.
-- ما فعله والد الرئيس الشيشاني أحمد قديروف هو ما يفعله الجولاني السوري " النُصرة "اليوم و هو شن حرب تصفية على العناصر الاجنبية الدموية التي كان يقودها بالشيشان "خطاب السعودي "يساعدة "شامل بسايف" و كانت تذبح الجنودالروس امام الكاميرات و تحتل المستشفيات و تفجر المدارس لتزرع فتنه بين المسلمين و الارثودوكس .
-- سيناريو الشيشان تكرر بسوريا لنفس الاهداف و ذات الداعمين و سينتهي بنفس الطريقة .
.
بما يتعلق بخطاب --- هو ليس سعودي بل بالأصل اردني أصول فلسطينية يسكن معان --- معلومة عميقه
.
-- سيدي , لك الشكر , هو من الفرع الذي إنتقل لجوار الطائف و حملوا الجنسية السعودية و انشأ بعض افراد عائلته مصنعا للالبان . لك الاحترام و التقدير .
.
الشيشان الان واحة امن وامان واستثمار .. من يزور الشيشان يجد انه البلد عم بنموا بطريقة جميلة هناك المساجد الكبيرة هناك الاسواق هناك التعليم هناك التجارة الطرقات المباني الحديثه ..
الاسلامويين الوهابيين كانوا بدهم يرجعوهم مليون سنة للخلف .. مافي جريمة مين الان بسترجي يرفع سلاح بوجه الجيش والامن الشيشاني .. انتهى زمن اللحى المتدليه والدشاديش النص كم ..
بسم الله الرحمن الرحيم
اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانشَقَّ الْقَمَرُ (1) وَإِن يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُّسْتَمِرٌّ (2) وَكَذَّبُوا وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءهُمْ وَكُلُّ أَمْرٍ مُّسْتَقِرٌّ (3) وَلَقَدْ جَاءهُم مِّنَ الْأَنبَاء مَا فِيهِ مُزْدَجَرٌ (4) حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُ (5) فَتَوَلَّ عَنْهُمْ يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلَى شَيْءٍ نُّكُرٍ (6)
صدق الله العظيم
ستحرر الشيشان من الإحتلال الروسي وسيتم إبادة عملاء بوتين وعملاءه واذنابه من عبدة القبور من الصوفيين
عميل ومتخلف عين من قبل بوتين وقبض هو ووالده واذنابه ثمن دماء شهداء الشيشان وحول الشيشان إلى مخفر شرطة في القفقاس واشترى ذمم الشباب الجاهل بدينه وسخر( ما يدعيهم الأئمة والشيوخ الصوفيين فيها كما استورد حثالة الصوفيين من سوريا والعراق ومصر والمغرب )
(وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ).
.
-- سيدي , قبل الحرب بأشهر , هنالك سؤال بسيط لكن له دلالات كبيرة و جهته من عشرون عاما في روسيا و لم يعرف الجواب عليه حينها الاخ شامل بينو وزير خارجية جمهورية الشيشان المستقلة و ابن مدينه الزرقاء .
-- السوآل كان : ارى مآت الهواتف النقالة عبر الاقمار الصناعية بيد مقاتليكم " حينها كان حجم النقال مثل كروز الدخان " و كانوا يستعملونها دون حساب و تكلفة الدقيقة الواحدة خمسة دولارات و راتب المهندس بالشهر ثلاثة دولارات .. سألته : من يدفع فواتير هذه الهواتف فلم يعرف الإجابة .
يتبع
تتمه :
-- شرحت للأخ شامل ما أخشاه , فرد الرجل الاديب بأنه غير قانع .
-- الصوفية القادرية حمت الاسلام في القفقاس لثلاثمائة عام ضد القياصرة و البلاشفة فكيف تصفهم يا اخي بعبدة القبور .!!
-- عرفت الشيشان في بلدهم أهل مرؤة و شجاعة و كرم و طاعة لكبارهم و جلد على النفس ليس كمثلهم بشر و فشلت الوهابية بينهم لأنها دخيلة تريد استغلال كل ما سبق لغرض
-- عندما رأيت عشرات الاف هواتف ثريا بيد " مجاهدي " سوريا منذ مرحلة المظاهرات تذكرت ذات السؤال : من يدفع فاتيرها؟
و للاستاذ شيشاني الاحترام و التقدير
.
لقد رافقت الرئيس جوهر دودايف والرئيس زيلمخان يندرباييف وكنت من سكان الشيشان ومقيماً فيها منذ عشرين عام وتدعي بأنك وجهت سؤالك الى وزيرالخارجية شامل بينو !!! وتصحيحاً لإدعاءك فوزير الخارجية أنذاك كان شمس الدين يوسف من الزرقاء وكان هو وسكرتيره زياد سبسبة السوري الجنسية ووالد الرئيس الحالي احمد قادروف عملآء لروسيا !!! فالرجاء أن لا تتدخل فيما لايعنيك فتسمع ملا يرضيك : فأهل مكة أدرى بشعابها .