وسائل التواصل الاجتماعي تغط بالكثير من الشائعات وعقل القارئ هو الذ يحكم
كتب إبن تيميه
ليست قرآن أو سنة رسول الكيرم [ص ]
وهو كغيره ممن كتبوا وأفتوا لعصرهم
فما يصلح لعصر لا يصلح لعصر آخر
وما يصلح لمجتمع مسلم من الماضي لا يصلح لمسلم من العصر الحديث أو القادم
القرآن هو المعتمد والأحاديث النبويه وغير ذلك يندرج من باب التاريخ الإسلامي لما فيه من حسنات وسيئات
والإسلام دين علم وتطور وإرتقاء وليس بدين صنمي جامد كالبوذيه واليهوديه
وإبن تيميه ليس ذي قدسيه كغيره من الكتاب الأقدماء في الشأن الإسلامي فالمؤالف يصيب ويخطيء منهم من قال الأرض مسطحه وتبين أنها كرويه
لذا لا قدسيه
دور خطير جداً تلعبه مواقع التواصل الاجتماعي يفوق ما تقدمه من مزايا مثل كشف الحقائق، نقل المعلومات فورياً عما يحدث في عالمنا، ونقل وتبادل وجهات النظر حول مختلف القضايا والاحداث.
الفبركات،الاخبار الكاذبة، المعلومات المضللة، قلب الحقائق، غسيل الادمغة هو ما يميز استخدام هذه المواقع بالنسخة العربية.
هذه المواقع مخترقة ويمكن لشخص واحد ان يتلاعب بعقول وآراء الاف الاشخاص، وان ينشر الاكاذيب، واشاعات الفتنة والتضليل لتصبح حقائق يصعب نفيها او تفنيدها.
حسبنا الله ونعم الوكيل هذه هجمة على الدين الاسلامي ورموز الاسلام
الشيعة يكرهون شيخ الاسلام ابن تيمية لانه كشفهم وفضحهم وحذر منهم في كتابه منهاج السنة. ولا يدعون الشيعة اي مناسبة لتشويه الشيخ علينا ان نحذر من خلايا حزب اللات في الاردن الشيعة خطر على امننا القومي . حمى الله الاردن من شرهم
مجتمعاتنا في غالبها ينطبق عليها مثل من يكذب الكذبة ويصدقها.
وينطبق عليها عند استخدام هذه المواقع مثل " مجنون رمى حجر ببير مية عاقل ما طلعه".
عبر هذه المواقع تم استغلال اضمحلال ثقافة شبابنا العربي وتراجعهم عن اكتساب المعرفة التي تمكنهم من الفرز بين الصواب والخطأ وتبين الحقيقة من الاكاذيب والتلفيقات بابشع الطرق.
يكتفون بأول معلومة تصلهم ويبنون مواقفعم بناءً على ما وصل لهم أولاً دون تمحيص او بحث في مصادر اخرى.
أما بخصوص الشائعة
للحقيقة مطلقها خبيث
ومستقبلها جاهل
فلو كان مستقبل الشائعة متعلم ومثقف عليه أن يناقشها ممن جاءت منه ويسأل هن مصداقية أصحابها أو ناشرها
لهذا تزدهر الشائعة في البيئة الجاهله في السياسه أو الحرب وفي شؤون أخرى
وتبقى الشائعة من يطلقها هم المعارضون لدولهم على أمل زعزعة الإستقرار والأمن والمجتمعي ففي زعزعة الأمن يحصدون الفوضى المقصوده وإنحياز الناس لصفوفهم
وللرد على الشائعة عدم ترديدها بل تجاهلها كي لا تنتشر , وإن أمكن البحث عن الخبر الصادق لحرق الشائعة ومروجي الشائعة
لطالما حذرنا وسائط التواصل الاجتماعي. هي سيف ذو حدين. يجب التأكد من مصدر أي خبر قبل القيام بالنسخ واللصق. للاسف الكثيرون يقومون باعادة نشر الخبر ويحققون الغاية الخبيثة لبعض من المغرضين ويساهمون في نشر الاشاعة وهم غير مدركين لخطورة الأمر. الحذر الحذر اخوتي من ان يتم استغلال هذه الوسائل لنشر اخبار غايتها الاضرار بحالة التلاحم الوطني السائده في وطننا في أقليم يحترق. عزنا ومنعتنا في تلاحمنا ورص صفوفنا. حمى الله الاردن
لقد ساهمت هذه المواقع في بث الفوضى التي رافقت الربيع العربي في الوقت الذي ظهر عجز شبابنا تماماً عن المساهمة في اعادة بناء مجتمعاتهم من جديد. الامر الوحيد الذي استمر هو بث الفوضى والاشاعات والاكاذيب من خلال هذه المواقع بما ساهم بنسف جهود الاصلاح واعادة البناء.
كل من يحسن صنعة الكتاب وبعض مصادر المعلومات يجمع في صفحته الاف المتابعين والمعجبين مستثمراً احدى خصائص الثقافة العربية في ان يكون افرادها اما تابعاً او متبوعاً،
اي تكريس التخلف وحوسبته
مقارنة بسيطة ما بين استخدام الغرب والعرب لمواقع التواصل. في الغرب يسعى الممارسون والباحثون لبلورة استخدام هذه المواقع في بناء الافكار الجماعية وتركيبها وتفعيل العصف الذهني الجماعي بما يدعم وصولهم الى حلول اكثر ذكاء لمشاكلهم.
في العالم العربي يقوم اصحاب الصفحات والمواقع بتوظيفها في دفع الحشود والتأثير عليهم لتبني حلول فردية تخدم مصالح افراد او جماعات محددة، باستغلال قيمة التابع والمتبوع، حيث تتبناها الحشود وكأنها صدرت بالاجماع.
ذاك ذكاء جمعي وهذا غباء جمعي
ما ذنب ابن تيمية اذا حرفت اقواله و حرفت وجزأت ؟؟؟؟ لقد استعانو بالقرءان بأيات ليس لها علاقة بالموضوع وحرفوها ؟؟ لقد حرفوقول النبي هل نحرق المصحف والعياذ بالله؟؟؟؟هؤلاء فئة ضالة لا يهمها قرءانت ولا سنة ولا علماء وانما هدفها تشويه الاسلام.... وهذا هجوم على الامام ابن تيمية
او اعداء ابن تيميه هو الملاعين الشيعه
وهم يستغلون جهل وغباء طلاب الجامعات الاميون والجهله
قبل ان يحرقوا لو ان الخبر غير صحيح غليهم قراءه كتبه
ايضا الدواعش اختاروا نصوصا وجزؤها واخذوا من وسطها تركوا اولها واخرها
يجب ان لانكون جهله يجب ان نقراء النص الذي اعتمد عليه الارهابين المجرمين الدواعش
ابناء المالكي وايران وبشار وبرعايه امريكيه
اعتاد الشبعه ان يحرفوا اقوال ابن تيمه
لكن لجهلنا به وبكتبه نصبح العوبه بيد الاعداء
يكره الشيعة إبن تيمية رحمه الله كرههم لعمر وعائشة رضي الله عنهما، ومعاوية ويزيد رحمهما الله.
يتبع
------
الشبعه اعداء الاسلام
--------
حرفوا القران
وحرفوا احاديث النبي عليه السلام
فكيف لا يحرفون كتب ابن تيميه
استطاع العرب تشويه الاسلام عن طريق المسلمين
واستطاع اعداء الاسلام خلق اعداء للدين من نفس المسلمين
بسبب جهل الامه بالقران والسنه وشيوخ الدين
لذلك اشرس اعداء الاسلام هو مسلم جاهل
نحن من يحارب الدين بجهلنا وغباء الامه المسلمه
نحن اداه في يد الغرب نخرب بيوتنا بايدينا
اغلب المسلمين لايحفظ من القرات الا المعوذات
فما بالك بطلاب لا تعرف الكتابه والقراءه
اولا هذه الصوره غير صحيحه
واحذر الجميع ان اكبر اعداء ابن تيميه هم الشبعه للعلم
للاسف لو سالت طلاب الجامعات عن ابن تيمه انا متاكد انهم لا يعرفون عنه اي شيء ولم يقراء احد كتبه
ابن تيميه هو من صحح ونظف العقيده من الشوائب والبدع
عليكم الحذر من اعداء الدين
أخي الكريم
ابن تيمية لا يحتاج إلى من يشوه صورته
اقرأ كتبه جيدا
مليئة بالكراهية
مليئة بالحقد
مليئة بالتطرف
هذا الرجل لا يمكن أن يكون إنسانا سويا عاقلا
لم يكن مقبولا من معاصريه من شيوخ المسلمين
فكر ابن تيمية لا يجب أن يمتدد ليصبح هو الإسلام
لإنه لا حاجة للناس و لا للبشرية بهكذا إجرام