كل سطر كتبته بدك اعدام عليه والدولة واجهزتها تاركينك معناته في ان في الموضوع ..اذا واحد مجرم بكتب هيك رسالة معناته البلد ماكله هواااااااا ولا امن ولا امان والدواعش موجودين وبسرحوا وبمرحوا ..
رساله عظيمه يؤجر عليها صاحبها كاتبها ومرسلها وسيعاقب الله متلقيها ومهملها وغير المهتم بها والمنفذ لمحتواها .
أقتبس (فأسألك يا شيخ أبا بكر بالله العظيم الذي رفع السماء بغير عمد أن لا تضيع ). نحن نعلم بأن الله رفع السماء بعمد لا نراه وهو الجاذبيه وذلك من معجزات القران الكريم العلميه . اجتزاء الشيخ غير مكتمل بحيث أدى لعكس المراد. فالنص القرأني هو (...رفع السماء بغير عمد ترونها)وعلى الشيخ المفتي والمرشد أن يستغفر الله لي وله .ولكنه يبقى أحكم من المفتي القرضاوي الذي أفتى من غزه بأن من يحتلون فلسطين هم أبناء ابراهيم وطالب بحصة اسماعيل والله للا تظلوا ورانا تا تخربوا بيوتنا انتو وحكامنا بتلعبوا فينا
أقتبس (فأسألك يا شيخ أبا بكر بالله العظيم الذي رفع السماء بغير عمد أن لا ...) نحن نعلم يا شيخ الأمة المفتي بأن الله قد رفع السماء بعمد لا نراها وهي الجاذبية ،وهي من معجزات القرأن الكريم العلمية . لقد كان اجتزاؤك للأبة منقوصا فذهب بالمعنى المقصود الى عكسه غير المقصود . إن النص القرأني الكريم يقول ( رفع السماء بغير عمد ترونها ) لقد فرضتم انفسكم علينا معلمين لأصول ديننا بحد السيف وفرض علينا حكامنا أنفسهم سياسيين ومخلصين بحد السيف أيضا . لأين ستوصلونا ومتى ستترجلون طوعا وتعطون الكلمة لأصحابها
تطرح الرساله الكثير من التساؤلات على منهج كاتبها .
فهو هنا ليس "وسيطا" لصفقه تبادل قاتله دمرت حياه ستين بريئا ,وانما "ناصحا" يريد اطلاقها حفضا لمقصد الشريعه في" حفض النفس ",فأي مقصد الشرع من قتل العائلات والأطفال الذين استهدفتهم ؟ ولماذا يستثنيهم "شرعه"من المقاصد ؟
أما السؤال للمجتمع ,فهل يستطيع تحليل الأسباب العميقه التي جعلت الفكر السياسي الغربي يبعد السلطه الدينيه وذلك نتيجه لأسباغ البعض على أنفسهم سلطه الهيه يبررون من خلالها افعالهم وهو ما عاشته أوروبا خلال القرون الوسطى؟
أراد الشيخ المقدسي تحقيق مصلحة شرعية عنده فيها مصلحة وطنية لنا و هذا يحسب له مع اختلافنا التام مع مبدأه و معتقده و منهجه.
بالمقابل أثبت البغدادي و العدناني أن المصلحة الشرعية عندهم هي تخويف العدو و إغاظته و أن المسلمات اللواتي يتبجح جنده بصيانتهن لا قيمة لهن عندما يجئ الاختبار الحقيقي.
لكن محاولة تخويفنا فشلت فجرت عليهم الويلات و الخراب و الدمار و القتل و أفقدتهم أنصارهم و حلفاءهم و أغظناهم أضعاف أضعاف.
المقدسي مربوط بالنصوص لكنه عاقل أما البغدادي و العدناني فهما مجرمان يمتطيان النصوص.
الوهابيه نهجهم الطبيعي , ولأن الوهبية مكروة لدى عموم المسلمين
فراحوا يطلقون على أنفسهم في السلفيه أي أنهم من أتباع السلف
الوهابيه السلفيه والإخوان المسلمين يعتبرون أنفسهم هم المسلمون ومن سار معهم مسلم نقي الإسلام
أما مليار و400 مليون ممن لا يتبعونهم فهم كفره ومرتدين وخارجين عن الإسلام وعندما يقتلون أي مسلم لأن عقيدتهم تفكره وتبيح لهم قتله وذبحه
وهؤلاء الناس يعملون بخدمة الإستعمار الامريكي وإسرائيل ويحاربون حروبهم
تماما عند مجيء الدجال سيحاربون معه ومع اليهود والنصارى صفا واحد والويل لمن يعارض
أعتقد أني لو أجبت على سؤالك الذي بالتأكيد طرحته وأنت تعرف الاجابه عليه لوجدت الطخ بدون عيار يطالنا من المتزمتين والذين لا يفهمون فلسفة الرسالة الالهيه ولا فلسفة الكلام ولا مقاصده ولا يريدون أن يسمعوا غير ما بعقولهم . أقول أن كل مسيحيي الغرب يمارسون عقيدتهم كما يفهمونها وكما يريدون بكل حريه دون رقيب بشري عليهم أو أمر لهم بتخانة العصا .وهم مع حكامهم يرفعون القبة احتراما للبابا ورجال دينهم وأرائهم تماما كما يحترم رجال الدين خيارات الناس وقرارات حكام الناس ...وأصبحنا نلجأ اليهم علما وتكنولوجيا
.
-- كما إنقلب سلفيو الشيشان على المتسعود خطاب و رهط من القتلة المستوردين و بعض ذوي السجل الإجرامي بقيادة شامل بسايف الذين احتلوا مستشفى و قتلوا مآت المرضى و فجروا روضة الاطفال في بسلان و سبوا النساء و ذبحوا الاسرى , كل ذلك للإيقاع بين الاقلية القوقازية المسلمة و الاغلبية الروسية الأرثدكسية
-- فكانت تصفية هؤلاء بيد سلفيي الشيشان بالدرجة الاولى بعدما إكتشفوا بأن الغرباء أتوا لغرض شرير بعلم او جهاله
-- نأمل بصحوة سلفية سريعة مشابهة في بلاد الشام تنبذ الوهابية قبل فتك اهلهم بهم
.
هذه نتيجة كل من يتصدر أمرا ليس هو به اهل. الدين له أهله ومن يتجاوز حدود علمه يجعل من نفسه عرضة لكل شيء.
لا يجوز انتحال صفة عالم دين. علم الدين يتطلب دراسة علمية في مدارس معتبره وعلى أيدي أساتذه وعلماء مشهود لهم بالعلم والدين. مثل الأازهر. غير ذلك تعتبر جريمة بحق الناس والدين وحق الله ورسوله.
كل مشاكلنا الحالية مع الجماعات الدينية هي بسبب انتحال شخصيات علماء الدين، والمصيبة الأاكبر هي الاستهتار بالدين الذي من شأنه فتح الباب على مصراعية لكل من تسول له نفسه حصد مناصب دنيوية باسم الدين.