أضف إلى المفضلة
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
مجلة أمريكية : واشنطن تدرك الهزيمة المحققة لكييف لكنها تصر على ضخ الأسلحة لها اليمنيون يواصلون هجماتهم على السفن التي تتجه الى الكيان الصهيوني دعما لغزة احتجاجات الجامعات الأميركية تتوسع دعما لغزة وانضمام جامعتين جديدتين مطالب بشمول أحياء بشبكات المياه في عجلون 10 إصابات بجروح وكسور بحادث تصادم مركبتين في جرش مقتل 4 يمنيين باستهداف أكبر حقل للغاز في كردستان العراق الأمم المتحدة تصدر قرارًا حول ادعاءات مشاركة موظفي اونروا بطوفان الأقصى الأمم المتحدة: 37 مليون طن من الأنقاض في غزة تحتاج 14 عامًا لإزالتها الفايز يلقي كلمة في مؤتمر برلمانيون من أجل القدس بإسطنبول إصابة بن غفير جراء حادث انقلاب مركبته في مدينة الرملة 1063 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة خلال الأسبوع الحالي الهيئة العامة للصحفيين توصي بتحويل منتحلي المهنة للمدعي العام مسيرات في عمان والمحافظات للتنديد بالعدوان الغاشم على غزة الأرصاد تحذر من السيول والانزلاق على الطرقات السبت منظمة كير تطلق نتائج دراسة تقييم الاحتياجات السنوي للاجئين
بحث
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024


عباس: مشروع القرار الفلسطيني يؤكد على حل الدولتين

18-12-2014 05:03 PM
كل الاردن -
قال رئيس الدولة الفلسطينية محمود عباس ان مشروع القرار الفلسطيني المقدم لمجلس الأمن يتضمن التأكيد على ان حل الدولتين يجب ان يكون على أساس حدود الرابع من حزيران 1967م ، وان تكون القدس عاصمة لدولتين، وأن القدس الشرقية هي عاصمة فلسطين إضافة إلى ضمان إيجاد حل عادل لقضية اللاجئين بالاستناد إلى مبادرة السلام العربية، ووفق القرار 194، ووقف الأنشطة الاستيطانية، ووضع ترتيبات أمنية لذلك.
وأضاف الرئيس عباس في كلمة وجهها اليوم من مقر الرئاسة بمدينة رام الله، ان توجه القيادة الفلسطينية إلى مجلس الأمن من خلال تقديم طلب لهذا المجلس من خلال الأردن الشقيق، هو تأكيد على مصداقية القيادة الفلسطينية،مشيرا الى ان المشروع يرحب بعقد مؤتمر دولي لإطلاق المفاوضات على الا تتجاوز هذه المفاوضات مدة عام، وتضمن إنهاء الاحتلال.
وعبر عباس عن شكره للأردن على جهودها التي بذلتها لإنجاح المشاورات وتقديم مشروع القرار لمجلس الأمن يوم أمس، وكذلك جميع الدول الشقيقة التي شاركت في المداولات، كما شكر فرنسا وجميع الأصدقاء الذين شاركوا بهذه الاتصالات لأفكارهم ونصائحهم التي قدموها.
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
18-12-2014 05:46 PM

كل الشكر للأردن .. بمواقفه المتميزة دوما

الشيء من معدنه لا يستغرب

كل الشكر لمن وقف و يقف مع فلسطين شعبا و قضية

2) تعليق بواسطة :
18-12-2014 05:48 PM

تحية تقدير و احترام للرئيس ابو مازن على مواقفه الشجاعة

تحية للرجل الذي لم يتنازل و لم يتخاذل

3) تعليق بواسطة :
18-12-2014 06:32 PM

تمثيل بارع

4) تعليق بواسطة :
18-12-2014 06:44 PM

ماذا ابقيت للمحادثات العبثية وانت تقدم لاسرائيل التنازل خلف التنازل قبل المحادثات وما على اسرائيل الا التريث والمماطلة وستاخذ كل ماتريده منك على طبق من ذهب دون محادثات

5) تعليق بواسطة :
18-12-2014 07:57 PM

بعد ثمانين سنة من الكفاح المسلح والنصال رجعنا نتوسل للامم المتحدة التي بهيمن عليها اليهود انها تعطينا من فلسطين شقفة ارض نعكل عليها دولة وبعد ثمانين سنة رجعنا نترجى بمجلس الامن انهم يوافقوا على مشروع تقسيم لفلسطين العربية علما بأنه مشروع التقسيم لفلسطين كانوا بالوا عليه كل جدودنا وداسوا عليه بكعب احذيتهم قبل ثمانبن سنة وكانوا يقولوا اذا احنا بالبواريد الانجليزية مش قادرين نحرر فلسطين بكره ببجوا ولادنا بحررزها بالبواريد والرشاسات العربية

لكن الزمن مر وبعدنا عالبواريد والبنادق الانجليزية والامربكية مرت الايام والعرب كل سنة من فشل لفشل ومن هزيمة لهزيمة وكل بوم بتنازلوا شوي عن حقوقهم ومطالبهم واكثر اليهود تفائل ما توقعوا انه توصل الامور لهون واكثر العرب تشاؤم ما توقعوا توصل لهون لكن كل شي ممكن في زمان رئيس فلسطبني اكثر طموحه انه يحصل فيزا زياره لمسقط راسه بصف

6) تعليق بواسطة :
19-12-2014 08:31 AM

نعم ، كل الشكر والتقدير لجلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله وللأردن شعبا وموقفا حرا أمينا ... الأردن يلبي رغبة القيادة الفلسطينية ...ولكن للأسف كل هذه الإجراءات لا جدوى منها ، هي مضيعة للوقت وتخل عن المبادئ والقيم ، وتنازل عن مرجعيات وقرارات أممية معتبرة مثل 194.. 242 .. 338 وغيرها واول من يدرك ذلك هي السلطة ذاتها .. إن تصرفات السلطة هي التي جعلت القضية تتراجع وهي التي شرعنت للاحتلال والاستيطان وميعت بل شطبت حق العودة ... أما ال فلسفات التي تتحدث عن الكيان الفلسطيني فهي فلسفات فارغة وهو حمل كاذب ... ليقل لي منصف لا متشدق أو متفيهق ما الفرق بين السلطة وروابط القرى التي اتهمتها المنظمة في حينه بالخيانة مع أن دورها كان خدميا فحسب ... اختصر بسؤال : كيف لإنسان أوكيان مهما سمى نفسه بعشرات الألقاب أن يملك آرادته وينتزع حقه وهو يمد يده لعدوه ليعطيه ما يشتري به رغيف خبزه ، ويحدد له مكان وزمان تحركه ، ويقف على لسانه رقيبا ... من أراد ان يجيب فليجب بلا فلسفة . فما أكثر الفلاسفة المحللين لكل محرم في هذا الزمن الرخيص .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012