الان نستطيع ان نقول ان العرب في السعوديه والاردن ومصر والامارات والخليج والمغرب والاصدقاء والحلفاء في الباكستان واسرائيل وامريكا سيقوموا بتصحيح المسار في الوطن العربي بالاتجاه الصحيح وسيتم القضاء على هؤلاء الكفار في اليمن وسوريا والعراق ولبنان وايران ...ويجب ان تكون ضربات قاسية حتى ينعم الشرق الاوسط بالسلام.
حتى لا نواصل سماع وقراءة اخبار كهذه ولسنين طوال
ننصح بتحرك سياسي مواز وحتى اكثر تكثيفا لجمع فرقاء اليمن، مبتداه: لا سياني ولا سنحاني (حديث خرافة ان يتامل عبد ربه السياني او صالح السنحاني العودة لكرسي صنعاء) وبقية المتطلبات من حكومة مؤقتة تنظم انتخابات حرة وباشراف اممي
الأردن مؤهل لذلك ان بقي بعيدا عن اراقة دم اليمنيين بعلاقاته الطيبة، التي نتوقعها، الموروثة مع فرقاء اليمن من صالح الى الحوثي الى منصور..وغيرهم ومع طهران
لنتجرأ ونصارح السعوديين باستحالة اعادة الاوضاع بصنعاء الى قبل هروب منصور
الاْخطاء لا تعالج بالاْخطاء
يتبع لطفا:
واقناع السعوديين بخطورة متابعة خيار القوة، بما فيه حرب عصابات مع سادة هذا الفن من اليمنيين، والمحاذرة في التعويل على آخرين بما فيه مصر المشغولة بقضايا ملحة، سواء في فنائها بسيناء، او في حديقتها الخلفية بليبيا، دعك من داخلها، او من الاردن الذي بالكاد ايضا يغطي ويراقب حدوده الملتهبة شمالا وشرقا
والتوضيح للايرانيين بإنهم لن يفلتوا ويهناوا بيمن خاضع لحوثي وإنهم اذا اخطاوا بكنس عبد ربه من صنعاء فقد فقدوا رشدهم حين تطلعوا لعدن قلب التسنن: ستكونون مع بلد قصي عنهم وهو بالنسبة لكم جرح نازف
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .