أضف إلى المفضلة
السبت , 18 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
حماس :نرفض الوجود العسكري لأي قوة داخل قطاع غزة والرصيف البحري ليس بديلاً عن المعابر البرية استخباراتي أمريكي سابق:بوتين الزعيم الأكثر احتراما في العالم اليوم فريق التفاوض الإسرائيلي:توسيع عملية رفح يعرّض الرهائن للخطر ويجعل السنوار متصلبا في موقفه سقوط صاروخ من طائرة للاحتلال على مستوطنة عطاء بـ 207 آلاف دينار لتعبيد الوسط التجاري في جرش 5 مليون دينار لتطوير الأراضي المرتفعة في عجلون برونزية أردنية في بطولة آسيا للتايكواندو اتحاد الكرة يطالب فيفا بمعاقبة إسرائيل على جرائمها في غزة العدل الدولية تختم جلسات الاستماع بقضية جنوب أفريقيا أبو عبيدة: استهداف 100 آلية إسرائيلية والاحتلال لا يتوقف من انتشال جنوده تحقيق بالاعتداء على أعضاء في عمومية المحامين الجمعة انطلاق أول صهريج يعمل بالغاز الطبيعي بدلاً من الديزل في الأردن الفيصلي يطلب حكاما من الخارج لمباراة الحسين إربد البرازيل تستضيف بطولة كأس العالم للسيدات عام 2027 الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
بحث
السبت , 18 أيار/مايو 2024


مساء اليوم.. اليرموك تناقش خالد المجالي في ابرز سيناريوهات 2015

31-12-2014 05:52 PM
كل الاردن -

تناقش اليوم تغطية خاصة على قناة اليرموك الفضائية التحديات التي واجهت المملكة اليوم والسيناريوهات المتوقعة للعام 2015م.
ويشارك في التغطية المحلل السياسي الاردني خالد المجالي كضيف رئيسي في الحلقة.

وتبث الحلقة في الساعة التاسعة والنصف من مساء اليوم.



وكانت المنطقة عانت في العام 2014 من ازمات متلاحقة سواء على الصعيد السياسي او العسكري او الامني والاقتصادي. لكن التحدي الاشد صعوبة كان تحدث تنظيم داعش الذي شكلت تحركاته العسكرية تهديدا واسعا في المنطقة.

محليا، للمملكة خبرة عقود طويلة في التعامل مع إدارة الازمات، لكن انتهاء حقبة الربيع العربي، وما حملته من متغيرات على الصعيد الخارجي أولا، والاقتصادي المحلي ثانيا، شكل خبرة إضافية، وإن من لون آخر، مشت خلالها المملكة على طريق ليس صعبا، لكنه غامض، ثم نجت.

لا 'شارع' اليوم يُذكر، ولا 'شعارات' تُرفع، أو 'وعود' تُعطى. كل هذا دخل في الصندوق الأسود للتاريخ، وربما بلا رجعة. وعموما، إذا أراد الباحث، في هذا الجانب، اعتماد دقة بالغة، فلا بد وإنه سيصل إلى نتيجة مفادها، أن الربيع الأردني لم يكن ربيعا، ولم تكن مظاهراته مظاهرات، ولا مطالبه مطالب. وأن الجميع 'النظام والمعارضة' وطوال سنوات أربعة، خضعوا لنمط من التحرك الراشدة، الذي لم يفقد أحد السيطرة على نفسه فيه.

وإذا كان من كلمة يمكن أن تقال عن العام 2014 أردنيا، في الملفات الخارجية المرتبطة بالشأن المحلي، فهي ملف العلاقة مع إسرائيل، فقد اختبرت هذه العلاقة الكثير من المحطات الساخنة بدأت بقتل القاضي الاردني رائد زعيتر على يد جندي إسرائيلي، ولم تنته بتهديد بالغ الخطورة للمسجد الأقصى.

صحيح أن الحكومة الأردنية حمّلت إسرائيل 'المسؤولية الكاملة' عن مقتل قاضيها، وصحيح أن نواب في البرلمان طالبوا بطرد السفير الإسرائيلي، وصحيح أيضا أن اسرائيل عبّرت عن أسفها، لكنها لم تفعل ما ينتظره الإعلام الأردني حتى اليوم، وهو كشف ما جرى للقاضي زعيتر.

وتزامنت حادثة زعيتر مع وجود حراك خطر للمتدينيين اليهود ومعهم المسؤولين، يتجه نحو الأقصى، حتى بدت ان الاقتحامات يومية. وحينها دأبت الحكومة الأردنية على الطلب من اسرائيل لجم هذا الحراك. ومرة أخرى لم تبد إسرائيل انها مكترثة، حتى تطلب الأمر من الحكومة الاردنية استدعاء السفير، فيما سمعت مطالبات عدة من قبل مجلس النواب الاردني بالغاء معاهدة السلام الأردنية الأسرائيلية، أو طرد السفير، فلم تلغ تلك، ولم يطرد ذاك.
التعليقات

لا يوجد تعليقات
تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012