أضف إلى المفضلة
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
بحث
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024


فؤاد البطاينه يكتب : من يحمي الهوية الاردنية ؟

24-11-2014 11:54 PM
كل الاردن -


هويتنا الوطنية الارددنية هي اليوم على المحك . وليس منا من يقبل أن تكون برسم البيع اضحية لوجه الأبالسه . إنها قيد المحو المقنن بحكم الأمر الواقع حسيا وماديا وسياسيا ، ولا داعي لعلك المعلوك . فأنا لا أكتب مجرد مقال بل أطرح مشروعا . صحيح أن هذه الهوية ليست وهما ولا عارضا بل أصيلة على الأرض في التاريخ ، إلا أن التاريخ ذاته قد حدثنا بأن هويات الشعوب تمسح وتنقرض بضعف أصحابها واستسلامهم ، لا بمجرد قوة الطامعين والمستفيدين .

كان استهداف هويتنا قد تبلور ابتداء على شكل ابتلاع ، ورد هذا في فكر ونصوص المشروع الصهيوني ووعد بلفور وصك الانتداب ، فجميعها اعتبرت أن الأردن جزء من فلسطين التاريخية كوطن لليهود ، وكلها أنكرت أيضا وجود شعب أردني . ثم استبدل ابتلاع الهوية بتغييبها ، وذلك كبديل جاء مع إنشاء الامارة حين أخرجت بريطانيا الأردن من وعد بلفور لا ليكون دولة لشعبه ، بل دولة لاستيفاء شروط إنجاح المشروع الصهيوني في فلسطين كمرحلة أولى. بمعنى ( مطرح ما ......شنقوه ) . وبدأت هذه الهوية مع تشكيل الاماره غائبه تماما أو مذابه في محلول عربي واهم ، ليسهل على الأردنيين ابتلاع الطعم ... . وتكرس الفصل بين الأردني وهويته الوطنية المتلازمه سياسيبا مع الأرض الاردنية لا من خلال السياسات والممارسات فحسب ، بل أيضا من خلال الإصرار على تغييب مظاهر الربط والتلازم بين الأردنيين والأرض الأردنية كدولة ، وهي المظاهر المتعارف على وجودها في الدول الحديثة ، بروتوكولية كانت أو سياسية أو وطنية ، والتي ما زلنا نفتقدها . وأخرها كان بالأمس لدى الاصرار على تلبيس الجيش الأردني وحده في المحيط العربي إسم الجيش العربي ، نزعا للهوية الأردنية عنه في ظرف إقليمي ودولي حساس ، مع أننا عروبيون دون حاجة للتقنين ، وليس في سياستنا المزايدة على جيوش الدول العربية ، وأصحاب القرار في بلدنا يدركون أن جيشنا هو الأردن والأردنيين ، والعنوان العنيد للهوية والانتماء للوطن معا .

وها هي اليوم هذه الهوية تواجه حربا مفتوحة خارجية وداخلية ومن طرف واحد من خلال ممارسات وسلوكيات رسميه محلية وإقليمية ، أهدافها معزولة تماما عن همومنا الأساسية ، ومن خلال سياسات غير مؤردنه على كل الصعد . وأصبحت معها حدودنا مفتوحة من جهاتها كلها للأذى، والضياع إلا مع فلسطين المحتله،،

السؤال هنا هو من يحافظ على الهوية الوطنية ويحميها في الدول والأوطان ؟ فإذا كان النظام فهو في بلدنا موجود ولكنه غير مؤهل لتاريخه ، وكلمة مؤهل هنا تعني موسوعة تاريخيه . والحكومات لدينا بلا ولاية لها سوى تحمل مسئولية المآسي بحقنا والوطن ، وبالأجر المدفوع ، فهي في نظر المعظم مأجوره . وإذا كانت الديمقراطية هي الحاميه ، فهي تبدو من المحرمات علينا ، وتحول العلك فيها إلى ملهاة عبثية لنا ومنتجة لهم . وإذا كان الدستور ، فهو في بلدنا لعبة لاعب واحد ، وتعديله أو تفسيره أو تفعيله يكون دائما مغايرا للواقع وللمطلوب . وإذا كانت الأحزاب هي من تحمي الهوية ، فإن الأيدولوجية منها على ساحتنا كالإسلامية والقومية واليسارية فإنها لا تضع الهوية الوطنية هما ولا قضية أساسية في أدبياتها ، وهي فعلا أحزاب غير وطنية خالصه . أما البرامجية من الأحزاب فهي على مساحتها الضيقة جدا ، مدجنة هنا ، ومخترقة هناك ، ووظيفتها استحالت إلى تسويق مقولة اصحاب القرار وفعلهم . فكلا النوعين ليس في برامجه ولا في مقدوره حماية الهوية الوطنية .

أما إذا قلنا هنا أن الشعب هو ما تبقى لدينا لحماية هويته ، فإننا ندخل في مفهوم الإنتماء للوطن ، ليصبح هذا الإنتماء هو العامل الحاسم في المعادلة ، حيث لا حراك وطني لغير منتم . ومن هنا كانت وما زالت الحرب بكل الأسلحة تخترق هذا الإنتماء وتشوهه شكلا وموضوعا وتضع له أندادا ليكون الانتماء إاليها ، وتخلق أمامه أولويات إنسانية أساسية قاهرة ، وأوليات سياسية إلهائية . فتم إدخالنا في مواجهات مع سياسة الافقار والعوز وغياب العدالة ، والاختلالات الوظيفية والتأمين الصحي والطبشورة ومشاكل الجامعات . كما تم إقحام الميسور منا في مواجهة أوليات سياسية ينشغل بها كالغاز الاسرائيلي المسروق وداعش والارهاب وقوانين الأحزاب والانتخاب والمفاعل النووي وكلها وجيهه ، ولم يلب واحد منها فوجودها وبقاؤها مطلوب . ولكنها تبقى تفاصيل لملهاة تلهي عما هو أعظم ، وهو مصير وجودنا ووطننا بحد ذاته ..... وما أن نخرج من موضوع يرمى علينا الجديد .......... وارتبك المواطن وأخذ اليأس منه وهو يشاهد تهزيء العمل العام وتقزيم الدولة وافتراس المناصب وارتجالية القرارات ، في جو من التهميش والتطنيش وعدم وضوح الرؤيا ، حتى أصبح الحصول على جنسية أجنبيه محل تفكير الكثيرين وبشكل غير مسبوق ،

وباختصار شديد هنا ، ليتأكد كل مواطن في هذا البلد ، أن كل ما لا يجد له سببا أو تفسيرا وطنيا أو إنسانيا أو منطقيا ، فإن السياسة الخارجية الأردنية وأهدافها هي وحدها من تقف وراء ذاك السبب وذاك التفسير . فهذه الإمارة أنشئت بهدف تنفيذ هذه السياسة التي وثقتها بكتابي الأخير ، .ولذلك قامت الإمارة على نسق وهدف مختلفين عن باقي الدول العربية السايكوسبيكية .

فهل الهوية الأردنية على طريق الانقراض ؟ وهل عندها ستصبح اتفاقية حماية السكان الأصليين والقبليين لعام 1957 واتفاقية الشعوب الأصلية والقبلية لعام 1989 .....أقول هل ستصبح ملجأنا ؟
. .....نعم إن هوية أشقائنا الفلسطينيين قد خطط لاستهدافها كما نحن ، بل أن استهداف الهوية الفلسطينية على الأرض الفلسطينية قد تطلب استهداف هويتنا . ولكن الفلسطينيين نهضوا في الشتات وتمكنوا من إقامة مؤسساتهم للحفاظ على هويتهم ونجحوا نظريا في تثبيتها وسط العالم ، وما لم ينجحوا في فرضها واقعا على الأرض الفلسطينية فلن فلن تنجو هويتنا أيضا . إن محافظتنا على الهوية الأردنية ضامن أساسي لحماية الهوية الفلسطينية والعكس صحيح . فهلا ابتدأنا .... فهلا تحركنا

صحيح أن الأبواب والمنافذ تغلق قبل مد اليد لفتحها ، واحتكار الدولة يفعل فعله في احتكار حبة الزيتون والكلمة والرأي ، وفرض سياسة الارسال دون الاستقبال . فليس هناك من آبه بأموات ، ولا ألأموات يوهبون الحياه في دنيانا . وصحيح أن البديل غير موجود، وإن اعتقدنا غير ذلك فهي الفوضى والدماء . لكن الاستسلام مرفوض واليأس مرفوض . ولا بد من تجاوز سياسة النقد دون ذكر البديل أو فتح نافذة أمل في الجدار . وأمام هذا الواقع في بلدنا ، فلا أرى عملا سياسيا منتجا دون وجود نواب حقيقيين للشعب والوطن ، وهذا ما زال خطا أحمر لأصحاب القرار ، وسيبقى الأمر كذلك ما بقينا كذلك وبقيت المؤامرة الدوليه . وربما يمدد عمر المجلس الحالي لأكثر من مدته القانونية ليكمل مشاريع لم تختمر بعد .

ومن هنا فإني لا أرى بدا من البحث في فكرة انشاء برلمان أردني شعبي تطوعي .لا عشائري ولا حزبي ولا مسيس ، بل سياسي راشد ، مواز للحكومي ، يغطي مساحة الوطن ،و يجري تشكيله بالتوافق ، يحمل نبض الشارع ويأخذ على عاتقه عملية التنوير ورمرمة الهوية الأردنية السياسة الوطنية الموحده والمستقله بذاتها وعن أي هوية أخرى ، وحمل رسالة الشعب الأردني بقضيته كشعب أصيل له حق غير قابل للتصرف بوطنه وبهويته السياسية المستقلة على أرضه وبكافة حقوقه المقننة دوليا بالحياة الحرة الكريمة بأمن وسلام ، رافضين المخططات الظلامية الاقصائية المتوارثة باستهداف شعب ووطنه معا ، والدفع باتجاه احترامه في الخارج والداخل كشعب أصيل في وطن أصيل . ويصبح هذا البرلمان بهذه الصفه أشبه بمنظمة غير حكوميه ، أو مؤسسة مجتمع مدني ، وتصبح معها هذه المؤسسه مؤهلة لتسجيلها في الأمم المتحدة إذا ما تطلب الأمر ذلك ، وتصبح كذلك حينها مؤهلة لطلب الحصول على مركز استشاري من المجلس الاقتصادي والاجتماعي أحد الفروع الخمسة الأساسية لمنظمة الأمم المتحدة . ولمن يذهب بعيدا أقول بأن هناك مؤسسات مدنية أردنية ليست غاياتها بأقدس من غاياتنا وحصلت على هذا المركز .

وختاما ، يثار السؤال ، من يحمل هذه المهمة ويضيء عليها ؟ وهنا أقول ، ما أجمع الأردنيون يوما إلا على الجيش . ولا علق الجرس ولا قرعه يوما غيره . ولا هناك من يغطي مساحة الوطن ،أخضر الجاذب منه ، وأصفره الطارد ، غير أفراده وجماعاته . ولا هناك من استطاع يوما المزايدة عليه . هو الطبقة الأفقر مالا والأغنى أنفة وانتماء، وبالتالي الأكثر تأهيلا للتضحيه . هو الطبقة الأوسع والموجود فروعها في كل بيت ، من شعر كان هذا البيت أو من حجر أو من طين . هو الأردن والأردنيين جميعهم ، هو العروبي دائما . ومن ينجد أخيه لا ينسى نفسه ولا أبناءه .

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
25-11-2014 12:58 AM

اشكر الكاتب فؤاد البطاينه على هذا المقال اخلع قبعتي وانحني احتراما له
اما الاقتراح بتشكيل البرلمان الشعبي فانني ارى ان افضل خيار للقيام بهذه المهمه الرائعه هم المتقاعدون العسكريون لا سيما وان الهويه الاردنيه قد سُحبت من الجيش الاردني ليصبح الجيش العربي ولكن اقول لهم سيقى الجيش الاردني هو جيش الاردن وتاج على راس كل اردني وسيبقى الجيش الاردني والمتقاعدين العسكريين ومعهم ابناء الكرك ومعان والرمثا واربد وكل بقعه من بقاع الاردن حماه للهويه الوطنيه الاردنيه التي هي اغلى ما نملك

2) تعليق بواسطة :
25-11-2014 01:15 AM

يجب القضاء على المشكلة الذاتية الاردنية الا وهي انسياق الاردني حال تسلمه المنصب صغيراّ او كبيرأ حكومياَ او شبه حكومي يسير مع اهداف النظام الاساسية بل ويسوقها وهي تمييع الهوية الوطنية الاردنية لالغائها لاحقاَ وهذا ما يجب ايقافه ومنعه وبالطرق السلمية؟
البرلمان الشعبي الاردني الذي تطرحه استاذ فؤاد هو بداية ايقاف نزيف الجرح وها هم المتقاعدون العسكريون يحملون الراية .

3) تعليق بواسطة :
25-11-2014 05:42 AM

الحل عند ابطال بيان العسكر المجيد

4) تعليق بواسطة :
25-11-2014 05:47 AM

شكرا للكاتب ،سعادة السفير فؤاد البطاينة على هذا المقال ،والذي يلخص سيرورة هذا الوطن ،المخطط له ،ان يكون الحفرة والقبر للقضية الفلسطينية وتصفيتها ،من خلال توطين الفلسطينيين واستيعابهم في الاردن بشكل او بآخر ، وهذا يتضمن طمس الهوية الاردنية للدولة ،واشغال جيشها بقضايا لا تمت للردن بمصلحة او فائدة.
إن طرح فكرة البرلمان الشعبي على مستوى الاردن هي فكرة فعّالة وبنلءة ،واذا أحسن تنفيذها ستجد التفافا شعبيا ودعما من الاردنيين ،وخاصة اذا كان القائمون على هذه الفكرة من الانقياء وممن ليس عليهم اي تحفظات شعبية بالدرجة الاولى .
بالتأكيد ستواجه الفكرة،معارضة واستهدافا ومحاصرة وتشكيكا ،لكنها فكرة دينامية وقابلة للحياة والنجاح

5) تعليق بواسطة :
25-11-2014 06:55 AM

احسنت استاذ فؤاد انه السهل الممتنع

6) تعليق بواسطة :
25-11-2014 07:36 AM

لساتك بتحكي عن الهوية
صرنا في القرن الواحد و العشرين

يا أخي في ناس لو تعيش في الغرب الف سنة ما بتتعلم اشي.

اذا كان المقصود بالهوية اللغة و الدين و اللباس و العادات...الخ فهذه لا يستطيع احد الغائها اذا استمر صاحبها على تطبيقها حتى لو ذهب الى المريخ.

اما كانت الهوية هي طرد مواطنين من اصول مختلفة و نزع حقوقهم فهذا تخلف و انحطاط اخلاقي و فاشية و لن يتحقق مهما فعلت فلا تحلم و تضيع وقتك.

7) تعليق بواسطة :
25-11-2014 07:52 AM

اتفق تماما مع تعليق الدكتور سالم الحياري فالبداية في القضاء على المشكلة الذاتية الاردنية التي وصفها

8) تعليق بواسطة :
25-11-2014 08:08 AM

أشكر المنبر الحر الصادق في تعريف نفسه للأردنيين وللعرب . إنه منبر كل الأردن وكل وكل الأردنيين . أشكر ناشره الإعلامي الاردني العربي الصادق الأمين الاستاذ خالد المجالي وأشكر بنفس المقدار كل العاملين في هذا الموقع . ونرجو من الجهات الحكومية والشعبية دعم هذا الموقع الصادق في اعتداله ووسطيته اللذين لا ينطقان إلا برفعة الأردن والأردنيين . ويدعم الكلمة الحرة قبل أن يقولها وهدفه في هذا إنارة الطريق أمام المسئول والمواطن . هذا الموقع الذي ما كان يوما مسيسا بل سياسي بامتياز وما كان التجريح أو الشخصنة أو الاساءة حتى لمسئ مسلكا له أو هدفا . والدعم له أولا يكون بعدم استهدافه فاستهدافه بأي وسيلة كانت هو استهداف لكل الأردنيين الباحثين عن تسوية قضاياهم الأساسية ورفعتهم . أما المشروع الذي طرحه الكاتب فأتمنى أن يتولاه نخبة من المتقاعدين العسكريين وأن يكون بإدارتهم على سبيل الحصر . وحتى لو اقتصر البرلمان على عسكريين فهم يغطون كل بيت وكل أسرة وعلى شرط أن لا يكون فيه حزبيا واحدا ولا مسيسا . ويمكن انتقاء مستشاريين وفنيين له من المجتمع الأردني .

9) تعليق بواسطة :
25-11-2014 10:30 AM

اشكر الكاتب الاستاذ فؤاد البطاينة، وأثني على ماجاء بتعليق 2 الدكتور سالم عبد المجيد الحياري ؟؟؟

10) تعليق بواسطة :
25-11-2014 10:38 AM

لنرجع للمسمى الجغرافي شرق الاردن غرب الاردن شو مابدك نحكي عن غربالاردن مسماها اردني هويته ووطنيته اردني الواقع مابتقدر تغيره وجاي لك الاردنيين اللي بالغرب

11) تعليق بواسطة :
25-11-2014 11:33 AM

عندما يتحدث الفلسطيني عن الهوية الفلسطينية ينبري لسانك بالهتاف له,

وعندما يتحدث السوري عن الهوية السورية تقف خطيبا مؤيدا بدلا عنه,

وعندما يتحدث العراقي عن الهوية العراقية تصفق راضيا ,

وعندما يتحدث المصري عن الهوية المصرية لا تكل لك حنجرة مغنيا ,

وعندما يتحدث اللبناني عن الهوية اللبنانية لا يجف لك قلم مادحا ,

فقط وفقط عندما يتحدث الارادنة عن هويتهم كيف اصبحت هدفا لبائعي اوطانهم وسارقي اوطان غيرهم من دعاة التجنيس والتيار الفلسطيني المتصهين تصبح انت ومن لف لفيفك موتورا لهذه الهوية !

12) تعليق بواسطة :
25-11-2014 11:43 AM

الهجوم المضاد لحماية الارض الاردنية

من ان يفرض عليها حلول الوطن البديل
وعندنا من القوة لفرض شروطنا
ورفض شروطهم
وقادم الايام بيننا:

اراكم اراكم اراكم تفعلون وتقدرون

تنشأ مدينة فلسطينية حديثة
على ارض فلسطين التاريخية

على غرار المدن العملاقة
كل بناية 25 طابق
على مساحة 1000 كم
موسكو 1000 كم2 تحتوي
13 مليون نسمة


تبنى بمساعدة دولية

ويعود جميع الذين شردوا
عن اراضيهم الى دولتهم
وتغلق المخيمات نهائيا
وتنتهي عذابات اهل المخيمات
الافاضل
لقد تحملوا عقودا من العذاب

ويكون القرار ملزما لدولة الملاعنة
المحتلة لارض الغير

وان لم تلتزم يشكل تحالف من 30 او 33
دولة لاجبارها على الانسحاب وعودة اللاجئين.

روسيا كندا استراليا امركا دول بلا سكان
يبنوا فدرالية لهم عندهم -


اعملوا بهذا الاتجاه مع دول العالم


ستنجحون يقينا -


اوروبا وامريكا ملت من التعامل
مع دولة الاحتلال حتى انهم يقرفون
منهم.

لكن يرون العرب اموات لا يحركوا
ساكنا

13) تعليق بواسطة :
25-11-2014 11:54 AM

عندما يتحدث الفلسطيني عن الهوية الفلسطينية ينبري لسانك بالهتاف له,

وعندما يتحدث السوري عن الهوية السورية تقف خطيبا مؤيدا بدلا عنه,

وعندما يتحدث العراقي عن الهوية العراقية تصفق راضيا ,

وعندما يتحدث المصري عن الهوية المصرية لا تكل لك حنجرة مغنيا ,

وعندما يتحدث اللبناني عن الهوية اللبنانية لا يجف لك قلم مادحا ,

فقط وفقط عندما يتحدث الارادنة عن هويتهم كيف اصبحت هدفا لبائعي اوطانهم وسارقي اوطان غيرهم من دعاة التجنيس والتيار الفلسطيني المتصهين تصبح انت ومن لف لفيفك موتورا لهذه الهوية !

14) تعليق بواسطة :
25-11-2014 12:24 PM

فعلا في ناس معما تعلمت تبقى جاهله

15) تعليق بواسطة :
25-11-2014 12:28 PM

ما أروعك وما أصدقك . ومن ناحية أخرى فقد أشاد الكاتب بالهوية الفلسطينية وضرورة الحفاظ عليها هل الليبرالي ضد الهوية الفلسطينية إذا كان يوازيها هوية أردنيه ستبقى فلسطين عربية للفلسطينيين وباسمهم وستبقى الأردن عربية وباسم الاردنيين وعاشت فلسطين حرة عربيه وعاش الأردن حرا عربيا وخسئ من يقف ضد أي من الهويتين وخسئ من يريد دمجهما قبل قيام الكيان الفلسطيني على الأرض الفلسطينية وخسئ من يريد محوهما كرمال عيون الصهيونيه . نعم إن المحافظة على الهوية الاردنية المستقلة المتلازمة مع الارض الأردني هو ضامن أساسي في تعزيز الهوية الفلسطينية على الأرض الفلسطينيه .

16) تعليق بواسطة :
25-11-2014 12:59 PM

الهوية واللغة و الدين و اللباس و العادات هي من مكونات الثقافه للشعوب وليست هي الهوية ولا المعنية في المقال . المقصود بالهويه الوطنيه الأردنيه هو عدم نزع حقوق السكان الأصليين سياسيا وماديا واداريا وارتباطيا بأرضهم كأصحاب ملكية وسيادة وقرار بشأن وطنهم الأصيل الذي ورثوه من أسلافهم وهو حق شرعي وقانوني وإنساني ومكفول بشرائع العصر الحديث المتمثله باتفاقيات ومعاهدات وصكوك الأمم المتحدة وبميثاقها .
أما طرد من هو من غير أصول اردنية أو شرق أردنيه فهو ليس من شأن وشيم الأردنيين ولا من شأن السكان الأصليين . نحن الأردنيين نفتح بيوتنا وحقولنا وموائدنا مهما اقفرت لأي فلسطيني لأنه أخ لنا ومن جلدتنا وأقرب العرب الينا .والأردن بلده كما فلسطين بلد الأردني ولم نقل أو نفكر بما قلته بل نموت ولا نفكر بذلك يا ليبرالي مع احترامي لحريتك في التعبير عن رأيك مهما كان ،على أن لا يكون ظالما في الاتهامية . لكن عليك أن تكون منفتحا على قضيتي كما انا منفتح على قصضيتك ولا تسئ الظن ،فكلنا مستهدفين ولن نتخلى عن بعضنا ما دمنا نحترم قيمنا العربية والاسلامية والوطنية . ارجوك أن تحترم تمسكي بهويتي وحصوصا عندما تكون مستهدفة كما أنا أحترم تمسكك بهويتك مستهدفة كانت أو غير مستهدفه .

17) تعليق بواسطة :
25-11-2014 02:10 PM

احيي الكاتب على الوضوح والتسلسل الرائع وطرح الحل الامثل..
من هنا يجب ان نبدأ وحبذا لو نعتبر هذا المقال كوثيقة والبدء بالعمل الجاد عليها مع اصحاب الشأن من الغيورين على ماتبقى لنا في هذا الوطن

18) تعليق بواسطة :
25-11-2014 03:03 PM

الاخ الليبرالي بالعوده للماده القانونيه ( العقد باطل محلا ) وللقانون الدولي ( المحل والسبب )اذا كل ما بني على باطل فهو باطل وكل من منح جنسيه اردنيه ابتداء من وحدة الضفتين المزيفه قانونا وشرعا وفرضت على الارادنه بموجب صكوك خيانه فهي لاغيه وما دامت منحت لهم بجرة قلم ستعود للمسار الصحيح ايظا بجرة قلم على يد الاحرار

19) تعليق بواسطة :
25-11-2014 03:39 PM

شكرا لك أخي سعادة أبو أيسر على هذا المقال العلمي الرصين، والذي يؤكد على الحفاظ بالهويتين الأردنية والفلسطينية وعدم طمس هوية على حساب الأخرى. أما موضوع البرلمان الشعبي فهو يمثل فكرة رائدة تخدم مصلحة الوطن وأتمني أن يكتب لها النجاح. ولك مني كل التقدير والاحترام.

20) تعليق بواسطة :
25-11-2014 04:18 PM

المحرر : نشكرك على الملاحظة ، زاوية اتجاهات تتغير كل 3 أيام .

21) تعليق بواسطة :
25-11-2014 04:38 PM

الأخوين الكريمين سعادة الأخ العزيز ابو أيسر كاتب المقال حفظه الله .
وعطوفة الأخ موسى باشا العدوان المحترم .
اسمحوا أن أثني على كلامكم الجميل بخصوص الهويه الوطنيه الأردنيه المستقله المتلازمة مع التراب الوطني الأردني والهويه الوطنيه المستقله المتلازمة مع التراب الفلسطيني كل منهما يساند الآخر تأكيدا على روح الأخوه وحفظا للقضية الفلسطينيه وعدم تفريغ مكونات هذه القضيه سياسيا وسكانيا في الأردن كوطن بديل حرصا على عدم اذابتهما حفظا لهما من الضياع وعبث العابثين .
فصول المؤامره متصله ولا يوقفها إلا أحرار من كلا الشعبين يلتحمان على وضع استراتيجية وطنية تخدم مصلحة الشعبين الشقيقين .
البرلمان الشعبي ضروره ويجب أن يمثل كل الأطياف والشرائح وعلى اللجنة الوطنية العليا للمتقاعدين العسكريين التفكير جديا بتبني هذا المقترح المشروع .
ولا بد من التفكير جديا وأكثر من أي وقت مضى بعقد مؤتمر وطني جامع شامل كما جاء في بيان الأول من أيار بغض النظر عن جسامة المعوقات تشارك فيه كل الفعاليات الحيه لوضع النقاط على الحروف .
تحية لكما ولموقع كل الأردن الذي صادر لي أكثر من تعليق ولكنني راض بحكمه والتمس له العذر واعتز به بلا حدود ذراعنا ومتنفسنا الوطني الحر .

22) تعليق بواسطة :
25-11-2014 05:30 PM

ليس صحيحا أن الأبواب والمنافذ تغلق قبل مد اليد لفتحها !!!! المؤكد و الصحيح ان هناك من صبر وعمل و خطط بذكاء وهدوء لسنين طويلة واستطاع فرض حقوقه "المنقوصة" بالمواصفات والحجج التي اعتبرها ؟! وانتزعها عبر دستورنا الاردني و تحت قبة برلماننا الاردني .
اصبت بقولك وربما يمدد عمر المجلس الحالي لأكثر من مدته القانونية ليكمل مشاريع لم تختمر بعد . ما تم طرحة وشرحه في المقال لموضوع البرلمان الشعبي .. !! غاية في الاهميه ولا استحالة في تحقيقة مهما كانت العوائق والشواهد ، لكن هناك اساسيات مهمه تتطلب من الجميع دراستها وتوفيرها عدا القناعات والمجاملات وامتداح والدفاع عن الفكرة عبر الشعارات والكتابة والخطب ، وهذه الاساسيات نستطيع استنباطها ودراستها اولا عبر تفنيد طرق ومسالك ومقومات اتبعها اصحاب طلاب الحقوق وفرضوها علينا !! لتحقيق اهدافهم و لتفتيت الهويه الاردنيه والفلسطينيه و التمهيد لامور اخرى . الحقيقة اننا شربنا المطب نحن كشعبين ، الفلسطيني فقد ارضه ودولته والاردني بات يشكل اقل من 25% من تعدار البشر على ارضه .. هل يعقل في المجتمع الدولي وبعصرنا هذا ان يبقى انسان 66 عام لاجىء يعيش في براكيه او خيمه داخل مخيم ينتظر العودة الى ارضه وبيته ماذا عن اولاده واولاد اولاده ؟؟ ما هذه الكذبة التي صدقناها وننتظر قرارات الامم المتحدة والمجتمع الدولى ان ينصف هذا الاجىء وذريته بالعودة ؟
القانون الامريكي يعطي الطفل المولود على ارضه الجنسيه فورا ، ويمنخ ابناء الامريكية وازواجهم الجنسية ايضا .
الرئيس اوباما بزيارته للاردن قال ان الشعب الاردني بمكوناته ومنابته يشبه الشعب الامريكي !!؟؟ سكتنا ولم يعلق احدا من فطاحلنا وعلماءنا وكتابنا على اقواله !! واعتبرناها نوع من المدح والفخر لكن المقصود اشياء اخرى .... بدءنا نتحسسها . هذه الجهود والصيحات والمساعي لحلول عن طريق الامم المتحدة ومحاكمها ينطبق عليها ايضا مثل كاتبنا الدبلوماسي !! بمعنى ( مطرح ما ......شنقوه ) ..
.. لا يحرث الارض غير عجولها ..

23) تعليق بواسطة :
25-11-2014 06:44 PM

تعودنا على قراءة مقالات كثيرة وفي كل المواقغ وكلها تطرح الشكله او المشاكل ودون اي تطرق للحل... ولكن شهادة حق فان هذا المقال الوحيد الذي طرح المشكله وطرح الحل ....فعلا انها فكرة خلاقة ومشروع البرلمان الشعبي ربما يكون النافذة بل الباب الوحيد للبدءؤ في التغيير
الف تحية لسعادة الكاتب واتمنى ان يتم تبني هذا المشروع بجديه

24) تعليق بواسطة :
25-11-2014 07:16 PM

الجهة التي ترغب بتبني مقترح البرلمان الشعبي الموازي يجب ان يكون عليها اجماع شعبي
للاسف لايوجد عندنا جهة تنال الاجماع الشعبي او حتى شبه الاجماع ولا يوجد عندنا اي شخص ينال رضى الجميع وعليه اجماع او شبه اجماع وشكرا

25) تعليق بواسطة :
25-11-2014 07:52 PM

أخي عمر المحترم حفظك الله
بداية اتوجه لك بالشكر الجزيل على تعليقك الرائع وأؤكد لك أن كاتب هذا المقال لم يروي فصوله من بطون الكتب ولكن خلال تجربة عملية طويله بحكم عمله ومنها 11 عاما في الأمم المتحده وكر التآمر وسوس الأمم وظلم الضعفاء .
اتمنى لأخي الكريم عمر أن تتاح لك الفرصه للإطلاع على كتاب السياسه الخارجيه الأردنيه وتطوراتها لكاتب هذا المقال الكتاب الذي يعري ويكشف الحقيقه .
أخي عمر
مقلب أكلناه عقودا نحن الأردنيون والفلسطينيون طار من شباك رؤوسنا وما زلنا وسنظل فالمقلب يسير بسلاسة وشفافية وتظليل مرجعيته المؤتمر السنوي الصهيوني في هرتزليا الصهيونيه الذي يستكمل برنامج هيرتزل .
لاجئين منذ عام 1948 امتدادا لعام 1967
وما تبعها ومسلسل التجنيس والتوطين جزء من المقلب ... أكلناه وورثناه للأجيال هكذا اراد لنا صناع القرار .
وهكذا ارادلنا من صنعهم صناع القرار .
الأجيال ستقول فات السبت في ... الأردنيين والفلسطينيين وليس في .... اليهود .
وما زلنا نرثع في مكاننا نتجرع مرارة المقلب مغيبين وغائبين .
كل الشكر وليس كل ما يعرف يقال
وليس كل ما يقال داخل الجدران يقال في العلن
وليس كل ما يقال في العلن ينشر وفات السبت ؟؟؟؟؟؟ وعظم الله أجركم

26) تعليق بواسطة :
25-11-2014 08:31 PM

هناك اجماع شعبي طاغي على العسكرين الاردنيين . وتشكيل البرلمان المقترح يكون انتقائيا ممن يحمل رسالة الوطن وهذه مهمة من يطلع بالمشروع . وفي العمل السياسي لا يوجد اجماع وليس الاجماع مهما لدرجة التخلي عن المشاريع . وهلا هناك اجماع على شيء او فكره في الدنيا؟ومن ناحية أخرى هل تفضل السكوت أم المحاوله ؟ أعتقد انه مشروع سهل التطبيق ومنتج جدا . ا

27) تعليق بواسطة :
25-11-2014 08:37 PM

نشكر الأستاذ فؤاد البطاينة على مقالته الوافية الشافية وعلى اقتراحه القيم بتشكيل برلمان موازي للبرلمان الحالي
ومهمة تشكيل هذا البرلمان لانجد أجدر من رجال المتقاعدين العسكريين الذين يتواجدون في قلب كل بيت مواطن أردني ويمثلون كافة شرائحه ومكوناته.
نثمن تعليقات الأكثرية الذين أثنوا على ما جاء في المقال ونجد العذر للأخوة الذين تهكموا رقم 6
ورغم 10 ونقول لهم القافلة تسير ....تنبح والإناء بما فيه ينضح.

28) تعليق بواسطة :
25-11-2014 09:01 PM

كل الشكر والتقدير لك . والقبعات فعلا تخلع في حضرة الوطنيين أمثالك ولمن يكتب لوجه الله والوطن كما أنت وكا سلوكك التنويري مقدما احترامي

29) تعليق بواسطة :
25-11-2014 09:25 PM

مجرد طرح المشروع او تبنيه من جهة اردنية منتمية لوطنها ولعروبتها كالمتقاعدين العسكريين سيحيي الأمل في نفوس المقهورين والمقموعين مع قضاياهم الانسانية والوطنية . ويجعل من مجالس النواب الوهمية محل تساؤل بالفعل لا بالكلمة فحسب

30) تعليق بواسطة :
25-11-2014 09:55 PM

احترم و اؤيد تماما افكارك ,, لكنك تنفخ في قربه مخزوقة !
شعب انهكته العشائرية و الجهوية ما رح يطلع منه شي لابرلمان شعبي ولا غير شعبي
شعب يعاني الجوع و البطاله و التقاعد ..........
لا حول ولا قوة الا بالله

31) تعليق بواسطة :
25-11-2014 10:24 PM

كل الشكر لك أستاذنا الوطني فؤاد البدايه
اقتراحك ممتاز ولكننا لن نتفق ابدا على من يدخل برلمانات الشعبي. .
وما دام أن الموضوع هو كيف تحافظ على الكويتية اﻻردني. .والفلسطيني. .دعني اقول:
اقوي وأفضل طريق لتعريف كل من الكويتية اﻻردني والفلسطيني. .والفصل بينهما..هو القانون الدولي( وانت تعلم مني بذلك )
تريد..الدعوه الى مؤتمر وطني أردني. .لجنته
انت ..وموسى باشا..وعلي الحباشنة. .وسالم العيفه.ومحمد العتوم .ومحمد جمال المجالي..و نايف القاضي..وسمير الحبلشنه.وسليمان المعايطة. .
هدفها..إعلان اﻻردن بين التزامهم بالقانون الدولي اعتراف بدولة وشعب فلسطين على حدود 4 حزيران
وان هذا القانون واعترف الدولي..هو أساس الواضح والدولي للحد الفاصل بين الهويتين والجنسيتين اﻻردنيه ..والفلسطينية
وبين من هو مواطن أردني..ومن هو مواطن فلسطيني
ونطالب رئيس الوزراء والحكومه اعتراف بدولة وشعب فلسطين طبقا لﻻعتراف الدولي. .وأخذ موافقة مجلس اﻻمه على هذا اﻻعتراف. .وتصديقه من الملك. .ليكون قانون نافذ..
الخ الكبير فؤاد البدايه. .هذا هو الدرب العملي ..للوصول إلى قانون فاصل بين الهويتين. ..
وبعدها..تعمل على إقرار قانون انتخاب وطني موجز
100 نائب( 66 لواء أردني كل لواء دائره انتخابية بها تائب. .66 تائب. .و 6 نواب مسيحيين. .4 شركس وشيشان. .و 24 نائب كتلة وطن ينتخبون على مستوى الوطن )
اﻻعيان. .( 36 عين ينتخبون 3 من كل محافظه من المخافظات ال 12. .و14 عين يعينهم الملك )
و يجوز للعين أو النائب التكرار ﻻكثر من مرتين. .وﻻ حصان نيابيه ءاﻻ حصانة الرأي فقط
هذه درب الهويه الوطنيه اﻻردنيه ..وحمايتها. .عمليا
وتقبل تحياتي وشكري. .وهذا تعليقي رقم 3. .الذي أرسله. .دون أن ينشر..عسى أن يتشر.

32) تعليق بواسطة :
25-11-2014 11:28 PM

نشكر الكاتب المحترم وفعلا هويتنا الوطنيه على المحك ويجب التحول من اقوال الى افعال

33) تعليق بواسطة :
25-11-2014 11:43 PM

لاادري من اين ابدأ, ولكن الا يلاحظ سعادة السفير بأن هناك مبالغة في موضوع الهوية الوطنية "الأردنية". عمليا الدولة, أي دولة, هي المسؤولة عن تشكيل هذه الهوية والحفاظ عليها, وتفنيا تتشكل الدولة من مؤسسات ووزارات واجهزة حكومية, والتي بدورها تتشكل من الشعب والسكان. في حالة الاردن " وهي حالة خاصة جدا" تتشكل اجهز الدولة تحديدا من مكون واحد, وسأكون اكثر دقة فأقول انه المكون "الشرق اردني".
هذا المكون يسيطر عل الدولة بقدها وقديدها واجهزتها ومؤسساتها المدنية والعسكرية, وهم من يرسم سياستها على كافة الاصعدة. المفارقة المضحكة المبكية, ان من يصدع رؤوسنا في التباكي على هوية الدولة,هم الذين يمسكون بزمام امور هذه الدولة.
هل نحن امام حالة واقعية ؟
بانتظار جواب , مع التحية مقدما

34) تعليق بواسطة :
26-11-2014 12:07 AM

كبف بر أيك نتحول من اقوال الى افعال ؟ ما هي اقتراحاتك و افكارك بهذا الخصوص

35) تعليق بواسطة :
26-11-2014 07:09 AM

ارجو قراءة المقال ثانية بما فيه خلف السطور . فأنت ذهبت بعيدا والفلسطينيين اخوه وشركاء للأردنيين في المحنه والمؤامره ومصيرهما واحد بالنسبة للمؤامره ، ومصيرهما واحد في النجاة منها وليست العبرة بالسكان بل بصاحب القرار السياسي والسيادي على الأرض . وبالنسبة للأردنيين الذين ذكرتهم كمشغلين للأجهزه والمؤسسات فعليك قراءة المقال ثانية وقراءة التعليق رقم 16 ستجد نفسك غير محتاج لجواب لأنك ستجده . تحياتي لك

36) تعليق بواسطة :
26-11-2014 08:13 AM

السكان الاصليين هم الدين يمسكون بزمام الامور سياسيا واداريا وماليا وهم اصحاب الارض وسادتها وشيوخها فلا مبرر للخوف على الهويه ابدا.

37) تعليق بواسطة :
26-11-2014 09:55 AM

أرجو من الكاتب الكريم تعريف من هو الأردني بحسب رأيه بطريقة قانونية و في نفس الوقت تحمي الهوية الوطنية؟

38) تعليق بواسطة :
26-11-2014 10:23 AM

شكرا استاذنا الفاضل سعادة السفير على قراتك الراقية لواقع الهوية واقول للباشا ابو ظفار نعم لقد اكلنا المقلب وسنبقى ناكل هذة المقالب ﻻننا ما زلنا نجامل على حساب الوطن ارض وهوية مش عارف لويش بنبقى نخض في المي الي مثل راي من كني بالليبرالي كثير اﻻردني معروف وحدد باول قانون للجنسية 28 والفلسطيني معروف حدد بالميثاق الوطني الفلسطيني المؤامر على هوية الشعبين قديمة وتجذرت منذ اعﻻن الوحدة المصطنعة بين الشعبين وحدة المي والزيت ما بني على باطل فهو باطل ﻻيمكن ان نتقدم بزدهار الوطن بدون حل اشكالية الهوية في اﻻمس تم تشكيل مجلس امناء الجامعات الرسمية فتم تعيين الدكتور اسعد عبد الرحمن مسؤل ملفف الﻻجئين وهو يحمل الجنسية والهوية والفلسطينية وتخلى عن الجنسية اﻻردنية عند عوده المنظمة للضفة نتيجة اوسلو عضو ﻻاعلم ماذا يعني هذة الى انهم شركاء في الموامرة على الهويتين .. للحديث بقية اذا تم النشر .

شكرا عطوفة المستشار على تعقيبك

شكرا مهندس ياسينن الطراونة اﻻخ والصديق واهﻻ بعودتك الى عرين الحرية

39) تعليق بواسطة :
26-11-2014 10:57 AM

كل الشكر للاخوة المعلقين وكاتب المقال , ولا بد من اطار تنظيمي يجمع هذه الافكار والاشخاص والطروحات يتم بعدها ما يلي :

الدعوة لعقد مؤتمر وطني على جدول اعماله الهوية الوطنية الاردنية ضمن :

01 السيادة للاردنيين بالتاسيس والاقامة للاردنيين بالتجنيس .

02 اعتبار كل ما نتج عن وحدة الضفتين من تجنيس وتوطين لاغيا حفاظا على الهويتين الاردنية والفلسطينية, وان ما بني على باطل فهو باطل .

03 قوننة قرار فك الارتباط وصولا لالغاء نتائج الوحدة .

04 قانون انتخاب يعطي اصحاب الاصول الفلسطينية كوتا لا تتجاوز الكوتا المعطاه للاخوة الشركس والاخوة المسيحيين او دائرة مغلقة ولا يجوز الترشح والانتخاب في غيرها .

04 سحب الجوازات التي منحت للغزاويين والسبعاوية تحت اي ذريعة سواء انسانية او منقوصة .

05 تحديد شروط الاقامة كما هو في الدول العربية ودول الخليج العربي .

06 اعتبار الازدواج في الانتماء واي مطالب او مظاهر او افعال او اقوال من شانها المساس بالديمغرافيا والهوية الوطنية خيانة يحاسب عليها القانون .

تحية لارواح الشهداء وعلى راسهم الشهيد البطل وصفي التل , والخزي والعار للسماسرة وتجار الاوطان .

40) تعليق بواسطة :
26-11-2014 12:03 PM

شكراً اخي ابو أيسر الوطني المطلع على دهاليز السياسة الخارجية الأردنية والعالمية. لقد وصفت وحللت واجدت لمن يعرف ان يقرأ ويمحص ويفكر. نعم التحايل ومنذ عقود مضت قائم وعلى كلا الهويتين الأردنية والفلسطينية وكلا منا يفكر ان الآخر لا يريده كما زرعوا في فكرنا لضربنا ببعض، مع العلم اننا أخوة دم وقبل ان يكون هناك إمارة شرق الأردن. روى لي والدي رحمة الله عليه الكثير عن الأخوة الأردنية الفلسطينية والتي عاشها منذ الربع الرابع من القرن الثامن عشر والقرن التاسع عشر بكاملة. الهدف الحقيقي وراء طمس الهويتين هو إبتلاع فلسطين الحبيبة من قبل الصهيونية والتي أصدرت بالأمس قانونها العنصري بيهودية الدولة وجعل الأردن وطن البديل. هذه حقائق فيجب علينا ان لا نسمح أو نسمع لأقوال مُدعي السياسة لا بل المنفذين لاطماع الصهيونية ومن ظهرانينا.

41) تعليق بواسطة :
26-11-2014 01:03 PM

( المنظمة الاممية الحيزبونية... )

* يذكر الكاتب واقتبس :
بداية الاقتباس
" ويصبح هذا البرلمان بهذه الصفة اشبه بمنظمة غير حكومية ، او مؤسسة مجتمع مدني، ويصبح معها هذه المؤسسة مؤهلة لتسجيلها في الامم المتحدة..."
انتهى الاقتباس

* اذا (قدر لهذا البرلمان ان يولد)، وهو الامر الذي لن اعلق عليه، فلن يجد مقبرة لدفنه فور ولادته افضل من المنظمة الاممية الحيزبونية).

* وحسب (جون بولتون) :
... اذا كانت الامم المتحدة اداة للسياسة الامريكية فلا باس، او تدمير 10 طوابق من مبناها، وذلك احتقارا منه للشرعية والقوانين الدولية...

* هناك ما يربو على الالف جمعية ومؤسسة مجتمع مدني ومنظمة غير حكومية في الاردن، وعديدها مرتبط بالهيئة الحيزبونية ان بشكل او باخر، فماذا حققت سوى قذف الاردن باحضان العولمة ؟

42) تعليق بواسطة :
26-11-2014 01:42 PM

ليس مهما من هو الاردني إفرضهم عشره أو افرضهم كل من يسكن الأردن . المهم أن المؤامره الصهيونيه تعتبر لا وجود لشعب ارني لا شرق النهر ولا غربه ولا وجود لشعب فلسطيني كذلك وأن الأرض الممتدة من البحر لنهر الفرات اسمها المتبلور والتاريخي فلسطين وثبت ذلك في صك الانتداب ويعتبر اليهود أنها كلها ارث لليهود .وأن من كان يسكنها في بداية القرن العشرين قله من العرب غربا وقلة من العربان شرقا . وأنهم يقبلون بقرار التقسيم واعتبروا نصا وعلى لسان نتنياهو أن القرار قسم فلسطين بين العرب واليهود وليس بين الفلسطينيين واليهود وأنهم يكتفون بخمس فلسطين من البحر لنهر الأردن أي بأقل من قرار التقسيم بمعنى أنهم تسامحوا في اربعة اخماس فلسطين للعرب وترى اليوم عزيزي سياسة اللجوء الغربيه المتبعه في الاردن فهم يهجرون اليها كل عربي وغير عربي . فليس في فكرهم ولا سياستهم هوية اردنية سياسية مرتبطة بالارض الاردنية شرق النهر ولا هوية سياسية فلسطينية مرتبطة بالارض غرب النهر . الفلسطينيون ما فتئوا يناضلون من أجل فلسطين والهوية الفلسطينية . وعلى الأردنيين أن يدعموهم بواسطة التأكيد على الهوية الاردنية المستقلة على الارض الاردنية وعدم الدمج بينهما في هذه المرحله قبل اقامة الدولة الفلسطينية ذات السيدة على الارض الفلسطينية وعلى االفلسطينيين أن يواصلوا الاصار على هويتهم السياسية السيادية في فلسطين .علينا أن نعلم بأن مشكلتنا مع المؤامره الصهيونيه التي يريد فرضها علينا بواسطة الغرب بحكم الأمر الوقع والفوضى الخلاقه. يجب أن لا تكون بين الاردني والفلسطيني مشكله لانها غير موجوده الا في عقلية المتأمرين . وشكرا للسيد السائل وتحية له من الكاتب

43) تعليق بواسطة :
26-11-2014 02:01 PM

ليس منتجا ولا من الحكمة الدخول في التفاصيل المعروفة والمعلوكة وليس صحيحا ولا جائزا إعطا غطاء للذين يستهون حرف الموضوع عن سياقه ويعشقون اثارة الحساسية بين من هم أقرب الناس لبعضهم نعم نموت ولا يضار أخ لنا في الأردن سواء كان يحمل الجنسية الاردنية او لا يحملها وليست الجنسية التي نعيشها من صنع فلسطيني ولا من صنع اردني وليست هي القضية الأن ولن تكون بإذن الله مستقبلا وليس هناك من يرضى عن فلسطين وطنا.

44) تعليق بواسطة :
26-11-2014 03:36 PM

قانون الجنسيه اﻻردني حدد بوضوح بالماده3 - البند اﻻول..حدد من حصل على الجنسيه بقانون1928
وحدد المواطنيين الفلسطينيين الذين تم تجنيسهم بالبند الثاني
اﻻمور واضحه جدا ..وتقبل تحياتي

45) تعليق بواسطة :
26-11-2014 06:18 PM

بعد التحيه والتقدير البرلمان إذا قام فهو مؤسسة مدنية أو منظمه غير حكوميه أما تسجيل البرلمان كمؤسسه مجتمع مدني أو منظه غير حكوميه حكوميه فليس مطروحا من الكاتب كضروره ولا تسجيلها بالامم المتحده ضروره بل خيار . والأهم من هذا أن نظافة مؤسسات المجتمع المدني مرتبطا بأشخاصها وغاياتهم . فالنقابات مثلا كلها ضمن تسمية مؤسسات مجتمع مدني

46) تعليق بواسطة :
26-11-2014 07:16 PM

الماده3..البند 1.. اﻻردنيين بقانون 1928
البند 2..الفلسطينيين الذين تم تجتيسهم49
صحيح اﻻردني واضح بالقانون البند 1
والمجتس واضح بالقانون البند 2
فقط المطلةب..الغاء البند2 وكل ما ترتب عليه.وامتهت النشمله قانونيا

47) تعليق بواسطة :
26-11-2014 07:37 PM

* لاحقا لتعليق السابق رقم ( 41 )والذي اوردت فيه العبارة التالية :

ـ اذا (قدر لهذا البرلمان ان يولد)، وهو الامر الذي لن اعلق عليه...
فقد ارتايت ومن الناحية الموضوعية العلمية الصرفة، ضرورة التعليق عليه، لئلا يكون تعليقي مجتزءا او انتقائيا، او ضربا من معارضة الفكرة لمجرد المعارضة فقط، حيث يذكر الكاتب واقتبس :
بداية الاقتباس :

" ومن هنا فإني لا أرى بدا من البحث في فكرة انشاء برلمان أردني شعبي تطوعي .لا عشائري ولا حزبي ولا مسيس ، بل سياسي راشد ، مواز للحكومي ، يغطي مساحة الوطن ،و يجري تشكيله بالتوافق ، يحمل نبض الشارع ويأخذ على عاتقه عملية التنوير ورمرمة الهوية الأردنية السياسة الوطنية الموحده والمستقله بذاتها وعن أي هوية أخرى ، وحمل رسالة الشعب الأردني بقضيته كشعب أصيل له حق غير قابل للتصرف بوطنه وبهويته السياسية المستقلة على أرضه وبكافة حقوقه المقننة دوليا بالحياة الحرة الكريمة بأمن وسلام ، رافضين المخططات الظلامية الاقصائية المتوارثة باستهداف شعب ووطنه معا ، والدفع باتجاه احترامه في الخارج والداخل كشعب أصيل في وطن أصيل ".

انتهى الاقتباس

* يتضمن تعليقي الطروحات التالية :
1 ـ فكرة البرلمان الشعبي التطوعي غير واضحة الملامح، حيث ان كافة البرلمانات على اختلاف مشاربها هي برلمانات منتخبة، وفكرة التطوع البرلماني هي فكرة مغايرة لفكرة الانتخاب ، كونها مشروطة بموازاة البرلمان الحكومي الرسمي، ولتحقيق فكرة الموازاة، فيتطلب ذلك انتخاب الاعضاء، اسوة بالبرلمان الحكومي الرسمي المنتخب افتراضيا، والا لن يكون البرلمان المقترح موازيا بالمفهوم السياسي الرسمي، بل مغايرا له، حتى ولو كان شعبيا، لغياب فكرة الانتخاب.
2 ـ فكرة (التوافق البرلمانية) غير واضحة المعالم كذلك، فعملية (التوافق) يردفها عمليتي (التصويت سواءا مع اوضد القرار، او الامتناع عن التصويت)، هذا ان كنا نقصد برلمان شعبي تطوعي موازي للبرلمان الحكومي الرسمي كما يفهم من الطرح، والذي يتوجب ان يتضمن ـ اقصد البرلمان الشعبي ـ عمليات التصويت المذكورة، وليس قصرا على عملية التوافق او الاجماع، هذا ان كنا نتحدث عن برلمان موازي، لان الموازاة تشمل جميع المتطلبات البرلمانية ومنها التصويت المتعارف عليه، وليس التوافقي منه فقط.
3 ـ والنقطة الاهم هي : هل البرلمان الشعبي التطوعي هو برلمانا دستوريا ام غير دستوري، هذا ان كان موازيا للبرلمان الحكومي الرسمي الدستوري.
4 ـ لا اقصد هنا نقد فكرة البرلمان الشعبي التطوعي، فهي فكرة نبيلة في الاتجاه الصحيح، ولكن الفكرة تتعقد عند ربطها بمسالة التوازي الرسمي الحكومية، ولو لم تكن فكرة التوازي مطروحة، فلا باس، ولا كان موجب حتى للطروحات او الاستفسارات انفة الذكر.

* وللكاتب البطاينة كل الاحترام والتقدير لمقالاته التي تعبر عن الشان الاردني الوطني المهموم.

والله من وراء القصد.

راجيا التكرم بامكانية نشر التعليق.

48) تعليق بواسطة :
26-11-2014 08:51 PM

الى صاحب التعليق رقم (41)
بعد التحية،

* ورد في تعليقك...ولا تسجيلها بالامم المتحدة ضرورة بل (( خيار )).
* اذا كان تسجيلها بالامم المتحدة خيار، فهو يمثل الخيار الاسوء، اي كالمستجير من الرمضاء بالنار.
* كما ورد في تعليقي...وعديدها مرتبط بالمنظمة الحيزبونية ان بشكل او باخر...ولم ولن اتطرق الى ان جميعها وثيق بالمنظمة الحيزبونية كالنقابات مثلا.
مع الاحترام

49) تعليق بواسطة :
26-11-2014 09:05 PM

مقال البطاينه اكل الجو و غطى على المقالات الاخرى لانه مقال عميق صادر عن مخ وطني حقيقي و ليس مخ مستوزر او طامع بمنصب

50) تعليق بواسطة :
27-11-2014 12:25 AM

الى الفاضل الباشا سلمان المعايطه المحترم
تحية طيبه : امتلك سيدي كتاب سعادة السفير وقرأته واعلم عن شخصه الكثير وسمعت قصصا من المدح و غيرها عنه الكثر من اقرباء له او ممن ادعوا انهم صادقوه وعاشروه ، ومعادن الرجال لا تخفى بما تجعلنا فخورين بسعادته كوطني صادق ومحارب شرس لا يخشى في الحق لومة لائم . وطرحه لموضوع الهويه الاردنيه يجب ان نقف جميعا معه و نساعده وندعمه بكل طاقاتنا وامكانياتنا مهما كانت ردود الفعل حولها . فهي تخص كل اردني وكل فلسطيني .
تغربت عن الاردن منتصف السبعين طلبا للعلم والدراسه واحمل شهادة الدكتوراه في الهندسة الكيميائيه ومقيم بالمانيا في مدينة لفركوزن . بعد تحصيلي العلمي درست بجامعاتها لسنوات ووصلت الى مناصب عليا باكبر شركاتها وتجولت حول العالم لتمثيلها وفتح فروع لها .. هناك حقيقه يجب ان يعلمها الاردني والفلسطيتي تمارس علينا من سنين طويله لتمحي وتشوه سمو معنى الهويه للاردني والفلسطيني ، الاردني هو الوحيد في العالم عندما يعرف عن نفسه يسأل وما هي جذورك شرق النهر او غرب النهر !! وقبل ان تمارس علينا خارج بلادنا زرعت بنا في الداخل و تحس بها بعيون شعبنا (من الطرفين ) فهناك فضول بات فطري ان يعرف السائل اصلك !!! ان جلست مع عربي وعرفت عن نفسي انا الدكتور عمر سلامه من الاردن يبقى يلف ويدور ليعرف اسم عائلتي لتحديد اصلي حتى سفراؤنا في الخارج ان جمعتنا مناسبة اول ما يهمهم معرفة اصلي وان جلست خلال عملي مع مجموعة من الالمان يتم تقديمي ثم يتبعها بقوله (Herkunft der jordanische) بمعنى انه اصوله اردنيه !! في المطارات وباي دوله في العالم جنوب افريقيا او امريكا او اوروبا و روسيا او شرق اسيا واستراليا قد يحمل رجل الامن جواز سفرك الاردني يقرأ اسمك ثم يسالك عن جذورك . لا احد يسال مثلا المصري او السوداني او السعودي او التونسي او الالماني او الايطالي ...او حتى الامريكي.. ما هى جذورك . لماذا نحن دون العالم نسال عن هذا ؟ ما سبب هذا .. ومن وراء كل هذا ؟؟!! ما عاد المقصود منها ناحيه امنيه كما وهمونا سابقا ، سؤال بسيط جدا اسأله لكل اردني وفلسطيني مهتم او غير مهتم بتوضيح وتحديد هويته ومفهومها الواسع دون تشويه وتشكيك او تفريق .انا اردني وهويتى بلدي الاردن بحدوده السياسيه من شماله لجنوبه وشرقه وغربه حتى النهر لا تفصلها قريه او مدينه او باديه او منطقة شماليه او جنوبيه او عشيره او ديانه . النظام عقدنا ونحن نعيش خارج الاردن فما بال شعبي وعزوتي واهلي في الداخل .

51) تعليق بواسطة :
27-11-2014 08:05 AM

مشان هيك نطالب بفصل الجواز الاردني عن الجواز الفلسطيمي ,, لكل مكون جوازه الذي يميزه فتتوقف تلك الاسئله التي قلتها اما ان تبقى متشابكة مختلطة فستبقى الاسئلة

52) تعليق بواسطة :
27-11-2014 08:46 AM

الأخ حسين خير المحترم أرجو أن يتسع صدرك لاختصار الجواب . ربما كان عليك أن لا تنسى الوقوف عند كلمة في الاقتباس الذي أوردته ، والكلمه هي البحث . فهناك أامامك مقترح بدون تفاصيل بمثابة الفكره والمطلوب وجود مجموعه متفقه مع الفكره على أساس انتاجيتها من عدمه فيما لو تحققت . فإذا تم ذلك وفبلت الفكره يصار لبحثها ووضع تفاصيلها وتذليل صعوباتها وكل ما ذكرته يوجد له أجوبه .إن طرح التفاصيل بطريقه غير منظمه وأمام مستويات متباعده في الافكار والثقافة والوطنية وقابلين ورافضين للفكرة ليست بيئه ملائمه. فتعليقك ليس مكانه مع التعليقات .
. أخي حسين إن مشروعية الفكره كلها هي مشكلة انقلاب اصحاب القرار دائما على الانتخاب وهناك اصرار على تعيين مجالس النواب الرسمية بقالب انتخابي واهم . بمعنى أننا نواجه دائما مجلس غير وطني أو غير شعبي وبالتعيين تقريبا وهو ما يعطل الاصلاح الجذري وهو ما يزور ارادة الشعب وقراره في قضاياه الداخلية والخارجيه وهو ما يعطل العمل السياسي المنتج ويشرعن الدكتاتورية . ونحن نطرح هنا فكرة ايجاد مجلس نواب وطني شعبي للبحث وهو الاساس هنا وتأتي طريقة إيجاده ثانيا للبحث . نحن لا نعمل هنا بقانون مكتوب بل بعرف سياسي ومن روح الدستور فليس البرلمان المقترح برلمانا رسميا بل عمل سياسي في مواجهة عمل الرسمي وهناك أمم متحده موازيه وغير رسميه في بعض الدول . نحن ليس لدينا ادوات الحكومه فليس الانتخاب هنا إذا استحال على سبيل المثال أولوية . وأنا شخصيا لدي تصور عن كيفية تحقيق الفكرة وعن كيفية سلامتها لو تحققت . فإذا حصل توافق على الفكرة من قبل مجموعة وطرحت للبحث من مؤيدين لها كفكره منتجه ومستفزه يصار عندها الى فعل الممكن من باب أن السياسة هي فن الممكن ولا تذهب بعيدا في عبارة الموازي للرسمي ولا تحملها حموله زائده. وإن ما أوردته في مقالي عن الامكانيات المتعلقة بالمنظمات غير الحكومية والمركز الاستشاري كان للبعض موجها بقصد أن عملا مشروعا
كل التقدير والاحترام لشخصك الكريم أخي حسين

53) تعليق بواسطة :
27-11-2014 08:51 AM

أتقدم منك باحترامي وتقديري وتفهمي كما أتقدم دائما من عطوفة سلمان باشا بالتقدير الجم وهو الرجل الرجل

54) تعليق بواسطة :
27-11-2014 09:39 AM

سؤال الأستاذ المحامي تعليق # 37 غير محدد، فهل السؤال هو:

1- تعريف "المواطن الأردني"؟
2- أم تعريف الهوية "الثقافية" الأردنية؟

المواطن الكندي؟ هو كل من يحمل جواز السفر الكندي سواء أكانت ثقافته صينية أو أردنية من عجلون أو الطفيلة. ولكن هل سيتخلى الطفيلي والعجلوني عن ثقافته الأصلية؟؟؟ سيفخر بالمنسف وبالشماخ ويشجع النشامي عندما يلعبون ضد فريق كندا الوطني!!!!! لأن هويته الوطنية لا تتغير.

1- أنا "مواطن أردني" وأحمل جواز سفر أردني ورقم وطني.
2-هويتي الثقافية فلسطيني وولدت في رام الله 1960 وأعرف هويتي الثقافية بأنني فلسطيني (مسخن وملوخية وكوفية) أشجع فريق النشامي أيضا ضد كند !! لأنني أيضا عربي وأفخر أيضا بالهوية الثقافية الأردنية وأعشق المنسف والرشوف!.

رد # 42 من سعادة الكاتب المحترم هو وثيقة مختصرة ناجعة يجب أن تدرج رسميا في مقررات المناهج الدراسية الأردنية والفلسطينية حتى نخرج من دائرة التجاذبات وتحويل الصراع الى صراع هويات أردني فلسطيني وتصويب البوصلة نحو من يريد مسح هوياتنا كفلسطينيين وأردنيين أيضا.
الإعتزاز بالهوية الوطنية فخر وليس عنصرية والأردني الذي يعتز بهويته الوطنية يدعم القضية الفلسطينية تلقائيا.
الفلسطيني الذي يعتز بهويته ويطالب بحقه في العودة يساند الأردني على مقاومة إذابة هويته.

تحياتي للكاتب ولجميع من يناقش بهدوء وينتبه للتعليق رقم # 42 جيدا

55) تعليق بواسطة :
27-11-2014 11:39 AM

الى ت ٣٦
و هم اللي سرقوا البلد و دمروها بواسطاتهم و محسوبياتهم و عندك الملكية و سكن كريم و و و

56) تعليق بواسطة :
27-11-2014 12:03 PM

المحرر : نرجو اعادة ارسال التعليق .

57) تعليق بواسطة :
27-11-2014 12:26 PM

أفضل للمظلوم أن يموت قبل أن يظلم مظلوما والمظاليم يتعاونون ويقدمون انفسهم على أنفس بعض. ومعظم المشاكل تنشأ من عدم التفاهم أو سوء الفهم وليس من سوء النية إلا ما ندر وخطط له . وأقول دائما أن الهوية الاردنية الوطنية الاردنية على الارض الاردنيه خطط لها أن تكون طعما بلاستيكيا بالقياس يضحى به لاصطياد سمكة مستهدفة هي فلسطين الوطن والمقدسات ولا نصير عربي رسمي للكيان الاردني المستهدف ولا للوطن الفلسطيني وهوية الفلسطينيين المستهدفين بالأساس . وعلى الشعوب العربية كما جعلونا أن تتحد وتواجه بعقولها وارادتها
اتقدم منك سيدي أنا الكاتب بكل الاحترام والتقدير

58) تعليق بواسطة :
27-11-2014 12:51 PM

لتعليقك كل الاحترام و التأييد لوجهة نظرك .. وحتى تتوقف كل تلك الاسئلة الواردة بتعليقك : يجب على كل الفلسطينيين ان يحملوا جواز السفر الفلسطيني ,, سيما انهم يتعرضون للاحراج عندما يقولوا انا فلسطيني لكن احمل جواز السفر الاردني لغايات الحياة العامة و المصالح المختلفة , كما يتوقف استفزاز بعض الاردنيين عندما يروا من يحمل جوازهم لكن انتماؤه و ولاؤه لغير الاردن .. عمليا و على ارض الواقع نحن اخوة و اهل ونسايب و جيران و لقمتنا واحدة وعدونا واحد ,, اعجب من ذلك النفر الذي يطالب بأردنة الفلسطينيين ويطالب لهم بحصة سياسية بالاردن و ارى ان هذه المطالب تخدم المشروع الاسرائيلي وتحرم الفلسطينيين من حق العودة لانهم صاروا اردنيين .. الفلسطيني الوطني الشريف عليه ان يبادر فورا لحمل الجواز الفلسطيني و يتباهى به لا ان يتباهى بقلسطينيته وهو يحمل جنسيات اخرى ..
مرة اخرى الوطن للحميع و عمليا الاردن فيه تنوع ديمغرافي فريد من نوعه سواء من المقيمين او المواطنين والجميع امام القانون سواء

59) تعليق بواسطة :
27-11-2014 01:06 PM

بما ان هويتك الثقافية فلسطينية أليس من الافضل لك ان تحمل جواز السفر الفلسطيني حتى يتم الانسجام بين الهوية و الجواز . اما ان تحمل الجواز الاردني والهوية الفلسطينية !!!!
لعلمك اتابع تعليقلتك و احترمها واحترم موضوعيتك و اسلوب طرحك لافكارك

60) تعليق بواسطة :
27-11-2014 01:40 PM

طالوا ان الفلسطيني لايمكن ان يتخلى عن فلسطينيته فلماذا يتجنب حمل جواز السفر الفلسطيني
مبارح على الاخبار شاهدنا رئيس وزراء اردني من اصول فلسطينية يحضر اجتماعا مؤتمرا في تركيا لرجال الاعمال الفلسطينيين وكان يضع الكوفية الفلسطينية حول رقبته و كتفيه ... لماذا الازدواجية

61) تعليق بواسطة :
27-11-2014 01:58 PM

تعليقاتك على هذا المقال تخلو من الدسم المعروف بتعليقاتك الاخرى و اعتقد ان تعليقاتك على هذا المقال تحمل صفة المناكفة ليس الا
ولك خالص الاحترام
متابع

62) تعليق بواسطة :
27-11-2014 02:03 PM

الى التعليق رقم 59 المحترم/المحترمة
سؤال جوهري ومحترم
لو كان بامكاني لفعلت غدا. فعلى الصعيد الشخصي لي املاك اريد الحفاظ عليها.
على الصعيد الواقعي، تقدمت كغيري للحصول على الهوية ومن ثم الجواز. رفض طلبي كما ترفض 99.9% من الطلبات لأن الذي يصدر الهويات وجوازات السفر هي سلطة الاحتلال.
حاولت كما حاول الكثيرون ليس لأننا مقتنعون ان سلطة اوسلو مستقلةوانها فلسطينية على ارض محررة، ففلسطين لا تزال تحت الاحتلال من اقصاها الى اقصاها، ولكن من منطلق محاولة الاستفادة من اي وضع اتمكن من خلاله استرجاع صفتي الفلسطينية.
ارجو ان نتمكن يوما من تحقيق ذلك.
وعلى العموم، لن يضير جواز سفري الاردني احدا فانا لا اؤمن بالانتخابات في الاردن فهي حق اهل البلد الفلسطيني يجب ان ينتخب مجلسه الوطني الفلسطيني.
انا مغترب منذ 1967 ولم ولن اشكل عبئا على اهل البلد اللذين ذاقواالامرين من توافد الملايين عبر السنين.
لك/لكي كل الاحترام وأتمنى ان اكون قد وفقت في الاجابة على تساؤلك/تساؤلكي المشروت والمنطقي.
مع احترامي وتحياتي

63) تعليق بواسطة :
27-11-2014 02:35 PM

اصدار جواز السفر للفلسطيني ليست سهله ومحاربه من اسرائيل والصهيونيه والدول العربية المعنيه وعلى كل اردني وفلسطيني أن يعلم ذلك بل على كل عربي .

64) تعليق بواسطة :
27-11-2014 03:42 PM

فعلا المظاليم يتعاونو نويقدمون انقسهم على انفس بعض ,, اعرف مجموعة تعرضوا للظلم على يد عهد الفساد بامانة عمان وكانت علاقتهم ببعض قبل تعرضهم للظلم علاقة عادية لكن بعد الظلم تعاونوا مع بعضهم واسقطوا الظالم و سجنوه

65) تعليق بواسطة :
27-11-2014 04:14 PM

ثلاثة تشكرات ونتيجه ، الشكر الأول لموقع كل الاردن وناشره السيد خالد المجالي على منبره الحر الجرئ ومواقفه الوطنية المتوازنة ، الثاني لكاتب المقال على مقاله السياسي الرصين بامتياز و المتوازن والهادف والعميق والصريح والمتزامن مع الأحداث الجاريه . الشكر الثالث للمعلقين الذين تفاعلوا مع المقال مما يدل على اهتمامهم بالشأن السياسي . أما النتيجة فبالتأكيد أن المقال وتفاعل القراء والمعلقين معه قد أوجد قاعدة تفاهم بين الأردنيين وقرب وجهات النظر وأزال الكثير من سوء الفهم بين الأردنيين بشرقهم وغربهم وبلور ربما لأول مرة تفهما بينهم بنظافة فكرة وأهمية الحفاظ على الهويتين دون دمجهما سياسيا . وأن التأكيد والحفاظ على أي من الهويتين يدعم يدعم الأخرى ولا يناقضها . إنه مقال قد أسهم بتعزيز جبهتنا الداخلية وتقريب الناس من بعضها من التحسس المتبادل

66) تعليق بواسطة :
27-11-2014 05:03 PM

الى التعليق 59 المحترم بخصوص الأخ خالد
البرغوثي
أمثال الأخ خالد والأحرار الأشقاء أمثاله
لايضيرنا حمله للجواز الأردني لكي يبقى النموذج الذي يهمه مصلحة الأردن وفلسطين
حتى لو عاد لجنسيته الفلسطينية لو بيدي سأمنحه جواز سفر فخري لأنه يشرف أي جواز يحمله.

67) تعليق بواسطة :
27-11-2014 06:14 PM

وانا مثلك احترم السيد البرغوثي و تعليقاته و افكاره و وطنيته ,, المقصود بتعليقي هو الازدواجية بين

انا مثلك تماما احترم السيد البرغوثي و تعليقاته وافكاره و وطنيته و تعليقي لايمس شخصه الكريم وانما اقصد كل فلسطيني يتجنب حمل جواز السفر الفلسطيني ,,
وانا مثلك لايضيرني كل فلسطيني يحمل الجواز الاردني ,, ارى انه يجب على كل الفلسطينيين ان يحملوا الجواز الفلسطيني حتى يثبتوا حقوقهم في وطنهم فلسطين ,, اسرائيل و عملاؤها يعملون على تجنيس الفلسطينيين بالجنسية الاردنيه حتى تضيع حقوقهم في وطنهم وشكرا لك

68) تعليق بواسطة :
27-11-2014 06:17 PM

الاستاذ الفاضل طايل البشابشة حفظكم الله
أشكرك جزيل الشكر على كلماتك الوطنية الداعمة واطلب من الله ان يوفقنا جميعا لما فيه خير بلادنا
احترامي وتحياتي

69) تعليق بواسطة :
27-11-2014 07:16 PM

اؤكد مرة اخرى انني احترمك و احترم افكارك و وطنيتك الاردنية و الفلسطينية على حد سواء و وجودك بالاردن و حملك للجواز الاردني انت و كل الفلسطينيين لايضيرني ولا يضير غالبية الاردنيين واؤكد قناعتي باننا اهل و اخوة واسرائيل تستهدفنا معا وعلينا جميعا ان نكون اردنيين لحماية الاردن و فلسطينيين لتحرير فلسطين ,, الاهواء السياسية للفلسطينيين بالاردن متنوعة فمنهم من يرى ان الفلسطينيين بالاردن سيبقوا ضيوف مهما طالت مدة اقامتهم وبعضهم يطالب بتوطين الفلسطينيين بالاردن ويعتبرهم اردنيين اكثر من الاردنيين وقد ارتفع صوت هؤلاء ومزايدتهم على الاردنيين و الفلسطينيين وكثير من الفلسطينيين يرفضون الترشح للانتخابات البرلمانية الاردنية و يعتبرونها حق للاردنيين فقط بكل الاحوال واختصارا لموضوع شائك و معقد و الحكي فيه طويل و صار ممل الواقع العملي نحن اخوة واهل شاء من شاء و ابى من ابى وشكرا لك

70) تعليق بواسطة :
27-11-2014 07:54 PM

لعلمك كل فلسطيني يتمنى الحصول على جواز السفر الفلسطيني و الهوية الفلسطينية و الرقم الوطني الفلسطيني و كل فلسطيني على استعداد ان يضحي من اجل الحصول على الجنسية الفلسطينية ,,, لعلمك يا سيدي لايستطيع الفلسطيني الحصول على جواز سفر فلسطيني الا بموافقة اسرائيل و اسرائيل هي التي تمنح جواز السفر الفلسطيني و ليس سلطة محمود عباس و ارجو ان يتوقف النق حول هذا الموضوع وكل فلسطيني يتمنى العودة الى فلسطين اليوم و قبل غدا لكن مش بأيده شكرا لك

71) تعليق بواسطة :
27-11-2014 08:22 PM

الفت انتباهك الكريم أن التعليق رقم 52 الذي تشير اليه هو للكاتب موجه منه لشخص أخر

72) تعليق بواسطة :
28-11-2014 01:09 AM

على الرغم من رفضي القاطع للحل السلمي مع الصهاينه لانه مجحف ومنقوص وفيه تفريط في حقوقنا كفلسطينيين إلاّ انني اتمنى الحصول على جواز فلسطيني افاخر به العالم واتشرف بحمله كما اتشرف بحملي للجواز الاردني.. الحصول عليه مستحيل لان الصهاينه هم من يصدرون الموافقات الامنيه له.. ادعو كل فلسطيني في العالم بإن يتفاخر بفلسطينيته وان يسعى للحصول على الجواز الفلسطيني متى استطاع, مع التأكيد على حبي واحترامي للجنسيه الاردنيه التي احمل وحبي واحترامي للاردن واهله. كيف لا وهم الاهل والانسباء والاصدقاء والاخوه. حبنا لفلسطين لا يتعارض مع حبنا واحترامنا للاردن والاردنيين..امّا بخصوص اشقائنا الاردنيين فهم لهم كل الحق للتفاخر باردنيتهم وهويتهم الاردنيه كما يفعل اي شعب حي .. عاش الاردن لاهله النشامى عزيزاً شامخا وعاشت فلسطين عربيه حره مطهّره من دنس الصهاينه بإذن الله... الاردن عيني اليمين وفلسطين عيني اليسار.. لا محاصصه ولا حقوق منقوصه ولا انتخابات ولا انافس احد في الاردن إلاّ في حب الاردن ... والله من وراء القصد

73) تعليق بواسطة :
28-11-2014 11:15 AM

اسرائيل لا توافق على صرف جوازات سفر فلسطينية للفلسطينيين لتدفعهم للحصول على جواز اردني و تمنعهم من حق العودة ليكون الاردن هو الوطن البديل لهم لذلك فان تلك الفئة التي تطالب بتجنيس الفلسطينيين هذه الفئة مدفوعة من اسرائيل لتنفيذ الاجندة الاسرائيلية
و على الفلسطينيين المحترمين ان لا ينجروا وراء هذه الفئة العميلة و ان يعزلوها عن المجتمع الفلسطيني

74) تعليق بواسطة :
28-11-2014 12:03 PM

الفلسطيون الواعون يعرفو ذلك ويتفهموا مقال الكاتب ويؤمنوا به . لكن لا اريدك أن تعتتقد بأن الجواز غاية بحد ذاتها ولا يغير من هويتنا المستهدفه ولا من انمائنا لفلسطين بل هو حاجه انسانيه متاحه أمامنا

75) تعليق بواسطة :
28-11-2014 12:42 PM

طالما ان الجواز ليس غاية و انما حاجة انسانية ملحة ! فلماذا كثر النق على الفلسطينيين الذين يحملون الجنسية الاردنية ؟؟ و لماذا يتم تحميلهم جميلة الجواز ويطلب منهم ان يكون ولاؤهم للاردن طالما هم يحملون الجنسية الاردنية ولماذا الاحتجاج على منح الجواز الاردني لابناءالمتزوجات من غير اردنيين

76) تعليق بواسطة :
28-11-2014 02:04 PM

قلت غايه انسانيه متاحه وليس ملحه والنق على الجنسيه عندما تصبح سياسه بهدف صهيوني وخاصة عندما يترتب على هذه الجنسيه حقوق سياسيه وتحميلهم الجميله هي عباره من عندك أو من عند جاهل . ومطلب ولاؤهم للأردن هي من مخيلتك لأن المطلب أن يكون ولاؤهم لفلسطين والقضية الفلسطينيه وأن يكتفوا بمحبة واحترام ودعم الأردنيين كشعب أو كأناس اخوه لهم . والاحتجاج على منح الجواز الاردني لأبناء الأردنيات خطأ ويفتح نافذه على المؤامره والأصح أن يعطى أبناء الاردنيات كامل الحقوق المدنية الانسانية مثل قرين كارد ويبقوا حاملين جوازات وجنسية والدهم مع حقهم في الدخول والخروج والاقامة في الارد وباقي الحدود . ماذا بعد . يبدو أنك لن تقرأ المقال الذ ينصف كل اردني وكل فلسطيني على السواء ويجعل قضيتهم واحده والدفاع عن الهويتين واستقلالهما بذاتهما .واكتفيت بانتقاء التعليق على بعض المعلقين مثلي . فلنكن حسني النيه ونحب بعضنا ونحترم حقوق بعضنا .ونحن الاردنيين كأرض وشعب قدمن ونقدم للفلسطينيين ما لم تقدمه اي دوله وأي شعب في العالم والعرب يدعمون القضية الفلسطينية من بعيد بالكلام لكن لا يعطونهم أكثر من وثيقة سفر . كلامك مردود عليك

77) تعليق بواسطة :
28-11-2014 02:54 PM

أستغرب أشد الإستغراب من بعض المعلقين المناكفين لتعليقات السيد خالد البرغوثي أكثر الله من أمثاله فلسطينيا حرا وطنيا بامتياز ذو نظرة ثاقبه .
واردنيا شريفا كريما في بيته ومكانه ما بين العين والحاجب .

قال خالد .
اتمنى أن أحصل على الهوية الفلسطينية وجواز السفر الفلسطيني لكن الكل يعرف موقف اسرائيل من الجواز الفلسطيني ومن الأحرار أمثال خالد وعائلة البرغوثي المشهود لهم بالوطنية فعلا لا تنظيرا .
قال خالد
لا ازاحم أخوتي الأردنيين على برلمانهم وهناك مجلس وطني وبرلمان فلسطسني فلننافس عليه ولم يسلك طريق آخرين أعضاء هنا وهناك ويلقون قبولا رسميا .
قال خالد الأردن عيني اليمين وفلسطين عيني الشمال وأنا اقول كذلك .
قال خالد الهوية الفلسطينية امر مقدس يستحيل التفريط بها ونحن نقول معه نعم وألف نعم يستحيل التفريط بها .
قال خالد
الهوية الوطنية الأردنية متلازمة مع الأرض الأردنيه حق مقدس للاردنيين وتساهم بشكل قاطع في حفظ الهوية الوطنية الفلسطينيه متلازمة مع التراب الفلسطيني .
ماذا تريدون من خالد غير هذا الشرف والوسام .
وأنا اقول ان الهوية الوطنية الأردنية هاجسنا وخطنا الأحمر والتي أصبحت أمام التآمر الصهيوني تتآكل قيد المحو توطئة لضرب ومحو شقيقتها الهوية الفلسطينيه .
وأن الهجمة على الحقوق والهويتين الأردنية والفلسطينيه تصاعدت وتسيست وبرز بيننا من يحاول خلق التضادية والتنافسية والإتهامية بينهما ... فتنة يرمونها متناسين أنهما الشعبين الشقيقين الأكثر التصاقا والمستهدفان بنفس المؤامره ومن نفس الجهات .

78) تعليق بواسطة :
28-11-2014 04:23 PM

من باب مناقشه اهل الفضل امثالك وبالحق..اقول لك
سهل جدا الحصول ومتيسر لكل فلسطيني ..الحصول على جواز سفر فلسطيني من سفارة دولة فلسطين باي بلد..وباﻻردن خاصة
فهو وبنص الميثاق الوطني الفلسطيني(( حق لكل مةاطن فلسطيني..ينطبق عليه تعريف الفلسطيني بالميثاق..وهو .الفلسطيني كل من كان هو او اجداده مهما علو، مواطنيين فلسطين1947..لغض النظر عما يحمل من جنسيه ))..
فقط .على الفلسطيني التوجه لسفارة فلسطين اينما تواجد..وتفديم الطلب للجواز ومعه وثائق جده او جد جده انه فلسطيني1947..وسيصرف له الجواز في اقل من ثﻻثة شهور كحد اقصى..وﻻ تلزم موافقة اسرائيل على جواز دولة فلسطين ابدا..اسرائيل قد تمنعك من دخول فلسطين..ولكن جوازك تلفلسطيني معك زمعترف به دوليا..وتسافر به لكل دول العالم تقريبا.
وهذه تحيتي لك ايها الحر ولكل احرار فلسطين..وهذه بشرى حقيقيه لكل من يرغب ويفتخر بحمل جواز سفر دولة فلسطين..وماهي ءالا قريبا وتستقل دولة فلسطين باذن الله..وعندها يعود من يحب العوده..
مع العلم ان حامل جواز فلسطين..يستطيع الحصول عليه كما اسلفنا..ويستطيع دخول محافظات فلسطين الجنوبيه اﻻن بدون اي دخل ﻻسرائيل عن معبر رفح..والف تحيه لك اخي

79) تعليق بواسطة :
28-11-2014 04:37 PM

أيها المثقف والسفير المتجول في بلاد الله الواسعه وهذا حق لك كفلته الشريعة السماويه وكل شرائع الأرض .
قبل دقائق من كتابة هذا التعليق جاء طلاب من الجامعه الألمانيه الأردنيه يقومون بجمع معلومات مكلفين فيها من جامعتهم الألمانية الأردنية في حسبان / مادبا ومن خلال اسئلتهم ارتاحوا لطريقة إجابتي لهم كأب يجيب ابنائه بشفافيه وطلبوا أن يتعرفوا علي وعرفتهم وطلبت منهم أن يعرفوني على انفسهم .
قال احدهم انا من بلدة سوف في جرش وقال الثاني أنا من فلسطيني من حيفا وسكان عمان .
هذه الحقيقه التي تفضلت بها وهي الحقيقة التي يريد السياسيين ووكلاء الصهيونية طمسها وإذابتها .
هذا المشهد يتكرر يوميا داخل الأردن وخارجه .
من لا يعتز بهويته لا أصل له والوحيدون سكان العالم هم الغجر الذين لا هوية لهم .
فالفسطيني الشهم لا يتخلى ابدا عن هويته بغض النظر عن الجواز الذي يحمله أو أين يعيش ويعمل وكذلك الأردني .
رغما عن كل أنوف العملاء والوكلاء الهوية الوطنية الأردنيه هي هاجسنا وخطنا الأحمر وهي ما يغيض الغرباء ؟؟ الغرباء ... تحتها الف خط وليس الفلسطينيين . لآن هؤلاء الغرباء تنكروا لهويتهم فهم بلا هويه من أجل وظيفة يؤدونها .
والهوية الوطنية الفلسطينية العربية المستقلة على التراب الفلسطيني تغيظهم أيضا لذات السبب ولإنفاذ فصول المؤامره .
لا يوجد شعبين التصقا ببعضعهم كهذين الشعبين الضحيتين للغرباء وتدمي مقلهم كلمة الهوية الأردنيه المستقله والفلسطينيه المستقله .
من يحمي الهويتين نحن وكل الشرفاء الأردنيين والفلسطينين مهما اشتدت فصول المؤامره وطال أمدها .
ففي الأردن رجال وكذلك في الشقيقة فلسطين رجال عندما نقرر أن نتحد لا ننتظر الوكلاء ليوحدونا بمؤامرات وطمس الهويات .
الأيام حبلى ومهما راهن الغرباء الوكلاء وادواتهم لن ينسوا الفلسطينيون الشرفاء فلسطين وهويتهم ولا الأردنيين الشرفاء الدفاع عن هويتهم .
لك تحية فخر بك واعتزاز أيها السفير القابض على جمر الوطن والهويه .

80) تعليق بواسطة :
28-11-2014 05:15 PM

لم اقصد بتعليقي رقم 50 اثارة جدل ما سببها منح جواز السفر الاردني للاخوة الفلسطينيين ولم اقصد من ورائه الابتعاد عن المضمون المهم والهدف الراقي الوطني للشعبين الذي قصده كاتب المقال سعادة البطاينه ومؤكدا على قوله في البدايه(( لا أكتب مجرد مقال بل أطرح مشروعا )) واعتذر له وللجميع عما سببه تعليقي مع انه حقيقة وجزء من المعضله لما وراء برامج ومخططات طمس الهويه الوطنيه الاردنيه والفلسطينيه .
لا هم عند الصهاينه والمتصهينيين من هو الغالب او المغلوب هنا في حال نشوء نزاعات وصدامات بكافة الوانها وخسائرها بين شعبينا لا سمح الله داخل حدودنا الاردنية . مؤكدا ان وراؤها اغلبية اصوات اصحاب الحقوق والمطالب المنقوصة !! رغم ايماننا بعدالة حقوقها المدنيه لكن وراء مساعيهم يخفون مطالب خبيثة لحقوق سياسيه نتائجها تحقق مآرب صهيونيه ، اهمها ضياع الهويتين الاردنيه والفلسطينيه خاصة وانهم في غفلة ونحن نيام او نقتات لقمة زق اولادنا اوغائبين ومغيبن اوبعضنا من المرتشين والكثير منا مهمشين !! وصلوا لمراكز تؤثر على صنع القرارات ومنها التشريعات والقوانين .
لا بد من العوده لمناقشة جوهر المقال وابعادة ومناقشة الحلول والاقتراحات للتصدي لهذا الزحف المبرمج الذي بات على مقربه من الخطوط النهائيه لتحقيقة . اقترح البداية بالعودة لمن هو فعلا صادق و مهتم سواء شارك بتعليق او لم يشارك هو بقراءة المقال مجددا وقراءة ردود الكاتب على المعلقين . ومن واجب الكاتب سعادة فؤاد البطاينه هو وغيره من الوطنيين ان يرفدوا هذا المقال بمقلات موازيه متممه .

81) تعليق بواسطة :
28-11-2014 06:25 PM

الاخ الفاضل الاستاذ علي الطهراوي حفظكم الله
السفارة الفلسطينية لا تستطيع صرف رقم بطاقة هوية السلطة او جواز سفر السلطة بدون موافقة اسرائيلية مسبقة وأي جواز سفر يصدر عدا ذلك يعامل بانه مزور وله تبعات جنائية وغير معترف به في اي دولة في العالم.
لنتأكد من دقة كلامي سآتيي للأردن في اجازة قصيرة واذهب بمعيتكم ان سمح وقتكم الى السفارة الفلسطينية ونستفسر عن هذا الموضوع ونقوم بنشر مقال مشترك عن نتيجة الزيارة.
ان صحت معلوماتك فهذا يوم السعد للعديد من الفلسطينيين.
وان صحت معلوماتي ساغرمك مناسف ل30 برغوثي وسط سحاب وسنحضر بالكوفية :))

82) تعليق بواسطة :
28-11-2014 06:44 PM

بعد التحيه إن فكرة المشروع مطروحه للبحث وإمكانية التبني هي أمام المتقاعدين العسكريين من واقع ما جاء بالمقال . أنا شخصيا لدي تصور لكيفية مأسسة هذا المشروع وحمايته من الاختراق أو الفشل . ولا شك ستكون تصورات عند كثير من المهتميمين به وكل ذلك خاضع للنقاش والاتفاق . أما إذا لم يتبناه المتقاعدون العسكريون . فليس أمامي إلا طرحه على مجموعة مختارة من الوطنيين من غير الحزبيين أو من غير الملتزمين بأحزابهم فيما يخص المشروع . أخي عمر مجالس النواب لا تكتفي بأنها لا تعبر عن الشعب بل تزور ارادته من خلال دأبها على المقايضة بمصالح الوطن والمواطنيين ولا بد هنا دائما من استثناء بعض الشخصيات من النواب ولكنهم يقلون مع كل ضغط ومع أهمية المطللوب من المجلس . هي مجالس حكوميه ولم تشكل يوما سلطه مستقله ولعل أقلها انتماء للوطن والشعب وقضاياه بل وأقلها شعبية على مر السنين هو المجلس الحالي فهو مرفوض شعبيا تماما ولا شرعية له بعد . لا حياة سياسيه ولا مشاركة شعبية بالقرار ولا اصلاح ولا رقابه ولا بالتالي مسئولية شعبية بلا مجلس نواب حقيقي . ودعك من مجلس الأعيان الذي يشاركه القرار التشريعي والسياسي رغم أنه معينا بصورة منتقاة من الحكومة .
الشعب الأردني بلا ممثلين . من يدعون تمثيلهم كهذا المجلس غير قادر ولا مهتم بمتابعة الأحداث والمخاطر التي تواجهنا . وهي مخاطر مميته .
كل الاحترام لك والتقدير لمشاعرك

83) تعليق بواسطة :
28-11-2014 06:56 PM

عودا الى هدف المقال ﻻستاذنا واخينا د . فؤاد البطاينه..وهو الفصل الواضح بين ( هوية اﻻردنيين )..و( هوية اﻻخوه الفلسطينيين )..
القضيه بسيطه..والحل بسيط وموجود..
الحل أقررته اﻻمم المتحده باعترافها( بشعب ودولة فلسطين على حدود 4 حزيران 67 )..
وكل ما نحتاجه باﻻردن..هو فعل ما فعلته السويد وبريطانيا واسبانيا مؤخرا( اﻻعتراف بدولة فلسطين شعبا وارضا طبقا ﻻعتراف اﻻمم المتحده ).. مشروع قرار تقدمه حكومتنا لمجلس النواب..يقرره مجلس النواب..ويصادق عليه الملك....فقط...وانتهت مشكلة اشتباك الهويتين لﻻبد..واصبح واضحا ان كل فلسطينيي الضفه وغزه في 4 حزيران67..هم مواطنون دولة فلسطين اينما تواجدو..ومهما حنلو من جنسيات..
والخطوه التاليه ايضا بسيطه وميسره..كل مةاطنيين دولة فلسطين باﻻردن( وهم بتلقانون الدولي اعﻻه..كل نازحين 67 من الضفه وغزه ).. وبالتنسيق مع سفارة دولة فلسطين باﻻردن.يتم فتح قنصليتين في عمان والزرقاء..وقنصليه بمخيم عزمي المفتي..لصرف جوازات سفر فلسطينيه لهم..
واقامتهم باﻻردن دائمه ان رغبو..ومرحب بهم..بكامل الحقوق المدنيه..والتملك..واﻻستثمار الخ
اخي ..الحل العملي موجود بالقانون الدولي الشي فك ارتباط الهويتين بالقانون الدولي واﻻعتراف الدولي بدولة وشعب فلسطين الملزم لﻻردن وفلسطين واسرائيل..وكل دول العالم..وتلحمدلله اخي

84) تعليق بواسطة :
28-11-2014 07:07 PM

حضر منسفين وتوكل على الاقل وتوكل على الله لأنه . سلمان باشا وبعض الأخوه حاضرين وأنا بمون عن موسى باشا وعلى الراس بكون ناشر هذا الموقع الاستاذ خالد المجالي الذي ستقدم له الدعوه ايضا . تحياتي

85) تعليق بواسطة :
28-11-2014 07:56 PM

الى السيد علي الطهراوي.. ارجو منك ان تتأكد من معلوماتك بخصوص صرف الجوازات الفلسطينيه , فكما قال الاخ خالد البرغوثي فإن صرف الجوازات والهويات الفلسطينيه لا يمكن ان يتم دون موافقة الصهاينه الامنيه.. انا سأذهب الى السفاره الفلسطينيه عندما ازور الاردن وساطالب بجواز فلسطيني مع انني اعرف الرد مسبقاً...

86) تعليق بواسطة :
28-11-2014 08:37 PM

اهﻻ وسهﻻ بك وبجماعتك ..وانا الكسبان
وتم..يا خالد

87) تعليق بواسطة :
28-11-2014 09:06 PM

الى تعليق ٣٩ سعايده فعلا أفضل حل طرحته أشكرك على طرحك وهذا المقروض ان يكون أشكرك

88) تعليق بواسطة :
28-11-2014 10:58 PM

اهﻻ ةسهﻻ بكم جميعا في بيتكم..بيتي في سحاب
د. فؤاد البطاينه
سلمان باشا المعايطه
خالد البرغوثي
خالد المجالي
عوده القطاطشه
د.نصر البطاينه
م.ياسين الطراونه
طايل البشابشه
ياسر الشرعه
دسالم الحياري
موسى بلشا العدوان
علي الحباشنه
سالم العيفه
ماهر الكسواني
نعمان رباع
اﻻخ السعايده
حسين غازي خير
محمود باشا حماد
ومن ترغبون..ومن يرغب
اهﻻ ةسهﻻ بكم ..وانا لكسبان
تحديد الموعد عليك فؤاد بيك

89) تعليق بواسطة :
29-11-2014 12:09 AM

عطوفة الباشا سلمان المعايطه المحترم ما تفضلت به صحيح من مساعدة طلاب الجامعة الالمانيه انتم قامات عاليه وثق ان ان الطالب لن ينسى معاملتك له لانه في سن ما زال يتلقى يحفر ويشق طريقه ولن ينسى فضل عليه مهما كان بسيطا فابتسامه منك وترحاب تساعده على استيعاب بحثه ومقراراته قرأت تعليقك وسعدت به ولك كل الاحترام .
وقت فراعي الضيق يطيب لي ان اتابع موقع كل الاردن واتصفح ابوابه واقرأ مقالات كتابه واتابع اخبار بلدي الاردن . لكي اكون صادقا مع الكاتب قرات المقال لكني لن استطيع استعاب ابعاده ومقاصد الكاتب الفاضل سعادة السفير فؤاد بطاينه لكي اشارك برأي واشارك بتعليق يخص الموضوع ، فانا من صفوف الدراسة انتقلت الى مقاعد الجامعة بعيدا عن السياسه ، همي دراستي وهمي استقرار بلدي وامن استقرار شعبي واهلي بعد كل ما نسمعة ونشاهدة في الاخبار وليعذرني الكاتب على تعليقي / في السابق ومن خلال مقال للباشا موسى العدوان وهو القدوة والقامه التي تشرفني حفظه الله ورعاه واطال عمره ليبقى شمعة تنير دربي ، تعرفت من خلال مقاله بالدكتور عمر الاردن ووقتها دعانى لزيارته بالمانيا ظننتها دعوة مجماله ، في اوائل شهر تموز 7 الماضي كان من مقرارت دراستي بكلية الطب تطبيق عملي لمادة داخل اقسام المستشفى تبدأ من 15 / 7 وتنتهي 1/ 10 اتصلت بالدكتور عمر استفسر عن امكانية ان كنت استطيع ان اطبق هذا الكورس في احدى مستشفيات في المانيا ومنها اتعرف عليه وازور المانيا ، رحب هو بالفكرة ونصحني ان اختار زميل لي من نفس شعبتي كي لا ابقى وحدي وطلب ارسال كافة المعلومات على e-mail اقنعت زميلة لي بالذهاب ، ومر عشرة ايام دون الرد نسيت الموضوع وعدت اتصل بمستشفيات بريطانيا لتسجيل اسمي ولضيق الوقت ذهبت للاستعانه من ادارة الجامعه حول هذا الموضوع لاتفاجىء باوراق تخصنا تحتوي على التالي :
1 - كتاب موافقة من جامعتي باجراء الكورس التدريبي بالمانيا واعتماه خاصة وانه من مستشفي خارج بريطانيا .
2- كتاب من مستشفي بمدينه Hamburg بموافقتهم على تدريبي انا وزميلتي نسرين العورتاني للمادة المخصصه وبالساعات المقرره .
3- بوليصه بدفع وتحمل تكاليف التأمين الصحي خلال مدة اقامتنا بالمانيا .
4- كتاب معتمد بتامين سكن لنا في الدورم التابع لادارة المستشفى مع صرف ثلاثه وجبات طعام يوميا لكل منا .
5- بطاقة مواصلات مفعله لكل منا مدفوعة لمدة ثلاثه اشهر لاستعمال الباصات والقطارات داخل المانيا . وليس فقط داخل مدينه هامبرغ ، بهذا قد وفرنا انا وزميلتي ما يقارب 5 الف دينار من مصروفنا ونحن طلاب نحسب حساب القرش بمصاريفنا التي باتت كاهل كبير يتحمله الاهل .
هذا الرجل الشهم عمل كل هذا دون مقابل ودون ان يعرففنا وعلمت كم اتصال اجراه مع ادارة الجامعة لاخذ موافقتها على اعتماد فترة التدريب . لا اريد اريد ان اكتب المزيد عنه وعن ما قدمه هو وزوجته واولاده واحفادة لنا استقبلنا ثلاثة ايام بمنزله ، زوجته تفرغت ليوم ترينا معلم مدينه Leverkusen وهو عرفنا على قامات عاليه من الاردنيين والفلسطينيين والعرب مقيمين في المانيا يساعدون الغريب قبل القريب . زرنا برفقته من اجمل ثلاثة مدن في المانيا مع ان كل مدنها جميلة وهي Berlinالعاصمه Stuttgart و Frankfurt هذا يعني خلال يومين قطع بنا ما يقارب الالف كم بسيارته لا ان يرينا معلمها فجسب بل كي نشاهد ثلاثة معارض للأجهزة الطبية ولنشاهد احدث التكنولوجيا والاختراعات الطبيه من خلالها التي تشارك بها اكثر من مئة شركه عالميه . كل الشكر للقامات الصادقة والواعية لاهل بلدي ورجلها الرجال بكل موقع وباي مكان في العلم وا شكر موقع كل الاردن فهو منارتنا الصادقة والامينه على مصالح الوطن والمواطن .

90) تعليق بواسطة :
29-11-2014 12:12 AM

الى ا 13 و اذا اردت ان تطاع باطلب المستطاع.

91) تعليق بواسطة :
29-11-2014 02:02 AM

رغم وجاهه الطرح الذي يقدمه الاستاذ الكاتب الا ان مسيره اكثر من قرن من الزمان بما فيها من الحروب ألعربيه الاسرائيليه والقرارات الدولية والمبادرات السياسية " والتي اخرها اليوم نيه الحكومه الفرنسيه بالاعتراف بالدوله الفلسطينيه" ، كل تلك الأحداث أوجدت منطقا سياسيا يصعب الابحار خارج رياحه وهذا المنطق السياسي هو في الدوله الفلسطينيه على أراض ال ٦٧ وهذا المنطق متعلق بالهبوط الحضاري العربي في هذه المرحله التاريخية وعدم القدره على احقاق الحق كما يراه العرب والفلسطينيين .
يطرح الكثير من المفكرين الفلسطينيين نضرتهم للجوء الفلسطيني عبر الواقع الحالي للامور، فيقسمون الشعب الفلسطيني بين من هم في ال ٤٨ ويطالبون بالمساواة وبين من هم في ٦٧ ويطالبون بالاستقلال وبين من هم في اللجوء ويطالبون بالعوده ،،،وهي أسس عادله ومشروعه قانونيا ، ولذلك يجب السؤال ، لماذا لا يجب التفكير في التكامل مع تلك الجهود الفلسطينيه ، فمثلا على الساحه الأردنيه هناك فرصه لتثبيت حق النازحين في حال الاعتراف بالدوله الفلسطينيه ، بينما يختلف الوضع في وضع اللاجئين حيث لا يعتبر القانون الدولي ال ٤٨ أراض محتله في خلاف عن ال ٦٧ ، ولذلك يختلف وضع المواطنين الأردنيين المتحدرين من ال ٤٨ حيث ان العوده متعذره في هذه المرحله التاريخية ،،،

92) تعليق بواسطة :
29-11-2014 04:46 AM

كيف ومن اين طلعت لنا يا سامر!! الان سيظن البعض اني امهد لترشيح نفسي كنائب في البرلمان ، ها ها ، على كل حال ظني لم يخيب بك انت ونسرين يكفي الشهادة و التقدير التي ارفقها مدير المستشفي لنتائج دورة التدريب لكم ، وهؤلاء لا يجاملون احد اطلاقا . انت اصيل ومن منبت اصيل ومثابر وملتزم وانا واثق من نجاحك مستقبلا لتصبح دكتور ناجح و مشهور يفتخر به كل العرب .
عوده للمقال انوه باثر و عمق تعليق الاستاذ خالد الحويطات وايضا الاطلاع على ما جاء باقوال معالي عدنان ابو عوده في الامس حول اثار اعلان يهودية الدولة الذي أقرته الحكومة الإسرائيلية . هناك تحضير وتمهيد يتطلب التكاتف بقوة حوله من الرجال المخلصين اردنيين وفلسطينيين لتوعية الشعبين والتصدي لما هو قادم .. جزء كبيرا منه مرر عبر غفلة منا وهو مسطر بتاريخنا ومكشوف اعلاميا بالوثائق على صفحات النت والجزء الباقي يمهد لتمريره مستغلين ضعف اجهزة نظامنا وضعف اقتصادنا وصور التهاب الاقليم من حولنا .

93) تعليق بواسطة :
29-11-2014 10:19 AM

ألأخ العزيز الدكتور عمر سلامه الفاضل حفظه الله ورعاه,
هذا ايميلي وهاتفي وارجوا التكرم بارسال ايميلك وهاتفك الي من خلال ايميلي ولك مني كل تقدير واحترام موصول .
salmanmaaita1945@gmail.com
وهاتفي
00962798572629
وكل الشكر

94) تعليق بواسطة :
29-11-2014 10:55 AM

من بيتها والله يا استاذ علي . ودعوة الخيرين لا ترد ولكن يبق الموعد المناسب وقد يكون في الربيع لكن الموضوع يبقى للتشاور معك ومع الاخوان . وليكن غداء عمل في حينه . لكن ما قلت لنا هل دعوتك من واقع شرط السيد البرغوثي أم على هامش الموضوع وأفضل أن يكون السيد البرغوثي موجود

95) تعليق بواسطة :
29-11-2014 11:53 AM

لم يقل سامر زورا ولا بهتانا
قال كلام ضمير حي لرد الجميل الى أهله وماقمت به من شرف الخدمة بدون تكليف او انتظار شكر لا يصنعه إلا أهل المروءة والشهامة وانت منهم .
كم طالب احتاج لوقفة معه ومنهم ابنائي المقيم منهم في المانيا حتى الآن او أقام بحكم الدراسة وعاد وكانوا بحاجة لموقف شهم رجولي كموقفك من سامر وزميلته .
شكرا لابننا سامر الذي رد الجميل ولو بالقليل وهذا ما يملك مرحليا .
انها في صحيفتك دنيويا وبين الأخيار ذكر عطر
وفي صحيفتك يوم تلقى الله بعد عمر طويل .
الشكر لا يكفي لمن الشهامة من خلقهم وطبعهم

96) تعليق بواسطة :
29-11-2014 03:36 PM

اخي د. فؤاد بطاينه..دعوتي لكم قائمه وشرف لي استقبالكم بالةقت المتاسب لكم..
اما حةاب سؤال اخي ماهر..
ا. ابشركم ان من يريد جواز فلسطين..فهم متاح ومتوفر وبدون اي دخل ﻻسرائيل..
القوانين ...
اوﻻ.. اتفاقية اوسلو البند( 12 )..
اﻻرتباط والتعاون مع مصر واﻻردن: سيقوم الطرفان بدعوة حكومتي اﻻردن ومصر للمشاركه باقامة ترتيبات مع حكومة اسرائيل وممثلين الفلسطينيين من جهه وحكومتي اﻻردن ونصر من جهة اخرى لتضمن هذه الترتيبات ( إنشاء لجنه مستمره لﻻتفاق على اشمال السماح بدخول كل اﻻشخاص الذين نزحو من الضفه الغربيه وقكاع غزه عام1967.
المعلق( هذه موافقة اسرائيل مع ابفلسطينيين على السماحىبعودة مل نازحين 67..للضفه وغزه..فقط على اﻻردن ومصر اشميل اللجنه الدائمه لعودة نازحين67 مع اسرلئيل والفلسطينيين..درب عودة النازخين فاتحه بموافقة اسرائيل باتفاقات اةسلو الواضحه اعﻻه )
ثانيا..قانون1 لعام2008 حق العوده لﻻجئين الفلسطينيين.
ماده2.حق العوده ثابت وﻻ يجوز التنازل عته او مقايضته
ماده3. حق العوده ينتقل من اﻻباء لﻻباء ﻻ يسقط بمرور الوقت وﻻ يجوز التصرف او التنازل عنه
ماده5.ﻻ يجوز توطين الﻻجئين الفلسطينيين او تهجيرهم كبديل لحق العوده
ماده6. كل من يخالف هذا القانون يعد مرتكبا لجريمة الخيانه العظمى
ثالثا..جواز السفر الفلسطيني.
قانون اﻻحوال المدنيه الفلسطيني رقم2 لعام1999
كل مواطن فلسطيني له الخق بحةاو السفر والهويه الفلسطيتيه والرقم الفلسطيني
المةاطن الفلسطيني كما عرفه الميثاق كل من كان او اجداده من مةاطني فلسطين1947
شروط الحصول على الجواز من الجاخليه او السفارات
# تعبئة النوذج الخاص
#شهادة ميﻻد اصليه
#4 صور على خلفيه زرقاء
#وثيقة اﻻب واﻻم الفلسطينيه
#ؤسوم 35 دينار
تفس الشروط للحصةل على الهويه الفلسطينيه
( كل فلسطيني يحق له جواز سفر دولة فلسكين وهةية دولة فلسطين..ومعترف بهما باغلب دول العالم..ويمكنه الدخول للمحافظات الجنوبيه..واستقﻻلنا قريب لينتهي احتﻻل ومراقبة اسرلئيل للدخول للضفه )..
اخي ماهر..اخي خالد
بالقوانيين ابساريه الفلسطينيه ..اجبت سؤالكم
وكل هذه القوانيين واتفاقية اوسلو المتضمنه الموافقه على عودة كل نازحين 67 من الضفه وغزه.والسؤال لكم اخواني: من يشكل اللجنه الدائمه حسب اﻻتفاقيه ومن يعود للضفه وغزه من نازحين67،!
وتقبلو محبتي وتقجيري لهذا النقلش الخضاري الراقي على مةقعنا كل اﻻردن..لنصل للخقيقه..

97) تعليق بواسطة :
29-11-2014 07:35 PM

يشرفني أخي الكبير الأصيل علي الطهراوي حفظه الله ورعاه أن أكون ضيفا على مائدة طود شامخ جواد سليل عائلة أردنية كريمة بمعية قامات وطنية نعتز بها ونفخر..وكم كنت أتمنى أن أكون في الأردن لمقابلة هذه الوجوه الطيبة .
ماهي غريبة عليك أخي على فأنت راعي الأوله وهاذا ديدنكم وهذه عاداتكم
العربية الأصيلة.
انشاء الله الجايات أكثر من الرايحات.

98) تعليق بواسطة :
29-11-2014 08:50 PM

يعني كل تعليقاتنا راحت هدر و لم نستطع اقناعك بصعوبة الحصول على جواز سفر فلسطيني وان اسرائيل هي التي تصرف الجواز و ليس عباس وسلطته
بكل الاحوال نتمنى مساعدتك بالحصول على الجواز و نتمنى مساعدتم في عودتنا الى بلدنا فلسطين وشكرا لكم على تحملنا طول السنين الماضية

99) تعليق بواسطة :
29-11-2014 08:58 PM

كل الشكر والتقدير لسعادة السفير كاتب هذا المشروع الوطني الجامع .
حتى ننتقل الى الجانب العملي دعما لهذا المشروع يجب أن تلتقي ارادة الكاتب مع ارادة ثلة من أبناء الوطن لتشكيل نواة وطنية موثوقة وبينها من الخطوات واللغة المشتركه ما يكفل نجاح هذا المشروع الذي يمهد لعقد مؤتمر وطني ومن هؤلاء الذوات المكون الرئيسي للجنة الوطنية العليا للمتقاعدين العسكريين في تشكيلتها الأخيره وهم :
فريق ركن م محمود حماد
فريق ركن م موسى العدوان
لواء ركن م سلمان المعايطه
لواء طيار م سالم عبيدات
عميد م سامي المجالي
عميد م عبدالرحمن الدلاهمه
عميد د م علي الحباشنه
عميد م محمد كاسب
عقيد م بخيت خلايله
عقيد م سالم ضيف الله
عقيد مهندس م علي فريحات
عقيد مهندس م فواز صرايره
عقيد م حجازي البحري
مقدم م خالد المجالي
مقدم د صيدلي م ابراهيم نصيرات
مقدم م جمال المجالي
مقدم م امين جعافره
ملازم د م يوسف الحامد
وكيل اول م عوده قطاطشه
والساده الذوات مع حفظ الألقاب
فؤاد بطاينه مصمم المشروع
م علي طهراوي
د عيده المطلق
طارق التل
خالد البرغوثي
خالد حسنين
سالم فلاحات
د بسام الهلول
د حكمت قطاونه
د منصور معايطه
د سالم الحياري
م ياسين طراونه
طايل بشابشه
ياسر شرعه
ماهر كسواني
د مهندس عمر سلامه
طالب جامعي سامر العدوان
د اكرم كريشان
عمر المجالي
د سامي المعايطه
أعتقد ان هذا الكم من ابناء الوطن يكفي لتشكيل برلمان شعبي كما جاء بمشروع كاتبنا وقادرون على السير بخطى ثابته للإعداد للمؤتمر الوطني السادس المؤتمر الضروره في هذا الوقت بالذات
كل الشكر لموقع كل الأردن المتنفس والمعبر عن الهم الوطني الأردني ولمديره الفذ ومحرريه الأفاضل .

100) تعليق بواسطة :
29-11-2014 11:19 PM

بعد التحية والاحترام والشكر على حماسك للمشروع واقتراحك . وبعد تقديم احترامي لكل الشخصيات الوطنية والمحترمه التي ذكرتها أقول لك من واقع فهمي وتجربتي

العمل السياسي المنظم في بلدنا محارب بصوره منظمه وهناك القدرة والوسائل للنجاح في هذه الحرب وإفشال أي مشروع . وهناك أمثله شملت للأن كل التجارب بلا استثناء . ولذلك يجب تجاوز الطريقة التقليدية في العمل وأن يكون التصور لتجسيد الفكرة شاملا بالأساس سد كل الثغرات التي ينفذ منها الاختراق مسبقا . كما يشمل تحصين وضمان عدم استطاعة المخرب أو المخترق ( بفتح ال ر) من تنفيذ رغبته ابتداء ولاحقا . وربما لدي تصور لذلك . فالأمر أخي ليس بالصورة والبساطه التي تعتقدها . والفشل يولد الاحباط وتراكمه يولد اليأس واليأس انتحار . ونحن نريد الحياه والبقاء الكريم لنا ولأجيالنا وهم أحفادنا
. أن المشروع كفكره يجب أن يبحث من قبل مجموعه متجانسه ومتفاهمه ومصغره جدا لا تتجاوز الأربعه أو الخمسه . وإن وجدت الفكره ملائمه كفكره . تنتقل لوضع تصور لتجسيدها ويمكن لها إن رأت مناسبا أن تدعوني للمشاركة بصفة ضيف في وضع التصور وأنسحب من الصورة عند انتهاء مهمتي لتقوم هذه المجموعة المصغرة ببحث المشروع مع القاعده الأوسع من طينتها .. واقترحت في مقالي أن يتبنى الفكرة عسكريينا المتقاعدين الاحرار وكل عسكرنا أحرار . ، وفي تصوري أن يكون هذا البرلمان بإشراف العسكر المباشر لدى وضع نظامه الداخلي وتشكيله على سبيل الحصر . وبإدارتهم فيما بعد في الظل من خلال مكتب وطني دائم له شروطه وتحصين أفراده من الاختراق . أما إذا لم يتم الاتفاق على المشروع داخل السلك العسكري هذا ، فربما حينها يجد من يتبناه من مجموعه متفاهمه من غير العسكريين دون استثنائهم بالطبع من التشكيله أو غيرها
مع كل التقدير

101) تعليق بواسطة :
30-11-2014 07:54 AM

للعسكريين المتقاعدين بكافة لجانهم وفصائلهم وتياراتهم كل الاحترام و التقدير وجهودهم الوطنية مشكورة .. لكن للاسف تم تفتيتهم واختراقهم باساليب الاختراق اياها وهم ايضا بحاجة لخبرات سياسية تدعمهم سيما انهم على استعداد للتقدم

102) تعليق بواسطة :
30-11-2014 10:30 AM

غيّب الموت أمس الشاعر اللبناني سعيد عقل (مواليد زحلة 1912) عن عمر ناهز المئة وعامين. غاب الشاعر فأيقظ ذاكرة الفلسطينيين بكلام موجع وقاس قيل بحقهم في أكثر أيامهم حُلكة. استعادوا مقابلة تلفزيونية أجريت مع الشاعر في غضون الاجتياح الاسرائيلي للبنان عام 1982 خلاصتها دعوته لمن سماه «البطل» (مناحيم) بيغن (رئيس الحكومة الاسرائيلية ذلك العام) كي «ينظف لبنان من الفلسطينيين». كما يدعو فيه اللبنانيين للقتال إلى جانب الجيش الإسرائيلي، معتبراً هذا الأخير «جيش الخلاص».
كما تناقل ناشطو الميديا الاجتماعية مقولته الأشهر، الأقرب إلى فتوى «على كل لبناني أن يقتل فلسطينياً». هذا في وقت أبرق الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى رئيس الحكومة اللبنانية ورئيس مجلس النواب اللبناني معزياً بوفاة الشاعر مشيداً «بمناقب الفقيد ودوره الكبير في إثراء الثقافة العربية».
كلمات الشاعر العنصرية والفاشية، لا يمكن اعتبارها، على الأقل لكثرتها وتعدد مواضعها، مجرد زلّات لسان أو فورة غضب، واحدة منها تشجع وتقف مع مرتكبي مجازر «صبرا وشاتيلا»، الأفظع في القرن العشرين. مع ذلك فقد أشعلت مواقفه وكلماته جدلاً كبيراً، بين من يعتبر أن «الكلام مجتزءاً من مرحلة طويلة عريضة كان اللبنانيون يذبح بعضهم بعضاً، ومعهم كل شعوب الدنيا، واللبنانيون أنفسهم من كل القبائل والأجناس والطوائف كانوا في استقبال الجيش الإسرائيلي ورموا عليه الورد»، وهناك من يعتبر أن الشاعر «جمع بين أرقّ المشاعر وأكثرها بشاعة، وبين العقل والجنون. كأنه لبنان في وجوهه وتحولاته». هذه المعركة ليس الأولى في تاريخ الشاعر الراحل في ما يتعلق بتصريحاته ضد الفلسطينيين، فقد أشعل تكريم «بكركي» (البطريركية المارونية لسائر المشرق) للشاعر عام 2011، جدلاً مماثلاً، حين تجاهلت الكنيسة دعواته الفاشية إلى القتل والخلاص من الفلسطينيين الذين وصفهم بأقذع الأوصاف.
هذه النزعة ليست ضد الفلسطينيين وحدهم، إنها نزعة لازمت الشاعر أبداً، نزعة تدعو إلى تمجيد لبنان، بل إلى «لبننة العالم»، (حتى أن مصطلح «اللبننة» يسجل باسمه في أذهان الكثيرين) معتداً بأن «عرش الله مصنوع من خشب الأرز الذي في لبنان». وفي إطار ذلك دعا إلى التخلص من اللغة العربية باعتبارها «كرخانة»، وإلى إحياء «اللغة اللبنانية» بأحرف لاتينية، بل أصدر بالفعل ديواناً شعرياً هو «يارا» بتلك «اللغة»، لكن أحداً لم يحفل بتلك المحاولة.
إنه شاعر كبير بلا شك، وأحد الآباء الكبار للثقافة اللبنانية. أغنى العربية، وكتب لها أجمل ما غنّته فيروز بالفصحى، «غنيت مكة» مثلاً وهو المسيحي، إلى أغنيات أخرى. كما أغنى المكتبة بأعمال من قبيل مسرحيته «بنت يَفتاح» (1935)، «رِنْدَلى» (1950)، «كأس الخمر» (1960)، وسواها الكثير.
من حق الجميع بالطبع أن يحتفي بالشاعر الراحل، لكن لا أحد بإمكانه أن يلوم الفلسطينيين على جرحهم جراء مطالبته بإبادتهم، خصوصاً أن عقوداً مضت قبل أن يعتذر الشاعر عن دعواته تلك، وما صمته إلا إصرار على ذلك، خصوصاً أن جهات طالبته من قبل بالاعتذار، ولم يكترث. رحم الله الشاعر الكبير.

103) تعليق بواسطة :
19-11-2016 04:35 PM

ولْكو مَحْنا سوريين.. ومعنا الفلسطينيين.. تاريخنا قبل أقل من 100 سنى.. الاعتزاز بسوريتنا لا يلغي أردنيتنا بل يجذرها.. ويثبتها في التاريخ... ويحميها ي....

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012