على مصر الرد بالسماح للاكراد بعقد اجتماعاتهم في القاهرة لان الشعب الكردي له الحق في دولة في تركيا المحتلة للأراضي الاكراد وعلى مصر والدول العربية الاعتراف بدولة الاكراد
انقرة عملاء سرقوا ثورات العرب الشرعية
وعليك ان لا تقارن بين نظام انتخبه شعب وجاءت زمرة فاسدة انقلبت عليه وبين اقليات كردية تتحالف مع الكيان الصهيوني لتشكيل دولة على حساب اراضي عربية ..
خليك على بيان العسكر افضل .تركيا كبيرة عليك وانقرة لا تتعامل مع العملاء وحامي حمى الصهيونية السيسي
الى تعليق 3و4 كلام تعليق 1و2 صح وانتم باين عليكم دواعش ديروا بالكم اجتماع هؤلاء الفاشل كمن جاء ليقيم الدين في مالطا وترك الي اهم منها
..لم اقحمت داعش في الموضوع اعتقد انك من اصحاب .ان لم تكن معي فانك ارهابي كفاية هذا النهج الذي جعلك .حبيس فكرتين كالتي في مصر والعالم ان كننت تعارض السيسي فانت اخوان او كنت تعارض امريكيا واسرائيل فانت داعش ..وبالمناسبة انت كداعش .لا تحترم رأيا يخلف رأيك وفكرك .لا ترمي الناس بما هو فيك
الى التعليقين 3 و4:حلمكما بعودة الاخونجية الى حكم مصر كحلم ابليس بالجنة.
شو يا كل الاردن، صايرين تتبنوا أخبار الإخوان حتى بأخطاءها المطبعية......، مجلس حل بقرار محكمة ونفذ الحل الرئيس المنتمي لنفس التيار، هلا صار شرعي ومقبول ينعقد خارج الحدود وبنواب الإخوان فقط اللي عددهم لا يزيد عن 40 بالمائة من الأعضاء أكثر من نصفهم محكومين! آه تذكرتك، مثل فيلم اجتماعات المجلس التشريعي الفلسطيني في ضيافة حماس بفضل بدعة التوكيلات! دخلك اللي ما معه توكيل، شو يعمل؟
انا معك حلم بليس في الجنة .لان ابليس قدر عليك ليجعلك شريك له في جهنم .الفضيلة .هي عدوكم الوحيد لا اعرف ماذا تنتظرون من الدنيا لتقدم لكم ابادة ما هو اسلامي .
على الحكومة المصرية دعوة الأرمن للعقد مؤتمر حاشد لاجل مطالبة تركيا باعتذار علنا وامام العالم لذبحهم مليون ونصف ارمني ودفع تعويضات لعائلات الضحايا المساكين من الأرمن
دعونا يا اخوان نضفي بعض الضوء على هذا الامر الذي يبدو انه معقد وهو ليس كذلك. اولا: تركيا دولة ناتو وهذا يعني انها دولة صهيونية لان دول الناتو هي التي خلقت اسرائيل. ثانيا: تركيا يحكمها الاخونجية. ثالثا: الاخونجية الذين ثاروا على سوريا يذهبون الى اسرائيل للعلاج. رابعا: اسرائيل تمد الاخونجية، الذين يقاتلون الحيش العربي السوري ويدمرون البنى التحتية للجمهورية العربية السورية، بالسلاح واللوجيستيك والمشافي الميدانية والحماية. خامسا: الاخونجية لا يؤمنون بالقومية العربية ولا يعترفون بوطن عربي. يريدون فقط انشاء الدولة الدينية. سادسا: الاخونجية في غالبيتهم اصحاب بزنس ولهم مصالح راسمالية هنا وهناك، وهذا بدوره يستلزم العمل بنظرية حكلي تا حكلك.