.
-- أفهم أن تطلب باحثة من بنغلادش او مدغشقر او النيجر بحماية لحقوق المرأة بالقدر الذي منحها إياها الاسلام .

-- اما أن تأتي طلب كهذا من باحثة من السويد أم الحماية لحقوق المرأة عبر تشريعات متشابكة فالامر صعب التصديق .

-- الاسلام شرع للحد الادنى من الحقوق للمرأة و من هنا سبقنا الشيعة في حصص توريث البنت والزوجه و لا مانع شرعي من إعتماد تشريعات ترفع من مقدار الحماية لحقوق المرأة كما اصبح سائدا في الغرب .

.

اظن على هذه الباحثه ان تسأل المسلمات اولا خاصه المستنيرات منهن وصاحبات العلم والثقافه , وان تبحث جيدا في قوانين الشريعه , ثم بعدها فقط تفتي لنا برأيها ام ان المسأله خالف تعرف !! وبحث عن الشهره وربما عن تمويل من بلاد خليجيه !!

كل من عاش في الدول الغربية فترات طويله يعرف أن المرأة في المجتمع الاسلامي تتمتع بأفضل الحقوق،وتعيش كملكة أو أميره بين أهلها.

هذا كلام غريب لا يصدقه الا الغربيون والأوروبيون، كالصحة تاج على رؤس الأصحاء لا يراه الا المرضى.

لكن نحن للأسف نقلد المظاهر ولا ندري ما هي خفايا المصائب في المجتمعات الأوروبية، وأكبر دليل على ذلك أن كل الشباب العرب الذين فسدوا وضاعوا في اوروبا عادوا أخيرا للدين، لكن للأسف عاد بعضهم بفهم خاطئ وبعضهم اصبح دواعش.

من أقصى الشمال بالفساد لأقصى اليمين بالتطرف الديني.

أي ملكه وهي تعامل على انها نصف انسان , تحصل فقط على نصف ميراثها وشهادتها في المحاكم نصف شهاده وهي لا تزوج نفسها ولا تطلق نفسها ومن حق زوجها ان يضربها وان يؤدبها وان يتزوج عليها مثنى وثلاث ورباع !!