.
-- بلد حضارته العظيمة ممتدة لعشرة الاف عام يُحكم بعقلية عصابة يتنازع زعماء فروعها .

-- إذا كان هذا ما يفعلوه ببعضهم فما الذي فعلوه بالناس على مدى اربعون عاما.

-- لك الله سوريا .

.

صحيح وهي افرازات اي حرب ان يكون هناك عصابات ..وفي بلاد فيها عصابة وحدة مسيطرةوفي بلاد عدة عصابات وفي بلاد عشرات العصابات . بس كل الدول فيهم عصابات في السلم تكون عصابات مستترة وفي الحروب تظهر هذه العصابات وشيء طبيعي ان تظهر العصابات ومراكز القوة خلال الحروب والعصابات المموله من الخارج والضعيفة تزول ولا يبقى الا الاقوى والاحق ..

الاخ المغترب Al-mugtareb
الأجهزة الآمنيه بكل دول العالم المتحضرة منها او المتخلفة ترتكب جراىم بحق الشعوب ولاكن على درجات متفاوتة ،الدول المتقدمة او المتحضرة كما يقال عنها او يصنفون انفسهم بذلك لها طرقها العديدة وبشكل يتناسب لتقدمهم ولاكنها لا تقل عنفوانا عن غيرها من الدول المتخلفة الفارق الوحيد بينهما هي نوعية المكياج والديكورات المستعملة من قبل الطرفين والكل حسب الرفاهية ومستوى تقدمه
مع الشكر

اعتقد انك ظلمت العصابات وحتى داعش وحتى هتلر امام اسوء نظام على مر البشرية حتى التتار والمغول يخجلون امامه والدليل استمع للمسؤلين الذين انشقو عنه تجد ان الكفر والعهر والشرك والفساد والافساد مكونات مسؤولين النظام كلمذكورين اعلاه كان الله في عون الشعب السوري كيف تحمل كل هذا الذل والظلم وزرع في نفوسهم الجبن والخوف حتى وصلو الى ما وصلو اليه وانت تعلم انك تشتري اكبر راس بلنظام بدراهم معدودة ومستعد ان يقدم لك .. على طبق من ذهب مقابل سيارة او بيت

للاسف كيف تعامل الاسد في هذه الحادثه وكيف تعامل مع من قتل وعذب اطفال درعا ...... هذا النظام مجرم بالفطره وبنى امبراطوريته الاجراميه على دماء الشعب السوري واللبناني وما رفيق الحريري ببعيد هذا النظام عباره عن مافيا يخدم اجنده دوليه وللاسف ان لهذا النظام المافيوي اتباع وهم بيننا يتكلمون بمنطق المافيا لا اكثر ومعروف عن المافيا انها تصفي اعضاءها ومنتسبيها من فتره الى اخرى لانها لاتؤمن الا بالدم ،هذا النظام عصي على السقوط لسبب بسيط انظروا من مستفيد من بقاءه

عندما امتطى مجموعه من الضباط النصيريين الحاقدين صهوه الحزب القومي الاجتماعي السوري ومن ثم استداروا لحزب البعث العربي للوصل سريعا الى المناصب العليا في الدوله السوريه لم يكن يوما همهم العروبه او الاسلام او التحرير والممانعه اوالمقاومه وانما للتحضير لانقلاب عسكري والوصول لسده الحكم وقلب الموازين بالتحالف مع اعداء العروبه والاسلام المجوس وكان له ما اراد حافظ الوحش حيث قامت المخابرات الامريكيه بتلميعه مع انور السادات للقيام بحرب تشرين او اكتوبر التحريكيه لتوقيع معاهده كامب ديفيد وللتنازل عن الجولان