من تصريحات نتنياهو الأخيره
أنه يطالب في إقرار إيران بحق الوجود لإسرائيل
وهذا هو سبب غضب إسرائيل من إتفاق لوزان الذي لم يسعى لإبتزاز المفاوض الإيراني في الإعتراف بإسرائيل
لهذا هي تحمل عل أوباما وسياسته , علما أن السعوديه باركة لإيران إتفاق لوزان , كذلك تركيا
هنا شعر نتنياهو في الحرج بأنه يستطيع أن يفعل ما يشاء وعند لوزان خرج بسواد الوجه مع حلفاءه السعوديه وتركيا
فراح يزبد ويهدد ويرسل طائراته لحمص وتدمر للحركشه بسوريا لى أمل الرد من حزب الله وتكون الحرب المرتقبه قبل تموز على أمل أن ينتصر ويبتز
ان تعود ايران شرطياً مرة اخرى شرطياً للخليج ضرب من المستحيل. قوى الاقليم الكبرى التي كانت تتصارع على تركة الرجل العربي المريض انتهت، كما انها تصطف في عدائية فيما بينها تمنع هيمنة ايرانية وتحقق توازناً استراتيجيا عززت منة عاصفة الحزم التي وإن جاءت متأخرة إلا انها شكلت صدمة لايران واعادت اندفاعتها الى الكثير من الواقع وان تمددها السهل كان نتيجة لغياب الارادة العربية على مقاومة هذا التمدد وليس نتيجة لقوة ايران الذاتية، وان هذا التمدد قد وصل الذروة وبدء بالتراجع.
كيف لطهران ان تهيمن في لبيئة السائدة وهي محاطة بقوة اسلامية تناهض مشروعها بدءً بانقرة وانتهاءً باسلام اباد النووية. إضافة الى تواجد عسكري بري وجوي وبحري امريكي في الخليج العربي وافغانستان. من حسن حظ العرب ان الصهاينة والعثمانيين والفرس لن يتفقوا ابدا على اقتسام الكعكة العربية، وثبت ايضا ان العرب لهم انياب ذئاب تعض ومخالب نمر تنزع لحم الاعداء عن العظم، ان عاصفة الحزم جاءت لتسطر فجرا عربيا جديدا، وسحقا للمشككين فلم نعد أمة مكسر العصا ولن نكون.
بالرغم من كرهي الشديد للفرس , إلا أنهم استطاعوا أن يعيدوا العرب الى ما قبل ذي قار , وأمريكا تضع يدها بيد القوي
العيب في شيوخ النفط , لو أن ملياراتهم جمعت عرب اسيا , وسلحتهم , ورفعت من مستوى معيشتهم ... لما ركض فقير الى التشيع من أجل مبلغ 1000 دينار وتحول الى جيب فارسي
ايران صارت إسرائيل الشرقية لا بل انها اقوى و تحتل اربع عواصم عربية في العراق و سوريا و اليمن و لبنان و عينها على البحرين و السعودية و الكويت وامريكا ستدعمها لان أمريكا تحترم الصديق القوي ولا تحب الصديق الضعيف
إذا رضيت أمريكا وإسرائيل عن آيران فعندئذ تصبح دولة إسلامية معتدلةصديقة للعرب والمسلمين ...وسوف يغيب مصطلح شيعي سني عن المشهد .. وتصبح طهران قبلة للساسة العرب والمسلمين لتمسكها بالعقيدة السمحة نخب أول .. ولا يعدمون الحجج والبراهين للتدليل على وسطية إيران واعتدالها . ( يعني ما حدا بقدر يلوي ذانه ولا لسانه )
أمريكا تضع يدها بيد القوي
مقالات مثل المكياج لتزيين استسلام ايران ورضوخها وتركها لبرنامجها النووي جرعات معنوية موجهه اساسا للشارع الايراني لقبول الهزيمة وكانها انتصار مع حبتين احلام شرطي للمنطقة بس ماشي مافي مشكلة مع احلام اليقظة خلي الناس تعيش
الى التعليق رقم 8 سعيد
اوافقك الرأي تماما .فما حصل هو ركوع كامل
لايران .وعندما يستفيق الشعب الايراني من السكرة وتبدأ الفكره سيلاحظ ان الطيش والعبط قد كلفهم عشرات المليارات هباءا منثورا اضافة الى مئات المليارات جراء الحصار الطويل مقابل اللاشيء
يا اخي سعيد حرام خليهم يفرحوا شوية ثم يعودون لطقوسهم في اللطم
كانت ايران دائماً تؤكد ان برنامجها النووي هو لتوليد الطاقة والاغراض السلمية فأن كانت صادقة فأن اتفاق لوزان هو للتأكيد على ماكنت تؤكد عليه دائماً وهي بذلك صادقة ومنسجمة مع نفسها، وهي بذلك لم تقدم تنازل والعقوبات ضدها خلال السنوات التي مضت كانت بلا مبررات والفخر لأيران بهذا الاتفاق ان البديل عن عدم قبولة من قبل امريكا هو الحرب وهذا ماصرح به ناطق بسم البيت الابيض وبذلك فأن أمريكا آثرت ابرام اتفاق مع ايران لايرضي حلفائها وخاصة اسرائيل على خوض الحرب مع ايران وهذا في رأيي نصر معنوي لأيران ؟؟؟
عاش بعالم لحالو, ايران منهكة وماكلة هوا
هناك تقارير غربية موثقة تقول ان ما يقارب 150 مليار دولار قد صرفت على نشر الافكار السلفية الوهابية في جميع انحاء العالم على شكل معونات مادية و انشاء المراكز الدينية وغيرها... وشعوب المنطقة لا يزال الجهل والفقر فيها يصرخ باعلى صوته دون فائدة تذكر.
اخي خالد الحباشنة الف تحية لك ولعروبتك الصادقةبرنامج ايران تقريبا انتهى اصبح شغل كهربا وطاقة فقط المهم بلدنا الاردن وضرورة التركيز على حدودنا.