أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 08 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
بحث
الأربعاء , 08 أيار/مايو 2024


فؤاد البطاينه يكتب : أعذرونا

بقلم : فؤاد البطاينه
14-01-2015 07:10 PM


انبرى بعض من الكتاب والمحللين الاردنيين ممن عرف عنهم المنطقية والجرأة فيها ولو أحيانا ، الى الكتابة مدافعين عن الحضور العربي في مظاهرة باريس دون تبرير متكامل الشروط والمنطقية . وكأن في ذلك طلبا ورقيا يقدمونه من أجل الحصول على شهادة حسن سلوك جديد أو من جديد . ومن المفترض أن أمثالهم كصحفيين يعرفون أن شهادة حسن السلوك تطلب من الضمير وتقدم للوطن ، ولوظيفة هي خدمة الشعب و قضاياه . شهادة حسن السلوك تطلب من المدافعين عن المحرومين والمظلومين ودماء الأبرياء وقيم الانسانية لتقدم شرطا للعمل في الدفاع عنهم بحسن نية وبشرافة ، ودون أجر مدفوع هذه المره .شهادة حسن السلوك مطلوبة منا جميعا اليوم مواطنين ومسئولين وحكاما كأوراق اعتماد نقدمها قربانا للشرف والوطن والهويه، ولقول كلمة لا ولو مره .


يقول هذا النوع من الكتاب في تبريرهم ، إن حضور حكامنا ومشاركتهم في هذه المظاهرة السياسية ، ما كان له إلا أن يكون ضرويا لنثبت للعالم بأننا نحن المسلمين بغالبيتنا نقف ضد الارهاب والتكفير والمتطرفين الاسلاميين، وأننا نتعاطف مع ضحايا الارهاب ومع الغرب المتضرر . وفي هذا القول ، فإن هؤلاء الكتاب أيضا يسقطون (بمعنى الاسقاط ) ما بنفوسهم على حكامنا . مفترضين بوعي او دون وعي أن شهادة حسن السلوك مطلوبة أيضا من حكامنا ليقدمونها للغرب .


إن النتيجة التي توصل اليها هؤلاء الكتاب، أراها كما يراها القارئ للمادة لا للعنوان الجاذب، خاطئة تماما . لأنها قامت على افتراضات أو مقدمات خاطئة جدا ، وربما لا مجال لنقاش خطئها أو انكاره من قبل حكامنا أنفسهم . إن هؤلاء الكتاب يفترضون اعتباطا بأن ثقة حكام الغرب مهزوزة بحكامنا ، وبأن وقوفهم أي حكامنا ضد الارهاب وقتل الأبرياء مشكوك فيه . هذا الافتراض يضعه كتابنا هؤلاء في المعادلة في الوقت الذي يقيم فيه حكامنا تحالفا سياسيا وعسكريا على الأرض مع الغرب ضد الارهاب وأدواته كرغبة وطلب للغرب نفسه ، ولمصلحة تفوق مصلحتنا إن حوجج بوجودها ، وأيضا في الوقت الذي لا يكتفي فيه حكامنا بالتنسيق الأمين والدقيق مع كل دول العالم بما فيه كيان الاجرام ، لمواجهة الارهاب المعرف على قياسهم ، بل يقومون أي حكامنا ، بمحاصرة وملاحقة وعزل الاسلاميين المعتدلين وشيطنتهم في أوطانهم درءا للشبهات كي لا تمسهم ، وأيضا في الوقت الذي لا يترك فيه حكامنا فرصة إلا ويثبتون فيها أن صداقتهم للغرب واستجابتهم لطلباته ليست محل تساؤل، ولا تخضع لميزان الربح والخسارة .


إن حامل شهادة حسن السلوك للوطن وقضاياه ،ولدماء الشهداء والأبرياء التي تسفك بالجملة في غزة وأنحاء العالم العربي والاسلامي دون حساب أو تمييز ، هو يا سادة من يقول:


.....إن غياب حكامنا الموثوق بهم من الغرب كوثوقهم بأوما الغائب ، عن تلك المظاهرة السياسية ، كان يمكن أن يكون فرصة ذهبية لهم يوصلون فيها رسالة لأصدقائهم الغربيين بأننا بالأمس كنا و اليوم مازلنا معكم على الارض في منطقتنا والعالم ، نقاتل الارهابيين الذين يستهدفوكم ، ونتبنى قضيتكم التي نعتبرها قضيتنا ، ولكننا بنفس الوقت نرجو أن تعذرونا من الحضور البروتوكولي الذي لا لزوم حيوي لكم فيه .....، اعذرونا من توثيق سياسة الكيل بميزانين .....وجثث عشرات الألاف من أطفالنا وأبريائنا في غزة لم تبرد بعد من الارهاب الرسمي الحاضر معكم . أعذرونا في أن نحترم مشاعر شعوبنا ورغاباتها المعلنة والدفينة ...والتي تنشد عدالتكم المفقودة إزاء قضايانا ...


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
14-01-2015 07:32 PM

اقتباس من المقا(لإن هؤلاء الكتاب يفترضون اعتباطا بأن ثقة حكام الغرب مهزوزة بحكامنا ، وبأن وقوفهم أي حكامنا ضد الارهاب وقتل الأبرياء مشكوك فيه . هذا الافتراض يضعه كتابنا هؤلاء في المعادلة في الوقت الذي يقيم فيه حكامنا تحالفا سياسيا وعسكريا على الأرض مع الغرب)
انتهى الاقتباس

2) تعليق بواسطة :
14-01-2015 07:39 PM

بعد ان قمت باقتباس فقرة من المقال فاني ارى ان المقال يستحق ان يناقش وليس فقط مناقشة بل ان تعقد ندوة تحليليه وبعمق

3) تعليق بواسطة :
14-01-2015 08:01 PM

شكراً على فتح الباب من خلال استكمال ابداعات الكاتب وهو سياسي وكان ممثلاً للدوله الاردنيه ذات يوم..الحضور الرسمي ليس مناطاً برؤساء الدول بقدر ما هو استقدام لقرار تلك الدول التي يؤشر عليهم بحاضني ومصدري الارهاب للدول المتقدمه..لا اريد الخوض في السلبيات فمجرد المشاركه حتى لو على المستوى الدبلوماسي في الدولة هناك لربما كافي لكن في الفقره الآخبره من مقال الكاتب وضع بين قوسين ما كان يفترض ان يحدث,, فالارهاب الرسمي كان زعيمه يتوسط المتظاهرين ولم يجرؤ أحد الى الاشارة اليه كنظام محتل قاتل للطفال والنساء

4) تعليق بواسطة :
14-01-2015 08:06 PM

تابع: لربما كانت المصافحة بين القاتل والمقتول بحراره رافقها القُبل والاخذ بالاحضان على اقل تقدير بين النتن ياهو والنتن عباس..عباس واركان تنظيمه هم من اغتسل من دماء اطفال غزه ولا زال يتبرأ منها الا تباً له..وفي المقام يقال فالعالم النجس يؤدي الولاء لنظام الماسومنيه وزعماءه..سيدنا واسلامنا بريء مما يحاولون الصاقه بنا,, والحفنه الباغيه من المستأجرين هم اكثر بعداً وتطرفاً عن اسلامنا الوسطي..القادم لا يبشر بخير فكما كانت اسرائيل من خلف سبتمبر11 انا على يقين من انها وراء الحدث للعمل على ما هو اكبر.

5) تعليق بواسطة :
14-01-2015 08:32 PM

شكراً ابو ايسر المفكر الحر. أٌؤيد ما ورد بتعليق 2 لعمق المقال وابعاده ..............

6) تعليق بواسطة :
14-01-2015 08:35 PM

اتفق معك بأن الماسونيه هي من صنع الصهيونية الخزرية . الذي حدث أن الصهيونية ما كان لها أن تخترق الغرب والعالم وتضمهم لها الا بعصابة على مساحة العالم هي الماسونيه . وربما أختلف معك بعض الشيئ في حضور أي تمثيل عربي للمظاهره . فالحضور موقف ليس في مصلحتنا بل عدم الحضور المبرر كما اوردت هو الموقف الصحيح برأيي وكانت فرصة . والشيء لبيديهي أن يتشاور الحكام العرب بالموضوع قبل أن يذهبوا أصلا . كل التقدير لك لحضرتللت. موقف . الص

7) تعليق بواسطة :
14-01-2015 10:01 PM

أخي أبو أيسر
أبدعت كعادتك محللا وطنيا واضعا للنقاط على الحروف
لقد كٌتًب ما هو حمولة سفن من المقالات التي توجه رسائل واضحه لسلوك الحكام العرب ازاء كل القضيا المؤلمه التي يعاني منها الوطن العربي ومنها الإرهاب الصهيوني والدولي على غزه خاصه والعراق وسوريا والإسلام عامه بموافقة الحكام العب بل وشرعنتها من قبل الحكام العرب وما تسمى جامعة العربي مفرقة العرب لكن الحكام إما أنهم متبلدون من أجل كراسيهم وإما أنهم لا حول لهم ولا قوه وهم مجرد ركاب في سفينة الغرب لا يعنهم كتاب ولا ناصحين ولا معارضه ولا شعوب

8) تعليق بواسطة :
14-01-2015 10:34 PM

كيف للعرب والمسلمين والأردن وفلسطين أن يغيبوأ ويأخذون موقفا من الغرب وكأنه كتله واحده ,,ففرنسا هي مُن تبنى مشروع الدوله الفلسطينيه (وهو الحمايه السياسيه للأردن مقابل مشروع يهوديه الدوله وبالتالي الوطن البديل) ؟وفرنسا هي من عارض حرب العراق 2003 وعلى ارضها اكبر جاليه عربيه ومسلمه في اوروبا ؟
ألم يحضَر نتنياهو رغم أن اولاند طلب عدم حضوره بهدف مشترك مع من رفعوا الرايات المسيئه وهو استفزاز الحضور العربي والمسلم وحشره في معسكر استقطابي مع الأرهاب, بهدف النيل من القضايا العربيه والجاليات العربيه ؟

9) تعليق بواسطة :
14-01-2015 11:15 PM

الكاتب السياسي المخضرم
الفقرة الأخيره من المقال خاتمة المقال مجلد بحد ذاتها ولكن ياأستاذنا الفاضل أنت تعرف كيف يصنع الحكام وما هي الجهات التي تصنع الحكام وما هي الشروط التي يجب ان تتوفر في المرشح ليصبح حاكما
كما هو الحال تعيين البطانات يجب أن تكون لها قابليه وشهيه معينه ويجب أن يكون آخر اهتماماتهم الوطن والشعب ( أقصد الحكام العرب وبطاناتهم)
إذا ما يجب ان يتوفر في الحكام يجب أن يتوفر في البطانات حتى تكتمل السياسات والتبعيات ومن قال ان حاكما عربيا وبطانته يعنيهم وطن وشعب بقدر وكالتهم ؟؟؟؟؟

10) تعليق بواسطة :
14-01-2015 11:26 PM

الأخ خالد ، عندما اتحدث عن الغرب أقصد الصهيونية الغربيه . وهي موجوده وممأسسه في كل الدول الغربيه وتضغط حسب ثقلها على أصحاب القرار فيها بمعنى أنها ليست مهيمنه بالكامل في اوروبا ، أما في أمريكا فهي المهيمنه على صنع القرار . فرنسا بالذات حسب خبرتي وسماعي من بعض سفرائها تحاول أن تبني استقلالية لها عن القرار الأمريكي اعتدادا بنفسها وبتاريخها.
الولايات المتحدة هي القادره على تحقيق المشروع الصهيوني كما تريده الصهيونيه . أما ما حدث في فرنسا كان خطأ وفي المكان الخطأ لكن الخطيئه كانت في حضور العرب
.

11) تعليق بواسطة :
15-01-2015 12:16 AM

هناك صنفين من المحامين: الأول له من اسم مهنته نصيب فتجده يعتمد أسلوب الدفاع المباشر عن موكله وأما الثاني فيعتمد أسلوب الهجوم على من ليس في صف موكله.

وفي متابعة مقالات ستة من مانحي " شهادة حسن السلوك " من هؤلاء , وجدتهم يتقنون الأسلوب الثاني في كتابة مقالاتهم واختيار عناوينها ,فيلجأون إلى التسفيه والهجوم على كل من هم ليسوا في صف موكلهم على اعتبار أن الهجوم خير وسيلة للدفاع وفي هذا ترويج لأجندته , مما يجعلهم بحق من كتبة الدنانير الخمسمائة وليس الخمسة وذلك لحجم موكلهم وليس لقيمة كبيرة لما كتبوا.

12) تعليق بواسطة :
15-01-2015 12:21 AM

اذا كانت فرنسا تبني موقفا مستقلا وهذأ واضح لكل المراقبين , فهل نعاقبها على هذا؟؟ اذا كان المطلوب كما نفهم من المقال يهدف ايصال رساله , فما هذه الرساله للشعب الفرنسي ,هل هي العقاب على موقف البرلمان والحكومه الفرنسيان من قضيه فلسطين , ام ان من "يحركون" قاعده اليمن" يريدون هذه الرساله ومعاقبه فرنسا على موقفها هذا وبالتالي نبحر في مركبهم ؟؟
هل المطلوب انجرار العرب لمربع تريد الصهيونيه حشرهم به, فمًن رمى كله البلياردو أراد ارتدادها لزاويه أخرى وهي الصراع الديني .

13) تعليق بواسطة :
15-01-2015 12:22 AM

على الواقع العملي في ساحتنا الاعلامية ،وما لاحظته ،هو ان اخوتنا المسيحيين في الإعلام الرسمي وشبه الرسمي هم من قادوا المركب نحو المشاركة في باريس ،بالاضافة الى عدد قليل جدا من العلمانيين ،لكن تأييدهم للمشاركة جاء على قدر من الاستحياء ، فالرأي العام العربي والاسلامي في غالبيته هو مع التوازن وعدم الانجرار مع الازدواجية التي يمارسها الغرب بموضوع حرية الكلمة والحريات بعامة.
وجاء قرار طباعة الصحيفة الفاجرة لثلاثة ملايين نسخة جديدة صفعة قوية لكل من شارك بباريس، وحصدوا هشيما تذروه الرياح!!!

14) تعليق بواسطة :
15-01-2015 12:28 AM

طبعا المسيرة العالميه قوة من الصحيفه وعززت موقفها والذي ادى ان تتجرا هده الصحيفه وتعيد نشر الصور المسيئه وباعداد ونسخ اضعاف مضاعفه وناصر جوده يبرر اقول له ان رفع الاسعار وتضيق المعيشه ع المواطن وصفقة الغاز ورفع الكهرباء وبقاءك وزيرا للخارجيه بدون وجه حق كل دالك يمكن ان تتجراؤا وتبرروه الا رسولنا الحبيب الاغلى عليه الصلاة والسلام نفديه بارواحنا واولادنا واموالنا بابي انت وامي يا حبيبي يا رسول الله اقترب من اي شىء يا جوده الا الرسول ص

15) تعليق بواسطة :
15-01-2015 01:36 AM

حقا ان ما يكتب تعليقا على المقال برغم الاختلاف في وجهات النظر الا ان هناك قاسم مشترك يدلل على ارتفاع منسوب الوعي لدى القارئ والسبب يعود إلى عمق الفكره المطروحه ووعي الكاتب الذي استفز القراء بطريقه واعيه.. الشكر لأبو ايسر ولكنني لم أؤيد ذهاب القاده وقد اقترحت لو كان التمثيل دبلوماسيا فقد يكفي لأن في الغياب المطلق ازدواجيه في المواقف.. اما التنسيق على مستوى القيادات فهذا من باب المستحيل..فلم نتفق على خليفه لبلتر فكيف سنتفق على قرار سياسي.. الهدف من التظاهره الاساس ان لا نتفق..لطالما نجحوا مرارا.

16) تعليق بواسطة :
15-01-2015 07:35 AM

أخي الكريم تماما كما تقول أنت وأقول أنا فقد كانت الفعلة خطأ والمكان خطأ والحضور خطيئه .ولعلمك فقد كتبت المقال ردا على مقال جمانه غنيمات قبل أيام حبذا لو تطلع عليه إذا لم تطلع تحياتي

17) تعليق بواسطة :
15-01-2015 10:00 AM

اقتباس :
شهادة حسن السلوك مطلوبة منا جميعا اليوم مواطنين ومسئولين وحكاما كأوراق اعتماد نقدمها قربانا للشرف والوطن والهويه، ولقول كلمة "لا"
ولو مره .
انتهى الاقتباس .
لا خلاف ولا جدال ان الاسلام يرفض الارهاب . الخلاف والجدال على تعريف الارهاب . اذا كان قتل الابرياء احد اوجه الارهاب ، معنى ذلك ان مسيرة باريس جائت متأخره جدا !
سؤال (غير بريء) هل نستطيع رفع دعوى في محكمة لاهاي ضد الصحيفه الفرنسيه بتهمة اطالة اللسان ؟! ام انها سترفض شكلا وموضوعا باعتبارها خارج الاختصاص وحصريه بمحكمة امن الدوله ؟!

18) تعليق بواسطة :
15-01-2015 10:56 AM

أستاذنا الكبير الأخ فؤاد البطاينة حفظه الله ورعاه ..شكرا لك على هذه الوخزات التي قمت بها بقلمك الشريف الذي استفزته التبعية المبتذلة وتحياتي للأخوة المعلقين الكرام الذين زادواالمقالة ثراء بآرائهم بين مبرر للموقف ورافض له واختلاف الآراء لايفسد للود قضية فكلا الطرفين أجزم بأنهم يتألمون لما وصل له حال هذه الأمة مما
جعلني أردد وفي القلب غصةأبيات قالها الشاعر العربي الكبير عمر أبو ريشة رحمه الله:
أمتي هل لك بين الأمم
منبر للسيف أو للقلم
أتلقاك وطرفي مطرق
خجلا من أمسك المنصرم
وأختم..

19) تعليق بواسطة :
15-01-2015 11:11 AM

ودعي القادة في أهوائها
تتفانى في خسيس المغنم
أين نحن من السيف أبا أيسر ونحن لانصنع بندقية ولا حتى رصاصة وأين أقلامنا الشريفة ألتي ترتجف هلعا من محاكم أمن الدولة في دولنا القطرية المشرذمة والتي تبرع في استحداث القوانين التي تكمم الأفواه..؟؟
لقد أصبحنا ياسيدي مناذرة وغساسنة
القرن الحادي والعشرين كالقطيع ننساق فحولا ونعاج ثغاؤنا يكسر القلوب نحو المقصلة التي أعدت لذبح هذه الأمة بأيدينا وبتمويل منا والمصيبة ياأبا أيسرأن الهتافين والسحيجة هم الأكثرية أما الشرفاء المنبوذون هم القلة.

20) تعليق بواسطة :
15-01-2015 11:24 AM

محكمة لا هاي هي محكمة العدل العدل الدوليه وهي من فروع الأمم المتحده تفصل في قضايا الدول التي تتفق على اللجوء اليها كما انها تقدم رأيها في الاستشارات من المؤسسات والدول ربما أنك تقصد محكمة الجنايات الدوليه المختصه بجرائم الابادة وجرائم الحرب وغيرها التي يقترفها الأفراد . فهذه تنطبق على مجرمي حرب اسرائيل وغيرهم مهما كانت مراكزهم
ثم انك وضعت اقتباس ولم تقل لماذا أنت تتكلم عن تعريف الارهاب .هناك تعريف متبلور في الأمم المتحدة ويستثني حركات التحرر .فهل انت تتكلم عن المظاهره أم عن داعش

21) تعليق بواسطة :
15-01-2015 11:32 AM

تحيتي واحترامي لشخصك الكريم . ما رايك لو استبدلنا كلمة أمتي ب حكامي فلن ينكسر البيت وكلمة أتلقاك ب أتلقاكم لن ينكسر البيت وكلمة أمسك ب أمسنا فلن ينكسر البيت . ويكون ختامك أيضا حقا على حق
حكاحكاكمي هل ل

22) تعليق بواسطة :
15-01-2015 12:24 PM

بداية أعان الله كل صاحب قلم شريف فأناأشبه الكاتب منهم بالبهلوان الذي يمشي على الحبل جملة حق واحدة نفسه يكتبها ربما تودي به إلى السقوط في الهاوية .
أثناء وصولي لشباك ختم الدخول في المطار أجر قدمي جرا وأضرب أخماس في أسداس حتى يفرجها الله ويوضع الخنم على جوازي عندها أتنفس الصعداء.
الإستبداد والقمع منذ قلبها معاوية
بعد الخلافة الراشدة وحتى اليوم نتوارثه جيلا بعد جيل وهذا ما أوصلنا لهذا الحال من الإذلال والمهانة.

23) تعليق بواسطة :
15-01-2015 12:35 PM

أثني على ما طرحه سعادة السفير وأؤكد بأن إهتمام الأنظمة الغير منتخبة ديمقراطيا بمشاعر الأنظمة الغربيةالمنتخبة ديمقراطيا وذات التاريخ الإستعماري، نابع من أن شرعية تلك الأنظمة منحت من الغرب وبحمايته القانونية والعسكرية وليس من قاعدة إنتخابية وطنية.

لم أجد مقالا واحدا في الصحف العربية لكاتب ذو وزن، نجح في تبرير أسباب حضور العرب والمسلمين بجانب نتنياهو، وبغياب أمريكي عالي المستوى، حفلة باريس التنكرية! (الإستنكارية!!)

فخ أم مقلب؟ ولكنهم وقعوا فيه بسذاجة وستتحدث عنه الشعوب طويلا.

24) تعليق بواسطة :
15-01-2015 01:21 PM

استاذي الكريم يقال أن الحكم في الوطن العربي مغتصب منذ اغتصبه معاويه وما زال للآن . وللأخ الاستاذ البرغوثب أقول فعلا ليس هناك فضل لحاكم عربي على شعبه فهو لم ينتخبه ولا يريده شكرا لك الكاتب

25) تعليق بواسطة :
15-01-2015 02:33 PM

أن صعوبه وجود كاتب ذو وزن يعبُر عن الرأي الآخر يمثُل عمق الأزمه,فالنخبه الصحافيه تمارس الشعبويه وعلى مبدأ"الجمهور عايز كده".

هؤلاء الصحفيون ألكبار لا يشرحون للناس مثلا أن صحيفه شارلي الرخيصه نفسها تواجه 16 قضيه في فرنسا لأساءاتها للكنيسه ,ولكن الجو العلماني العام في فرنسا الغير متدين والذي يسمح بهكذا حريات نتيجه لصراعه التاريخي مع الكنسيه هو نفسه ما ينضَر بعداله أكبر للقضيه الفلسطينيه لموقفه غير الديني خلافا للموقف الأمريكي المستمد من قواعد انجليكانيه متدينه مؤمنه بحق اسرائيل المطلق في فلسطين

26) تعليق بواسطة :
15-01-2015 02:51 PM

الاستاذ خالد الحويطات حفظكم الله

نحن نتوافق في تقدير موقف الشعوب الاوروبية التي بدأت للتو التبصر والتحقق من ان اسباب عدم الاستقرار في العالم هو وجود دولة ابارثهايد صهيونية تعمل لمصالح جهات محددة في الغرب.

ولكنني مثل الكثيرين غير قادر على استيعاب ان نتضامن في مسيرة مسرحية يتقدمها نتنياهو. لو لم يكن نتنياهو موجودا ولو لم يدفن الفرنسيون الاربعة في القدس المحتلة لكان هناك من لن يستهجن مشاركة العرب والمسلمين. لربما ارجعنا الموضوع للعلاقات الدولية العامة وضرورة تقدير دور فرنسا .

تحياتي واحترامي

27) تعليق بواسطة :
15-01-2015 03:01 PM

شكرا على ما تفضلت به ، فقد ارتبطت الهجرة اليهودية بداية الى الولايات المتحدة بتدفق الجماعات البروتستانت والانجيلكان اليها في القرن ال 17 والتي انبثق عنها جمعيات امريكية صهيونيه حيث كانوا مشبعين بتعاليم الاصلاح الديني بالمانيا، التي رسخت مفاهيم توراتيه في العقيدة المسيحية كان لها اثرها في نصرة الغرب للمشروع الصهيوني .منها أن اليهود شعب الله المختار وأن هناك ميثاقا إالهيا يربط اليهود بفلسطين وأن عودة المسيح مرتبطه بتجمع اليهود في فلسطين وبناء الهيكل . من الجمعيات بناي برث وشهود يهوه

28) تعليق بواسطة :
15-01-2015 03:09 PM

وكان لهم أيضا الفضل في اختلاق أغرب كذبه وهي judeo christian
وقد قال هنري فورد في كتابه اليهودي الدولي واقتبس ليس لقد سيطر اليهود على الكنيسة في عقائدها وفي حركة التحرر الفكري وإذا كان ثمة مكان تدرس فيه القضية اليهودية فهو موجود بالكنيسه العصريه لأنها تمنح الولاء دون وعي الى مجموعة الدعاية الصهيونية اكبر

29) تعليق بواسطة :
15-01-2015 05:01 PM

يمثُل التفاعل مع هذا الحدث أزمه النخب فقلٌه الأراء المعبره عن الراي الأخر لا يبشًر بخير,,

أن هذا من الأسباب العميقه لفشل الديمقراطيه في الوطن العربي هوعدم قيام النخب بدورها التنويري.في هذه القضيه يوجد أراء كثيره محترمه تنتقد مشاركه باريس ولكن توجد أراء كثيره تفهم كيفيه سير الأمور في الغرب ولكنها لا تدخل في اراء خلافيه .لقد وصل الغرب لأعلاء حريه التعبير بعد أصلاحات دينيه وأحداث طويله وهذا ما يجب أن توضحه النخب بمعناه الثقافي المعرفي الواسع بعيدا عن الأستقطاب بين تشارلي الرخيصه وأرهاب داعش

30) تعليق بواسطة :
15-01-2015 05:02 PM

لو كان الجو الصحافي صحياً تتُم به مناقشه القضايا بعمق لتُم شرح تطُور القوانين في الغرب بموضوعيه , فالقوانين التي صًدرت مثلا عقب الحرب العالميه الثانيه هي نفسًها ألتي يستفيد منها طالبي اللجوء والهجره للغرب من العرب, وعلمانيه الدوله الأوروبيه هي ما سهلت لملايين من العرب في الأنخراط بالجنسيات الغربيه دون اعتبار للدين . والمنظومه السياسيه ألعلمانيه اليوم هي نتاج لصراع مع السلطه الدينيه والتي كانت شديده التعسف وللمفارقه فقد كان اشد ضحاياها مسلمي ويهود الأندلس .

31) تعليق بواسطة :
15-01-2015 06:23 PM

اذا كان الحضور والمشاركة تفسر للوقوف والمساندة لسياسة الحزب الحاكم لتلك الدولة ، فما جاء بالمقال صحيح ، لكن من يتابع الكتابات والتحليلات والمقابلات حاليا لتلك الدول الموجهة ليس للخارج بل للداخل لشعوبهم يلمس ان لهذه المشاركات اثر كبير في توجيه الرأي العام لفضح ممارسات سياسة الدولة واتهامها انها صانعة للارهاب وتكيل بمكيالين وتساند الصهيونيه بقتلها بدم بارد لشعب فلسطين ، بات الرأي العام يتسائل لماذا يكرهونا ؟ لماذا يعادونا ؟ لماذا نساعد في تفتيت وتشريد وقتل شعوبهم مع ان خيرات بلادهم بكاملها-

32) تعليق بواسطة :
15-01-2015 06:24 PM

تحت تصرف الغرب ، ومصانعنا المختلفة تجد اسواقا لها ببلادهم وشركاتنا المختلفة تعمل وتستثمر ببلادهم بالمليارات . هناك محطات المانية وفرنسيه .. تبثت حاليا تقارير عن الابادات التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني من قبل اسرائيل تبث صورا بشعة لقتل الاطفال وتدمير المنازل والمساجد والمدارس ..وفي النهاية صورة للرئيس عباس والملك عبدالله وهم يشاركوا بالمسيرة في باريس رفضا لكل اشكال الارهاب ، مع مساعيهم الدولية للمطالبه بعدالة حقوق شعوبهم . هذه المحطات الصحفية بثت لشعوبها صورا لحرب العراق وصورا لدمار سوريا

33) تعليق بواسطة :
15-01-2015 06:24 PM

وصورا لمعانات الشعوب و لمخيمات الاجئين وسفن تهريبهم الى الدول الاخرى..ولطائرات التحلف الغربي تقصف المدن والقرى ، وصورا لشركات النفط والاعمار والمصاتع الامريكيه والاوروبيه تستثمر بكل البلدان العربية .في النهاية يناقشوا هل هناك عدالة لمواقفنا السياسيه وهل كانت الحلول والخيارات الوحيدة لدينا هو تدمير هذه الدول وقتل شعوبها بالصواريخ والطائرات. لبعيدي النظر وبغضه عن سياساتنا الداخلية الحالية المشاركه كانت قرار صائب لتحريك الرأي العام الغربي اعلاميا فهو القادر على تغيير الانظمة وتعديل مسار سياستها.

34) تعليق بواسطة :
15-01-2015 07:23 PM

أبدعت أخي .
وفي الواقع فقد كانت المشاركه قاصره , فتأبين الشرطي الفرنسي المسلم "احمد مرابط " الذي قتل في الحادثه لم يشارك به مسؤولون عرب , وكانت في تأبينه لافتات تقول " أنا احمد " ردا على "انا تشارلي " , ورأينا في المقابل كيف صنعُ نتياهو الحدث وحولُ القضيه الى عداء للساميه !!!ماذا كان يضَر الوزير المغربي بدل الأنسحاب دون أن يدري به أحد من أن يشارك في تأبين أحمد ,,,ويتم تصويره مع لافتات"أنا أحمد " .

35) تعليق بواسطة :
15-01-2015 07:32 PM

المقال يتعامل مع مشهدين فقط المشهد الأول مظاهره سياسيه غربيه جيشت العالم استنكارا لعمل أرهابي أو رد ارهابي ذهب ضحيته بضعة أشخاص غربيين او يهود بعينهم ومتهمين أمام القتله وأمام العالم العربي والاسلامي وبما تحمله هذه المظاهره الغربيه من تمييز عنصري ولا أخلاقي بين دماءهم ودمائنا البريئة بعشرات الألاف .
المشهد الثاني هو حضور حكامنا للمظاهره وما يسبغه ذلك من شرعنة عربية لسياسة الكيل بمكيالين ومن تهاون رسمي عربي وتبخيس في دمائنا وحقوقنا .
وكان في عدم الحضور رساله للغرب واحترام لمشاعرنا

36) تعليق بواسطة :
15-01-2015 10:46 PM

نعتذر

37) تعليق بواسطة :
16-01-2015 08:39 AM

شكرا لمرورك سيدتي واثرائك التعليق .

لاهاي سيدتي هي عاصمة المحاكم والمنظمات الدوليه ومنها محكمة العدل الدوليه والمحكمه الجنائيه الدوليه ومنظمة حظر الاسلحه الكيماويه ومحاكم مؤقته مثل محكمة لوكربي ، الخ ..

وضعت الاقتباس سيدتي لاحتوائه على فكرة اعجبتني ، وتكلمت عن الارهاب لتسليط الضوء على كيل الغرب بمكيالين .

اما تساؤلك " فهل انت تتكلم عن المظاهره أم عن داعش " فهو غير واضح لي . واذا اردت مزيدا من الحوار فسازودك بايميلي احتراما لوقت القرّاءوتجنبا لحرف المقال عن موضوعه . احترامي .

38) تعليق بواسطة :
16-01-2015 01:41 PM

شكرا لك على ردك المنطقي ولا شك أن منبر كل الاردن يتسع صدره وتتسع مساحته لنبقى جميعنا متواصلين في الحوار . . لكني ربم أني اعتقدت خطأ بأنك في حديثك عن الارهاب قد ابتعدت عن موضوع المقال
أما تعريف الارهاب المكتبلور في اروقة الأمم المتحدة فأشار اليه الكاتي في كتابه الأخير تحياتي واحترامي

39) تعليق بواسطة :
16-01-2015 03:44 PM

تعليق 1/2

الى الفاضلة/مايا تعليق رقم 20

اقتبس عن تعليقك حول تعريف الارهاب

بداية الاقتباس :

"هناك تعريف متبلور في الامم المتحدة ويستثني حركات التحرر"

نهاية الاقتباس.

* لا يوجد في ميثاق الامم المتحدة تعريف متبلور وتوافقي (للارهاب) او (العدوان) متفق عليه لغاية تاريخه، رغم عديد المحاولات على الاتفاق على ذلك منذ نشاة الامم المتحدة، والتي باءت بالفشل.

* لكل تعريفه الخاص بذلك، حيث اعتبرت (المجموعة الشرقية) سابقا، ومعها (حركة عدم الانحياز ودول العالم الثالث) والجامعة العربية تعريفها

40) تعليق بواسطة :
16-01-2015 04:11 PM

تعليق 2/2

والذي يشمل (حركات التحرر الوطني ومقاومة الاستعمار وحق الشعوب في تقرير المصير) كنضال مشروع ضد الارهاب.

في ذات الحين، الذي تقر فيه (المجموعة الغربية، دول العالم الاول وعديدا من دول العالم الثاني)، بان حركات التحرر ومقاومة الاستعمار وحق تقرير المصير ينطبق عليها توصيف الارهاب.

مع الاحترام،

حسين غازي خير

41) تعليق بواسطة :
16-01-2015 04:53 PM

أرجو أن تكون دقيقا في قراءتك لما كتبت حتى تكون دقيقا في توضيحك وأنا لست خبيرة بالأمم المتحدة بل متابعه . أنا لم أقل أن هناك قرارا من الأمم المتحدة أو أحد فروعهخا بتعريف الارهاب أو تعريف العدوان . ولو كان الأمر كذلك لكانت النقاط موضوعه على الحروف التي تركت حائره ومحيره . لكني قلت أن هناك تعريفا متبلورا وبالطبع فإنه متبلورا عند العالم الثالث في الامم المتحده ومنهم العرب وكذلك العدوان ولكن الدول الغربيه لا تقبل به ولن تقبل به طالما أنه يقنن حقا للمقاومه الفلسطينيه . ويحجم وصفهم للارهاب كما شاؤا

42) تعليق بواسطة :
16-01-2015 06:20 PM

الى الكاتب/ الاخ فؤاد البطاينة

تحية طيبة،

* بما ان (مصفوفة الدول العربية) قد اقحمت نفسها فيما يعرف (بمصفوفة الدول العالمية ضد الحرب على الارهاب الدولي)، والتي لا تعترف اجندتها بحركات التحرر الوطني ومقاومة الاستعمار وحق الشعوب في تقرير المصير.

* فيا حبذا لو تلقي الضو، على وجود تعريف للارهاب من عدمه بالنسبة للامم المتحدة، من خلال استعراض ما ورد في كتاباتك المختصة عن الامم المتحدة، حيث ان السياسة الاردنية بالنسبة لتعريف الارهاب وحسب اعتقادي، قد انحرفت عن بوصلتها الاساسية.

مع الاحترام

43) تعليق بواسطة :
16-01-2015 06:46 PM

تحية الى الفاضل ابو ايسر على هذا التحليل الراقي والعميق وبعد :
ان العالم الغربي لا عتمد معيار واضحا ومحدد لمفهوم الارهاب . وهم في هذا اللموضوع يكيلون بعج مكايل وليس مكيالين فقط . فهم على سبيل المثال لا الحصر اعترو حركة حماس تنظيم ارهابي على الرغم من معرفتهم بان حماس تدافع عن شعبها ضد ارهاب دولة الاحتلال الصهيوني . وكذلك اعتبرو حزب الله في لبنان تنظيم ارهابي على الرغم من علمهم ايضا بان حزب الله يدافع عن الشعب اللبناني والمواطن اللبناني في جنوب لبنان .ولم يعتبروا شامير وبعده شارون وبعده يتبع..

44) تعليق بواسطة :
16-01-2015 06:51 PM

وبعده المجرم نتينياهو لم يعتبرهم العرب ارهابيين ولم يحرك الغرب ساكنا على الرغم من قتل الاف المدنيين من ابناء الشعب الفلسطسني وعلى الرغم من تدمير المدن والبيوت على ساكينها .هذه هي معاير العالم الغربي المتحضر مع مفهوم الارهاب -. اما بالنسبة لمشاركة بعض القادة العرب في مسيرة باريس نقول اخي اباايسر هم مسيرون وليسوا مخيرون

45) تعليق بواسطة :
16-01-2015 07:22 PM

خي الدكتور منصور لقد استفزتني عبارتك الأخيره بأنهم مسيرون لا مخيرون . أقول أن البلية الكاشفه والمحبطه أن لديهم هامش حريه في المسائل غير الاستراتيجية وغير الهامه والاجرائيه وهامش حريه في الدفاع عن انفسهم بوسائل سواء بالعنف أو بالضحك على شعوبهم ومجاملتهم كذبا ، ومع ذلك فضلوا أن يتقربوا لحكام الغرب ويجاملوهم ويكونوا غربيين اكثر من الغربيين على أن يأخذوا اعتبارا بسيطا لمشاعر شعوبهم ولقضايانا حتى لوكان بحضور المظاهره تعميدا منهم لسياسة الكيل بمكيالين
كل الاحترام لشخصك الكريم ومداخلتك المثريه

46) تعليق بواسطة :
16-01-2015 08:04 PM

قرأت تعليقك بشأن تعريف الارهاب وأنا أتفق معك تماما. وأنت تعرف أن الدول الغربية في الأمم المتحده ضد تحديد تعريف لذلك وتحاول عدم الوصول لاتفاق لتبرير عدم اعترافها أو وقوفها مع حركة التحرر هنا ، وتبرير وقوفها مع حركة التحرير هناك وحسب الظرف السياسي لها . ونفس الشيئ ينطبق على تعريف العدوان . وبالطبع كما تعرف الارهاب كظاهره مسيسه حديثة العهد بالنسبة لزمن صياغة ميثاق الامم المتحدة . وعدم تحديد تعريف شفاف له ولكلمة العدوان أمر يخدم سياساتهم بشكل كبير . وتعلم أنه جرت مناقشات لسنين بشأن ذلك بالجمعيه

47) تعليق بواسطة :
16-01-2015 08:05 PM

ودفنت بالتأجيل .
لكن التعريف الذي يتفق مع منظور الاوساط السياسية والقانونية في الامم المتحده فإني ألخص فكرته بصياغة مني كالتالي
هو ممارسة أحد طرفي معادله الضغط على الطرف الثاني باستخدام العنف او الابتزاز ضد طرف ثالث او هدف يخص الطرف الثاني مع كون هذا الطرف بريئا او محايدا وذلك بهدف ابتزاز الطرف المتضرر من المعادله للحصول منه على تنازلات او مكاسب غير مشروعه سياسية كانت او مادية . وتكون طبيعة هذا العنف متنافيه مع القيم الانسانية وسلوكيات قواعد الحروب

48) تعليق بواسطة :
16-01-2015 08:07 PM

مع كل الاحترام والتقدير الكاتب

49) تعليق بواسطة :
16-01-2015 10:29 PM

يقول الأستاذ الكاتب أن المظاهره تحمل تمييزا عنصريا ,,ولكن كيف ؟

فهل هذا ما جعل شخصيات أمثال رئيس الوزراء التركي تشارك؟ وهل هذا ما جعل الرئيس الفرنسي يطلب من اليمين المتطرف عدم المشاركه؟ وهل حضور الرئيس الفرنسي تأبين الشرطي المسلم يحمل رساله تمييزيه؟ وهل تشارك ميريكل في الحوادث العاديه لمواطنيها انفسهم ؟؟

أم أن طبيعه الحادثه التي قام بها البعض باسم "الأسلام"وخطوره اشعالها لفتنه دينيه سترتد سلبا على الجاليات العربيه والقضايا العربيه وفي بلد يقود سياسه مستقله هو ما يجعل الحضور مهما؟؟؟؟

50) تعليق بواسطة :
16-01-2015 10:30 PM

كيف يمكن للأردن وفلسطين أن يطلبوا من الرئيس الفرنسي قياده المحاوله الجديده بعد أيام للتصويت للدوله الفلسطينيه وهم يعاقبوه ويرسلون رساله معاكسه مفادها بأنهم مع "قاعده اليمن" ؟

أما الرسائل الأخرى حول القضايا العربيه,,, فهل يتفق العرب أولا على ماذا يريدون؟ فهل يتفقون على السيسي أم الأخوان ؟ أو النظام السوري أم داعش؟ وهل يريدون داعش في العراق أم مهاجمتها؟

الأ نستطيع رؤيه أن أغلب اشكلاتنا مصدرها داخلي!! فهل داعش وعصائب الحق والحوثيون مصدرها الخارج أم أن مصدرها الصراع السعودي الأيراني ؟

51) تعليق بواسطة :
16-01-2015 11:01 PM

-هل حكم من لم يشارك بحضوره البروتوكولي من الزعماء العرب انه احترم مشاعر شعبه؟!
- الكاتب يطالب ان يتشاور الحكام العرب بالموضوع قبل أن يذهبوا أصلا !!
- الكاتب بعد نشر مقاله واكثر من 30 تعليق يحدد ان مقاله يتعامل مع مشهدين فقط !!
- عدم الحضور القادة( فرصة ذهبية لهم يوصلون فيها رسالة لأصدقائهم الغربيين بأننا بالأمس كنا و اليوم مازلنا معكم على الارض في منطقتناوالعالم ، نقاتل الارهابيين الذين يستهدفوكم، ونتبنى قضيتكم التي نعتبرها قضيتنا) وكلمة مسيرين تستفز الكاتب ؟ لو استثنينا تعليقاتك لنجح مقالك .

52) تعليق بواسطة :
17-01-2015 02:42 AM

The US appeared to have options to send to the march, Obama spent Sunday at the White House with no public events on his schedule. Vice President Joe Biden was at home in Delaware for the weekend, also with a blank public schedule. Attorney General Eric Holder was already in Paris for security meetings.

I believe that the ambassador did not miss this deliberate absence of US high profile officials; it is purely to undermine the French leading rule.

53) تعليق بواسطة :
17-01-2015 04:06 AM

اسمح لي بأن أقول لك بأن القارئ للمقال والتعليقات يعرف أنك اجتزأت الاصطلاحات وفصلتها عن سياقها . وفي بعضها لم تحسن التقاط المعاني وكان بإمكانك توفير الجهد على نفسك وتقول أنا أحيي مشاركة الحكام العرب .

54) تعليق بواسطة :
17-01-2015 04:23 AM

اين ذهبت ببقية الكلام ..وهو.ولكننا بنفس الوقت نرجو أن تعذرونا من الحضور البروتوكولي الذي لا لزوم حيوي لكم فيه .....، اعذرونا من توثيق سياسة الكيل بميزانين .....وجثث عشرات الألاف من أطفالنا وأبريائنا في غزة لم تبرد بعد من الارهاب الرسمي الحاضر معكم . أعذرونا في أن نحترم مشاعر شعوبنا ورغاباتها المعلنة والدفينة ...والتي تنشد عدالتكم المفقودة إزاء قضايانا
وصحيح أن المفال يتحدث عن مشهدين يمتدان من عمان لباريس عندك .
لا يوجد أحسن من النوايا السليمه في تعاملتنا وكلامنا وفقك الله

55) تعليق بواسطة :
17-01-2015 10:22 AM

أحسنت في قراءتك وفي تحليلك . نعم كان ذلك حاضرا في ذهني من غياب اوباما الذي دعا بنفس الوقت الى مؤتمر أوسع في واشنطن . لكن ما أردت إيصاله أن يستغلوا الظرف ويقتدوا بأوما الكبير لأي سبب كان غيابه . فالهدف من المظاهره سياسي صهيوني انجرت له فرنسا تحت إغراء خطف الأضواء .وفرنسا لها تاريخ طويل في محاولة الاستقلال عن القرار الأمريكي

56) تعليق بواسطة :
17-01-2015 12:43 PM

ليس الهدف من التعليقات مناكفه الكاتب الكبير, ولكن تبيان تعدد الأراء.

وبيان أنه في العمق فان مفهوم "الغرب" متعدد المعنى ,الغرب الأوروبي هو الجار القريب وهو المتأثر بالهجره والأرهاب وغيرها .الغرب الأوروبي يحاول الخروج من القطبيه الأمريكيه والأمثله كثيره فللرد على نظام GPS االأمريكي حاولت اوروبا أنشاء نظام غاليليو الذي لم يكتمل بسبب الكلفه العاليه .

رفضت اسرائيل المبادره الأوروبيه الأخيره لحرب غزه فقد احتوت على بندا للعوده للتفاوض على أساس حدود ال 67 بينما كانت المبادره المصريه ذات ابعاد أمنيه

57) تعليق بواسطة :
17-01-2015 01:37 PM

سبحان االله فعلا اصابع يديك مش واحد فمقالك رائع جدا وقوي ومقال قرابتك .........

58) تعليق بواسطة :
17-01-2015 01:41 PM

اخي الاستاذ خالد بعد التحيه بداية أقول أن الكبار يعرفون من سلوكهم ولا شك أنك كبير من ذاتك ووارث للكبر.
أما فقرتك الأخيره فهذا ما يجب أن يعرفه شعبنا حيث أن الحكام الغربيين يمتلكون الاراده والوطنبة على عكس حكامنا. وما بعض المواقف الأوروبية غير المنصفة بحقنا الا من قبيل تقصير حكامنا ومن النفوذ والتحايل الصهيوني المقنع لهم أحيانا . وأتفق معك بأن جهدهم في إخراج نظام قاليلو هو تعبير منهم ورسالة لأمريكا بأن لهم استقلاليتهم وغير ملزمين باتباع ما يفصل لهم من تكنولوجيا سياسية أو عسكرية إن التي يهناك

59) تعليق بواسطة :
17-01-2015 02:41 PM

كأنك مش عايش بالبلد مهو كل ما بتعبرهم وطننين وغير وطنيين وأمينين وغير أمينيين وشجعان وغير شجعان هم من نفس المنزل أو نفس العائله أو العشيره . النسب لا يخلق سلوك واحد وفكر واحد لكن ريما يخلق أمراض صحيه وراثيه واحده ليش توخذ البطاينه مثلا . ياسيدي خذ بني حسن خذ المجالي خذ الطراونه خذ الخصاونه خذ العبيدات وسمي قد ما بدك لكن بنرجع كلنا شعب واحد وفقك ربنا

60) تعليق بواسطة :
17-01-2015 06:47 PM

أُعذرني أنت يا صاحب السعاده في هذا التساؤل؟

هل تنجح في الاردن تجربة الغرب في الديموقراطيه؟؟

هل تعتقد ان الاردنين في بلدهم مواطنين ام رعايا؟سواء من خلال ممارسة النظام او السلوك الجمعي للشعب الاردني ؟

من هو الاردني ؟؟؟

كيف ترى الاردنين بعد 20 عام؟؟؟

هل تملك تصور لما فقده الاردنيون من حقوق انسانيه وسياسيه في موجة الربيع العربي اعادتهم الى حضيرة القطعان بعد ان كادوا ان يتجاوزوا الحواجز الى دائرة"مواطن؟

ما هو صمام الامان لضمان عدم الولوج في سفك الدم في قادم الايام في الاردن"مع التحفظ"؟

61) تعليق بواسطة :
17-01-2015 07:44 PM

حتى عبد المطلب بن هاشم جد الرسول الأكرم (ص) .. وذلك عندما أراد أبرهة الأشرم مهاجمة الكعبة .. وحين فشلت العرب في منعه لكثرة جيشة وأفياله .. طلب عبد المطلب مقابلته لكي يسترد (الإبل) التي نهبها جيشه أبرهة والتي كان يخصصها لخدمة الكعبة الشريفة ، ولما تقابل معه سأله أبرهه عن مراده ، فقال : لي إبلاً أخذها جيشك وأريد إستردادها ، رد أبرهة هازئاً : كيف تسأل عن الإبل ولا تهتم بالكعبة التي ساهدمها وهي مكان عبادتك وعبادة أهلك ؟ فرد عبد المطلب : أنا رب الإبل ، وإن للبيت ربٌ يحميه.

62) تعليق بواسطة :
17-01-2015 08:55 PM

اعتقد أن الديمقراطيه كمفهوم غربي قديم وكممارسه غربيه حديثه ليست جزءا من ثقافتنا كعرب وما زالت الثقافه السائده في نفوسنا هي الثقافه الأبويه . هناك مفهوم الشورى الاسلامي وأعتقد أنه في إطار ديمقراطية النخبه والشيخه الواعيه . ولو طبق ذلك فسيكون برأيي ناجحا ومؤديا للغرض الى حد ما
لكن مع توسع المجتمع العربي وتكاثر السكان مقابل مع تحديات العصر ومشاكله ، ومع نجاح التجربه في الغرب وبلدان أخرى فإني أعتقد بأنه لا مخرج لنا سليم الا بالديمقراطيه الغربيه التي تراعي ثقافتنا الاسلاميه وخصوصياتنا . يتبع

63) تعليق بواسطة :
17-01-2015 08:57 PM

. وأرى أن ذلك محاربا ومحرما علينا من الغرب المسير بالتأمر الصهيوني. ولا أرى هذه الديمقراطيه قادمه قبل جيل أو جيليلين نتقبل خلالها تلك الثقافه
أما المواطنه فهي مرتبطه بمفهوم الدوله الحديثه الذي نفتقده بمعنى أن توفر مكونات الدوله من ارض وسكان وسلطه لا يعني تحقيق فكرة الدوله الحديثه ولا بد من ترابط الطبيعه الحديثه لها . فالارض غير مصانه ولا هي خط احمر للسلطه والسكان فاقدين لاعتباراتهم النفسيه والمعنوية والمادية والسياسية وحقوقهم الانسانيه غي مصانه والعدالة القانونية بينهم عليله وقبولهم لبعضهم

64) تعليق بواسطة :
17-01-2015 08:59 PM

عليله وقبولهم لبعضهم منقوص .أما السلطه فتعاني من ازمة الشرعيه وعاجزه عن الالتزام بخيارات الامه . عزيزي المواطنه تكون في دولة الأمه التي يشعر فيها كل مواطن أن الدولة له ووجوده وحقوقه مرتبطا بوجودها وبسلامتها هي الشيخ
أما من هو الاردني وكيف ارى الاردن بعد عشرين عام فاعذرني لأن التلخبص في الاجابه سيشوهها ومع ذلك هذا سؤال جدلي
أما سؤالك افبل لأخير أعتقد أنك أجبت عليه الى حد بعيد
اما الأخير سؤال وجيه للجميع

65) تعليق بواسطة :
17-01-2015 11:10 PM

أشكر الأستاذ الكاتب .
أتمنى من الكاتب وبخبرته في النطور السياسي تعبئه جزء من الفراغ في تعامل الأعلام العربي لما حدُث والأجابه بمقال على التساؤلات الأعمق.
لماذا لا يضع الغرب حمايه دستوريه للدين ؟ فهل هذا سقوط اخلاقي؟أم أن ذلك ضروره لمدنيًه الدوله,فأن خضعت لسلطه المقدس الديني تنتهي كديمقراطيه؟
أما في الشرق,فهل ينجح النموذج المعلي للمقدس الديني؟ فهل اعلاء المقدس الديني في الديمقراطيه يحول الوطن الى تجمع للطوائف كما في العراق ولبنان أو يحولها الى دوله دينيه مذهبيه للأغلبيه كما في السعوديه وايران

66) تعليق بواسطة :
18-01-2015 02:43 AM

الشكر والاحترام لصاحب السعاده لشخصه واجابته المبطنه بالعمق والمحاطه بالحذر!

الانتظار لجيل أو جيلين لا يصاحبه ضمانه أكيده لانعدام الاسمده والبذور اللازمه لهذا الزرع"وحدة الهويه وموروث العقود العشره"أما فيما يتعلق بالشيخه الواعيه فهي شبه معدومه الان هذا اذا افتراضنا ان ما تمخض عن النخب والشيخه القديمه كان وعيا؟!!

أما بالنسبة للاردن بعد 20 عاما فلا أظن المعطيات والمقدمات التي نعيشها حاليا تجعل المشهد ضبابيا فالرؤيا المصيريه الوجوديه للاردن شبه واضحه ولكن تساؤلي كان عن الاردنين بعد 20 عاما يتبع

67) تعليق بواسطة :
18-01-2015 03:06 AM

ولا اظن الاجابة تصعب مع ما تملكه سعادتك لتضمين السطور حروفا يقرؤها المتعمق دون ان يخطها قلمك!!
واستميح سعادتك وجناب المفكر الواعي السيد"خالد الحويطات"بمشاركة الفكرة الاخيره التي طرحها جنابه" رغم انني لا امتلك لياقة بدنيه وطاقة فكريه تؤهلني للقفز الى هذا المستوى العالي من الحوار المتناغم بينكم والذي يزيد الطرح ثراءً على ثروته"أعتقد يا سيدي أن الغرب لا يحتاج بأيدولوجيته الحاليه لمثل هذه الحمايه ولكن عدم وجود حمايه قانونيه"وليس دستوريه"في الغرب هو محض تقصير من المسلمين انفسهم؟

كل الاحترام

68) تعليق بواسطة :
18-01-2015 07:44 AM

عزيزي الاستاذ خالد أعتقد بأن ما كتب في هذا المجال من قبل كتانا كان كافيا ليحفز أصحاب القرار والمسئوليه لأن يتحركوا . ومع أن الايادي الخفية الصهيونية والمتصهينه تمنع وضع سقف أو حد لحرية التعبير وتصر على وضعها في اطار حرية الرأي المطلقه .الا أن من يقرأ من حكامنا ميثاق الامم المتحدة واعلان حقوق الانسان ويرى أن الممارسه الغربية لحرية الراي على اطلاقها ودون تعريف اصبحت تشكل خطرا على تعايش الشعوب وعلى الامن والاستقرار الدوليين ، يفترض بهم أن يبادروا على المستوى الثنائي وعلى مستوى الجامعه

69) تعليق بواسطة :
18-01-2015 07:45 AM

العربيه والمؤتمر الاسلامي بالاتصال مع الغرب وبحث النوضوع لوضع التشريعات المتبادله التي تجرم الاساءة للمعتقدات
فهناك ثوره في القوانين الغربية المدنية على الاديان ناتجه عن صراع طويل انتهت بحصر الدين في الفاتكان وهم يحالون ربما لاجبارنا على هذا الشي ء . اليهود اخرجوا انفسهم من هذه المعادله بسطوتهم ونفوذهم ويريدون حربا اسلامية مسيحية . نحن شعوب بلا حكام ولا مسئوليه ويخافون من طرح الموضوع حتى لا يقال عنهم بأنهم متعاطفون مع الارهاب الاسلامي أو أنهم يكترثون بالدين . وربما يكون من المفيد أن تتوجه

70) تعليق بواسطة :
18-01-2015 07:49 AM

اقول والمؤتمر الاسلامي لتبني الموضوع أو تحريكه وربما يكون مفيدا أن يتحرك الشارع العربي للحوار مع حكامه بهذا الشأن فهذه مسئوليتهم فهم قناتنا للغرب الرسمي
مع كل الاحترام الكاتب

71) تعليق بواسطة :
18-01-2015 05:27 PM

لماذا يخرج الغرب الدين من المنظومه الدستوريه ؟ فهل هذا انحطاط اخلاقي ؟وهل يمكن لبلدان تحقق أعلى المقاييس في مقاييس النزاهه والشفافيه وأحترام المواطنين وتتداول السلطه حضاريا أن تكون منحطُه؟

في بريطانيا هتاك 284 دبنا مسجلا رسميا,تتناقض في كل شيء الهندوسيه تعتبر أكل لحم البقر محرما والكاثوليكيه تحًرم الطلاق الأرثوكسيه لا تعترف بالبابا ,واليهوديه تعتبر المسيحيه بكاملها تجديفا والبروتستانتيه تفسرالأنجيل بشكل مخالف الأسلام الشيعي يؤمن بولايه الفقيه والسني لديه مذاهب مختلفه.

72) تعليق بواسطة :
18-01-2015 05:28 PM

أن طبيعه الأيمان العقدي يقوم على احتكار الحقيقه لكل معتقد ,فكيف يمكن لدوله غربيه أن توفق بين مئات الأديان. فهل يمكن مثلا أن تمنع أكل لحم البقر لأنه مقدس هندوسيا؟ واذا أفترضنا أن دوله ذات اغلبيه كاثوليكه كفرنسا ستعلي المقدس الديني ,أليس هذا معناه تضمين ذلك في التعليم الحكومي فكيف سيكون موقف الطالب الأرثوذكسي أو المسلم الذي تتناقض الكاثوليكيه مع نضرته للدين ؟ ألن يعني هذا شقا للمجتمع على اساس الدين ؟اليس هذا سببا في أزمه الهويه لمواطنين عرب في دول ذات لون مذهبي واحد وبالتالي يتجهون للولي الفقيه ؟

73) تعليق بواسطة :
18-01-2015 05:29 PM

لو كنت عربيا في فرنسا,هل تفضَل أن تكون الدوله جهازا فنياُ غير ديني ولا يقدُم لأبنك تعليما دينيا. ويترك هذا الأمر لأختيارك خارج منظومه الدوله أم تفضَل ان يتلقى ابنك تعليما كاثوليكيا ؟ولو كنًت سنياُ في العراق فهل كنت ستفضَل حكومه المالكي أم حكومه فنيه غير دينيه؟

يعتبر الغرب الدين شأن اجتماعي خاص بالمواطن ويوكل أمر الأساءه الدينيه ويوكل للقضاء الفصل بين وضعين قانونيين وهما "النقد " و"السخريه" حاله بحاله دون هدم المبدأ الدستوري في حريه التعبير وهذا ما صنع صراعا قضائيا بين تشارلي والكنيسه في 16 قضيه

74) تعليق بواسطة :
18-01-2015 05:46 PM

أن ما يلفت النضَر وفي ظل ثقافه ال fast Food العربيه هو عدم تناول المفكرين العرب أسباب تطور الفكر الأوروبي ه وملاحقنهم الجمهور في افكاره والمزاوده عليها في بلدان أحوج ما تكون للنضره العميقه للأمور.
قبل أيام قام شيخ سعودي بتحربم رجل الثلج وقبله بسنوات قام الشيخ الألبلني بالطلب من الفلسطينيين مغادره فلسطين ,في بلاد يتقاتل بها ابناء الوطن لخلافات من عمق التاريخ , هذا مرجئي وهذا صابئي وهذا داعشي وهذا حوثي وقد غاب رجال الفكر ولم يقوموا باعلاء المشترك بين ابناء العرب في أكثر مناطق العالم تنوعا دينيا

75) تعليق بواسطة :
18-01-2015 06:11 PM

الاستاذ المفكر خالد الحويطات الاكرم

اقتباس"يعتبر الغرب الدين شأن اجتماعي خاص بالمواطن ويوكل أمر الأساءه الدينيه ويوكل للقضاء الفصل بين وضعين قانونيين وهما "النقد " و"السخريه" حاله بحاله دون هدم المبدأ الدستوري في حريه التعبير وهذا ما صنع صراعا قضائيا بين تشارلي والكنيسه في 16 قضيه"

لقد اجبتم سيدي في هذه الخلاصه على كل ما قد تحتمله المقالات والتحليلات التي كتبت وقد تكتب في هذا الاطار وهذا ما دعاني للقول السابق بمداخلتي مع الكاتب الكبير سعادة السفير الاعزالحمايه القانونيه مصلحه اسلاميه.احترامي

76) تعليق بواسطة :
18-01-2015 06:24 PM

الدين معتقد يطال الانسان بعد الوفاه فهو هام جدا عند الإنسان وشيء منطقي أن تترك الحكومات هذا الشأن كشأن خاص للأفراد الذين يعتبرون الدفاع عن دينهم خطوه اساسيه للجنه . والمشرع الغربي لا يقصد بالحريه الإساءة للأخر أو معتقده ومن هنا يأتي واجب الرسميين عندنا لبحث الامر معهم من أجل قانون يوضح ذلك ويجرم المسيئ . أما المثل الذي ضربته عن الهندوس فأعتقد انهم لا يمانعون من أكل الاخر للحوم البقر فهذه حاجه انسانيه .

77) تعليق بواسطة :
18-01-2015 09:56 PM

ألأخ ذيابات المحترم, عند طرح مثال فهذا واحد من مئات التناقضات التي لا تنتهي بين مئات المعتقدات الدينيه وكل منها يعتبر أنه هو الوحيد المقدس. اذا كان الغرب يرفض المقدس المسيحي "وهو تراثه"فهل تعتقد أنه سيقبل المقدس آخر,, فمنُ سيحدد ما هو المقدسً وما هو المعيار لذلك وما هو الحكم في المقدس عن اختلاف معتقدين ؟
لا يجرُم القانون البريطاني التجديف على الدين المسيحي منذ القرن الثامن عشر ضمن سياق التطورالسياسي ,فهل تعتقد أن هناك "فرعون" اوروبي يستطيع ارجاع الدستور للقرن الثامن عشر اكراما للرسميين العرب؟

78) تعليق بواسطة :
19-01-2015 02:45 PM

أخي نعم الإيمان العقدي يقوم على احتكار الحقيقة وأضيق بأنه يلغي النقاش والحوار ولا يجدي بأن يكون أساسا لتسوية المسائل التي تقوم على حجه دينيه . ومن هنا فقد أصدرت كتابا باسم الى ملك صصادق تقد اوراق الاعتماد . أكدت فيه على عدم الانجرار للمبدأ الديني الذي تعتمده اسرائيل في تسوية قضية القدس لأنه لا يوصلنا لنتيجه والغرب اصلا سيصطف مع اسرائبل . وأكدت على ضرورة اعتماد مبدأ السياده تاريخيا ولليوم على القدس . وهو المبدأ الذي كان معتمدا في الأمم المتحدة بما فيه القرار 242. وبعد ذلك برز المبدأ الديني

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012