.
-- ضربة مبكرة تحت الحزام لهيلاري كلينتون قبل تحضيرها لترشيح الحزب الديموقراطي لأن الذي وصفه بأنه يصلح " جرسون " هو زوجها بيل و هو يهمس و إلتقط صحفي الإشارة .

-- لو كان منه خير يرتجى للسود لما أوصله الكارتل للرآسة , بل أتوا به ليكبح السود انفسهم و يتحملوا نهب مدخراتهم و املاكهم يالازمة الاقتصادية المفتعلة لأن الرئيس صار منهم .

.

عادي صارت معنا كتير نروح على بيت احدهم من ...تقتحلنا مرته نحكيلها وينه بابا ماستر روحي وناديه كل فكرنا انها الخادمة ههههههه تطلع مرته ههههههه ونتخوزق ..

عندنا لو حدا يعملها مع حارس شخصية كبيره بروح بداهيه فكيف مع الملك او زوجته؟؟؟؟ يا بيييييييييييييييه

اوباما اول ما شفتك حسبتك قرابتنا

ونحن معشر العرب والمسلمين نفيدكم بمعلومة هامةوأساسيةهي أن هكذا أفعال منبوذه في دينناوقد ثبت عن رسول الله "صلى الله علية وسلم" أنه قال "الا لافضل لعربي على اعجمي ولا لأعجمي على عربي ولا لأحمر على اسود ولا لأسود على احمر الا بالتقوى ان أكركم عند الله اتقاكم وقد ثبت في الحديث أيضا عن رسولناالكريم أنه قال لرجل كان قد عير أخر بأمه كأن قال له ياابن .. انك امرؤ فيك جاهلية - دعوها فانها منتنه.
وأقول لكم حقيقة باننا نتأثر نفسيا عندما نسمع عن هكذا أفعال.

براك اوباما كثير الشبه بشب مت الرياحنه (المشارع )عمل عندي افتره وهو بارع بالحصيده بالمنجل وقد سافر الى امريكا للترزق.الطرف التي تحصل مع اوباما هي لعدم اصطحابه للحرس والهلما وديكورات الكذب كما يحدث قي بلادنا العربيه فهو منتخب من الشعب وهم من انتخبه واراده رئيسا ولم يحتل منصبه بالقوه والعسكر .ايام بوش الاب دخل مطعم ما معه غير حارس واحد والسائق بالخارج اكل ودفع الحساب وخرج ولم اشاهد الاهتمام الكبير به من قبل اصحاب ورواد المطعم ؟؟؟

المشكلة في ( الكرزما ) وليست في لون البشرة ، فلم يحصل هذا مع نيلسون منديلا ولا مع كوفي انان ولا حتى مع كولن باول وزير خارجية امريكا الاسبق ، وهم كلهم داكني البشرة ، لكن المشكلة في ( الكرزما ) وليست في لون البشرة كما قلت ، فلو وضعت صورتين إحداهما لأوباما والثانية لبوتين وحاولت أن تقرأ كارزما الشخصية لكل منهما بمعزل عن لون البشرة ، فمن المؤكد أنك ستجد أن القضية (الهيبة والعظمة ) ليست في لون البشرة .

الى المغترب يعني الملايين الي صوتت لاوباما تيوس و ما خصهم استخفاف كبير منك بشعب يمارس جميع حقوقه الديمقراطية على اكمل وجه