أضف إلى المفضلة
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
العدوان: 31 تموز الموعد المتوقع لفتح باب الترشح للانتخابات النيابية الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أي إصابات بالملاريا وزير الداخلية: أهمية مشاركة المواطنين في الحياة السياسية والحزبية تنظيم الاتصالات تتخذ جميع التدابير لإيقاف التشويش في نظام "جي بي أس" الملك لماكرون محذرا: الهجوم الإسرائيلي على رفح خطير الملكية: سندخل طائرات صديقة للبيئة إلى أسطولنا ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة 4.9% خلال شهرين توقيف محكوم غاسل أموال اختلسها بقيمة مليون دينار بحث التشغيل التجريبي للباص السريع بين الزرقاء وعمان بلدية إربد تدعو للاستفادة من الخصم التشجيعي على المسقفات القوات المسلحة الأردنية تنفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال للمستوطنين المتطرفين باقتحام الاقصى المملكة على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان 18 إصابة بحادث تصادم في الموجب
بحث
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024


تعرف على نجل الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح

29-03-2015 12:56 PM
كل الاردن -
أكبر أولاد الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح، وأكثرهم نفوذا وحضورا في المجال العسكري والأمني خلال فترة حكم والده. قاد الحرس الجمهوري لبلاده فترة طويلة وكان له دور في قمع ثورة الشباب التي أدت تداعياتها إلى تنحي والده. أقاله الرئيس عبد ربه منصور هادي نهاية مارس/آذار 2015 من منصبه سفيرا لليمن بالإمارات.

المولد والنشأة

ولد أحمد علي عبد الله صالح يوم 25 يوليو/تموز 1972 في صنعاء، وهو متزوج وأب لولدين.

الدراسة والتكوين

درس مراحل التعليم النظامي في العاصمة صنعاء، ثم حصل على بكالوريوس في علوم الإدارة من جامعة أميركية، وحصل على الماجستير من الأردن، واستفاد من العديد من الدورات والتكوينات العسكرية خصوصا في الأردن، حيث تلقى أغلب تدريبه العسكري.

الوظائف والمسؤوليات

ترقى سريعا في الرتب والسلك العسكري حتى وصل إلى رتبة عميد ركن، وقاد الحرس الجمهوري اليمني الذي يقدر عدده بنحو ثلاثين ألف عسكري مدة 14 سنة (1998-2012)، كما قاد بالإضافة لذلك القوات الخاصة التي تعتبر بمثابة قوات النخبة في الجيش اليمني والتي كانت تسيطر على جميع مداخل العاصمة صنعاء.

التجربة السياسية

ترشح عام 1997 لانتخابات مجلس النواب في إحدى دوائر العاصمة، وحقق فيها فوزا ساحقا.

ورد اسمه في فضيحة فساد واتهم بتلقي رشى، بعد كشف إحدى المحاكم الأميركية تورطه مع مسؤولين في وزارة الاتصالات اللاسلكية اليمنية بتلقي رشى من شركة اتصالات أميركية مقابل الحصول على أجور عالية للخدمات التي تقدمها الشركة.
تعرض لمحاولة اغتيال عام 2004 على يد ضابط يدعى علي المراني أطلق عليه ثماني رصاصات مما أسفر عن إصابته ونقله إلى مستشفى الحسين بعمّان لتلقي العلاج، لكن الحكومة اليمنية نفت صحة تلك الحادثة.

دار في السنوات الماضية جدل بشأن تحضير والده له حتى يخلفه في حكم البلاد، وهو ما أثار الكثير من اللغط وأشعل الاحتجاجات المناوئة للنظام في عموم الأراضي اليمنية.

ظهرت دعوات ومبادرات تطالب بترشيحه للحكم خليفة لوالده، ومنها مبادرة 'أحمد من أجل اليمن' التي أطلقها أحد رجالات السلطة، واعتقد حينها أن هدف هذه المبادرات هو جس نبض اليمنيين ومعرفة مدى تقبلهم للفكرة.
بعد محاولة اغتيال والده في انفجار في مسجد الرئاسة اليمنية، شهدت البلاد الكثير من القلاقل والمناوشات بين مختلف الفصائل العسكرية المسلحة والتي من ضمنها الحرس الجمهوري الذي يرأسه.

في 10 أبريل/نيسان 2013 أصدر الرئيس عبد ربه منصور هادي -الذي جاء بعد تنحي علي صالح إثر المبادرة الخليجية لحل الأزمة اليمنية- قرارات بإعادة هيكلة الجيش إلى أربعة فروع رئيسة: القوات البرية، والقوات البحرية، والقوات الجوية، وقوات حرس الحدود. وهو ما أدى إلى حل قوات الحرس الجمهوري واستبعاد أحمد علي عبد الله صالح من أي منصب عسكري، لكنه عين بالمقابل سفيراً لليمن لدى الإمارات.

اعتبرت هيومن رايتس ووتش تعيين أحمد صالح في منصب سفير، وهو الذي كان على صلة بالانتهاكات وقت ثورة الشباب، أمرا من شأنه أن يمنحه حصانة دبلوماسية تعيق محاكمته.

وأكدت المنظمة الدولية المهتمة بحقوق الإنسان أنها وثقت أدلة على انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان تورطت فيها القوات الخاضعة لقيادته، بما في ذلك الاعتداءات على المتظاهرين والاعتقال التعسفي والتعذيب وأعمال الإخفاء القسري.

أقاله الرئيس عبد ربه منصور هادي يوم 29 مارس/آذار 2015 من منصبه سفيرا لدولة اليمن بالإمارات العربية المتحدة، في أعقاب عملية عاصفة الحزم التي شنها التحالف العشري ضد القوات الموالية له ولوالده فجر 26 مارس/آذار 2015.
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
29-03-2015 03:17 PM

ولما اتعرف عليه وهو مخلوع

2) تعليق بواسطة :
29-03-2015 03:54 PM

أكبر دلائل عدم صدقية اعلامنا العربي , وأنعدام الشفافية وأنعدام وجود ما يعرف بالعالم بالقانون , أننا لا نسمع عن فضائح حكام بلادنا وقياداتها السياسية والامنية الا بعد أختلاف انظمتها مع الانظمة التي تدير ما يسمى بالاعلام , مثلا صالح حكم اليمن منذ عام1978 الى عام 2012 وكان من أشد حلفاء الغرب وانظمة الخليج , ولم نقراء يوما عن فسادة ولا دكتاتوريتة ولا عن ملياراتة ولكن مجرد أختلفت مصالحة مع مصالح الغرب والخليج تذكروا أنة فاسد ودكتاتور ووو وهذا أكبر دلائل أفتقادنا للشفافية وللصدق

3) تعليق بواسطة :
29-03-2015 06:42 PM

لا جمهوريات وراثيه بعد عام 2011 يا احمد بن علي عبدالله طالح ولن يحكم ابناء الطواغيت والاصنام بعد ان اشعل بو عزيزي فتيل وشراره الحريه لشعوب نامت واستكانت طويلا طويلا حتى وان تدخلت دوله المجوس وصهاينه امريكا لتغيير مسار الثورات فالشعوب لن تعود الى المربع الاول وامثال بشار وشبيحته وطالح وجرذانه وحثاله الصقويين في عراق العز والتاريخ لبنان الصفاء والنقاء حان يومهم وسيعاقبوا على جرائمهم وافعالهم الطائفيه الدتيئه وحيانتهم للعروبه والاسلام
طوبى لخادم الحرمين سلمان ومرحى لبطل الزمان اردوغان

4) تعليق بواسطة :
30-03-2015 09:22 AM

هو مين المخلوع حضرتك واﻻ ولد صالح
تعال عاليمن وبعدين اخلعو هههههه

روساء اخر زمن

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012