بعد 20 عاما فقط ستصبح دول اروبا اسلامية باغلبية شعوبهاوهذا ما يخشاه اليهود حيث سيقل دعم سياسات الدول للوبي الصهيوني وستكون امريكا وحيدة في دعم مما يجبرها على تغيير سياستها تجاه الصهاينة



حاثة شارلي هي صنيعة يهودية بامتياز فكيف يقتل مشتبهين ولم يتم التحقيق في تورطهم وينتحر المحقق فجاة



شارلي صنعت لاجبار شعب فرنسا القبول بالمشاركة في الحرب على الارهاب الذي رفض مشاركة بلاده لتلك الحرب



شارلي مثل احداث ابراج امريكا ويجب على القنوات العربية ان تكبر الحدث وتشكك برواية فرنسا المزيفة لاعلان الحقيقة

هناك الملايين منهم أسلموا، ويخفوا اسلامهم،

العقلاء منهم محترمون ومؤدبون وواعون، ومعظم الشعوب الأوروبية محترمة، ومتعلمة وتحب الدين وتحب العرب والمسلمين،

لكن في نفس الوقت لا يحبوا التطرف الديني وموجات التعصب والتكفير،

الدين جميل بوسطيته، وخطير بانحرافه ،ولذلك يقول رسول الله (ص): هلك المتنطعون ، أي المتشددون والمتعصبون والتكفيريون.

ألذين يسيؤون للأنبياء يحملون أيضا عقلية تكفير الغير، انهم من نفس المدرسة الاقصائية، وهم قلة وحثالة المجتمعات الغربية، عشنا عندهم ونعرف ذلك حق المعرفة.

حادثة باريس تذكرني بقضية اغتال جون كندي وكيف تم قتل من قتل جون كندي كي لا يعرف احد الحقيقه وان وراء ما جرى هم اليهود .اليهود يلعبون بالعالم والضحيه دائما العرب والمسلمين والعيب ليس بالشعوب انما بالقاده المعينون من قبل الاجانب لخدمة اسرائيل لا غير .