على بركة الله دكتور وبالتوفيق وهذا عين العقل فلا يعقل أن يستمر هذا الواقع الشاذ بإسم الاسلام العظيم وهو منه براء ، ولكم كل الدعم والمؤازرة والتأييد
سيرووو ونحن معكم بكل خطوه اذا كان الهدف منها حماية ترب الوطن وحماية امنه واستقراره والتصدي لداعمين الوطن البديل والعمل على قوننة ودسترة فك الارتباط.
لتكن مبادئها واركانها محاربه الفساد والمحسوبيه بشكل جاد وعملي وتحقيق مبدأ العدل والشفافيه وتحقيق الديموقراطيه والمشاركه الشعبيه الفاعله في القرار السياسي وضع قانون انتخابات عادل ومنصف ومقبول شعبياًاختيار رئيس وزراء يقبله الشارع ويلتف حوله وعدم التوجه الى جيب المواطن بعد ان عجزت الحكومه عن استرداد المنهوبات وهناتحصل الثقه بالحكومه ويمكن تحقيق الوحد الوطنيه وبالتالي محاربه الارهاب وغير الارهاب صفاً واحداً
.
-- إقتناص سياسي لحدث جلل , من يروي الإرهاب فكرا و مالا و رجالا هم رعاة فتاوي الفتنة في دولة مجاورة من الأعراب الملتحين الذين لم يعد يقدر حتى قادة بلدهم على إيقافهم .
-- هؤلاء يعرفهم الدكتور الغرايبة بصفته قيادي و باحث اسلامي فليسمهم و يكشف دورهم للناس أولا كعربون صدق نوايا مبادرة زمزم الجديدة و ثانيا كي لا يظن الناس أن الفكرة اساسا من صاحبي الدولة لتسويق دور إضافي لهما أمام القيادة التي تدعمهما.
.
هل استطاع الارهابيون ومن ورائهم الصهيونية والغرب أن يفرغوا الشعوب العربية لمواجهة حرب ارهابيه تكتيكيه هم صنعوها لاهدافهم الاستراتيجيه .هل فشلنا في الساحات السياسية والفكرية الأساسية التي هي من واجبنا الأساسي . هل تحالف العالم لو كانت النوايا صادقه لا يكفي ويريد توجيه نظر شعوبمنا بعد حكوماتنا .
سيدي أنا اطرح بديلا نظيفا
أن تخوض الدول العربيه حربا متكاملة ضد داعش ولتنظيمات الأخرى دون أي تدخل أمريكي او أجنبي وتكون شعوبنا مجندة معها ولها. ويكون اقتراحك على رأسها. نريدها حربنا ولمصلحتنا بنظافه
ما يقوم به الدكتور هو الجهد الحقيقي لخلق اجيال واعية خالية من العيوب٠ فكلنا نرغب في امتلا ك احدث التكنولوجيا فلماذا لا يكون لنا نفس الرغبة في تحديث المنتج الانساني من خلال تحديث التعليم ليشمل قيم مبادئ حقوق الانسان والبيئة وغيرها لاننا نوهب المنتج الانساني وما علينا سوى تطويره ليواكب عصرنا ويكون منتجا انسانيا مواكبا المنتجات الصناعية الاخرى وليس اقل قدرا
عنوان اساسي في اي جهد قادم ..وقف الاستغلال السياسي للدين...ومنع وجود اي حزب سياسي تحت عنوان ديني
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .