أضف إلى المفضلة
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024


موسى العدوان يكتب : الصــحفيـون المـفـلســون

بقلم : فريق ركن متقاعد موسى العدوان
23-12-2014 09:42 PM

موسى العدوان

من الظواهر المؤسفة في هذا البلد أن بعض الصحفيين المفلسين عندما لا يجدون مواضيع تشغلهم ، يوجهون سهام حقدهم إلى شريحة نبيلة من أبناء الوطن ممثلة بالمتقاعدين العسكريين ، فيكيلوا لهم ما يعشش في أذهانهم من تهم زائفة وينتقصوا من دورهم في الانتماء لوطنهم ، من خلال مواقعهم الإخبارية البائسة .
مثل هؤلاء الصحفيين المغمورين يدلون بكتاباتهم حتى وإن كانت تخالف قناعاتهم ، إما تلبية لرغبة جهة معينة مقابل أعطيات مالية هزيلة يعتاشون عليها ، أو يعتبرون الحديث في قضايا وطنية وسياسية واجتماعية حكرا عليهم يحرم على الغير اقتحامها . وعند التدقيق في سيَرِهم الذاتية تجد بأنهم لم يقدموا أي خدمة نافعة لبلادهم ، بل أن جذورهم تمتد باتجاهات مختلفة لتخلخل بنية الوطن تحقيق مصالحهم الشخصية.
بالأمس وبينما كنت أتنقل في قراءتي بين المواقع الإخبارية على الشبكة العنكبوتية ، وقعت عيني على أحدى المقالات التي كانت قد نشرت بتاريخ 11 / 8 / 2014 تحت عنوان : ' متقاعدو الأمن والعسكر . . جنرالات التنظير السياسي والإعلامي ' . وقد احتوت المقالة على تهم وصفات مسيئة للمتقاعدين العسكريين والتي يجب أن لا تمر بلا حساب .
ولكي لا أسمح لذلك الدّعي بالفوز في صيده الهلامي رغم مرور بضعة أشهر على مقالته الرديئة ، فسأقتبس بعض فقراتها وأخضعها لشيء من التحليل والمناقشة ، لكي لا تنطلي أكاذيبه وتزييفه للحقائق على البسطاء من القراء .
يقول الكاتب في مطلع مقالته : ' يُمضي الجنرال ــ أي جنرال ــ مسيرة عسكرية وأمنية محترفة ومنضبطة ، إلى أن ينتقل إلى معسكر التقاعد فينقلب حاله ، تصيبه حال من حمى انحسار الأضواء الشعبية فلا يعود أحد يتذكره ، فيقرر من تلقاء نفسه إشغال نفسه بالسياسة ، إذ أصبحت وظيفة السياسة هي الأكثر رواجا لأنها لا تتطلب رأسمال ، ولا إلى ترخيص ، فيتحول الجنرال المتقاعد بين ليلة وضحاها من ضابط كل همه صون الأمن الوطني بصرف النظر عن الطريقة إلى منظّر سياسي ، يصبح كل همه صفوف المقدمة والشهرة ، بصرف النظر عن الطريقة أيضا ' .
صحيح أن الجنرال يمضي مسيرة عسكرية وأمنية محترفة وانضباطية كما ذكر الكاتب . وتلك المسيرة هي نتيجة لتأهيله الذي اشتمل على دورات محلية وخارجية يزيد عددها عن عشرين دورة ، إضافة لممارسته وظائف القيادة والإدارة والتدريب لأكثر من ثلاثين عاما ، وهو ما يشكل لدية خبرة متراكمة في أساليب الحياة وأحداثها المتنوعة . وفي ممارسته لهذا العمل لا يكون تحت الأضواء ولا بين الجماهير كي يكسب شعبيتها كما ادعى الكاتب ، بل أن مكانه في ميادين التدريب لإعداد جنوده بدنيا ونفسيا وقتاليا لواجباتهم المنتظرة ، وبما يتفق مع العقيدة القتالية التي تتبناها القوات المسلحة . فطبيعة عمله آنف الذكر يتطلب الكتمان بعيدا عن أضواء الإعلام والاستعراض أمام الجماهير ، ولكنه يضع نصب عينيه كسب ثقة مرؤوسيه لكي يقودهم بكفاءة ، ويحقق أهدافه المرسومة في معركة المستقبل إن وقعت ، وليس هناك صفوف يتقدمها أو شهرة يسعى إليها بعد التقاعد .
يقول الكاتب في مقالته أيضا : ' تتساءل أوساط أردنية ، كيف لضابط أمني أشغل نفسه لعقود بتثبيت دعائم الأمن الوطني أن يتحول فور خروجه من الخدمة إلى معارض ، وإعلامي ، وحراكي ، وناشط سياسي ، ومنظر في شؤون البلاد والعباد . من أين جاء هذا المتقاعد بكل هذه الخبرات العصية على التبرير ؟ '
ونسأل الكاتب الهمام الذي نصب من نفسه ناطقا باسم الأوساط الأردنية : ألا يحق لمن أشغل نفسه بتثبيت دعائم الأمن الوطني كما اعترف بمقالته ، أن يحافظ على هذا الأمن الذي يثبت دعائم الأمن الوطني ، وأن يدلي برأيه بكل جرأة فيما يتهدده من مخاطر سواء كان عاملا أو متقاعدا حرصا منه على وطنه ؟ وإذا كانت معارضته لتصرفات بعض المسؤولين الخاطئة في الدولة تصب في هذا الإطار ، ألا يعنى ذلك أن معارضته محمودة ومطلوبة ؟ وهذه الخبرات التي يتساءل عنها الكاتب اكتسبها الجنرال المتقاعد من دراساته ومن خلال خدمته الطويلة واحتكاكه بأقرانه من الدول العربية والأجنبية ، فهو بالتالي ليس معزولا عما يجري في البلاد من أمور سياسية واجتماعية ونشاطات أخرى .
وإن كانت القوانين لا تسمح له بالتعبير عن رأيه وهو عامل ، فهو على الأقل متعايشا معها ويميز الصواب من الخطأ ، ولكنه يحتفظ برأيه لنفسه طالما أنه يعمل تحت مظلة القوانين والأنظمة العسكرية . تلك الخبرات التي يعتبرها الكاتب عصية على التبرير ، هي بديهية لمن يحمل في رأسه فكرا وفي قلبه إيمانا بوطنه .
يستطرد الكاتب قائلا : ' تتساءل الأوساط الأردنية الغاضبة أيضا : ' بالأمس حينما كان كادرا أمنيا وعسكريا كانت الدولة لا تخطئ أبدا ، ومن يعارضها جاسوس ومندس برأيه ، بل ويستحق كل أنواع الرجم ، واليوم حين صار خارج نطاق الخدمة الدولة تصبح في نظره مثل خبز الشعير مأكولة مذمومة ، وكل من يعمل في سلطتها هو عدو للشعب ، ومتآمر ومنتفع ومرتزق ' .
حضرة الكاتب المبجّل : هذا كلام لا يصدر عن إنسان بكامل قواه العقلية ، ولكنه افتراء يعشش في ذهن قائله فيحاول إلصاقه برجال شرفاء لم ولن يتاجروا بالوطن والشعب ، بل يحاربون كل من يمسه بأذى . وليس صحيحا أنهم يتهمون كل من يعمل في الحكومة بالجاسوسية والعداء للشعب والتآمر والارتزاق . أتحداك وأنت صاحب الموقع ناشر المقالة الاتهامية ، بأن تثبت أقوالك المسيئة عندما تقف أمام المدعي العام في وقت قريب.
وبهذه المناسبة أحب أن أذكّر القراء الكرام وخاصة العسكريين البسطاء ، الذين يجهلون موقعهم القانوني بعد انفصالهم عن الخدمة العسكرية ، بأنهم يصبحوا مواطنين عاديين تسري عليه القوانين والأنظمة المدنية وليس العسكرية . ويستطيعون ممارسة النشاطات السياسية والاجتماعية والإعلامية وغيرها بما يتفق مع مصلحة الوطن وأبنائه .
وإذا كان البعض يعتقد بأن الضابط بعد تقاعده يجب أن يقتصر نشاطه على برنامج ' أكل شرب نام ' فهذه صفة الأحياء الأموات ، لأن الفكر لا يموت إلا بموت صاحبه فعليا . وهذه الحالة تذكّرني بالقصة التالية : أحد الموظفين البريطانيين كان متقاعدا وقد بلغ عمره 84 عاما . فعرض عليه صديقه عملا في إحدى الشركات وطلب منه مراجعتها . ففعل الرجل بتوصية صديقه ، ولكنه استنكف عن العمل قبل أن يبدأه . وعندما سأله صديقه عن سبب الاستنكاف ، أجاب بأن هذا العمل ليس له مستقبل . . !

ويواصل الكاتب الحكيم تأنيبه ونصائحه للجنرالات الأردنيين قائلا : ' معيب وشائن ما يحصل ، علينا أن نتكاتف جميعا في ظل ما يحصل في الجوار الأردني ، فلنكن جميعا جسرا يعبر عليه الأردن إلى قوته ومنعته ومستقبله ، ولا يجدر بنا أن نجعل الأردن جسرا إلى مكاسب ومنافع ذاتية صغيرة . . . لنأخذ من العدو العبر . ففي إسرائيل لا يتردد رئيس وزراء سابق من تلبية دعوة خَلَفٍ له ليكون وزيرا في حكومته . ولا يتردد جنرال كبير في المؤسسة العسكرية والأمنية من أن يضع كل خبرته العسكرية والأمنية في خدمة صحيفة ليعلق فيها على الحدث السياسي والعسكري ' . وعليه فمن فمك ندينك حضرة الصحفي . فبينما تعيب على الجنرالات الأردنيين المتقاعدين ممارسة السياسة ، نجدك تزكيها في الجنرالات الإسرائيليين . . !
من المعروف أن المتقاعدين العسكريين يمتلكون خبرات متنوعة ويحملون شهادات عليا يمكن الاستفادة منها في المجتمع . ففي العالم المتقدم تتخطفهم الشركات ومراكز الدراسات للاستفادة من خبراتهم العسكرية والأمنية مقابل رواتب عالية . ولكن دول العالم الثالث تطوي صفحتهم رغم صغر سنهم نسبيا وبغض النظر عن خدماتهم ، وتتمنى عليهم الانزواء والتجمد دون أي حراك .
وهنا أحب أن أذكّر القراء الكرام ببعض الجنرالات المتقاعدين الذين سنحت لهم الفرصة بخدمة بلدانهم في المجالات العسكرية والمدنية وفي ظروف حرجة . فكتبوا صفحات ناصعة في تاريخ بلادهم تذكرها الأجيال اللاحقة ، من بينهم على سبيل المثال : ايزنهاور ، ديجول ، فرانكو ، بارك .
ولا ننسى في هذا السياق أيضا الجنرالات الإسرائيليين المتقاعدين ، الذين تولوا مناصب سياسية وإدارية تراوحت بين رؤساء الدولة ، ورئاسة الوزراء ، والوزراء ، والمدراء ، فتركوا بصمات واضحة في تاريخ بلادهم . وختاما أقول للصحفيين المفلسين : كفّوا عن ترديد اسطواناتكم البالية والتي تعبر عن أحقاد وأجندات مشبوهة .
التاريخ : 22 / 12 / 2014

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
22-12-2014 11:10 PM

لا يجوز لاحد الاعتراض على خوض العسكريين المتقاعدين غمار الصحافة والسياسة وكل المجالات ولكن المأخذ ان ولوج السياسة يتم بطرق معروفة كالترشح لمجلس النواب او تشكيل جزب سياسي او الانخراط فيه او ان يعين صحفيا او يكلك موقع او صحيفة ،، اما ما يجري في الاردن لا يخرج عن دائرة التخوين والاتهام والتشكيك والتاليب
وللاسف فان بعضهم يجد من تفتيت اللحمة الوطنية وتجريد المواطنين من اردنيتهم مدخلهم الوحيد ليجدوا من يقرا لهم او يعيرهم اي اهتمام .
وكل الاحترام والتقدير للسيد موسى العدوان على مقالاته وطروحاته

2) تعليق بواسطة :
22-12-2014 11:12 PM

بوركت يدك وقلمك موسى باشا

3) تعليق بواسطة :
22-12-2014 11:23 PM

لا فض فوك عطوفة الاخ الكريم أبا ماجد و سلمت يمناك . حقيقة أنه مقال صادم يستحق الردّ باسلوبك المعروف . إن دل ذلك على شيء فإنه يدل على حقد دفين على المتقاعدين العسكريين الذين لا يريدون أن يروا لهما اسما بعد التقاعد بدلا من أن يسروا بأن هناك ضباطا متعلمين و مثقفين يجيدون التعبير عن قضايا الوطن و المواطن شأنهم شأن أي مواطن آخر يكتب . لقد قمت بالرد في حينها معتقدا بأنه لن ينشرها كونه صاحب الموقع الحاقد على كل من إرتدى البزة العسكرية في يوم ما و أقسم يمين الولاء حتى الممات . بارك الله فيك .

4) تعليق بواسطة :
22-12-2014 11:34 PM

تماما" كما ذكر الباشا في مقاله الهادف الرائع الذي يحتوي اسمى اّيات الوطنية والغيرة على هذا الوطن المقدس وشعبه الطيب الكريم , كما ذكر عطوفته بأن كبار المتقاعدين العسكريين في العالم المتحضر أنقذوا بلادهم من الفساد والمحسوبية والشللية والسلب والنهب بدون حسيب أو رقيب , هؤلاءالافذاذ تقلدوا المناصب المدنية بعد انتصاراتهم على قوى الشر والدمار ليصبحوا قادةبلباس مدني ولكن بالعقلية العسكرية التي لصقت بأدمغتهم المشبعة بالوطنية , ماذا يقول الصحفي الحاقد عن وصفي ومضر وعبيدات وزيد بن شاكر الم يكونوا قادة عسكر.

5) تعليق بواسطة :
22-12-2014 11:41 PM

العنوان واضح بيكفي شو رايكن؟؟؟؟؟

6) تعليق بواسطة :
22-12-2014 11:54 PM

الاردن مهدد وطن و هويه و مسؤوليتنا تلزمنا الاسهام في حمايتة و لن ندخر جهد و ما نحن الا مشاريع شهاده للدفاع عن الاردن و الاردنيين . المعرفه مسؤوليه و المسؤوليه امانه .العسكرين على رأس عملهم محترفين و عليهم الالتزام بالتعليمات و هذا ما يميز مؤسساتنا العسكريه . و عند انهاء خدماته من حقه العمل و التعبير عما يجول بخاطره . المعارضين من المتقاعدين العسكريين يتحركون ضمن ثوابت النظام و الامن و التي لا يقبلون المساس بها تحت اي ضرف . يحاربون الفساد بكافة اشكاله و بعض الممارسات التي تنعكس سلبا علي حياة الا

7) تعليق بواسطة :
23-12-2014 12:53 AM

بارك اللهه بك ،اخي ابو ماجد ، وقد سبق لي الاطلاع على المقال في حينه وتبين انه مسرب للموقع من جهات تستهدف المتقاعدين العسكريين ،علما بان معظم الفعاليات الاعلامية تعرف ان هذا الموقع هو موقع مأجور ،ويعيش على التسريبات التي تصله ،كما ان الصحفي المذكور على علاقة بعدد من الرموز التي تعمل للترويج لمشروع الوطن البديل ،من خلال شعارات المواطنة والمشاركة وسائر الشعارات الخادعة الاخرى ،ولذا من الطبيعي ان يكون المتقاعدون العسكريون بما يمثلونه من قوة متجذرة ضد المشروع الصهيوني ، هدفا لهم للنيل منهم .

8) تعليق بواسطة :
23-12-2014 01:21 AM

كﻻم جميل ورد واضح دقيق يشكر عليه الباشا
ولﻻسف فان خطيئة المتقاعجين العسكريين المبرى التي يحاسبهم عليها مسامير ابصحن السياسي اﻻردني..انهم( اي المتقاعدين العسكريين )انقذو اﻻردن 1970 من ( سلطة المقاومه ) التي ارادها99% من مستنير صحن السيايه وقتها لاستثناء( وصفي ورفاقه )..
اﻻثباتات..
* اين تكريم قادة حرب1970
* اين شهجاء 1970
* لماذا النسيان المدان لناريخ من امتصرو في حرب1970
يا باشا..
نشكرك..ولكن جهدك مشكور ...فردي
وانني اتمنى منك ومن الزمﻻء باللجنه العليا والتبار..الدعوه ليوم المتقاعدين العسكرين

9) تعليق بواسطة :
23-12-2014 01:54 AM

كل كلامك الوطن البديل و تصنيف الناس انت لست باحسن من الناس بلعكس لو انك حريص على البلد كان ما بتعمل على صنع الفتن و الى الفريق المتقاعد عطوفة موسى العدوان يعني لازم تعملوا دولة في داخل دولة و اذا كتب عنكم الصحافة تكون ماجورة لازم الكل يصفق الكم والله البلد بتسير فيها فوضة اذا الكل بدوا يعطي اوامر و تعليمات و تعلموا من لبنان والعراق الي ما بتعلم من الاخطاء التي تحصل في بلاد اقتصادها اقوى من اقتصادنا ولكن كثرة الزعماء والشلل خربتهابلدنا في خير لانه في قياده حكيمة

10) تعليق بواسطة :
23-12-2014 06:46 AM

بعد التحيه لك باشا، هناك نقطتان الأؤلى أن ما كتبه الكاتب يأتي في سياق سياسة. ومن هنا فكتابتك بالموضوع ليس متأخرة ولن تكون كذلك ما دامت هذه السياسه قائمه
الثانيه اذا لم تخني الذاكره . فكأني أتذكر بأن أبي أحمد الاستاذ خالد قد اتصل بالناشر وعاتبه أو قرعه في حينه ولا بأس من تقريعك له الأن .

11) تعليق بواسطة :
23-12-2014 10:40 AM

.
-- نادرا ما يستفزني أحد و لكن أن تصل بشخص حصل على الجنسية بظروف خاصة بأن ينظّر بالوطنية على لواء مخابرات متقاعد مميز فهذا و الله كثير .

-- كل قضية هذا الشخص المقيم أصلا في بريطانيا هي أمله في توسعة المكرمة لتشمل بقية أفراد العائلة المقيمة في غزة و يظن واهما أن التملق الزائد سيوصله لمراده.

.

12) تعليق بواسطة :
23-12-2014 11:10 AM

تحية طيبة لك ياباشا على تصديك لمن يهرف بما لا يعرف من مدعي الثقافة..فكما
يقول الجنرال آيزنهاور(المثقف يقول كلمات أكثر من اللازم لقول أكثر مما يعرف)
الرئيس روزفلت فاز برئاسة أمريكا 4مرات متتالية بعد استقالته من الجيش
كمساعد لقيادة البحرية.
بيت القصيد هو كما قال الدكتور محمدالعتوم الكاتب المذكور هو أحد رموز الوطن البديل ولهذا استئجر
ليهاجم المتقاعدين العسكريين أعداء هذا المشروع.

13) تعليق بواسطة :
23-12-2014 11:23 AM

ليش يا قرابة مش كل المسؤولين السابقين والحالين متملقين ويمسحو جوخ للي اعلى منهم على امل الحصول على مكرمات ومنح وهدايا واعفائات جمركية وقصور وفلل ولا حلال لناس وحرام على ناس اتمنى ان تنظر بعينيك لا عين واحدة

14) تعليق بواسطة :
23-12-2014 11:25 AM

شكراً ابو ماجد على الرد الواضح الصريح.
أود ايضاً ان أضيف لمن يهاجمون المتقاعديين العسكريين بأن أذكرهم بالتالي:
1. تأسست الاتصالات بالأردن من قبل المهندسين العسكريين عام 1980 عندما ربطوا كل مدن المملكة ببعض بواسطة الاتصال المباشر Direct Dialing بدل المغنيتو والسي بي كما كان لدى مؤسسة الاتصالات السلكية واللاسلكين من خلال اسلاك نحاسية تمتد بين المدن. معظم قادة شركات الاتصالات الحديثة بالأردن هم من المتقاعديين العسكريين لخبراتهم الواسعة.
2. تأسس الطب الحديث بالقوات المسلحة الأردنية والتي جعلت يتبع

15) تعليق بواسطة :
23-12-2014 11:33 AM

2. تأسس الطب الحديث بالقوات المسلحة الأردنية والتي جعلت من الأردن مزاراً للعلاج منافساً لاوروبا وامريكيا. والجنرالات الاطباء هم من يقودون القطاع الطبي الخاص لخبراتهم المتراكمة والمتقدمة
3. توالى جنرالات رئاسة الدولة الأردنية ومنهم مضر بدران، عبدالسلام المجالي، احمد عبيدات ومعروف البخيت أضف الى هذا أعداد كثيرة بمناصب وزارية مبدعيين بعملهم.
4. كافة المجالس البرلمانية تحتوي على أعداد كبيرة من المتقاعديين العسكريين
أعتقد ان ما سُرد باعلاه وهو جزء يسير يرد على من ينتقدون المتقاعديين العسكريين الوطنين

16) تعليق بواسطة :
23-12-2014 11:46 AM

الضباط المتقاعدون هم الاكفأ والاقدر والاصوب لتولي كل المناسب سواء كانت ادارية او سياسية او فنية لأنهم اصحاب خبرات وكفاءات وشخصيات مصقولة وعقول متفتحةومتوقدة ومبدعة في التحليل وأستشراف المعطيات المستقبلية وأصحاب هذه الاقلام هم من اثار سياسة التهميش والتقليل من شان العسكر والجيش خلال عقود مضت ؟؟؟

17) تعليق بواسطة :
23-12-2014 12:03 PM

إلى تعليق 1 ( وجهة نظر ).
الجزء الأول
1. شكرا لك على مداخلتك التي بدأتها بكلام متزن ثم انحرفت عن جادة الصواب في نصفها الثاني ورحت تردد عبارات ذلك الصحفي الحاقد . فهل تعتقد أننا نعيش في المدينة الفاضلة والخالية من الأخطاء ؟ لا شك بأن هناك أخطاء يرتكبها بعض المسؤولين لأنهم بشر يخطئون ويصيبون ولا بد من التنبيه لها ، وهذا لا يعني التشكيك والتخوين . فعلى سبيل المثال هناك عدم عدالة في منح الرواتب للدرجات المتماثلة ومبالغة في رواتب البعض ، وهناك من باع ممتلكات الوطن ومصادر رفد الخزينة . يتبع . . .

18) تعليق بواسطة :
23-12-2014 12:05 PM

الجزء الثاني
1. وهناك مشروع نووي سيكلف الأردن مليارات الدولارات علما بأنه يفتقر إلى أهم مصدرين لإقامته وهما المال والماء في ظل توفر البدائل من الطاقة المتجددة . إضافة لاستيراد الغاز من العدو الصهيوني رغم توفر المصادر الأخرى . وهناك الكثير من قضايا الفساد وأهمها فساد الغذاء ، وانفلات الأسعار ، والفقر والبطالة بين الشباب ، وقضايا المخدرات ، دون إيلاءها الاهتمام المطلوب وتوفير وجود العلاج الفاعل لها . فهل الحديث في هذه القضايا يعتبر تفتيتا للحمة الوطنية ؟ غريب منك هذا
الكلام . . ! يتبع

19) تعليق بواسطة :
23-12-2014 12:12 PM

الجزء الثالث
1. تقول بأن ولوج السياسة يتم بطرق معروفة كالترشح لمجلس النواب ، أو تشكيل حزب سياسي ، فاسمح لي بتذكيرك أننا تقدمنا بطلب ترخيص لِ " حزب المؤتمر الوطني الأردني " بتاريخ 27 / 9 / 2012 وكان عدد أعضائه 650 شخصا من المتقاعدين العسكريين والمدنيين رجالا ونساء ومن مختلف مناطق المملكة ، إلا أنه رفض ترخيصه لأسباب مصطنعة . ثم تقدمنا للمرة الثانية بطلب ترخيص جديد بتاريخ 29 / 12 / 2013 وكان عدد أعضائه 718 عضوا ، إلا أن أساليب الترغيب والترهيب أفشلت ظهور هذا الحزب إلى السطح .

20) تعليق بواسطة :
23-12-2014 12:14 PM

الجزء الرابع من التعليق :
1. إذا كانت لديك سلطة مؤثرة مقرونة برغبة الدولة في أن تسلك سنّة الدول المحترمة ، فنرجوك أن تساهم بجهدك الكريم وتتوسط مع الجهات المعنية لإظهار هذا الحزب الوطني إلى حيز الوجود ، وعندها لن تجد تجمعات أو لجان تعمل بدون ترخيص . وها نحن بانتظار جهودك الكريمة ، مع تقديم وافر التقدير والاحترام لشخصك الكريم .

21) تعليق بواسطة :
23-12-2014 12:22 PM

السيد علي الطهراوي المحترم ( تعليق 8 ).
عبارة الجهد الفردي التي تكررها في كل مداخلاتك هي ليست واقعية ، لأن عملنا مشترك مع مجموعة فاضلة من زملائك والمعروفون بمواقفهم الوطنية الثابتة. وهناك مجموعة كبيرة من المثقفين المدنيين أصحاب المواقف الوطنية الواضحة يشكلون الجناح المؤازر للجنة الوطنية العليا. وسيتم الاجتماع بهم قريبا لوضع خطة عمل مشتركة تخدم الوطن. والمقال الذي يعبر عن مكنونات المتقاعدين العسكريين يصعب كتابته من مجموعة كبيرة من الأعضاء بل يتطوع أحدهم لكتابته لكنهم متفقون على مضمونه. شكرا لك.

22) تعليق بواسطة :
23-12-2014 01:02 PM

يا باشا ما ذكرته موجود على اول الصفحة منذ شهور لم يشطب او ينتقل وهذا يدل على ان الموضوع استخباري وليس صحفي والمطلوب ان يبقة المقال لهذاه الفتره

23) تعليق بواسطة :
23-12-2014 01:05 PM

إن المتقاعدين العسكريين عموما والضباط خصوصا..هم المنارات الفكرية والثقافية في اعمدة الصحافة وكافة المنابر الاعلامية سواء كانت المسموعة او المكتوبة او المقروءه او المرئية ..كيف لا وهم خريجوا المدرسة العسكرية التي ينهل ونهل منها كبار قادة الفكر السياسي..ولا ازيد على كلام الباشا موسى العدوان المحترم...وانما اكتب ما يشهد له التاريخ بذلك وليس تعاطفا وانما هذا ما لمسانه من خلال تقلد البعض من المتقاعدين المناصب الوزارية وكانوا ناجحين بامتياز كذلك في مجال التحليل الاستراتيجي اقف مؤديا التحية احتراما لهم

24) تعليق بواسطة :
23-12-2014 01:11 PM

اود ان ابتعد عن موضوع موسى باشا
ارسل من خلال المقال رساله له
لم تكن يا السيد ياسين موفقا في مقابله التلفزيونية الاخيرة لا في الشرح ولا تعاطي مع الموضوع
تهجمك على اللجنة الوطنية العليا غير مقبول
لانك لا تعرف ان اللجنة وبينها الاول من ايار هي التي فتحت عيون الفضائيات وهي التي احضرتك لتجلس امام شاشه تلفزونية وتقابل وحده حلوه
بيان الواحد من ايار ما عمله لم تعمله المؤوسسه المتقاعدين او رئاسة الاركان
يكفي انها علمت الجميع ان هناك متقاعدين ..ومتقاعدين صاروا يعرفوا يحكوا

25) تعليق بواسطة :
23-12-2014 01:38 PM

يعني لازم الكل يسحج الكم انا حضرتالى الاردن في 20/11/2014 لتجديد جواز سفري المؤقت من جوزات غزة بس انا لما بحكي من حرقتي و حبي على الاردن الي انا عشت طول عمري فيها و ما بدي يسير فيها مثل البلاد التي تسيل فيها الدماء و اذا انت قضوتك اللواء المخابرات العتوم الي صار معارض بعد خروجه على التقاعد و ما تعين بعد تقاعده .

26) تعليق بواسطة :
23-12-2014 01:55 PM

نعتذر

27) تعليق بواسطة :
23-12-2014 02:29 PM

اشكرك وهذا النكره هو من يستحق أن تقرعه وإذا لم يعجبه ومن امره بالكتابه لم يعجبه المتقاعدون لماذا فر أمام رابين وبيرس وشارون باراك وغيره من قادة العدو. لماذا لم يصمد هذا الفأر أمام العسكريين الصهاينه الذين احتلوا وطنه وشردوه وداسوا على كرامته ... يعتقد أن أسياده الذين كلفوه بالكتابه او كتبوا له المقال لينشره باسمه أنهم أفضل حالا منه فكلم موالين للموساد والسي آي أيه . لن تنالوا من الجسم الوطني الحر رجال الأول من أيار المتقاعدين وإن كان بينهم من عصبتكم الخانعه .
تبا لكل الأدوات صاحبة التاريخ

28) تعليق بواسطة :
23-12-2014 02:35 PM

المحرر : تم التعامل مع الملاحظة .

29) تعليق بواسطة :
23-12-2014 02:56 PM

• الأخ الكبير موسى باشا العدوان الأكرم – تحية لك ولكل المدافعين عن كرامة المتقاعدين العسكريين وحقوقهم

- ما أود التأكيد عليه هو ما ورد بتعليق الأخ ( جمال المجالي ) حيث أن المقال المشار اليه أعلاه ما زال منشوراً وعلى الصفحة الأولى في ذلك الموقع ومنذ تاريخ 11 / 8 / 2014وهو أمر يثير الإستغراب فعلاً – وحتى لو افترضنا جدلاً أن المقال المذكور قد كتب ونشر بتوجيه معين من جهة ما فقد استنفذ الغرض منه ،، فلماذا الإصرار على استمرار نشره لولا وجود نوايا سيئة من قبل ناشريه ... وتماديهم بالإساءة للمتقاعدين ال

30) تعليق بواسطة :
23-12-2014 02:59 PM

نعتذر

31) تعليق بواسطة :
23-12-2014 03:37 PM

عطوفه ابو ماجد ستبقى وزملاؤك الاكارم المشعل الذي يضيء الدرب لكل ابناء الوطن الغالي في هذه الظروف الحالكه التي اختلط بها الحابل بالنابل حيث موقفكم واضح لا لبس فيه اتجاه حاضر ومستقبل الوطن للمحافظه على الهويه والارض والاجيال القادمه .
سيروا على الطريق ونحن معكم فلا خير
فينا ان تركنا ووطننا يضيع تحت مسميات وشعارات باطله اخترعها الجبناء وتجار الاوطان .
متمنيا على الاستاذ المحرر المسؤول ان لا يسمح لامثال ذاك المتملق الذي يبث سمومه من لندن ضد ابناء الوطن الاشراف حيث يتعمد تغيير المواضيع الوطنيه .

32) تعليق بواسطة :
23-12-2014 03:40 PM

jتابع/لحقد دفين في صدر كاتبه.

-إن كاتب المقال المذكور لا يملك من أدوات العمل الصحفي سوى أنه شقيق لصحفي آخر مؤهلاته أنه عضوٌ فاعل في منظمة التحرير الفلسطينيه وسبق له أن كان عضواً في البرلمان الأردني وبنفس الوقت عضواً في المجلس الوطني الفلسطيني ومستشاراً لياسر عرفات ،، ومن خلال هذه الخلفية الزاخرة يمكن المعرفة لماذا هذا الاستهداف لجنرالات الجيش المتقاعدين فهم يمثلون حالة وطنية لا يرغب فيها كاتب المقال المذكور ،، ولا يمكن الزيادة على ماتفضل به بعض المعلقين من تفاني المتقاعدين في خدمة وطنهم.

33) تعليق بواسطة :
23-12-2014 03:41 PM

-خيراً فعلت عطوفة الباشا بمقارعة الحجة بالحجه ولتثبت لهذا الجاحد رقي وثقافة المتقاعدين العسكريين الذي نهلوا التربية الصالحة من أهلهم وعشائرهم وصقلوها بما تيسر لهم من الدورات والتدريب والاحتكاك مع الآخرين ،، إذ أن هناك شبه قناعة لدى الكثير من مدعي الثقافة أن العسكر لا يعرفون سوى التعامل مع السلاح والعنف ،، في حين أنهم عندما تغلق مداخل بيوتهم بالثلوج لا يجدون سوى العسكر ومن مختلف القطاعات لفتحها ،،، هذه فقط واحدة من الاعما ل الانسانية التي يقوم بها العسكر.

34) تعليق بواسطة :
23-12-2014 03:42 PM

- السيد / محمود كسوحه – لقد سبق وأن نصحتك { إن من يتدخل فيما لا يعنيه يلقى ما لا يرضيه } نشكرك على حرصك على الاردن ولكن خليك بحدود تجديد جوازك المؤقت فقط ،،، وكثرة التملق ضارة في كثير من الاحيان.
-

35) تعليق بواسطة :
23-12-2014 03:55 PM

المحرر : الرجاء الالتزام بشروط التعليق.

36) تعليق بواسطة :
23-12-2014 04:12 PM

-خيراً فعلت عطوفة الباشا بمقارعة الحجة بالحجه ولتثبت لهذا الجاحد رقي وثقافة المتقاعدين العسكريين الذي نهلوا التربية الصالحة من أهلهم وعشائرهم وصقلوها بما تيسر لهم من الدورات والتدريب والاحتكاك مع الآخرين ،، إذ أن هناك شبه قناعة لدى الكثير من مدعي الثقافة أن العسكر لا يعرفون سوى التعامل مع السلاح والعنف ،، في حين أنهم عندما تغلق مداخل بيوتهم بالثلوج لا يجدون سوى العسكر ومن مختلف القطاعات لفتحها ،،، هذه فقط واحدة من الاعما ل الانسانية التي يقوم بها العسكر.

37) تعليق بواسطة :
23-12-2014 06:09 PM

لقد احسنت ابا ماجد في ردك وتفنيدك لما كتبه ... بانه يفهم في السياسه والاقتصاد والاجتماع ونصب من نفسه المخول فقط في الكتابة لمجرد انه يحمل صفة صحفي ان اغلب الصحفيين يؤجرون اقلامهم وافكارهم لمن يدفع الثمن ....

38) تعليق بواسطة :
23-12-2014 06:10 PM

ليست هذه طريق النجاح والصعود للشهرة أيها الصحفي ....
من أعطاك حق النقد لشريحة من أكثر شرائح الوطن إخلاصا وتفانيا لحماية الوطن من الأعداء كما من الأدعياء.
لا أشك أنك تبحث ... عندما طاوعتك نفسك للكلام عن جنرالات الجيش والأجهزة الأمنية المكملة للجيش للدفاع عن الوطن وحمايته من الأعداء في كل وقت وحين. وهم أسيادك قبل وبعد كل شيء وقد تطفّلت وتطاولت وأنت ما زلت رضيعا في علم الصحافة بلا حصافة.
كفل الدستور الأردني لكل مواطن بالغ عاقل راشد الخوض في كل المواضيع

39) تعليق بواسطة :
23-12-2014 06:19 PM

فلو كان صحفيا يلنزم باخلاقية الصحفي لما تعرض لغيره وخاصة فئة المتقاعدين العسكريين بل لشد على ايديهم وانحنى لهم احتراما لانهم امضوا جل حياتهم وزهرة شبابهم في خدمو الوطن وهم يحملون السلاح للذود عن حياضه وكانوا الاكثر التصاقا بوطنهم والان بعد ان تقاعدوا لم يركنوا جانبا بل بقوا على متابعة ما يجري في الوطن الذي حموه بارواحهم ليتصدوا لكل ما يمكن ان يسيء للوطن دون ان ينتطروا ثمنا او مكافاه فيا ريت ان يبقى كل المتقاعدين الذين حملوا السلاح في زهرة شبابهم يحملون اقلامهم للدفاع عن الوطن من امثال هولاء

40) تعليق بواسطة :
23-12-2014 06:25 PM

تكملة بسبب تحديد عدد حروف التعليق السابق
نعم يخوض الجنرال في كل المجالات التي ترقى بالوطن والمواطن عدا المحرّمات، وأما أنت فأبحت لنفسك أن تقيّم الآخرين وكأنك أعلى منهم علما وفهما . يا خسارة على المهنية الصحفية التي وضعوك فيها ولكنك حقيقة لم تصل مبلغ الأطفال فيها. إن شريحة المتقاعدين هي ربع المجتمع وهم الرديف للجيش وقت الحاجة ورديف للشعب في كل حاجة وهم الرجال الرجال في كل حين. فما عليك إلا الاعتذار والاعتراف بالخطأ فضيلة أما التمادي فهو طبع الأعادي والأفاعي
وشكرا لأبي ماجد الذي كشفك على حقيقتك

41) تعليق بواسطة :
23-12-2014 06:26 PM

تحيه طيبه للكاتب الوقور .

العسكريه هي عنوان الإنتماء والولاء, وعين الصقر فيها ترقب حدود الوطن وخارجه, كما ترنو لداخله بنظرة حرص لا تسمح خلالها التعليمات والنظم بالمساهمه في إدارتها أو نقدها حتى لا تتداخل المهام الموكوله لها بمهام موكوله لغيرها في المؤسسات المدنيه .

أمابعدالتقاعد, فإن العسكري وقد نشأ في بيئة الطهر والرجوله والجرأه يكون أكثر كفاءة من غيره في إدارة المؤسسه المدنيه التي عاش معها وحماها وذاد عنها الأخطار .
لذلك ,,, النبلاء أمثال كاتب المقال يجيدون تفنيد هرتقات الجهلاء.. ودمتم

42) تعليق بواسطة :
23-12-2014 06:38 PM

نعتذر

43) تعليق بواسطة :
23-12-2014 07:06 PM

أنت تعرف أيها العزيز أن لكل شيئ سقط لكل شعب لكل نوع من الفواكه والخضار والدخان والشاي كما لكل بيت مصرف
وكم شعوب حره ومناظله وفيها من الأحرار الكثير ولكن لا تخلوا من سقط كما يسموه العامه سقط المتاع وأهل اللغو والجاهلين والمتطفلين وهذا السقط لا يستحق ان يستثيرك او ترد عليه لأنك تعطيه قيمة لا يستحقها فتلوث فكرك وقلمك بسقط او سقط متاع .
لك وللمعلقين الأفاضل الذين يثرون المقال بتعليقاتهم القيمه وافكارهم النيره والزبد يذهب جفاء وما ينفع يبقى في الأرض ولك تحية واحترام .

44) تعليق بواسطة :
23-12-2014 07:19 PM

موسى باشا..سعدت ببشارتك ان الجهد مشترك ﻻفاضل شرواك..وكلما توسعت دئرة المشاركه..توسع وقويت شوكتنا باشن الله
سلمان باشا
الف شكر لك..دائما كﻻمك على الوجع باشا

45) تعليق بواسطة :
23-12-2014 09:45 PM

نعتذر

46) تعليق بواسطة :
23-12-2014 10:05 PM

هذا آخر الزمان الذي أصبحت فيه "واعظا"

يصدق فيك قول أمير الشعراء أحمد شوقي

برز الثعلب يوما في لباس الواعظينا

إلى أن قال:

أنهم قالوا وخير القول قول العارفينا

مخطئ من ظنّ يوما أنّ للثعلب دينا

47) تعليق بواسطة :
23-12-2014 10:09 PM

اليس العسكر الذين انقذوا الاردن في السبعين هم انفسهم من خسر الضفة الغربية في 67......
الا تجب محاكمتهم!!!!

48) تعليق بواسطة :
23-12-2014 10:43 PM

ارجو ان يقبل الباشا العدوان رأيي : انت اكبر بكثير من ذاك التافه ولا اعرف لماذا تنازلت عطوفتك للرد على تفاهته مثلع يحب اهمالهم و ليس تسليط الضؤ على كتاباتهم وصدقني ان تأشيرك على ذاك المقال التافه يعطيه حجم اكبر من حجمه لدرجة ان الكاتب صار يتفاخر ان الباشى و بعد ثلاثة اشهر فطن نقد المقال و كاتبه شكرا

49) تعليق بواسطة :
23-12-2014 10:45 PM

أضم صوتي إلى صوت د العتوم /7 في أن الموقع المذكور هو موقع مأجور وديدنه الترويج لمشروع الوطن البديل,بل إن رئيس تحريره في >>>>>>>>>>> عن شعار 'المواطنة' الذي اختاره شقيقه اسما لقائمة انتخابية ضمته ,وهو بالمناسبة ينظر على نفس الموقع.

ولكن الكاتب أجاد على رأي صاحب التعليق /41 في تفنيد مَوَاخِضُ الجهلاء.

50) تعليق بواسطة :
23-12-2014 10:59 PM

انت اكبر ياباشا من ان ترد على مقال اتفه من التفاهه

51) تعليق بواسطة :
23-12-2014 11:22 PM

الله عليكم يا جماعة الاصلاح المفلس الذي لا يقدر على الاجابة يتحجج و يخترع الحجج انت غزاوي لا تردوا عليه ليش لما انا ولدت في الاردن و طول عمري عايش فيها و ارى اناس كانوا في الامس جنودا يحمونها الان هم من >>>> و للاسف تحت شعار غيرتهم عليها انتم اثبتم انكم تعارضوا من اجل المعارضة و ليس كما تدعون غيرتكم على البلد انتم كنتم مناصب و تسبون الناس على رايهم الله ما اعظمك من ملك حكيم

52) تعليق بواسطة :
23-12-2014 11:32 PM

عطوفة الباشا شكرا ...

الهجوم على العسكريين ابتداء منذ ان زلزل بيان العز بيان الرجال الرجال قلوبهم المهترئة فهم مدركين ان العسكريين اﻻحرار ﻻيساومون على الوطن ارض وهوية ....

كسوحة ...بكفي مسح جوخ سواتكم بانت ...

عندما يتكلم العسكريين على الجميع التزام الصمت شانهم شئن من امضى عمرة امام المسلسﻻت التركية الكلمة اﻻن للعسكرفعلى الناعقين الصمت ...

اقتبس بعض من كلمات الحر الوطني خالد المجالي ولو استحضرني مقالتة بالرد على الماجورين لنشرتها تعليقا على مقالة الحر ابا ماجد

53) تعليق بواسطة :
24-12-2014 12:50 AM

غدر اسرائيل لمصر وتدمير سلاحها الجوى والضربة الخاطفة للدول العربية جعلت من المستحيل على الجيش الاردنى ان يبقى فى المعركة لان ذلك يعنى هلاكه فانسحب ليستعد لمعركة جديدة وبعد سنة وقعت معركة الكرامة والتحم الجيش والمقاومة والشعب فى ملحمة بطولية وكان عنوانها اما النصر او الشهادة فكان الانتصار الذى مرغ انف اعداء الله والانسانية وولوا هاربين وطلبوا الهدنة وتم رفضها الا بخروج اخر جندى من الاردن ’بعد المعركة بدات اسرائيل تستشعر الخطر من الجبهة الشرقيةوبدات التأمر عليها فكان لها ما ارادت وبغبائنا .

54) تعليق بواسطة :
24-12-2014 08:27 AM

من هو كاتب المقال الذي يقال عنه الدعي ولماذا الخوف منه ومن الابلاغ باسمه؟ لان مقاله مهم نعم.والا اذكر اسمه!؟!؟

55) تعليق بواسطة :
24-12-2014 09:06 AM

لقد لاحظت من خلال متابعتي لهذا الموقع الوطني الكريم وما يكتب عليه من مقالات وطنيه يثريها بعض المعلقين من كرام القوم بتحليل علمي معرفي جميل .
ولاحظت ان بعض المعلقين مكلح وفاقد للحياء ولا يؤثر فيه الكلام وكانه يتلذذ على ما يسمع من الإهانه بل ويستمرؤها ليسمع أكثر ويصدق فيه قول الشاعر .
لكل داء يستطب به
إلا الكلاحة أعيت من يداويها
وأحسن الرد على هذه الشاكله قلت الرد امتثالا بقوله تعالى واعرض عن الجاهلين لأنه يهمه قبض ثمن كل تعليق لا تهمه كرامته ولا ماء وجهه لأن وجهه بلا ماءلا يندى أبدا .

56) تعليق بواسطة :
24-12-2014 09:54 AM

إلى المحترمين ( شايف تعليق 48 وصادق 50 ).
شكرا على ملاحظتيكما،فأنا أعرف خلفية الكاتب وأدرك بأنه قد يكون وسيلة لجهة معينة.لأنه أجبن من أن يتحدى المتقاعدين العسكريين. وردي يتعداه إلى من يقف خلفه. ما معنى أن تبقى مقالته الرديئة على صفحة موقعه لأكثر من أربعة أشهر وما زالت حتى الآن لولا أنها تمت بتخطيط مقصود به الإساءة إلينا.وعليه فسنقدمه إلى المدعي العام لكي يثبت أقواله ويلقى عقابه، أو يكشف عمن دفعه لكتابة ذلك ،ليكون عبرة لغيره ممن يتطاولون على أبناء الأردن الشرفاء.مع الشكر على غيرتكما الوطنية.

57) تعليق بواسطة :
24-12-2014 03:38 PM

اؤكد لك وعن اطلاع انه لايعرف كتابة سطرين وانه سايق لكنه مدعوم من مجموعة من النواب يلتقيهم يوميم في احدى المقاهي بدابوق و هم يسربون له وهو يأمر الكتبة الذين وظفهم عتده فيكتبوا له ما يشاء واؤكد لك انه غير مدعوم من جهات امنية ولا حكومية

58) تعليق بواسطة :
24-12-2014 07:40 PM

يبدو ان شريحة حاقدة على العسكريين وبالذات شريحة المتقاعدين العسكريين لمواقفهم بقضايا وطنية ظنا منهم انهم مهمشون بعد تقاعدهم أو انهم الاسهل عليهم تفريغ شحناتهم البغيضه تجاههم فلابد من القول بان العسكر نشأوا وعملوا على التعامل مع الحقائق دون تحريف او زيغ احد مباديء واسس الخدمة بالسلك العسكري وعليه فإن من يقف ضدا لتلك الشريحة الكبيرة من المتقاعدين العسكريين ذات الثقة الكاملة بوطنيتهم هم من ينكرون ويعملون ويخططون لقلب الحقيقة وينسون مصلحة الوطن العليا التي تربى عليها هؤلاء الرجال خاصة من يتبع

59) تعليق بواسطة :
24-12-2014 07:42 PM

من خدم من مواقع المسؤولية وحتى انتقادهم لسياسة او قرار هو ليس من أجل المعارضة كما يدعي البعض ولكن نابع من بعض الحقائق التي يمتلكونها اثناء خدمتهم لتصب في مصلحة الوطن والمواطن والوقوف في وجه من يتربص من ناكرين وحاقدين واصحاب طروحات خبيثة . وليبقى المتقاعدين شوكة في حلوق هؤلاء ومخططاتهم

60) تعليق بواسطة :
24-12-2014 10:04 PM

لا تعتذروا يا جماعه انكشف الطابق من زمان

61) تعليق بواسطة :
25-12-2014 12:00 PM

إلى باحث ( تعليق 54 )
لم أذكر إسم الكاتب إجلالا لهذا الموقع المحترم لا خوفا منه ولا تصديقا بمقالته. ولكنني أرسلت له مباشرة نسخة من ردي عليه رغم معرفتي بأنه لن ينشرها كما تنص عليه أدبيات الصحافة فيما يتعلق بحق الرد. لكي يعرف قيمة نغسه بعد أن أقدم على خطيئته في ذم أبناء الوطن الشرفاء.وإذا كان لك اتصال معه أرجو منك تأكيد رسالتي إليه. وشكرا على ملاحظتك.

62) تعليق بواسطة :
25-12-2014 01:13 PM

لا اعرف الدعي والا ما سالتك عن اسمه ولست بناقل رسائل .لماذا لا تنشر ردك على الدعي هنا للنشر كما تنص ادبيات الصحافة. لماذا نقدت الدعي الان ومقاله منشور بتاريخ8/11/2014. ان نقد مجهول بدون اسم لاحاجة لانتقاده ابدا فمن هو الدعي وما اسمه وشكرا جزيلا لك.وكذلك ما هو اسم الموقع الذي نشر فيه الدعي.الرجاء التكرم بالرد بالمطلوب لاقرا عن الموضوع واحكم عليه وكذلك القراء الذين يعلقون من دون قرائةوشكرا ايضا

63) تعليق بواسطة :
25-12-2014 02:05 PM

إلى الباحث المحترم( تعليق 62 ).

ردي على الدعيّ بينته في هذه المقالة بأعلى الصفحة والتي علقت عليها حضرتك مرتين. وأنا ما زلت أترفع عن ذكر إسم الكاتب، وقد تجد بعض صفاته في تعليق 57. أما مقالته الرديئة فهي منشورة على موقع جفرا نيوز في زاوية(أخبار ساخنة) ولم تبرد حسب رأي الكاتب صاحب الموقع رغم مرور أربعة أشهر ونصف علي نشرها، ولعل أربعينية الشتاء التي نمر بها حاليا تعمل على تبريدها. تحياتي وتقديري لعطوفتك.

64) تعليق بواسطة :
25-12-2014 10:59 PM

يبدو انك تعتقد ان هناك جهة ما في الدولة تدفعه للكتابة و اتك في مقالتك هذه توجه كلامك لتلك الجهة !!!!! كل الجهات تكرهه وهو مكروه من كل الجهات !!! و الدليل .. سجن لم ...





















ذذذ

65) تعليق بواسطة :
25-12-2014 11:02 PM

لم يكتبها وهو لايجيد الكتابة ابدا هو اوحى بالفكرة الى الكتبة العاملين معه و هم صاغوها وربما كتبوها بحكم انهم موظفين عنده ويأتمرون باوامره كونه ولي نعمتهم

66) تعليق بواسطة :
26-12-2014 04:33 AM

هذا الكاتب الصحفي هامل في امريكا في اي طلب يوجد فقرة هل سبق لك الخدمة في القوات المسلحة او الشرطة اذا كان الجواب نعم يكون لك الافضلية في العمل لانهم يعرفون ان المتقاعد رجل منظط في الدوام

67) تعليق بواسطة :
26-12-2014 09:17 AM

اذا كان المتقاعد العسكري لا يحق له الخوض بالشؤون السياسية والمعاشية للمواطنين فمن له الحق حلقي الرؤوس المستشارين الذين نهبوا الوطن لتولي امر البلاد والعباد وماذا كانت النتيجة بيع جميع الشركات الرابحة والله ايها الكاتب المأحور لو تم تعيين متقاعد في كل وزارة ودائرة لكانت الأردن الآن في طليعة الدول يكفي ان المتقاعدين لا تمتد ايديهم للمال العام ولا يدافعوا عن الوطن مقابل المال بل التطرق للخطر هو من واقع ما تربوا عليه طيلة خدمتهم العسكرية انهم جنود اثناء الخدمة وبعدها والتاشير على الفساد والفاسدي

68) تعليق بواسطة :
27-12-2014 09:52 AM

عندما سجن لم يفزع له احد خاصة الجهات الرسمية ولم يفزع له سوى بعض النواب الذين زاروه على مضض و لعلمكم كان يبكي بالسجن ويصف نفسه بصفات اقلها الجبن فلا تتوهم ياباشا ربما جاءةه الفكرة من باب النفاق للحكومة ربما انه يعتقج لو هاجمت المتقاعدين فقد اجد مكانا بحضن الحكومة مثلما يفعل بعضهم عندما يهاجم الاخوان المسلمين ليعتقد انه بذلك يكسب ود الحكومة و ما ادراك ما ود الحكومة

69) تعليق بواسطة :
27-12-2014 09:54 AM

يختار موظفينه و كتبته من ابناء العشائر ليحمي نفسه بهم

70) تعليق بواسطة :
11-09-2016 09:59 PM

الى السيد جمال المجالي المحترم
تحية طيبة وبعد
سيد جمال المشكلة مو عارف شو بدي اكتب بس بحكي من ستر على مسلم ستره يوم القيامة
وانا بدي استر عليك اوك يا جمال

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012