتك التي يعمل فيها اكثر من 20 الف عامل
و شركة بنيان مملوكة للاماراتي من اصل فلسطيني عبد الله عطاطرة
جمال ابو عيسى ( فلسطيني قطري ) يتملك حصة ضخمة في مشروع لؤلؤة دبي والشركة التي يملكها اومنكس هي المسؤولة عن تنفيذ هذا المشروع
خالد ابو اسماعيل( فلسطيني مصري ) يشغل الان منصب المدير العام للغرف التجارية المصرية وهو مليونير يمتلك عدة مشروعات عملاقة في مصر وبعض الدول العربية
خميس عصفور ( فلسطيني مصري ) ملياردير قدرت ثروتة بما يزيد علي مليار ومائتي مليون دولار امريكي وهو صاحب مصانع كريستال عصفور الشهيرة
محمود سعيد وكيل بيبسي وكثير من المشروبات والعطور وعمر العقاد صاحب توكيل نيسان
الملياردير صبيح المصري صاحب شركة تبوك الزراعية اكبر شركة زراعية في السعودية وشركة استرا وشركات ثانية اخرى
خالد على ( فلسطيني لاجئ في سوريا ) بالاصل من حيفا شاب يافع هاجر الى الصين واصبح احد اشهر رجال الاعمال العرب هناك يرسل شهريا اكثر من 60 حاوية مليئة بالبضائع الى فلسطين والشرق الاوسط
اكبر مصانع للمنتجات الورقية في عالمنا العربي (فاين) تمتلكها عائلة نقل الفلسطينية الاصل
خالد شاهين يملك اضخم مشروع سياحي في مصر(مشروع سيرينيا) بكلفة تزيد عن 3 مليار دولار بالقرب من منتجع الغردقة السياحي
اكبر مصانع للدهانات في المنطقة العربية (دهانات ناشونال ) مملوكة للفلسطيني سليم الصايغ ومقرها الشارقة وهو يمتلك مصانع في 11 دولة اخري كما ويمتلك قناة فضائية تدعي صانعو القرار.
المليونير وليد ابو شقرا (فلسطيني لبناني ) صاحب المدرسة الدولية الامريكية وسلسلة مطاعم ابو شقرا الشهيرة وهو فلسطيني الاصل لبناني الجنسية
جيسي معالي ( فلسطيني امريكي ) من مليارديرية الولايات المتحدة
راي إيراني (فلسطيني امريكي) يملك شركة أوكسيدنتال البترولية الأميركية ومشاريع اخرى عملاقة وأحد أغنى أغنياء العالم
ابو عكر الفلسطينية في الولايات المتحدة التي تمتلك اكثر من 40 شركة وكلفت ببناء المئات من القصور هناك . على حسب ما سمعت انهم ساعدوا وتبرعوا بكثير لفلسطين جزاهم الله الخير
أعجبنيأعجبني · · مشاركة
‏‏8‏ أشخاص‏ معجبون بهذا.
14 مشاركة

فلسطين من البحر الى النهر تخيلوا لو هذه الاموال كانت في فلسطين
‏30 يناير، 2013‏، الساعة ‏05:46 مساءً‏ · أعجبني · 1

vf
‏30 يناير، 2013‏، الساعة ‏06:02 مساءً‏ · أعجبني · 1

e انشاءالله ترجع هذه الأموال الى ارض فلسطين

2) تعليق بواسطة :
12-11-2014 11:22 AM

اهتم اللاجئ الفلسطيني في الركض وجمع المال والتجنس بجنسية الغير ونسي فلسطين
ويطالب العرب بتحريرها

3) تعليق بواسطة :
12-11-2014 12:37 PM

واهتم العرب بحماية حدود العدو واهتم العدو بحماية انظمة العرب وجيوش العرب موجودة لحماية العدو واكبر مثال الجيش.... الي... والباقي عند ك خيو

4) تعليق بواسطة :
12-11-2014 02:48 PM

الكاتب ينتقد عرفات و عباس و السلطة و حماس .. لا بأس .. تفضل قود ثورة و رجع فلسطين

5) تعليق بواسطة :
12-11-2014 07:35 PM

ما كان جائزا قوله قبل 4 سنوات في الواقع العربي لم يعد جائزا اليوم , فالعديد من البلدان العربيه أما في حاله حروب أهليه أو استقطابات سياسيه حاده وهي تمر بمرحله انتقاليه تاريخيه تجعلها منكفئه على ذاتها, ولكن رغم هذا الظرف الأنتقالي فأن القضيه الفلسطينيه هي قضيه الشعوب العربيه والاسلاميه الأولى وسرعان ما تعود لمكانتها على سلم أولويات هذه الشعوب بعد أنتهائها من ترتيب شؤونها الداخليه .

أما خلاف السلطه وحماس فهو اعمق كثيرا من "صراع نفوذ" كما يصف الكاتب , وأنما اختلاف بين رؤيتين سياسيتين , فقد نشأت السلطه على أسس تبني قرارات الأمم المتحده للحل السلمي بينما نشأت حماس على أساس التحرير وعدم الأعتراف باسرائيل, وبالتالي كان لكل فريق مناصريه في الوطن العربي حيث أن الجميع منقسم بين هاتين الرؤيتين والباقي تفاصيل , وبالتالي يصعب عمليا التوافق بين مشروعين متناقضين , فهل يمكن للرئيس عباس أداره هكذا وحده وطنيه دون أن يكون مسيطرا على سلاح حماس ؟؟؟ وهل يمكن لحماس التوافق مع مشروع السلطه بما فيه من اتفاقات مع اسرائيل تجرٌم المقاومه ؟؟؟ ولذلك لا يمكن الحديث عن وحده وطنيه فلسطينيه بين الطرفين وافضل ما يمكن تحقيقه هو اداره التباين السياسي بأقل الخسائر الممكنه كما كان الحال في وقت الراحلين الرئيس عرفات والشيخ احمد ياسين , أما المستقبل فلا يحتمل المشروعين معا فأحدهم فقط سيسود في النهايه .

6) تعليق بواسطة :
13-11-2014 12:16 AM

نعتذر

7) تعليق بواسطة :
14-11-2014 03:25 PM

بيل جيتس : امريكي فلسطيني اغنى رجل في العالم .

نيلسون منديلا : افريقي فلسطيني مدافع عن حقوق السود .

باراك اوباما : امريكي فلسطيني اول رئيس اسود في امريكا .

ليونيل ميسي : ارجنتيني فلسطيني . افضل لاعب في العالم ل 4 مرات .

نابليون : فرنسي فلسطيني . قائد الثورة الفرنسية .

مارك زوكربيرج : امريكي فلسطيني . مؤسس الفيس بوك .

هتلر : الماني فلسطيني . مسبب الحرب العالمية الثانية .

ارنولد شوارزنيجر : امريكي فلسطيني اشهر ممثل لافلام الاثارة .

........................

8) تعليق بواسطة :
15-11-2014 01:25 PM

لو تمسكتوا بالملك عبدالله ما ضاعت فلسطين دمه انتثر بالقدس بسببكن ملوكنا كلياتهن حاربو شو نعمل اكتر من هيك وانتم تحبو الخلاوجه اكتر من الاردن

9) تعليق بواسطة :
15-11-2014 01:51 PM

الفلسطينيين ماقصرو مع الملك عبدالله قامو بواجبه لنو كبير يستحق الواب

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012