يا لروعة هذه المرأة المكافحه
والتي يطبق عليها [ وبشر الصابرين إذا صبروا ]
وهذه المرأة لم تنظر للفاسدين والمفسدين وللفقر والفقراء وتصرخ بالطرقات بشعارات سياسيه مغلفه بالبطاله وغيرها من شعارات سياسيه
والذين يقولون لا نجد عمل , أبدعتي أيتها الصابره لقد كسرتي ذرائع وحجج كل دعاة لا نجد عمل ووظائف
منهم من يهرب للغرب لجلي الصحون وتنظيف الفنادق وعمال محطات الكاز , وفي وطنهم يكابرون ويتكبرون
ومنهم من يتعلم ويؤثر البقاء ويعز علمه على شعبه وأمته ولا يأتي ويضحي لبناء أمتنا العربيه العظيمه بمن صبروا

تستحق هذه المرأة المحترمة كل التقدير والاحترام من كافة ابناء الشعب - كم تعاني الامهات خاصة هؤلاء الذين لا معيل ولا داعم لهن - والحمد لله ان هناك رئيس سمع بقصتها وارد تكريمها مبادرة رائعة من السيسي وفقك الله سيادة الرئيس هكذا رئيس تحتاج مصر الحبيبة والشعب المصري الشقيق

ياخوي مع كل الإحترام لما تقول إلا أن الحكومات و المجتمع له دور في خلق فرص العمل و التكافل الإجتماعي وإلا أصبح 70% من الشعب ماسحي أحذية أل 30%

الم تكن يسرا بينهم ليكرموها ....لماذا نتنطح نحن لتكريمها

السيد محمود
وجهة نظرك صحيحه مئه في المئه , لكن وجهة نظرك هذه تطبق في الدول الإشتراكيه , ولا تصرف في الدول الرأسماليه , والدول التي تعتمد على العمل الحر , فكل إنسان يخلع شوكه بيده
جاء أعرابي لرسولنا [ص ] يقول له لا أجد لقمة خبز , فقال له خذ فأسا وحطب
أنظر حتى عقيدتنا الإسلاميه ترفض الإتكاليه ورسولنا لم يعطيه عملا بل نصيحة كيف يضرب في الأرض وينتج ثمن غذاءه .
والأب لا يبحث لأبنه عن عمل , كما الدول لا تعطي وظائف لكل مولود
وللحقيقة على كل إنسان أن يصنع نفسه وهنا نقول توكل وإعمل والله الرزاق
تحياتي

السيد يولس
لا أختلف معك إلا في بعض الحيثيات وأتفق معك على كثير مما تقول ولكن مع التزايد المستمر لعدد الناس ومحدودية الموارد بل وتضائلها واستيلاء قلة قليلة على النسبة الكبيرة من المال العام أصبح من الضروري وجود قيادات صالحةتعمل للصالح العام