أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 08 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
بحث
الأربعاء , 08 أيار/مايو 2024


فؤاد البطاينه يكتب : لنتكلم ما دام الهدف واحد

بقلم : فؤاد البطاينه
09-01-2015 11:43 PM



إن حرب التحالف مع تنظيم الدولة والذي نحن جزءا منه ، هي حرب سياسية الهدف غير المعلن في النطاق الإقليمي . حرب مبرمجة لا تطال كسر الارادات العسكرية ولا هدف هزيمة الارهاب . هي كذلك لتاريخه من عمر مراحلها ، . . والمحللون المحايدون من سياسيين وعسكريين يتفقون على ذلك وعلى عدم وصفها بالعبثية وإن كانت تبدو كذلك .

 من هنا نستطيع القول أن هذه الحرب تهدف كمرحلة سياسية الى كسر الارادات السياسية للأنظة العربية وفي المنطقة العربية وخلق حالة شعبية مسيرة الارادة تتشكل في إطار بيئة لا طعام فيها من جوع ولا أمن من خوف . يجعلون فيها الناس تواقين للخروج من حالة الموت لأي بديل يتاح أمامهم حتى لو كان من تحت الدلف لتحت المزراب .

 
أما تنظيم الدولة الذي هو في قلب المعادلة العسكرية فلا مكان له في المعادلة السياسية . وليس بالنهاية مقبولا للحكم عربيا واسلاميا ودوليا وسينتهي دوره ووجوده . فهو في الأساس ظاهرة عنفيه تدميريه منظمة وعابره نشأت من أسباب سياسية في العقلية الدولية الفاعله . فالفقر والظلم وغياب العدالة كله موجود عبر التاريخ والجغرافيا وكان يصنع في أحسن الحالات ثورات وانقلابات محصورة المكان والزمان ولم يصنع يوما ارهابا منظما كالذي نشهده .

صحيح بأن التاريخ العربي الاسلامي شهد في احدى الحقب المحتقنة سياسيا زامنت الحروب الصليبية ولادة نوع من الارهاب المنظم من خلال فرقة الحشاشين لكن ذلك كان تنظيما سياسيا وبهدف سياسي اتخذ شكل الاغتيالات لشخصيات معينة . ولم ينفذ منه للعالم في حينه سوى الاسم ومضمون الفعل من خلال كلمة assassin المفرنجه عن العربية وبمعناها الضيق . ونحن بالمحصله عندما نتعامل مع تنظيم الدولة فإنما نتعامل مع عاصفة عابرة السبيل في فعلها وعدوانيتها ونتيجتها ولكنها تتحرك ببطء شديد .


 إن المحللين والمراقبين الاردنيين يجمعون على اختلاف خلفياتهم بأن الاخفاق في التعامل الناجح مع ما يولده التنظيم من مشاكل تنعكس على الداخل الأردني قد لا يكون تأثيرها زوبعة في فنجان . وأن انعكاساتها قد تمر في مخاض سياسي واجتماعي يشمل شرائح من مختلف الثقافات والانتماءات السياسية في مشهد تتوحد فيه كلمات الكثير من الجهات التي كانت مختلفة بالرأي بشأن دخولنا الحرب وعما إذا كانت حربنا أم لا . وهو الأمر الذي إن حدث فإنه سيصنع حراكا في وقت غير ملائم للدولة من حيث أنه سيكون فرصة لجهات قلوبها ليست على الاردن لخلط الأوراق بما لا يتفق مع أمننا واستقرارنا الداخلي ولا مع سياستنا في مكافحة تشكل أو انتعاش بيئة حاضنة أو متعاطفة مع التكفيريين والارهابيين .


 ونحن نعلم بأن المشرع السياسي الأردني كان دوما وكسياسة ثابتة حريصا في الحسم السريع بالانحياز للشعب والوقوف لجانبه مهما كانت الأسباب غير مقنعة له حين يتعلق الأمر بمواجهة في الرأي بين الشعب والحدث أو بين الشعب والنظام العام . والأمثله في هذا لا تنقطع وأذكر باثنتين منها . حيث أمامنا موقف الملك حسين رحمه الله من الازمة العراقية الكويتيه . وموقف الملك عبدالله الثاني من موضوع تقاعد النواب . وليس من الصواب ولا الحكمة أن نساوي أو نماثل بين حالة بعينها مرت علينا . وبين حالة مستجدة مع تنظيم الدولة لأن الظروف الموضوعية والإجرائية كلها مختلفه بين الحالتين . وبقدر ما يتعلق الأمر بالتنظيم نكون حتما أمام تنظيم هو غاية في التعقيد والتشابك وصعوبة توقع سلوكه ، إنه يشكل حالة يتريث المحللون في تحليلها وتلمس ألغازها حيرة وحذرا .


ليس منا من يشك بجهود الجهات الاردنية الرسمية المعنية المضنيه والمتشعبة وغير المتوقفة في التعامل مع التنظيم بحكمة تجنبا لأية أضرار جانبية أو مباشرة تمس الاردن والاردنيين تنطلق من وصفه سالف الذكر ، ومن كون هذا التنظيم ليس بلاعب سياسي في المعادلة ، ولا من بيننا غير واثق بإن أصحاب القرار في بلدنا مصرين على سبيل الأولوية على تحقيق الأهداف المعلنة للحرب ومعالجة ذيولها من خلال وضع كل الاحتمالات أمامهم على الطاولة في التعامل معها ، المنظورة منها وغير المنظورة ، وكل الاحتمالات التي يعتقد أنها آمنة أو يدور حولها لغط ، وعلى رأسها على سبيل المثال أولويات المصالح الامريكية وغيرها من مصالح الدول ، والعلاقة الأمريكية مع التنظيم من خارج الادارة ، وكذلك غير الامريكية المخفيه المفترض وجودها مع التنظيم أيضا من منظمات معادية حكومية وغير حكومية . ونحن على ثقة في هذا أن حكومتنا وأصحاب القرار دائما يمتلكون البدائل ويستخدمونها حين يكون لها فائدة أكبر أو يكون فيها سلوكا أسلم لتحقيق الهدف . .


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
10-01-2015 02:08 AM

تطرح هذه الحرب مجموعه من التساؤلات المفتوحه حول اسهامها سلبا أو ايجابا على الأمن الأردني ؟؟؟
فالأردن دوله على حدود تنظيم داعش "على خلاف اغلبيه دول التحالف" , ومتأثره ببيئه شعبيه تعتقد أن داعش نتيجه لوضع خاطىء في العراق وسوريا لم يحًل بعد .وهي حرب تخاض في بيئه تتناقض فيها اهداف الأطراف ولا تخاض في اطار قانوني قوي "في سوريا" .
وحيث أن تلك المتغيرات تترك عددا غير محدد من الأحتمالات على الأردن وأكثر كثيرأ من دول متحالفه من وراء البحار فيبقى السؤال حول الأكثر أمنا ,المشاركه ام سياسه الحياد ؟؟

2) تعليق بواسطة :
10-01-2015 07:23 AM

صباح الخير ياصديقي العزيز
بالرغم من معرفتي بحكمتك ودرايتك السياسيه المتجذره من خلال عملك الطويل في السياسه وجرأتك الثابته في قول الحقيقه
إن مقالك مليئ بالحقائق التحليليه لكن غزلك للنظام الرسمي ؟؟الذي لا يتفق مع موقف مع موقف الحسين وضد رغبة الشعب حكومة وممثلي الشعب وهذا يعني عدم الرجوع للشعب ومعاكسة رغبته كليا ؛غزلك ليس معتاداولا قرار الدخول في الحرب صائبا وإن كان صائبا لما لا نتحمل النتائج فتباكينا من صدمة واحده فما بالك اذا تكررت صدمات اخرى ربما أكبر وأكثر وقعا
قطعا اتفق معك بعض الشيئ

3) تعليق بواسطة :
10-01-2015 08:45 AM

المقال في الأساس لم يكن بهذه الصوره بل كان أكثر وضوحا وتسمية ويتضمن فكرة أساسية . إلا أن المحرر أو لنقل ربما الناشر الاستاذ خالد المجالي باعتباره صاحب الحق وصاحب المسئولية قام بإقناعي بحذف وتعديل الكثير، التزاما منه بما يراه أكثر ملاءمة مع الظرف ويتفق مع التعليمات العامه . كل الشكر لموقع كل الاردن

4) تعليق بواسطة :
10-01-2015 08:54 AM

أما تنظيم الدولة الذي هو في قلب المعادلة العسكرية فلا مكان له في المعادلة السياسية . وليس بالنهاية مقبولا للحكم عربيا واسلاميا ودوليا وسينتهي دوره ووجوده . فهو في الأساس ظاهرة عنفيه تدميريه منظمة وعابره نشأت من أسباب سياسية في العقلية الدولية الفاعله - نعم هذا صحيح تماما
واختفاء هذا التنظيم مرهون بحلحلة الوضع السني في العراق من قبل الحكومة العراقية التي لاقت دعما عربيا ودوليا قوياوكذلك ايجاد مخرج سياسي للوضع السوري وبالنسبة لداعش لن تكون يوما على حدودنا ولن تصل لتلك النقطة.

5) تعليق بواسطة :
10-01-2015 09:43 AM

هناك طروحات جميلة جدا , لكن الذين يحملونها ينتمون الى ما اتفق البعض على تسميته بالخردة السياسية , المشكله ان بعض هؤلاء يسارعون طوعا للتنازل عن الرؤى و الأفكار عند اول إشارة من إشارات إعادة التدوير , حصل ذلك مرات و مرات لاسباب ليس اقلها ان معظم هؤلاء لا قضية لديهم و ما احتراف التنظير الا تكتيك مرحلي واشارات حول قابليتهم لاعادة التدوير

6) تعليق بواسطة :
10-01-2015 09:55 AM

السلام عليكم المقال يحتاج لقراءه متأنيه وأنت ولا شك تقرأ بتأني . ارجو منك أن تبرز الفقره التي جعلتك تعتتقد وربما تتهم الكاتب بمغازلة جهة ما . المقال عندما يذكر ثقة الناس بحكمة وإخلاص المسئولين لمعالجة ذيول الحرب وأنت تعرف المقصود فإنه يضع ما يحمل النقد والنصيحة بوضوح . والمقال لا أجد فيه أي غزل مع أي شخص أو جهة بعينها . لكنه مقال يخلو من التجريح والاساءه . مقال ينتقد ويوجه باسلوب يسمح للمسئول بالقراءه

7) تعليق بواسطة :
10-01-2015 10:12 AM

عزيزي أبو أيسر
أتفق معك وعذرك مقبول لو كان بيننا ولكن هذا مقال منشور لمن يقرأ
اتفق في كل ما قلته من توصيف للمنظمات الارهابيه ومستقبلها العسكري الذي سيطول ولكن ورائها ما ورائها وكذلك مستقبلها السياسي المرفوض جملة وتفصيلا
سمعت من نائب عراقي ما الذي دفع العراقيين شباب وسنه يصبحوا داعش ولكن أجد أن متخذي قرارات الحروب بالأمر والتلقي لم يعتبروا ولم يأخذوا درسا مما قال نائب العراق
الملك قال أن الإحباط والبطاله والظلم والفقر دوافع أساسيه للإلتحاق بصفوف داعش فمن اعتبر من هذا ومن قرار الحرب ذاته

8) تعليق بواسطة :
10-01-2015 10:19 AM

مش قليله يا مايا تحليلك ينم عن ذكاء و حكمة

9) تعليق بواسطة :
10-01-2015 10:30 AM

أنا أقرأ للكاتب دون أن أعرفه والمقال هو في صلب ما درج عليه الكاتب . ويفترض بمن يثور لعدم وجود تهجم في المقال أن يذكر مكان الغزل أو التحول حتى أكون أول الناقدين . رؤيتي للمقال هو مطالبة الكاتب للحكومه أن تكون حذره من داعش من واقع ارتباطاتها مع اصدقائنا حتى لا ينفذ الضرر لنا عن طريقهم فيما يخص ذيول الحرب التي طالتنا وجميهنا يعرفها . يقولون العجله من الشيطان

10) تعليق بواسطة :
10-01-2015 10:31 AM

شكرا لك على المداخله المتزنه اتمنى أن يكون بيني وبين الكاتب حجازين على الهاتف والأرض فنحن من طينة وطنية واحده ومعركتنا متصله رغم كثرة التوافقات بينناواعتقد حضرتكم
لكن تبرير أخي الكبيرابو أيسر في تعليقه3 وضع النقاط على الحروف
أحترم كل حرف منكم لأننا متوافقين عموما وإن اختلفنا بعض الجزئيات الطفيفه
كل الإحترام أكنه لكما

11) تعليق بواسطة :
10-01-2015 10:44 AM

تعليقي رقم 7 كتبته قبل أن ارى تعليقك فهو ليس ردا ولا عذرا بل توضيحا مسبقا مني جاء ترتيبه متأخرا . أنا لم اشتم يوما شخصا ولا اتهم أحدا بالقول بل أنقل عبارات موثقه لعل أحد يرد عليها وهكذا انا في كتبي . الغزل انت تعرفه ومارسته صراحة ولمناك خفية . انا لا أفهم الغزل ولا أحتاج اليه ولم امارسه وأنا على رأس عملي فكيف الأن . صاحب المبدأ والنوايا الحسنه يكون همه ايصال الرساله ورسالتي هنا تتعلق بقضية معينة منع الظرف من كتابتها صراحة فحاولت تمريرها في غلاف مقبول ولكنه يبقى غلاف . لك مني المحبة والتقدير

12) تعليق بواسطة :
10-01-2015 12:41 PM

التعليق خارج موضوع المقالة

13) تعليق بواسطة :
10-01-2015 01:13 PM

نحن مجتمع جرى بحقنا سياسة تغرقنا في الشخصنه وتبعدنا عن الحدث نفسه لنبحث دائما عن الاسماء . نرى مادة إعلامية أو ثقافية أو سياسية نقرأ عنوانها واسم كاتبها . وينتهي الأمر فإما أن نهجم على العنوان أو نتوجه ، وإما نهجم على الاسم أو نمدحه ودون أن نربط سلوكنا هذا مع المادة المكتوبة حتى لو قرأناها . المثقف الصادق والمحترم يقوم أحيانا بإخفاء اسمه عندما يمتدح كاتبا يعرفه لكن بعض مثقفينا من واقع ثقافتهم وتربيتهم يخفون اسمهم عندما يريدون الاساءة لشخص يعرفونه ولا يريدون التعليق على المادة التي يكتبها

14) تعليق بواسطة :
10-01-2015 01:19 PM

مع احترأمي للكاتب في تبريره لهذه الحرب وهو يعلم بانها جزء من حرب على الاسلام السني وعدم عودة العرب والمسلمين الى ما قبل الحرب العاليه الاولى ولا علاقه للساسه في الاردن في خيار الحرب من عدمه فدعوها فانها ماموره

15) تعليق بواسطة :
10-01-2015 01:59 PM

التعليق خارج موضوع المقالة

16) تعليق بواسطة :
10-01-2015 02:00 PM

يا عزيزي كيف قرات أني مع الحرب . <br>أنا لم ابحث هذا الموضوع هنا . فقد كتبت به الكثير وقلت بأنها ليست حربنا بل حربهم وليست لنا بل علينا وبينت نتائجها . اوفلت في هذا المقال الذي تعلق عليه بانها حرب سياسية الهدف غير المعلن وقلت سابقا أن هناك تحالف امريكي صهيوني شيعي . قصدت في هذا المقال قضية أخرى تتعلق بما وقع علينا من ضرر نتيجة مشاركتنا <br>اتقدم منك بكل الاحترام

17) تعليق بواسطة :
10-01-2015 02:15 PM

تم التعديل

18) تعليق بواسطة :
10-01-2015 02:33 PM

أخي العزيز ابو ظفار أنت تعرف الناس حق المعرفه بما فيهم أنا . وانا أعرفك حق المعرفه رجلا وطنيا وصادقا حتى العظم وصديقا لا يباع . ربما أنك تعجلت بالحكم على ما كتبت بأنه من باب الغزل وبصوت عال أمام من لا يفهموك . وربما أني أيضا تعجلت برد تهمة الغزل عليك وليس أيضا مقصود . بالنسية لي ولردي وسكوتك البليغ فإني اقدم اعتذاري لك من هذا الموقع الكبير موقع كل الاردن . . ولو كنت قد قرأت تعليقك اللاحق لما صدر تعليقي اللاحق . أما غزلك الذي قصدته فأنا أيضا تفهمته وكان بنية حسنة بالتأيد. ارجو المعذره .

19) تعليق بواسطة :
10-01-2015 03:05 PM

التعليق خارج عن موضوع المقال

20) تعليق بواسطة :
10-01-2015 04:34 PM

مقالة عميقة وضعت النقاط على الحروف،فهذه الحرب تهدف إلى كسر الإرادات السياسية للأنظمة العربية وخلق حالة شعبية مسيّرة الإرادة.وأتفق معه في قوله أن نظام داعش ليس له مكان في المعادلة السياسية وليس مقبولا للحكم عربيا وإسلاميا ودوليا. وأذكّر بأن أحد أسباب الثورة على ملك فرنسا لويس السادس عشر هو الجوع والفقر وكذلك هبة معان 1988 وأحداث السكر 1974.علينا أن نتجاوز الاختلاف بالرأي حاليا حول إن كانت حربنا أم ليست حربنا في هذا الظرف الحرج حماية لأمننا الوطني إلى أن نخرج من عنق الزجاجة. شكرا للكاتب المحترم.

21) تعليق بواسطة :
10-01-2015 04:42 PM

ما اصعب البطالة السياسية !!!!!

22) تعليق بواسطة :
10-01-2015 04:44 PM

كل منهما يكشف الآخر من تحت لتحت

23) تعليق بواسطة :
10-01-2015 05:27 PM

على ضوء معرفتي بالكاتب المحترم ،وعمق ثقافته ،وقد عودنا ان يقول الحقيقة على بلاطة ،فاني اجد نفسي متوافقا مع ما اورده الاخ ابو ظفار ،من ملاحظات ، ولكن بعد ان تبين ان مقص رئيس التحرير هو المسؤول عن هذه الضبابية ، فاني اجد نفسي غير قادر على الحكم ،ولكن لنا ثوابتنا نحن كمتقاعدين عسكريين لا بل كاردنيين عامة " هذه ليست حربنا ولسنا مسوؤلين عن داعش والنصرة وبوكو حرام ،ولم نجند ابناءنا لنرسلهم للرقة او مالي او نيجيريا !! اعيدوا لنا ولدنا "معاذ" ،كما ارسلتموه ،باوامر عسكرية " !!!!؟؟؟؟ولا خيار آخر امامنا

24) تعليق بواسطة :
10-01-2015 05:32 PM

لايغرنك كلام القوم بالعلن
فالقوم بالسر غير القوم بالعلن

25) تعليق بواسطة :
10-01-2015 05:33 PM

اشفق على حالكم وحال امثالكم ان كان هناك بطاله سياسيه كما تزعمون فانتم عندكم افلاس سياسي وشتان ما بين هذه وتلك
ورحم الله امرءا عرف قدره فوقف عنده

26) تعليق بواسطة :
10-01-2015 05:42 PM

أخي أبو أيسر المفكر والسياسي والوطني الجريئ الثابت كما ثبتت في الراحتين الأصابع
أنا من يعتذر لك ومناكفتي هي للتحرش المحبب وللمداعبه ولتبادل القناعات وإثراء المقال ولا اريد أن ادخل في صلب المقال وأنا اعرف أخي ابو أيسر صاحب الموقف الوطني والسياسي الثابت
إن أعتبر البعض شهادتي فيك مجروحه فهذا شأنه ولا يضيرك ولا يضيرني شيئا ونحن من يعرف الحقيقه ونفتخر بأمثالك ونتمنى منك العشرات لا المئات لأن المئات مستحيل في وطن تم صناعته وصناعة رجالاته من الكرتون المطواع
أكرر الإعتذار وأقف أمامك احتراما

27) تعليق بواسطة :
10-01-2015 05:46 PM

نعتذر

28) تعليق بواسطة :
10-01-2015 05:51 PM

سعادة الأستاذ الأخ فؤاد البطاينة حفظه الله
تحية طيبة واحتراما
مقالة وافية توعوية حتى لو تم حذف عبارات منها لضرورة النشر وتجاوز المسائلة فلقد وصلت الفكرة ولاأعتقد أن أحد يقرأمابين السطور إلا وفهم المغزى وهم كثر لله الحمد من قراء هذا الموقع الوطني المتميز .
سيدي ..نحن للأسف في موقف لايستطيع
فيه صاحب القرارر قول لا..فدولة اليوم غير دولة أمس تبعية معلنة دون مواربة وسياسة محاور دفعنا لدخولها دفعا بفضل ديون مهولة ووضع إقتصادي
مزري وا لأهم تفرد في اتخاذ القرار.

29) تعليق بواسطة :
10-01-2015 05:53 PM

نعتذر

30) تعليق بواسطة :
10-01-2015 06:16 PM

أما بالنسبة لأمريكا فالتحالف الإيراني
والشيعي بشكل عام واقع حتى لو لم يعلن
وأظن التفاهم بينهما على تقاسم الغنائم قد وضع واتفق عليه ويبدوا ذلك جليا في اليمن عندما ترك الحبل على الغارب للحوثيين وقصف القاعدة وحزب الإصلاح والقبائل لتمهيد الطريق لهم وفي لبنان سكوت أمريكا عن اشتراك حزب الله في الحرب السورية والسكوت عن أفعال العشرات من التنظيمات الشيعية
كعصائب أهل الحق وأبو الفضل العباس وغيرها من التنظيمات المتطرفة حتى إعلاميا وما الشعارات التي تطرح كالشيطان الأكبر والموت لأمريكا

31) تعليق بواسطة :
10-01-2015 06:25 PM

كان كاتب المقال يرفض فتح باب التعليقات على مقالاته الجزله الجريئة العميقه التي لا يفهم مضامينها إلا النخب والراشدين والحكماء وليس حكيم وأقنعناه بضرورة فتح باب التعليقات لإثراء المقال باضافات من نخب يفهمون معنى وبعد ما يكتب
ممكن تفسر ما معنى القوم في السر غير القوم في العلن في هذا المقام ولمثل هذا المقال وكاتبه الذي لا يرجو مني الرد عليك ............
ارجو أن تقرأ تعليق السيد حسن بني حسن تعليق 12 الرجل الذي لا اعرفه إلا من خلال مقالاته الذي أصاب كبد الحقيقه درسا لك ولمن نحى نحوك

32) تعليق بواسطة :
10-01-2015 06:36 PM

هناك تحالف سري بين إسرائيل و أمريكا و ايران هدفه تدمير الإسلام السني و اشعال حرب طائفية بالمنطقة ولا حقا اشعال حرب تركية إيرانية
لو تريد أمريكا لقضت على داهش و على الأسد و على حزب الله في غضون فترة قصيرة جدا لكنها تريد ان تبقى المنطقة مشتعلة إرضاء لإسرائيل

33) تعليق بواسطة :
10-01-2015 06:41 PM

كبير انت يا ابو ظفار كنت وستبقى . وطالما قلت بأنك الرجل الرجل .

34) تعليق بواسطة :
10-01-2015 06:41 PM

والموت لإسرائيل إلا شعارات للتمويه والضحك على الشعوب وكلنا يذكر إيران جيت والعلاقة الصهيو أمريكية مع إيران.
أما بالنسبة لأمريكا فهي تبحث عن مصالحها ووجدتها مع إيران لأن العرب بيادق بيدها تحركها كما تشاء ودون ممانعة وهذه الحرب التي تخوضها بأقل التكاليف وبتمويل عربي ووقودها الشعب العربي بسنته وشيعته وميدانها الأرض العربية وماعليها من مقدرات ستدمر وسيستفيد الغرب المستعمر من إعادة بنائها ولا ننسى مصانع السلاح فب الشرق والغرب وما تجني.
للأسف هذا واقعنا المزري والقادم أسوأ.

35) تعليق بواسطة :
10-01-2015 06:52 PM

الإفلاس السياسي يعني التعليقات المكررة و الأفكار المكررة والله زهقناها يوميا نقرأها و مللنا منها نتمنى ان يكون فيها أفكار جديدة و رؤى جديد اما حافظين كلمتين و كل يوم نلت و نعجن فيهن والله زهقنا نرجو التجديد و نرجو التغيير وشكرا

36) تعليق بواسطة :
10-01-2015 06:52 PM

أخي الاستاذ طايل بعد التحيه لقد احتل الصليبيون القدس من الفاطميين وظهر الحشاشين الذين خلقهم الفطميون والصفيون وأنشأؤا دولة كدولة داعش . هم اليوم أداة بيد الصهيونية المتلبسه للباس الأمريكي في كل ما يحاك ضد العرب بحجة مقاومة ما اسموه الارهاب السني . ضربت مثلا بالحوثيين وما يحير العقول هو كيف للسعودية أن تسكت هكذا والخطر على بابها . الجواب امريكا

37) تعليق بواسطة :
10-01-2015 06:54 PM

البطالة السياسية ناس قاعدين و متقاعدين و متفرغين للتعليق كأنه ما عندهم لا شغله ولا عملة الا التعليق
والله نحترمكم و نحترن تعليقاتكم و كتاباتكم وشكرا

38) تعليق بواسطة :
10-01-2015 07:49 PM

نعتذر

39) تعليق بواسطة :
10-01-2015 07:54 PM

بعد احتلال العراق من قبل امريكا وضع كولن باول عشرة شروط تعجيزية للنظام السوري كي يسلم من مخططات اضعافة وتقسيم بلاده مع ان الاسد شارك بتدمير واسقاط النظام العراقي بحرب الخليج الاولى وقتها كان النظام السوري سياسيا واقتصاديا واجتماعيا متماسكا ، الاسد لم يوافق على الشروط وتحداها في ذلك الحين ، والصورة المأساوية واضحة لوضع سوريا الان رغم تحالفها ودعمها من الروس والصين وايران .

40) تعليق بواسطة :
10-01-2015 07:55 PM

انا مع العبرة التي وضحها الكاتب ، ووجهها للوطنيين بمقاله لتوضيح بعض اسباب تبني مثل هذا الموقف الاردني الرسمي الحالى مع اخذ عين الاعتبار للتبعات الحقيقية للحالة السياسيه والاقتصادية والاجتماعية التى مهد لها كي تحكمنا . لهذا انا لست مع فكرته ان النظام قادر ان ينحاز هذه المرة مع الشعب في مسألة حربه مع داعش ، لكني اوافقه باننا لسنا بوضع صحي لمحاكمته حاليا ، واشك بقدرتنا عليه في المستقبل !! خاصة ان اختفت مثل هذه المقالات بقدرة قادر حسب تجاربنا في الماضي القريب !!.

41) تعليق بواسطة :
10-01-2015 07:55 PM

من تغيير للقوانين او اختراق وتفتيت اوتجهيز ملفات حرق سمعة الشخصيات الوطنيه الى غير ذلك من ملفات تعد وترسم . لهذا المكاشفة الصريحة بكل ابعادها حليا ضرورية و لا بد انها تساعد وتخلق نوع من الوعي المجتمعي يتكاتف على الاتحاد و البناء والتجهيز لقواعد متينه وصلبة يصعب اختراقها وهي فرصة احرار الوطن في مثل هذه الظروف الحالية للمشاركه الفعلية والفعالة في تحديد ورسم معالم الدولة السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تبني الاجيال الحالية و القادمة وتحافظ على هويتها والمستقبلها بامانة ووضوح .

42) تعليق بواسطة :
10-01-2015 08:07 PM

حرب التحالف هي حرب مشوهه واهدافها السياسية ﻻ تبدو انها بعيدة عن رؤية المثقفين أمثالك واسمح لي أن أخالفك الرأي بأنها اي الحرب لم يقصد منها كسر ارادة اﻻنظمة فاﻷنظمة مكسورة ارادتها والدليل انها جميعها متحالفة مع امريكا طوعا او كرها وﻻ يخفى على امثالك ان كسر ارادة الشعوب وقيمها وعقيدتها هي المقصودة ومن خﻻل هذه اﻻنظمة ووليدها داعش لخلق الحاله الشعبية التي اوردت من اجل الخﻻص. اننا جميعا نتفق على أن العﻻج ﻻ يكمن في أن هذه الحرب هي حربنا أو ليست كذلك على الرغم من انها عمليا ليست حربنا ....يتبع

43) تعليق بواسطة :
10-01-2015 08:28 PM

مع إيماني بما ورد في مقال الكاتب إلا أنني خلال متابعتي لرد الفعل الأوروبي والدولي أؤكد على انكسار الحكام العرب الذي اصبح آلاف مواطنيهم بين حي وقتيل لا قيمة له بسبب انكسار الحكام وليس فقط تبعيتهم بل عبوديتهم وحجهم خارج محج دينهم
حجهم لواشنطن وتل أبيب في السر والعلن
إن حصل تبادل اسرى يبادلون كل الف عربي بصهيوني او امريكي او اوروبي
وإن قتل منهم واحد تظاهر حكامهم وإن قتل منا آلاف لم يحرك الحكام المنكسرين ساكنا بالعكس يتنطعون في بطولات بشكل نذاله ونحن نسحج لهم فتبا بنا لأننا نقبل بولايتهم

44) تعليق بواسطة :
10-01-2015 09:14 PM

اشكرك على تعقيبك المثري حقا ، ولكن أقول أن هذا المقال كان مصمما كرساله لهدف معين نعيشه واختصر .وما كان بإمكاني منطقيا أن أخاطب من هو مكسورة ارادته كمكسور الاراده ولا هو معترف بذلك ولا يعترفون بأنهم مجرد وكلاء والوكالة لها شروط أكرر شكري لك .

45) تعليق بواسطة :
10-01-2015 09:26 PM

نحن ضد الإرهاب
ونحن مع قادتنا
وسنذهب الى باريس للمشاركه في المسيره الحاشده ضد العمليه الإرهابيه التي ضربت باريس وسنقتدي بحكامنا في مسيرتهم الديمقراطيه ومشاركتهم العالم بالوقوف ضد الإرهاب
نقف خلف حكامنا وغدا سترونا في باريس مشاركين في المظاهره الدوليه ضد الإرهاب

46) تعليق بواسطة :
10-01-2015 10:35 PM

(كاتب الظل...)
* ما كتبه الكاتب من مقالات، تعتبر نوعا من الافاضة الواعية (للمدرسة للسياسة الواقعية).
ـ بل واضيف، ما كتبه الكاتب بين السطور، يعتبر افاضة نوعية واعية للمدرسة الواقعية السياسية، و(فوضاها الفكرية الخلاقة، او الهدامة).
ـ حيث رد الكاتب هذه الفوضى الفكرية كنمط تفكير سياسي ونهج خاطيء ليس على الغرب وحده، بل على مصفوفة دول الانظمة العربية.
ـ طلب من الكاتب فتح باب التعليفات بعد حجبها فوافق.
ـ والان، يطلب منه نغيير كتاباته على نحو غير مفهوم.
ـ الكاتب لم ولن يكون كاتب ظل

47) تعليق بواسطة :
10-01-2015 11:49 PM

نتمنى من السيد خير ان يكون محقا في تعليقه ..
الامثلة المسجلة في مقال الكاتب لحريص النظام السريع للانحياز للشعب والوقوف لجانبه( موقف الملك حسين رحمه الله من الازمة العراقية الكويتيه:وموقف الملك عبدالله الثاني من موضوع تقاعد النواب ) ؟!. باعتقادي هناك مواقف اشمل واعم لوقوف الملك عبد الله مع ارادة شعبه مثل حل برلمان 111 او اقالة حكومة الرفاعي الثانيه .

48) تعليق بواسطة :
10-01-2015 11:51 PM

لكن لماذا اختار الكاتب هذا الموقف تحديدا ! هل بسبب ان وراء الغاء تقاعد النواب كان اساسه قوى من المتقاعدين العسكريين ، اعتقد ان رسلة المقال الحالي هو فعلا ما لقطه الباشا سلمان المعايطه في البداية وعاد وتنازل عنه . الا ان هناك من الوطنيين لم يفته ما يجعل من السياسين طعم للمساكين من الشعب امثال اصحاب التعليقات الاخوة محمد العتوم و طايل البشابشة وعمر الاردن و هاني العموش وهاني العمري ، مع حفظ الالقاب ابقاكم رب العزة ذخرا للحرص والتوعية لهذا الشعب المنهك .

49) تعليق بواسطة :
11-01-2015 02:35 AM

من تجارب التاريخ ونتائجها ان اكبر الاخطاء واعظم المصائب وادومها الانحياز لرائ الشعب المتاثر بالشحن العاطفي والخيال والغوغائيه السياسيه ففي حرب خمسه حزحزيران دخل الخرب تحت الضغط الشعبي المحلي والعربي والنتيجه معروفه وما زالت قائمه وفي حرب الخليج عاد للاردن نصف مليون من السكان والان عددهم مليونين مع التاسيس لمشاكل اقتصادية مازالت قائمة اما صدام وجيشه المليوني فقد ذاب في الحرب كالملح وكانت الاردن مع الحصان الخاسر ففي النتيجه ليست الشعوب دائما على حق

50) تعليق بواسطة :
11-01-2015 08:26 AM

ثلث التعليقلت مفيدة
ثلث التعليقلت خارجة عن الموضوع
الثلث الثالث فالصصو
اقترح على الكاتب عدم نشر التعليقات في المقالات القادمه وشكرا

51) تعليق بواسطة :
11-01-2015 08:35 AM

فعلا يستحق موقع كل الاردن يستحق الشكر لانه يتحمل كل هذه التعليقات بما فيها واقترح على المحرر الكريم ان يتبع نظام التعليق الواحد للمعلق الواحد مثل نظام الصوت الواحد للمواطن الواحد اما ان يستلمنا معلقين بأكثر من خمس تعليقات على نفس المقال فقد يكون هذا ممل او ربما غير محبب سيما ان هناك معلقين متفرغين تجدهم في كل المقالات و الاخبار وكأن لا مهنة لهم غير التعليق
شكراولكم كل الاحترام

52) تعليق بواسطة :
11-01-2015 08:42 AM

اقتبس (ونحن نعلم بأن المشرع السياسي الأردني كان دوما وكسياسة ثابتة حريصا في الحسم السريع بالانحياز للشعب والوقوف لجانبه مهما كانت الأسباب غير مقنعة له حين يتعلق الأمر بمواجهة في الرأي بين الشعب والحدث أو بين الشعب والنظام العام . والأمثله في هذا لا تنقطع )
الحدث والهدف هنا هو حول وفي اسر الطيار. أما النظام العام فكانت النظام. والانحياز للشعب كان في سياق الحرب واسر الطيار واقتراح معين . وقلت حتى لوكان مغايرا لرأي النظام . والأمثله لم تكن على سبيل الحصر او الاهميه أو الصحه وشكرا

ا

53) تعليق بواسطة :
11-01-2015 08:48 AM

كل التقدير والاحترام لشخصك الكريم وتعليقك الواعي الرصين وكلك زوق . كنت قبل أيام في ندوه على طاوله مستديره في شومان مع صاحبك وكان هناك تجاهلا متبادلا ابتدأ مني وانتهى منه

54) تعليق بواسطة :
11-01-2015 09:09 AM

بعد التحه، الكلام على بلاطه هو من واقع المرحله التى وصل العرب اليها،ومن واقع ان البلاطه ما عادت تتقبل التوريه التي يفهمها أصحابها ويجعلون من انفسهم في منأى عنها ولا تخصهم . وما قاله الاستاذ حسين خير كان معبرا فيه عن طبيعتي في القول والكتابه . وما التقطه ابو ظفار فقد كان من المتوقع أن يلتقطه غيره لأنه أكثر الناس معرفة بي وأنا جازم بأنه كان مداعبا وقد كنت قد قلت للأستاذ خالد المجالي مسيقا وأنا أثق بحكمته وبمسئوليته أن ذلك سيضعني عند البعض في موقف غير موقفي . أرجو الاطلاع على ردي على 47 و 48و49

55) تعليق بواسطة :
11-01-2015 02:53 PM

لماذا تقمع الثلث وتحرمنا منهم على حساب الباقي مثلا

56) تعليق بواسطة :
11-01-2015 03:18 PM

(تعليق (1/2)

حضرة الكاتب/الاخ فؤاد البطاينة المحترم

تحية طيبة،

ـ من المستغرب، عدم قيام المحترفين من الساسة، الاقتصاديين، العسكريين وغيرهم، الكتابة وهم في مواقعهم الوظيفية الرسمية خلافا للغرب، حيث تعود اسباب المنع الى المستوى السياسي الاردني، الذي وعوضا عن الاستعانة بابناء مؤسسته المحترفين، يطلق العنان للتنظير لحفنة من الكتبة المنتفعين من لدنه.

ـ ويبقى السؤال :

* بعد تقاعد هؤلاء المحترفين، فلماذا يكتبون فرادا كل الوقت ؟ ولماذا لا يعمدون الى الكتابة معا كاثنين على اقل تقدير،

57) تعليق بواسطة :
11-01-2015 03:37 PM

تعليق (2/2)

الامر الذي ينتهجه كتاب ومنظروا الغرب، حيث يشاركون بكتابة مقالة او دراسة، من النواحي السياسية/الاقتصادية/الامنية، لتكون مثلثا ثريا بالمعلومات، عصيا على الانتقاد لغاية الانتقاد فقط.

ـ لماذا لا يعمد كتابنا الى هذا النوع من (العصف الفكري الجمعي) كممارسة، فهي لا تنتقص من قدرهم، بل ترتقي بافكارهم الجمعية، التي تمثل وتعكس هموم الوطن والمواطن.

ـ اضافة، فذلك يعطي زخما فكريا في بوتقة جديدة، بعيدا عن حلقات النقاش التي تمثل (سيركا سياسيا).

ـ فلماذا لا يتم التوجه الى هكذا كتابات ؟

58) تعليق بواسطة :
11-01-2015 04:31 PM

بعد التحية والتقدير لما جال في خاطرك من تساؤلات قيمه ولا شك ، ومن باب الإثراء أقول أنت كدبلوماسي كرير تعرف أن كتابة الدبلوماسي وربما غيره بالمفتوح محظور .وكان بالكاد يقبل من موظف داخل المؤسسة وتكون كتابته ليست حرة حتى لا ينظر اليه كمعارض وهذا أمر محكوم بالنظام غير الديمقراطي وقد كنت أكتب ومعي زميل هو الان سفير وتحول لجهات معنية وتحفظ لأن السياسة ليس شأننا لأحد .
الكتابة بالاقتصاد وغيره محاربه في جو عدم المأسسه ولأن ذلك ينتقص من قيمة المسئولين واصحاب المراكز
أما العمل المشترك ....يتبع

59) تعليق بواسطة :
11-01-2015 04:42 PM

أقول أن العمل المشترك بعد التقاعد فإنه وللصدفة الغريبه كنت قد عرضت صباح اليوم على الأخ ابو ظفار أن نكتب مقالا مشتركا بموضوع حددته . وهي بالتأكيد أفضل في كتابة الكتب .إن ذلك مفيدا ومثريا وخلاقا كما ذكرت . لكن يا أخي ابو الخير عندما تكون الغايات شخصية فإن ذلك يصبح ايضا محرما
أخي العزيز حسين ربما توافقني بأن غياب الديمقراطية يشل المجتمع ليصبح مجتمع خفافيش ويمنع تقدم أي أمه وأي مؤسسه مهم كان حقلها وتتجه للهاويه
كل الاحترام والتمنيات الطيبه

60) تعليق بواسطة :
12-01-2015 10:00 PM

لاتنسجم الثقافة الشرطية الامنية مع الثقافة الدبلوماسية السياسية

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012