وبعدين 400 مليون مش لحكومة ولا لشركة الكهرباء 400 لشركة الفوسسفات الأردنية المساهمة يعني في مساهمين 400 مليون دينار الهم وللشركة
من سمات إنهيار الدول
يأتي من الداخل , والخارج يكون له ضلع في تلك الإنهيارات
ودولة كدولة السعوديه , هي دولة ليست دولة مؤسسات ودساتير وقوانين
وهي تعتمد في حكمها على العائله المالكه والعائله الوهابيه , مما أدى إلى إقصاء وتهميش الشعب في المشاركة بالحكم ,
فهذا هو الذي سيسرع في إنهيار السعوديه من جراء إحتكار الحكم
فلو نظرنا لحكم الممالك العربيه , المغربيه والاردنيه , فهذه ممالك تشرك شعوبهم في إدارة البلاد , ولديهم مؤسسات ودساتير وحرية الرأي والتعبير وحقوق الإنسان وتشكيل الأحزاب والجمعيات والكل راض
هم من سينتصروا وكل الحكام العربان مجايب وانتاج الاستعمار الانجليزي سيولوا الادبار هاربين قريبا وفي منهم والله ما يلحقوا يهربوا ..
السعوديه منهاره مع وجود ابو متعب فكيف بدونه .بالسعوديه 65 الف امير وكل يغني على ليلاه ويعيشون في شقاق ونزاع مرير والكل يرغب بالكرسي ؟في الايام القريبه القاده سيكون بالسعوديه قتال عنيف وستعيش السعوديه ايام حالكة السواد .الامراء بجهه والشعب بجهه والمؤوسسه الدينيه بجهه ولن تنفع لا امريكا ولا العالم باسره في اصلاح الاوضاع .
علها تستقيم هذه السياسه الخرقاء التي كانت مهمتها تدمير العرب والمسلمين برش مال الشعب في كل الإتجاهات تنفيذا للرغبه الأمريكيه في خدمة إسرائيل وحفظا لكراسي تعفنت من التبعيه والفساد
ننتظر أن يفيق الشعب الشقيق ليرى مقدراته كيف يتم هدرها بشكل جنوني خدمة للأسياد والصهيونيه بعيدا عن الإسلام الذين يدعونه ويدعون حمايته وهم من دمروه تحت اسطوانة التضامن الإسلامي والتضامن العربي الذي هلك على مذبح جامعة الدول العربيه ومنظمة المؤتمر الإسلامي تحت النفوذ المالي السعودي والنفط الحرام حول البيت الحرام
هذه سنن الله في الارض لن تجد لسنة الله تبديلا ولن تجد لسنة الله تحويلا ... قدر الله ات .... خطيئة صدام حسين وغيرها من الخطايا المثيله سيدفع ثمنها هؤلاء عاجل ام اجل .... وستتطاير هذه الكراسي كمن سبقها .... والعاقبة للمتقين
الى رقم 2 الفقرة الاولى صح الثانية لا لانة لا حرية راي ولا مؤسسات ولا من هل حكي
السيد محمد عواد
دستورنا الاردني يقول بحرية الرأي والتعبير والمعتقد والفكر وغير ذلك
إنما لا ينص على إهانة الكرامه الشخصيه
وفي المقارنة بين الماضي والحاضر
فنحن بالنسبة للبلاد العربيه كأهل لندن وباريس ديمقراطيا وحرية فكريه
المؤسسات لدينا وهي تحمل حسب القانون
لكن المشكلة أين
- في المزاجيه الفرديه
- وفي الواسطه والمحسوبيه
وعدم إهتمام لوقت المواطن الذي يضيع سدى من جراء الروتين
- والتوظيف بناء على صلة القربى
إنما في النهاية هذا شيء رائع لدينا مؤسسات خير من دول لا تعرف قيمة العمل المؤسسي القانوني