لماذا يا كل الاردن تتيعون اخبار الرفاعي ؟
يقول دولته :
....واعتبر أن البطالة اخطر على الأردن من كل التحديات والعوامل الخارجية التي تتحدث عنها الدولة خصوصا في وجود ' جهات أخرى ' ذاهبة لإغراء الشباب الأردني بالمال الذي ينقص أي عاطل عن العمل ....
والله انك ذكي يا زلمه .. من زمان قول هالحكي ترى كلامك مسموع عن اصحاب القرار ..
البطالة متفشية بأكثر من 60% بين الا{دنيين في القرى والأرياف والباديه يا دولة السمير والعاملين هم عسكر ودرك وشرطه .. ولو احدهم راجع مؤسسة خاصة ليعمل لقالوا له : مكانك عسكري الله يسهل عليك
والشهادات الجامعية حبطرش .. مثل البلوط في جبال عجلون لا تأكله الغنم لأنه عتيق وفقد قيمته
اتفق معك بان احدى مسببات البطالة هي السياسات التعليمية وشخوص من يتولوا المسؤولية ولكن باقي ماقلته للمجلة فهو يصب في خانة الحيتان ودمار للبلد لان المستثمر الذي تريده ان يكون فوق القانون وستركبه على اكتافنا
دولته كعاقب الشتاء بشرائه فروه لان هذا الحديث عن البطاله وعواقبها كان مدار حديث وقبل عدة سنوات مابين الحسين رحمه الله ومجلس الملك وحينها اشار المرحوم حمد الفرحان العين انذاك بان القادم والاكثر خطوره على البلد هي البطاله ودولته ايامها كان ينعم بالعسل ولا يسمع بالبطاله ونتائجها المستقبليه الا في هذه الفتره التلميعيه لدولته لعله يتربع على كرسي ابيه واجداده ويعالج لنا البطاله ويضع الحلول الدراماتيكيه للقضاء عليهاومعالجة كل جيوب الفقر والبطاله وان غدا لناضره قريب حمى الله الاردن الغالي
تسلسل درجات الخطر على الأردن
السياسيون النفعيون التابعون المرددون كالببغوات والبرامكه .
الفساد في الصف الأول وحماته.
مجالس التشريع ولا تشريع إلا ضد مصالح الوطن العليا
التوريث والشلليه في المناصب العليا وتدوير الكراسي بين ذات الفاسدين .
فقدان السياده الوطنيه ووضع كل مستقبلنا سكينا على رقابنا بيد العدو الصهيوني .
ارهاب الدوله وتغولها على أصحاب الرأي الذي يخالفها وإلقائهم في السجون بمصطلحات هجينه ومضحكه.
التظليل الإعلامي الرسمي والمطبلين .
تفكيك الدوله والمجتمع
التعليم
الصحه
البطاله
الفقر
الفساد الإداري المقرون بالنفاق والمحاباه والشلليه والظلم
وأخطرها القرارات الفرديه
ياتي بعدها الإرهاب بكل اشكاله في المرتبه الأخيره.
*(BUSINESS INTELLIGENCE MAGAZINE)
* وما ادرانا ماهي (المجلة الاستخبارية) المذكورة ؟
.
-- معلومة تهم القاريء, منذ أن ترك احدهم منصبه في "البلاط التايلاندي" وتولى إدارة إستثمارات تخص زوج شقيقة ولي عهد تايلند حاكم " مكاو "نزل غضب "بوذا" على ذلك المسؤول من قبل زوجة ولي عهد تايلاند تايلند فعطلت إستثمارات الصهر و سعت بكافة الوسائل لتلقين ذلك المسؤول درسا يجعله عبرة لغيرة .
-- ولم تنجح حتى الآن كافة مساعي المسؤول السابق طلبا للمغفرة و لولا ذكاؤه و كون ابيه الكاهن الأقدم في المعبد لقضى المذكور " دعسا بالأفيال "
.
من الجميل ان يذكرنا دولته بحضوره عبرالاعلام بين الحين والاخر وآه يا بلد
سيدي ، ربما جاء حديثك عن الأزمه المعيشية والاقتصادية في بلدنا متأخرا ، فهذا لم يعد من أولويات الدولة كما نشاهد اليوم . وحديثك سيدي فيه كمن يرقص بالعتمه ، . إننا نغرق في أولويات فاضت علينا ونحن لا نملك سدا لها . إنها أولويات جاءت على حساب تأزيم واستنزاف ما تتفضل به يا عزيزي .
وألا ترى سيدي أنه كان من الأفضل أن لا يأتي هذا الكلام من رئيس وزراء سابق ومستثمر . فقد يفتح هذا الباب للمشككين والانتهازيين والطفوليين للطعن في مصداقيته ونواياه . وكنت أتمنى أن لا تتكلم عن التراكمات حتى لا يظنن أحد من هؤلاء المشككين بأنه كان لك فيها مساهمه .
ومن حيث أن المشكله الأهم هي في الشخوص فأنا والجميع ربما يتفقون معك وعيونهم مشدوة نحوك عزيزي .ولكن لي مأخذ واحد عليك ، فإذا كنت تقصد تقديم نفسك كفارس بديل عمن تعتقده سيترجل ، بداعي قدرتك على القضاء على البطالة ، إبعاد للشباب عن داعش وأخواتها ، أقول لك بأن الظلم البطالة والظلم والبؤس واليأس كله موجود عبر التاريخ وعلى مساحة الأرض لكنه لم يخلق يوما إرهابا . أتمنى لك التوفيق فيما قصدت
(اليكم التعليق التالي...)
1 ـ خلال وظيفتي الرسمية السابقة كمدير لمكتب الاعلام الاردني في لندن، والذي كان تابعا للديوان الملكي الهاشمي.
2 ـ فقد تم الايعاز لي بضرورة قيام مكتب الاعلام الاردني، بالاشتراك مع ما امكن من الصحف والمجلات والدوريات والمنشورات والمواقع الالكترونية المحمية ذات الطابع الاستخباري، الامني منه والاقتصادي، خاصة بسبب انتهاء الحرب الباردة.
3 ـ وضرورة ووجوب ابلاغ الجهات الاردنية الرسمية المختصة، باية تصريحات تصدر عن اي مسؤول رسمي اردني للجهات الاعلامية المذكورة، مهما عليت مرتبته.
* والان وبكل صدر رحب، يصرح الرفاعي لاحدى الجهات الرسمية المشار اليها باعلاه جهارا نهارا بما يفيض علمه من معرفة ودراية، فهل سقطت المحاذير من وجوب وقف هكذا تصريحات للجهات الاستخبارية، خاصة الاقتصادية منها ؟
سؤال مفتوح الى دولة السيد/سمير الرفاعي المحترم
بعد التحية،
* ما هو اخطر علينا كشعب اردني من كل التحديات :
1 ـ البطالة الاردنية، المقنع منها وغير المقنع، المعلن منها وغير المعلن.
2 ـ ام امبراطورية الفساد الاردنية الافعوانية الممؤسسة والمنظمة، وامبراطورها الافعواني الهلامي الطبع والطبيعة ؟
3 ـ راجيا التكرم من دولتكم الافاضة حول رسالة وفلسفة المجلة الفكرية التي قمتم بالافادة لها بما قمتم به دون تحفظ يذكر، او بتحفظ مدروس وممنهج حسب العرف والاصول حسب المقتضى وواقع الحال؟
واقبلوا الاحترام،
حسين غازي خير
17/12/2014
والله من وراء القصد.
بتقول ..
البطالة اخطر على الأردن من كل التحديات والعوامل الخارجية التي تتحدث عنها الدولة ..
مين جاب البطاله وخلقها في هالبلد مهي نفس الدولة يلي بتحكي عنها يا صاحب الدولة سابقا ..
البطاله من اهم اسبابها عدم تكافوء الفرص بين ابناء الوطن ..
في ناس يعني من امثالك وامثال سمو ابوجوده مالك مزرعة وزارة الخارجية وصاحب المعالي البودي جارد سابقا والكثيرين من اصحاب الدولة والمعالي والسعادة ممن يتخرجوا من الجامعات وتقدم لهم المناصب والالقاب كهدية تخرج يعني نقوط ومكارم واعطيات ..
ذكرتني في احد الاصدقاء رحمة الله عليه شاب متخرج من اعرق الجامعات الامريكية ويحمل البكالوريوس والماجستير في العلوم الساسية والعديد من الشهادات وحسن المظهر والخلقه والاخلاق والاصل ومن اكبر العشائر الاردنية مات وهو بحاول انه يعمل في وزارة الخارجية .. بس طبعا ما قدر لانها مزرعة ..وهكذا العديد من الوزارات والهيئات والدوائر ..
يعني العديد من المسؤولين الاردنيين او تقدموا حسب الاصول لديوان الخدمة المدنية وانتظروا دورهم بتعيين بكونوا الان بدرجة الخامسة وليسوا اصحاب دولة ومعالي ..
هل لدى دولتك حلول لمشكلة البطاله ؟ وهي فعلا مشكلة المشاكل
اختلف معك بما استنتجته ، او اعتقدته ، فالمسؤول تولى بعد ترك الاستثمارات منصبا رفيعا ، اما الصهر فهو من صرف النظر عن التوسع في الاستثمار في " الجزيرة " لاسباب تخصه ، فبالتأكيد لا تستطيع زوجة ولي العهد التشويش عليه ولو ارادت
اذا كانت اراء واقوال وتحليلات وافعال وخبرات وانجازات روؤساء الحكومات السابقة والمستوزرة صحيحة وصادقة ؟؟؟
فمن ذا الذي اوقع الوطن والمواطنين في الهاوية ؟؟؟
وكيف سيوافق الشعب على ان يعود اي من المسؤلين الفاشلين في بناء الوطن والمواطن ونجح في مكافحة الإصلاح ومكافأة الفساد لسدة الرئاسة ؟؟؟
لايلدغ المؤمن منجحر مرتين !!!
هذا اذا كان الشعب الأردني مؤمناً !!!
انشاء الله ما يتهنوا لا دنيا ولا في الاخره