رافقت بنتي للجامعة الاردنية مرة واحده عبر تلك الحافلات ,,وبعد ما شاهدته من سباب وشتائم اخذت قرض من البنك واشتريت الها سيارة ...وبقولك ازمة سيرة وعلى المواطن ان يستقل وسائل النقل هههههههه

ازمة اخلاق ومشكلة اخلاق يجب ان يكون الاجراء رادع بحق كل هؤلاء

تعالوا صوروا كوسترات الزرقاء دوار المدينه الجامعه اﻻردنيه واسمعوا الكﻻم العسل وشوفوا كم واحد بحمل سردين وحياتكم وعلى مراى من رجال السير والناس مغلوبه على امرها فانت صادق يا قرابه معضم الخطوط هيك فلمن تشكي اذا وزيره النقل نايمه في سابع نومه وسيارتها مرسيدس اخر موديل مع سائق وحراسه كيف بدها تشوف الواقع المرير الذي يعشه المواطن المسكين وشكرا.

نعم كل ماذكر صحيح المتاجرة بالركاب واللعب بهم مثل اللعب بكرة القدم وكأنهم أكياس، بالعامية (شوالات) تنزيلهم من باص لباص آخر وهم دافعين الاجرة لنهاية الخط ويتقاضى الباص الآخر منهم أجرة جديدة لنفس المسافة ونفس المسار وعدم الوصول لنهاية الخط ونهاية المسار، فمثلاً هناك مسار مرخص وادي السير صويلح الجامعة، هذه الباصات لاتصل بتابتاً ومنذ سنوات نهاية خطها وهو جسر مستشفى الجامعة والعودة وتقوم بإلقاء الركاب الى الباصات المتوقفة اول شارع الجامعة من جهة صويلح بالقرب من جسر ودوار صويلح وهذه الباصات تتوقف

يتبع ماقبل / لتحميل الركاب مما يؤخر الركاب من الوصول الى مقاصدهم في الوصول الى جامعاتهم ومنهم قاصد مراجعة مستشفى ومواعيد بساعات محددة ان تأخر المراجع يذهب موعده سدى ويضطر لأخذ موعد جديد ويكون تعطل عن عملة او تقاضى اجازة من اجل المراجعة تلك او ذاهب لأنجاز معاملة ينبغي انجازها قبل ساعات الدوام الرسمي كل ذلك بالاضافة للأوقات التي تذهب بسبب ازمات السير والاختناقات المرورية ،، والاهم والاخطر من كل ماذكر وهو مايستوجب المراقبة الحثيثة وهو السرعة الجنونية التي تسير بها الحافلات الاهلية باصات الكوستر

اولا من مواصفات هؤلاء السائقين والذين يحولون حياة الناس والطلاب بشكل خاص الى جحيم ومن صفاتهم سب الذات الالهية وتشغيل المسجل باغاني ساقطة والالفاظ البذيئة بالاضافة الى ما ذكر في هذا التقرير وهذا ينطبق على من يرغب او يعمل كنترول ونضيف صفه قذرة وهي شرب السجائر بطريقة عجيبة وهذا عن سائقي الكوستر وحدث ولا حرج عن سائقي السرفيس في عمان امثال الخط رقم 24 الجوفة والتاج والوحدات المستشفيات ومجمع رغدان المستشفيات وايضا هناك اعتداء من سائقي جبل التاج على خط سرفيس مجمع المحطة - المستشفيات وعلى عينك يا تاجر

يتبع/ والتسابق بينها لألتقاط الركاب ودون أدنى أعتبار لدى سائقيها أنهم يحملو ناس وأرواح وكأنهم في سباق الرالي ويكون السائق دائم النظر في المرأة للباصات التي تسير خلفة لكي لاتتجاوز عنه لألتقاط الركاب فتجده يضغط بكل قواه على دواسة البنزين للسري بإقصى سرعة وعندما يريد راكب من النزول يطلب منه النزول بسرعة وقبل ان يتوقف الباص تماماً مايؤدي الى سقوطه على الارض ويعرضه لخطر الدهس من السيارات التي تسير بتتابع قريب من الحافلة،، فألى متى الاستهتار بإرواح الناس لأجل جمع المال والرخاوة في أجراءات الردع ؟؟؟

للحقيقةاناجربت هذا السفر الى صويلح من دوار المدينة الرياضية ورايت العجايب مع المواطنين فالسائق منظرة يوحي لك بانه خريج سجون والكنترول كانه مثلة ويتلفظون على الركاب بكلامات نابية والذى لم يعجبه ينزل كان الحكومة منحتهالرخصة بارادته هو
وليس لنقل الركاب ويجب ان بنصاع لامر الركاب ناهبك عن تغببرهم لخط السير
والالتفاف على رجال السير من الافضل تسليم هذا الخط لشركة من الشركات المحترمة.

هل من احد من المسؤولين تابع تعليقات المواطنيين ليضع حل ام اقرء واستمتع فقط

مناظر مؤلمه في الباص وقوف طويل ازعاج للماره طالغ طالع الشتائم الاجره كما هي لو الديزل بدينار التنكه التدخين شرب القهوه

الجهات المسؤولة مطالبه بمراقبة كافة خطوط النقل العام رقابه مستمرة ومشدده ويجب ان يكون السائق حائزا على عدم محكوميه وحسن سلوك وكذلك الكنترول وان لا يقل مستواهما التعليمي عن الثالث اعدادي على الاقل كما يجب ان لا يسمح للباصات العاملة على الخطوط التقاط الركاب من على جانبي الشوارع ويجب ان ينطلق من مكان الكلراج الذي يتبع له والتوقف عند نهاية الخط المصرح له به اما بالنسبة للركاب على الطرقات فيمكن ان تكون هناك باصات محدده لنقلهم والتوقف لتحميل وتنزيل الركاب على طريق مسلكه المخصص والصرح له

يؤخذ على دائرة السير انها تعلم تمام العلم بأن سائقي الباصات يتلاعبون بالركاب وينقلوهم من باص الى باص دون مراعاة مشاعر المرضى وكبار السن اللذين لاحول ولا قوه لهم وخصوص اللذين يقفون بطرقات الباص وعند رؤيا دورية الشرطه يخقضون رؤسهم داخل المركبه اختفاء عن عيون الشرطه :: يجب تفعيل مباحث المرور وشرطة السير بخصوص هذا الموضوع بجداره ياعطوفة مدير الامن العام المسئول الاول عن راحة المواطن

اتمنى من الله ان يمسح الامة العربية من المحيط الى الخليج ومعهم اسرائيل بحكم الجغرافيا . مجرد تمني .

لا حياه لمن تنادي هذا سرطان صعب استئصاله

امن المواطن الاجتماعى يجب ان يكون اولية من قبل الحكومة ومن يهمه الامر ,الناس تستغيث وتندد وترجو ان تحل مشاكلهم مع مافيات المواصلات العامة واقصد هنا الباصات وتكسيات الاجرة ’هل هذه الامور صعبة على الحل ولماذا لا تسحب الحكومة رخص السواقين المخالفين لمدة سنه كانذار اولى ثم سنتين ثم سحب نهائى اذا ثبت تلاعبه باسعار الاجرة وعدم احترامه للمواطنيين والوقوف المزاجى وحشر الركاب فى منتصف الباص وعدم اعادة الفكة للمواطن ,منذ تنزيل اسعار اجرة الباصات بقيت الاجرة كما هى فى الزرقاء وياخذ السائق ثلاثة قروش

زيادة عن المقرر وبحسبة بسيطة ياخذدينار كامل او اكثر عن كل نقله وهذا حرام واموال سحت لان الناس تسكت خوفا من المشاكل ولكن لا تسامح ,يجب ان تكون هناك مراقبة وتغليظ العقوبات حتى يرتدع هؤلا السائقين ’اتمنى ان تخصص شرطة السير بعض من رجالها وبلباس مدنى للقبض على المخالفين او مفتشين من قبل الوزرات المختصة لمراقبة سائقى النقل من باصات وسيارات تكسى للالتزام بالقوانيين التى تضعها الدولة والاصل من كل صاحب ضمير ان يطبقها بنفسة وان تكون مخافة الله بين عينيه ,اما من لا يفهم ذلك فعقابه واجب لاراحة الناس .

الحمد لله الي الوضع هيك بوجود هيك وزيره ، يا نايم وحد الدايم........................

اتمنى ان اعرف كيف تم اختيارها وزيرة

لا اعتقد بأن الاردن يحتاج الى وزارة نقل , والدايل على ذلك لو أغلقت وزارة النقل أبوابها شهرين أو أكثر هل سيتغير شيء في الأردن . لن يتغير شيء

لدي الحل باذن الله و نبدأ أولا يجب وضع كاميرا داخل الباص تنقل صوت و صورة لغرفة عمليات مسؤولة عن هذه الباصات ( فلتكن غرفة العمليات لكل خط باص ) مسؤولة مثلا عن 20 او 30 باص ..هكذا لا يستطيع تحميل زيادة و لا تقعد نص قعدة و كلام السائق و الكونترول مسجل عالفيديو فاذا قام اي مواطن بالشكوى فيتم العودة للتسجيل بالوقت و التاريخ و يتم معاقبة التسبب بمبلغ مالي كبير اول مرة و اما في حال التكرار فيتم طرده..بالنسبة للسرعة فان هناك كرت يتم تركيبه عالباص(رخيص الثمن)يتم تفقده يومي و اذا مخالف يتم عقابه