هؤلاء هم حوثين وهم من بداء بقتل اليمنيين المسلمين
الحوثيين لا يستحقون الحياه ولا يستخقون العلاج لانهم كانوا في حسينيات وليست مساجد يدعون ويشجعون على قتل المسلمين الابرياء

اما نحن فلا نجد علاج لاانفسنا
هل الامه العربيه كتبت على الاردن

الا يوجد من يعالجهم
هل نحن دوله لديها فائض
وعلى حساب من سيتم نقلهم

دولة الاْردن العظمى، بكل عرس النا قرص. مش عارف هو مافيش مستشفيات طول الطريق من صنعاء لعمان.ياخي شو بتسوي عواصم دول الخليج كلها، الله يقطع هالجيش اللي ما فيه غير خلف.

السفير الايراني أمر بنقلهم للأردن

ومن أدخل عليكم ان الاردن والسعودية والامارات أصلا ضد الحوثيين ؟! الخلاف بين السعودية والحوثيين هو فقط للاستهلاك الاعلامي. السعودية والامارات هم من مكنو للحوثيين باتفاق مع ايران وأمريكا كما تأمرو على سوريا والعراق من قبل. المهم بالنسبة للسعودية الا تتمكن القاعدة والان داعش من بسط نفوذها. الم تقرأو ما قاله اياد علاوي ان السعودية ومصر ودول اخرى قد ارسلت أسلحة للجيش العراقي الشيعي لقتال داعش وأهل الستة في تكريت والموصل. لا أولوية للكل الا قتال داعش حتى لو استولى الصفويون على بلاد اهل السنة وقتلوهم

لا أجد بربرية ووحشية أكثر من مهاجمة وقتل مدنيين عزل يمارسون حقهم في العبادة وحتى ان كان بينهم من اعتدى على الغير المخالف فهذا ليس المكان للانتقام .
لا يهم ان كانوا لا يمارسون عبادة حقيقية وقناعتي الشخصية انهم بعيدون عن الاله الحقيقي ولكن ليس من حق احد ادانتهم فلا احد يمتلك وكالة الهية لمحاسبة البشر , أما استقبالهم للعلاج فيمثل وجها حضاريا وانسانيا للأردن ويدعو للفخر ورفع الرأس بجدارة , من المؤسف ان نرى شعوب العالم تجنح نحو الحوار والسلم بينما البعض في عالمنا يجنحوا نحو الأفعال الشيطانية

حسبي الله ونعم الوكيل

هذا الموضوع لا علاقه له بالسياسه هو عباره عن صفقات تجاريه يبرمها بعض السماسره ووكلاء المستشفيات الخاصه لصالح مستشفيات القطاع الخاص وكلنا يذكر المرضى والجرحى الليبيين .
يجب علينا عدم الخلط بين السياسي والسياحه العلاجيه كما يسمونها فكلما حصلت مصيبه في دوله عربيه ما كان المستفيد هو القطاع الطبي

من خلال مطالعة تعليقات الكثير من المعلقين في كل الاردن نلاحظ انهم دواعش واسلامويين ومن مجاهدي المناكحة وهم بطبع واكيد منتج جهاد المناكحة .

نتمنى الشفاء العاجل لاخواننا اليمنيين
لكن يا ليت يجري لدينا وبمثل هذه السرعة معالجة ضحايا تفجيرات مساجد سنة العراق.. ذلك الأمتياز الحصري الذي بات للـ "السيد" هادي العامري الذي لا نستغرب يوما تشريفه بلدنا وان تمد له السجادة الحمراء