أضف إلى المفضلة
الثلاثاء , 07 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
مكافحة الفساد: ارتفاع حجم استرداد الأموال العامة المنهوبة تنظيم الاتصالات: التشويش على الأردن تراجع بشكل كبير "البلطجة" غير مشمولة بالعفو العام والقضاء يطبق القانون بشدة على 1097 مدانا مستقلة الانتخاب تعلن بدء مهام لجان الانتخاب بأداء القسم الأردن يدين احتلال إسرائيل للجانب الفلسطيني من معبر رفح وإغلاقه أمام المساعدات الإنسانية قرارات مجلس الوزراء- تفاصيل القوات المسلحة تنفذ 5 إنزالات جوية لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية - صور مستوطنون اسرائيليون يهاجمون قافلة مساعدات أردنية مجددا الأردن يسير 35 شاحنة مساعدات إلى الأهل في غزة - صور "الضمان": شراكة مع جامعات وكليات خاصة لتقديم منح لأبناء المتقاعدين الملكة رانيا العبدالله تسلط الضوء في مؤتمر عالمي على أثر الحرب الإسرائيلية على غزة عالميا انخفاض عدد السياح القادمين للأردن 8.8% خلال الثلث الأول برنامج جديد مع صندوق النقد الدولي بقيمة 1.2 مليار دولار لمدة 4 سنوات الاحتلال يدخل محور "فيلادلفي" العازل مع مصر لأول مرة منذ 2005 أورنج الأردن والقاهرة عمان يوقعان اتفاقية بقيمة 30 مليون دينار
بحث
الثلاثاء , 07 أيار/مايو 2024


استخلاصات بتصرف من وحي كتاب النفيسي

بقلم : سالم الفلاحات
11-02-2015 11:15 PM
· من أخطر ما يهدد الشعوب قبولها (الحرب بالوكالة) بين بعضها ومع الآخر لصالح المستبد والمحتل والمستعمر من حيث تعلم ولا تعلم... وما لم يترشد العمل السياسي العربي الشعبي سيبقى الجميع في دوامة الحروب بالوكالة التي لا تنتهي.
· عند الدول والحكومات امكانيات وليس لديها تصورات كافية، عند المعارضة تصورات وليس لديها امكانيات كافية.
· لا أحمل كثيراً من الاحترام للشخصية الباردة غير المتفاعلة تحت ما يسمى بالتريث والحذر والتأني . .
· إن لم يتوافر الحب المتبادل يجب أن يتوافر الاحترام المتبادل وإلا فلا معنى للعلاقة بين الناس.
· العسكر يفقدون شرف المهنة العسكرية إذا دخلوا مجال السياسة بل ويدمُّرون البلاد والعباد – نقلا عن لواء طيار قائد سرب مصري.
· البلطجي لا يستند إلى شرعية ولا إلى معطيات موضوعية، إنما يستند لهيبةٍ سرعان ما تذوب تحت الإرادة العامة، أو تحت مطرقة القوة الجادة.
· البلطجة الكبرى هي ما كان على مستوى الأنظمة السياسية.
· الخيال في أحيان كثيرة سلوى وعلاج مؤقت، أو حل مؤقت لمشكلة قائمة.
· استئناف الحياة الإسلامية لا يتم بقرار سياسي ولا بقرار تشريعي.
· القبول بالوضع الراهن يمكن أن يستمر مع البعض طوال عمره.
· تحرك السلطات حملات (الهمس) ضد المعارضين السياسيين والتشويه والشائعات لتحطيمهم.
· الجمهور كالنهر ينساب إذا عبَّدت أمامه الطريق ، لكن المشكلة أنه يمكن ان يأتي غيرك فيعبد له طريقاً آخر فينساب فيه.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
12-02-2015 08:58 AM

من أخطر ما يهدد الشعوب قبولها (الحرب بالوكالة) بين بعضها ومع الآخر لصالح المستبد والمحتل والمستعمر من حيث تعلم ولا تعلم.. وهذا للاسف الشديد،حال معظم الجماعات الاسلامية -الجهادية- والتي تظن بأن الله سبحانه وتعالى قد فتح لهم باب الجهاد ويبدأون بشد الرحال ومغادرة بلادهم سعيا للنصرة كما كان الحال في العراق ولا زال
الى ان أتى الدور على الشام وما أدراك ما حل بالشام ولا زال الامر مفتوحا أمام المزيد من الدمار والتقسيم- ويكون مصير اؤلئك الرجال الطعن في الظهر!!- تكملة

2) تعليق بواسطة :
12-02-2015 09:26 AM

استئناف الحياة الإسلامية لا يتم بقرار سياسي ولا بقرار تشريعي؟!! اذن ماهو القرار السليم ؟!- الثورات العربيةالتي اشتعلت ماذا خلفت ؟! غالبية الشعوب باتت تتمنى لو لم تقم تلك الثورات التي لازالت نيرانها تضرب وتدمر في سوريا وليبيا واليمن ..الخ
والمستفيد الوحيد مما يجري أعداء الامة وعى رأسهم العدو الصهيوني -أوطاننا باتت معلب لكرة القدم يجوبه الاعبون من
شتى أصقاع الارض وربما نفقد هويتنا العربية في المسقبل القريب -ولاحول ولا قوة الا بالله .

3) تعليق بواسطة :
14-02-2015 12:47 PM

الحرب بالوكالة
حاربتم أنتم في أفغانستان بالوكاله
حاربتم أنتم بالصومال بالوكاله
حاربتم باليمن وللآن بالوكاله
صمتم أنتم على إقتطاع جوبا بالوكاله
حاربتم أنتم بليبيا بالوكاله
حاربنتم أنتم بسوريا بالوكاله
حاربتم أنتم بالوكالة في البوسنه
حاربتم أنتم بالوكالة في نيجيريا
حاربتم أنتم بغزة بالوكاله
حاربتم أنتم بالعراق بالوكاله
حاربتم أنتم في لبنان بالوكاله
مظاهراتكم في الاردن بالوكاله
وحاربتم أنتم في سيناء بالوكاله
كل الحروب حاربتم بها أنتم بالوكاله فأين الحرب لم تحاربونها الخاصة بلا وكاله
مقالتك تدينكم

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012