وفي مقابلة مع الصحفي الشهير توماس فريدمان قال اوباما بان الخطر على دول الخليج يأتي من داخل مجتمعاتهم الشباب الساخط وليس من ايران .
امريكا مع القوي فقط
امريكا لم تعد تحتاج نفط الخليج
امريكا اخذت قرار بان اسرائيل اصبحت عبئ عليها
امريكا تعي بان الاسلام اصبح ينتشر بدولها وبدول اروربا وستختلف معايير الانتخابات
امريكا لم تعد قادرة على زعزعة روسيا
امريكا تدرك بان قوة روسيا تعاظمت
امريكا تدرك بان الشعوب يسخرون من خلق العابهم وادواتهم كداعش والنصرة والقاعدة
امريكا تدرك بان عملائها من الانظمة تجاوزو حدود الفساد المعلن ولم يعودو قادرين على ضبط الشارع وبالنهاية عملائها مفلسين ولن تقف بجانبهم
حاولت خلق انظمة جديدة وفشلت
إيران لن تعتدي على دول الخليج
وكل دول الخليج ومنها السعوديه يقيمون علاقات دبلوماسيه مع إيران
والغرب والشرق يعلم علم اليقين كل يوم ترسل إيران رسائل موده وتطمين لهم
لكن المشكله أن السعوديه تريد أن تبقى شرطي الخليج والعرب , هذا كل ما في الأمر , لهذا هي تخاف من زواج المتعه الامريكي مع إيران رغم زواج المسيار الامريكي السعودي
لهذا السعوديه في حالة إرباك وتفتعل الحروب في المنطقه العربيه لتظهر لأمريكا أنها سيدة الموقف
والامريكان بلعبوا عليهم لعبة التخويف من إيران والترهيب لإبتزازهم المالي
مذا بقي يا عرب لكم ؟ الكل يأكلكم لحماً ويرميكم عظماً,لا ولاء لأحد إلا لشعوبكم ولخيراتكم تستثمروها لبناء امة قويه وجاء الوقت, فهذا ليس بغريب على دول الإستعمار والتاريخ يعيد نفسه ألا تتعظون؟ الطفل يكبر وينمو ويصبح رجلاً إلا دولنا ................................................................................
يخطى من يظن أن اتفاق المبادىء بين إيران والدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي وألمانيا والاتفاق النهائي المتوقع الوصول إليه قبل الأول من تموز المقبل هو اتفاق على تقاسم المنطقة بين هذه الدول وإيران. الاتفاق ليس أكثر من صفقة تتعهد بموجبها إيران بعدم محاولة صنع سلاح ذري مقابل رفع العقوبات الاقتصادية عنها. لكن هذا لا يعني أن إيران ستتوقف عن دعم الشيعة العرب وتحريضهم على حكوماتهم إلا إذا وقف العرب منها وقفة رجل واحد كما حصل في اليمن. لو اتحد العرب ضد إيران في العراق وسوريا لسقط الأسد.. يتبع
منذ ثلاث سنوات على الاقل، ولحقنت دماء الآلاف من المسلمين في العراق الذي قتلوا على يد الشيعة عملاء إيران وأدواتها.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .