وتمر اربع سنوات عجاف ورحى الحرب الطائفية لا زالت مستعرة على ارض الشام المباركة والسفاح النصيري يمعن قتلا ودمارا وتهجيرا ويحتفل ويبارك لشبيحته اللصوص ببدايه عام خامس ليكتمل دمار الدوله نطبيقا لشعارهم الطائقي الذي رفعوه حكم عائلة الاسد للابد او دمار البلد وكان لهم ما ارادوا حيث تحالف معهم الفرس المجوس ومافيات وتجار الاسلحة الروس .
ستنتصر الشعوب ان آجلا ام عاجلا ويذهب الطغاه واذنابهم الى مزابل التاريخ .
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .