.
-- قديمة ,,, تجهز الدولة بصمت قانونا يكمم أفواه الناس او ايديهم و تنتظر فرصة تتصيد فيها فعل فردي منكر أو تصنعة لتتخذ منه ذريعة لتمرير القانون القابع في الدرج .
.
.
-- لم اكن اعلم ان العجلوني هو المقصود, الخطوة الرسمية كارثة تنم عن قصر نظر مريع ..!!
-- أمر كهذا يعالج بالحكمة خارج نطاق القضاء و يكون بإظهار أن العجلوني شخص مضطرب نفسيا كما تفعل إسرائيل .
-- أما إحالتة للنائب العام و تدوين الشكوى بحق ما أفتى به لتدخل سجلات القضاءالرسمية الاردنية فهي أعظم هدية لإسرائيل تستغلها كيفما تريد و متى تريد إعلاميا و سياسيا.
-- أغلقوا الملف قبل أن تفتحوه و حولوا العجلوني على طبيب نفسي يفتي بعدم أهليته العقلية .
.
فضيلة الشيخ وبكل الاحترام
القوانين الوضيعة لا تسري بأثر رجعي وهذا من ألف باء القانون الوضعي
بمعنى أن القانون المرتقب لا يسري أثره على وقائع جرمية حدثت -كما تقول قبل أسابيع من صدوره- قبل سريان مفعوله بالجريدة الرسمية ودمتم
بعض القوانين تحتاج الى تعديلات لانها قديمة ولا تلائم احدات الأيام التي نعيش فيها حاليا . الفتاوي أصبحت مسخرة يجب وضع حدا لها وعدم العمل بها من الجمهور المسلم في أي مكان من هذا العالم لأنها صادرة من اشخاص لا يعرفون الأسس الشرعية الصحيحة للاصدار الفتاوي ويجب حصر الفتاوي بإدارة الإفتاء على ان لا تشمل الإرث لأنها من اختصاص المحاكم الشرعية فقط
كلامك جميل ومتزن واؤيد ماقلته .... مع تحياتي لك
العدوان سبق العجلوني بذات الموضوع وذات الحجة ولم تحدث ضجة والأغلب ان العجلوني نقل عن العدوان الذي تملا صوره المواقع الإسراء يليه
.
-- سيدي , وجهة نظرك سليمة تماما , لم يعطي احد كلام العدوان ايةاهمية حينها, اولا لانه لم يدعي انه رجل دين و ثانيا لأنه جوبه بالإهمال .
-- المصيبة هي ما نفعله اليوم بتقديم شكوى من دائره الإفتاء و هي جهة رسميه . القضاء سيطلب بينات من المدعي و المدعى عليه و ما يقدمه الطرفين مع المداولات ستدون للأبد في قضية بيناتها دينية جدلية حساسة .
-- هل نسينا أن الاقصى محتل و ستسخر اسرائيل الحكم بالقضية لصالحها ايا كان القرار , لا أفهم كيف فاتتهم هذه النقطة.
و للاستاذ امريكي اردني الاحترام و التقدير .
.
الى الغترب
الاردن بلد مثل خبز الشعير ما كول ومذموم لو انه لم يتم اجراء بهذا الشكل لانفتحت نار جهنم على الدوله من جميع الاحزاب وتوابعها من اعلام وغيره والان تذم الحكومة على هذا الاجراء وتجنح التفسيرات والتاويلات الى مساحات لا نهائية والنتيجة الاردن مذنب ومدان ارحمو الاردن قبل ان تفقدوه