يعني مافي مسؤول اردني او وسيلة اعلامية وتحديدا وسائل الاعلام الرسمية والخاصه والمواقع الاخباريه الا وعكر صفو العلاقات مع الجمهورية العربية السوريه التي لا تزال تربطنا بها علاقات دبلومسية وسفارات وبغض النظر عن باقي العلاقات والجوار ..الخ مافي مسؤول ومن اعلى المستويات الا وتدخل وشتم وسب الرئيس السوري والدولة السورية والجيش السوري .. يعني حلال بمكان وحرام بمكان آخر ..ايش هالجقم ..
الا يفهمون جماعه هيومان رايتس وامثالهم ان ما يصلح لمجتمعاتهم الغربيه لا يصلح لمجتمعاتنا !!! سواء بالنسبه للاجئيين او حرية الانتقاد او منح الجنسيات .
بلادنا غير بلادهم وشعوبنا غير شعوبهم . بلادنا فقيرة الموارد وصغيرة
الحجم وليس لدينا امكانيات ولا ثروات ولا نفط . ثم نحن لنا وضع خاص فيما يتعلق بمنح الجنسيه للفلسطينيين وهذه مسأله شائكه وخطيره على الاردن ووجوده وهذا من حقنا .اما بالنسبه لحرية الانتقاد فما قام به ارشيد ليس انتقاد بل تحريض على دوله صديقه .
كل ما يتعلق باللاجئيين هو مسؤولية العالم كله وليس مسؤولية الاردن فما ذنب الاردن فيما يحصل في العراق او في سوريا حتى يستضيف مئات الالاف من اللاجئين هل لمجرد موقعه الجغرافي !اعباء اللاجئين هائله وعلى المجتمع الدولي باكمله تحملها والاردن يكفيه ما عنده . ومن لا يعجبه تصرف الاردن مع اللاجئيين لماذا لا يأخذهم الى بلاده وبذلك تحل المشكله ام ان حقوق اللاجئيين يجب ان تكون على حساب حقوق المواطنيين الاردنيين حتى نعجبهم ويرضو عنا !لم يبقى الا ان نتنازل لهم عن البلد ونرحل !ينتقدو لما يشبعو غير هيك ما عنا.
بدهم الفوضى تنتشر في الأردن ويبلش الخراب والدمار والموت والتخريب وشوفو فرنسا وبلجيكا شو عملوا لما 2 من الارهابيون اغتالو صحفين في صحيفة شاركي الفرنسية وسوبرماركت اليهودي وقتلوا الارهابيين فورا ولم يعتقلوهم وشو المانيا منعت المظاهرات المعادية للاسلام و الاتراك وشوفو كم جامع تم حرقها في السويد والنرويج وشوفو كيف رئيس وزراء بريطانيا يرسل رسائل تهديد الى رجال الدين الإسلامي وهللا ما لقيتو الا حكوا فينا احنا بالأردن الآمن والمستقر تبا لكم واذهبوا الى ....
تقرير لا غبار عليه ونعم للحريات الإعلاميه وحرية التعبير ولا للتشدد والديكتاتوريه وخلق قوانين وتلاعب بالكلمات والصفات من أجل عدم الكشف عن خللٍ ما أو فضح وتعرية كل من تسوول له نفسه باللإعتداء على المواطن ومقدرات الوطن ,أما اللاجئين فهذه لعبة الأردن فنحن دوله صنعت على حسابات التقسيمات المتتابعه الى مالا نهايه فهي وطن بديل لكل من تهجرَ عرقياً دينياً وطائفياً لا مجال للمجادله فيه,الى متى سنبقى نجادل؟ كم عددنا نحن الأردنيين؟وكم عدد اللاجئين ؟هل نضحك على بعضنا كما تضحك الحكومات علينا ؟ولكن نبقى الأصل
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .