أضف إلى المفضلة
الخميس , 02 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
الملك يعزي الرئيس الإماراتي بوفاة طحنون بن محمد آل نهيان توقف الخدمات الإلكترونية في أمانة عمان حتى السبت 4887 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة خلال نيسان متصرف الرمثا يؤكد ضرورة اتخاذ الإجراءات الوقائية للحد من حرائق الصيف سيول تجتاح مناطق بالسعودية .. والإمارات تتأهب وتعطل الدراسة والعمل الإمارات تعلن الحداد وتنكس الأعلام لوفاة طحنون بن محمد إصابة شاب بعيار ناري بمنزله في السلط .. والأمن يحقق أورنج الأردن تحتفي بعمال الوطن في يوم العمال العرموطي يودع مجلس النواب رئيس بلدية إربد: إنفاق 10ملايين دينار على البنية التحتية خارجية النواب تدين اعتداء مستوطنين على قوافل مساعدات %78 نسبة حجوزات فنادق البحر الميت لفئة 5 نجوم والبترا 19% الملك يغادر أرض الوطن متوجها إلى إيطاليا والولايات المتحدة الملك ينعم على شخصيات ومؤسسات بميدالية اليوبيل الفضي - أسماء إرادة ملكية بإلغاء قانون التصديق على اتفاقية امتياز التقطير السطحي للصخر الزيتي
بحث
الخميس , 02 أيار/مايو 2024


موسى العدوان يكتب : دولة الرئيس يختزل خبز الفقراء

بقلم : فريق ركن متقاعد موسى العدوان
16-05-2015 11:21 AM

موسى العدوان
لا شك بأن الشعب الأردني ( محظوظ ) بأن منّ الله عليه برئيس الحكومة دولة الدكتور عبد الله النسور في هذه الظروف المضطربة . هذا الرئيس الذي جاء لينقذ الأردن من ورطته الاقتصادية ، فشل في مسعاه وزاد الطين بلّة ، إذ تجاوز الخطوط الحمراء في كثير من امجالات دون أن يرفّ له جفن ، وهو فِعْلٌ شجاع لم يُقدِم عليه أي رئيس حكومة سابق ممن توارثوا المنصب طيلة عمر الدولة .
عند تولي الدكتور النسور منصبه الحالي في أواخر عام 2012 استطاع أن يسوّق على الشعب الأردني أحجيته الشهيرة ' إما انهيار الدينار أو رفع الأسعار ' ونجح في رفع الأسعار مرات عديدة ، حيث استجاب له المواطنون وضحّوا بقوتِ أطفالهم في سبيل الحفاظ على أمن بلدهم . وبعد أن استحكم دولته في قلعة الدوار الرابع - وهو الموقع الذي كان حلما ناضل من أجله النسور طيلة مسيرته الوظيفية - انقلب على جميع المبادئ والشعارات التي رفعها في معارضته لرؤساء الحكومات السابقين ، متجاوزا كل الخطوط الحمراء المتعلقة بمعيشة المواطنين .
من بين تلك الخطوط : تجاوز الحد المقرر للمديونية التي بلغت حتى الآن أكثر من 23 مليار دينار وبما يفوق 80 % من نسبة الناتج المحلي الإجمالي ، وأدخل الدولة في دائرة الخطر الاقتصادي . يقول دولته بثقة وإصرار بأن المديونية لم تزد دينارا واحدا في عهده وكأنه يخاطب سكان المرّيخ وليس الشعب الأردني . فذاكرتنا تقول أن المديونية كانت عندما تولى رئاسة الوزراء 16 مليار دينار . وعليه أود أن أسأل دولته : من أين جاءت المليارات السبعة الزائدة مع ما يرافقها من تزايد في المديونية بمعدل مليارين ونصف دينار سنويا ؟
وبالنسبة للبطالة فقد وصلت إلى ما نسبته 30 % بين الشباب ، دون أن تتوفر لهم وظائف في القطاع العام أو في القطاع الخاص . كما أن استيراد اللاجئين السوريين والجنسيات الأخرى رفع عدد سكان الأردن إلى ما يزيد عن 10 ملايين نسمة وأصبحوا يشكلون ضغطا كبيرا على جميع مصادر الدولة .
وعلى الصعيد الاقتصادي فهناك رفع لأسعار المحروقات والماء والكهرباء والضرائب والرسوم واستحداث الجديد منها بصورة جبائية . كان نتيجة ذلك أن أغلقت 1500 شركة أبوابها في السنوات الأخيرة وهاجرت إلى الخارج ، عزف كثير من المستثمرين عن القدوم إلى الأردن ، بسبب الضرائب المرتفعة وتعقيد الاجراءات التي يواجهونها في ممارسة أعمالهم .
أما الخطر الجديد الذي يهدد أمن واستقرار الوطن ، فهو ما يبشّرنا به دولة الرئيس عن نيته في رفع الدعم عن الخبز - غذاء الفقراء – بغض النظر عن عواقبه . يرافق ذلك خداع المواطنين كما هو الحال في لعبة دعم المحروقات خلال السنوات السابقة ، وذلك بتعويض الفقراء فارق دعم الخبز من خلال بطاقة ممغنطة ، وهو يعلم أن الأردنيين يأنفون الوقوف في طوابير تظهرهم كالمتسولين .
ولعلي أذكّر دولته بعواقب مثل هذا الإجراء الذي ينوي الإقدام عليه في تحد لمشاعر المواطنين ، بما حدث في ثورات الخبز خلال العقود الماضية وفي دول مختلفة : ثورة الخبز في مصر عام 1977 ، ثورة الخبز في تونس عام 1984 ، ثورة الخبز في المغرب عام 1984 ، ثورة الخبز في الجزائر عام 1988 ، ثورة الخبز في الأردن عام 1989 وتكررت عام 1996 . لقد استخدمت الأنظمة الحاكمة في تلك الدول ، قوات الشرطة وأتبعتها بالقوات المسلحة لإخماد تلك الثورات المحلية ، بعد أن أدخلت بلدانها في قلاقل لا لزوم لها . ولم يهدأ فوران شعوبها إلا بعد أن تراجعت الحكومات عن قراراتها الخاطئة ، بعد أن سقط من جرائها أعداد كبيرة من القتلى والجرحى من بين صفوف المواطنين .
ومن أهم ثورات الخبز التي جرت في التاريخ ثورة الشعب الفرنسي . ففي عام 1789 اشتهرت الملكة ماري انطوانيت زوجة لويس السادس عشر ملك فرنسا ، بحياة البذخ والملذات وتبديد أموال الدولة على المحاسيب والأصدقاء . وكان زوجها ضعيف الشخصية مما جعلها تأخذ موقع الحاكم الفعلي في البلاد ، تعين الوزراء وتعزلهم وتتصرف بأمور الدولة كما تشاء .
جاع أفراد الشعب الفرنسي وساءت أحوالهم المعيشية ، ولم يُعرْهم المسؤولون أي اهتمام ، فاحتجوا وخرجوا بمظاهرات أمام القصر الملكي . وعندما سألت الملكة عن سبب التظاهر ، قيل لها أن الناس جياع ويطالبون بالخبز ، فأجابت لماذا لا يأكلون البسكويت ؟ عندها تأكد المتظاهرون بأن الملكة وزوجها يعيشان في عالم آخر بعيدا عن قضايا الشعب ومعاناته .
ازداد غضب الشعب على نظام الحكم وكرههم للملك الضعيف والملكة المبذّرة ، فانفجر في ثورة عارمة تطالب بالخبز امتدت مشتعلة لثلاث سنوات ، أدت في نهايتها للإطاحة بالنظام والحكم على الملك بقطع رأسه . بينما اقتيدت الملكة في عربة مكشوفة طافت بها في شوارع باريس ، ليرميها الناس بالأوساخ جزاء لتصرفاتها المستفزة للمواطنين . فكانت نهايتها تحت حد المقصلة وقطع رأسها على مرأى من جموع الشعب الفرنسي .
أعود لموضوعنا فأقول لحكومتنا التائهة : بدلا من رفع الدعم عن الخبز يمكنكم اتباع إجراءات عديدة ترشّد الاستهلاك ، وتحد من التوسع في الإنفاق غير الضروري ، منها على سبيل المثال وليس الحصر : عدم إقامة المفاعل النووي ، الغاء استخدام السيارات الحكومية التي تجوب الشوارع ليل نهار واستبدالها ببدل النقل ، التقليص من زيارات الوفود الرسمية للخارج ، تخفيض عدد السفارات الأردنية التي لا لزوم لها في الخارج ، وغير ذلك مما يعرفه المختصون.
ختاما أنصح دولة الرئيس أن لا يختم حياته الوظيفية بخطيئة جديدة ، تزعزع الاستقرار في البلاد وتشكل عبرة سيئة للأجيال اللاحقة ، إذا ما مد يده إلى خبز الفقراء ، كما مد يده بكل جرأة إلى جيوبهم الخاوية مرات عديدة في السنوات السابقة .
التاريخ : 16 / 5 / 2015
* * * *

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
16-05-2015 11:35 AM

انا مش مع السيد الكاتب المحترم بالمره

لانه الشعب الاردني والفقير قبل الغني
بتلاقيه حامل موبايل من نوع الهواتف الذكيه
ومستعد يموت من الجوع علشان يحمل او تحمل موبايل اخر موديل
ويجيب شاشه من الشاشات الحديثه 52 بوصه

المواطن عنا يمكن ما ياكل خبر بس ضروري يحمل موبايل وفي منهم موبايلين

وهو طالب او طالبه او مش لاقي يحلق

والحكومه شايفه وبتقول الله لا يقيم شده عن هيك مواطن ادبحوه بالاسعار والرفع
مواطن بحب الخوزقه وهو نفسه شايف حاله على خازوق

2) تعليق بواسطة :
16-05-2015 11:37 AM

أخي موسى هل تظن أننا نختلف بشيء عن تلك العصور الغابره التي اندثرت من حكام مستبدين مبذرين بمال شعوبهم مستوطيين كل حيطانهم كما يظنون؟ نسخة طبق الأصل !الشعوب لشدة احترامها للمقامات تصبر ولكن عندما تكتشف أنها مقامات فارغه سلاحها الشعب وثرواته تتمرد عليها وتقلب عاليها واطيها ويصبح الحاكم ومن والآه ما بين الكر والفر والخوف هو ما تبقى له من شعور عندما كان لا يملك إلا الشجاعه المصطنعه والتسلط ,الزمن واحد والنفوس البشريه لا تغيرها عدد السنيين ولكن الصبر طيب وله حدود وإذا الشعب يوماأراد الحياه.

3) تعليق بواسطة :
16-05-2015 11:41 AM

لا تنسوا المؤسسات المستقله لأبناء الذوات والرواتب الفلكيه فيها

4) تعليق بواسطة :
16-05-2015 11:41 AM

رواتب مدراء المؤسسات المستقله 20000 دينار شهريا لكل واحد منهم

5) تعليق بواسطة :
16-05-2015 11:52 AM

احرص من غيرها على قوت المواطن ياباشا طال عمرك

6) تعليق بواسطة :
16-05-2015 12:06 PM

مع الاحترام للكاتب انا لست معة بما طرح لان الخبز رخيص تكون اكوام الخبز بكياس معلق بكميات كبيرة امام المنازل والحويات وكثيرا مان يباع حلف للحيوانات والمسيفيد من الدعم الوافدين من الدول الاخرى التنظير سهل علينا لنتقى اللة بهذا البلد المنكوب ويجب على الانسان قبل ان يتطرق للخبز ان يتطرق للسيارات والخلويات واليراقيل والعمارات الفارهة واللة يحمى البلد من الشامتين وعندما يكون على الكرسى كل شىء تمام ولم يتركة كل شى خربان اتقوا اللة فينا شفوا ما يجرى حولنا من قتل وتشريد واللة من وراء القصدا ر

7) تعليق بواسطة :
16-05-2015 12:16 PM

لا تعمم فهناك فئه بسيطه من النوع الذي تكلمت عنه وهي خصوصيات أشخاص ما أساسيات الدوله وسياساتها تختلف عن الأفراد وما تفعله الحكومه بشعبها لا يقارن بأفراد يحملو موبايل ثمنه عشر دنانير,وحجم اللآجئين والوافدين بهذه البلد وجعلهم شماعة الرفع لادخل للأردني المواطن بها وعشوائية السياسه الأردنيه وتخبطها والمتناقضات التي يسيسوا البلد عليها مقابل أثمان مقبوضه لا تتساوى مع من يحمل موبايلين أو يركب سياره بالدين من جيبه الخاص وبدون ان يشكل عبيء على الدوله التي تتشابه مع دول النفط على حساب سرقة المال العام.

8) تعليق بواسطة :
16-05-2015 12:22 PM

شكراً عطوفة ابو ماجد بتذكير النسور بثورات الخبز ومن ضمنها ثورتان بالاردن الحديث. وشكراً ايضاً بالتذكير بالملكة ماري انطوانيت الفرنسيه وافعالها وما ألت اليه بانهاء الملكية بعد إعدام الملك والملكة ليتعض الجميع بثورات الشعوب عند الوصول لمصدر قوتهم الأساسي. واخيراً للشعب المسحج والمعلقيين السلبيين الى متى؟ اليس الأردن وطننا؟ الم يتبقى لدينا غيرة للحفاظ على هذا الوطن وردع المقامرين الذين همهم الوحيد تدميره ودعم الفاسدين؟

9) تعليق بواسطة :
16-05-2015 12:28 PM

الخبز يا جماعه رمز النكبه للشعب المقهور وليس أكياس وطوابير وتشبيه بالدول الراقيه الخبز عنوان رقي أو إنحطاط سياسة الدوله وتغولها ولاّ ولا اكثر منه عند الحاويات لأصحاب الدخل ومن يقتات عليه فقراء الوديان والجسور وشوف العين ومن محاسن رمي الخبز بجانب الحاويات بكيس منفصل هو إطعام الخرفان والمعزى وبعض الكلاب الجائعه وهذا حسنات لفاعله.

10) تعليق بواسطة :
16-05-2015 12:38 PM

وأضيف لما ذكره الباشا مشكوراً ايضاً وقف اقامة المباني الحكومية الضخمة التي تكلف ملايين على شكل قلاع يتوه فيها المراجع من كثر ردهاتها وقاعاتها وعدد طوابقها ولانقول لاضرورة لها بل لاحاجة لها من اساسه ؟؟؟

11) تعليق بواسطة :
16-05-2015 01:14 PM

العزيز ابو ماجد يامن ابدعت كعادتك ومن يقرآ مقالك هذا ومقال المحلل والاخ سعادهّ السفير فوّاد البطاينه اليوم يجدكما وضعتما النقاط علي الحروف في وطن تغرق سفينته التي تتلاطمها الآمواج وتتقاذفها من كل جانب في ظل فقدان الرشد والتوازن في ادارهّ الدوله
من لم يشاهد منكم المسلسل السوري يوميات مدير عام انصحه بمشاهدته ستقرآ وطنك علي حقيقته من خلال المسلسل
لن ينقذ الوطن مقالا ولا تجمعا يتآمر علي بعضه ولا وطنيا بمفرده الوطن بحاجهّ الي هزت شعبيهّ كما حصل مع فرنسا وبعض الدول ما دام اصحاب القرار متغطرسين

12) تعليق بواسطة :
16-05-2015 01:18 PM

بالنسبة للدعم سواء الخبز أو غيره ، أقترح على الحكومه لتحقيق هدف إستثناء غير الاردنيين من الدعم ، ان تفرض رسوما أضافية على تصاريح العمالة الوافدة بما يوازي تقريبا حجم الدعم للخبز مثلا ، وان تفرض رسما إضافيا على غيرهم من زوار المملكة عند مغادرتهم الحدود أو المطارات او الموانئ بواقع مبلغ كذا مثلا عن كل يوم أقامه الزائر في الاردن وبما يوازي حجم الدعم تقريبا ، وبذلك تستثني هؤلاء من الاستفادة غير المبررة فعلا من الدعم المقدم لفائدة الاردني ، ويمكن ضبط العمليه تقريبيا وتنتهي المشكله

13) تعليق بواسطة :
16-05-2015 01:39 PM

ليش ما يكن هناك بطاقة للاردنيين فقط لشراء الخبز..مش معقول ملايين لوافدون يستفيدون مثلي مثلهم ...ويكون هناك اليه
بعدين يا اخوان انا عدد افرادي 4 بنشتري 4 كيلوا بعفن والكيلو الاول ما خلص...

14) تعليق بواسطة :
16-05-2015 01:57 PM

........والله يا باشا تركت لندن و حاليا في استراليا في مدينة سدني و كل الاحترام للكاتب المبدع

15) تعليق بواسطة :
16-05-2015 02:10 PM

تحية اكبار للاخ الكبير ابو ماجد وسلم لسانك وقلمك وفكرك ووطنيتك لقد وضعت يدك على الوجع الذي يعاني منه الاردنيون والذي تتجاهله الحكومة الاردنيه وكانها وجدت لتكون اداة انتقام من الاردنيين فموضوع الخبز من اهم ضروريات المعيشه للاردنيين وقد شخصت الداء ووضعت له الدواء وما المثال الذي ذكرته عن فرنسا ما هو الا مثال تحذيري يجب ان يوقض الدولة الار دنيه من غفوتها فلا يمكن لشعب ان يتحمل الظم والتهمييش الا الابد فكما يقولون الجوع كافر وخاصة ان مظاهر الترف فاقت كل الحدود وتجاوزت كل القدرات على فالحذر الحذر

16) تعليق بواسطة :
16-05-2015 02:15 PM

يا دولة الرئيس الحاج ابو زهير - انت تعلم قبل غيرك أن ضبط الاْنفاق للمال العام لا يأتي من سعر الرغيف فذلك هو الكفر بعينه وعار ما بعده عار - فضبط الاْنفاق له مجالات واسعة ولك ان تبدأ بنفسك وبسيارات الدولة التي تتجول دون رقيب او حسيب وبخدمات الوزراء ومياوماتهم وكفى

17) تعليق بواسطة :
16-05-2015 02:28 PM

كل الشكر و التحية للباشا ابو ماجد
كلمات المقال رائعة

18) تعليق بواسطة :
16-05-2015 02:51 PM

الباشا العدوان حياك الله وأنت تقف مع الفقير حريصا على رغيفه الذي هو قوته مع رأس بصل وكاسة شاي إن وجدهما ثلاثتهم فهو في خير ونعمة. وأجزم أنك مأجور من رب العزة والجلال لثلاثة أسباب
أنك الناصح الأمين لرئيس الوزراء تضيء له الضوء الأحمر بأن لا يقرب قوت الفقير ممثلا في رغيفه فليس له بديل عن الرغيف إلا الرغيف أو لا رغيف.
وثانيا أنك مرهف الإحساس تتلمس آلام الفقراء وتشعر معهم وتدافع عن سعر رغيفهم أن لا يمسّه إنسان مهما كان.
والثالثة أنك سردت تاريخ الغلاء والابتلاء من رفع الأسعار وعواقبه الوخيمة.

19) تعليق بواسطة :
16-05-2015 02:51 PM

بقي لدي تساؤلات إلى وزير التنمية الاجتماعية ووزير المالية وديوان المحاسبة والمفتشية العامة عن الحرامية في الذين يسرقون قوت الشعب.
أنا أعلم أن البنك الدولي هو صاحب العصا الطويلة الذي يأمر على شكل توصيات ونصائح وهي في الواقع أوامر لا يجرؤ إلا القليل على مخالفتها.
للحكومة مصادر أخرى تعوّضها عن رفع سعر رغيف الفقير، بكشف لصوص المال العام وناهبو الشركات العامة وقابضو العمولات من تحت الطاولة وأثرياء الفوضى والتسيّب الإداري والمحسوبية والتستر على الحرامية وما يأخذون هو أضعاف قيمة رفع سعر رغيف الخبز

20) تعليق بواسطة :
16-05-2015 04:05 PM

كأني أنظـر الشيـخ الفقيـرِ ***** علـى عكّـازةٍ وبـلا فطــورِ

تأملَّ في السماء يريد خبزاً ***** فشاهد طلعة القمر المنيرِ

فقال مخاطبـاً للبدرِ ليــلاً ***** أظنك صرت من خبـز النسورِ

21) تعليق بواسطة :
16-05-2015 04:10 PM

رفع الدعم عن الخبز كما رفع الدعم عن المحروقات لم يغير شيء بل زادت المديونية كما تفضل الباشا في هذا المقال القيم تصلح احوال الموازنه العامه متى ما اغلقنا الثقب الواسع في قربة الدوله متى ما استبدلنا أساطيل السيارات الفارهه والتي تعجز عن ادمتها دوله نفطيه تصلح احوال الموازنه بتقليص سفرات المسؤولين التى تجري بسبب وبلا سبب وتصلح بإلغاء عدد كبير من الوزارات والموءسسات تصلح احوال الاموازنه باسترجاع المنهوب منها وهي أثمان أراضي وموءسسات وشركات كانت مموله من المال العام وووووووو

22) تعليق بواسطة :
16-05-2015 04:34 PM

التعليق بتاريخ 2020

كلام جميل يعبر عن وطنيه كاتبه وتعليقات اجمل تعبر عن وطنية اصحابها ويبقى الوضع كما هو عليه وعلى المواطن الاردني أن يبحث عن احرار وحريه في صفحات التاريخ ؟؟

يا أمة ضحكت من جهلها الأرامل

23) تعليق بواسطة :
16-05-2015 05:42 PM

يا سيدي لقد اصبت لأنك الاقرب الى السواد الاعظم من الشعب الاردني المظلوم...ولكن السؤال الذي لا اجابه له هل يعلم من في الدوار الرابع هذا الواقع...حتى عبدالله النسور يبدو انه قادم من المريخ....حسبي الله ونعم الوكيل.

24) تعليق بواسطة :
16-05-2015 06:27 PM

سلمت على هذه الكلمات التي تعبر عن كل مواطن...

25) تعليق بواسطة :
16-05-2015 06:48 PM

الاردن بتاريخ 2025
كلام جميل نسمعه ونقرأه من الكاتب المحترم والمعلقين المحترمين منذ سنين وها نحن على نفس الوتيره وسنبقى؟؟
سكان الاردن ال20مليون من شتى الاصول والمنابت تطالب ادارة الموقع بنشر المقالات باللهجات المحليه احقاقا للمساواه بين اطياف المجتمع ؟؟

الان فهمت عبارة ارفع رأسك..............................

26) تعليق بواسطة :
16-05-2015 07:18 PM

نعتذر

27) تعليق بواسطة :
16-05-2015 08:16 PM

نعتذر

28) تعليق بواسطة :
16-05-2015 08:21 PM

توقفت عن التعليق منذ مدة لان غالبية المقالات تعج بالسلبيات كذلك فان معظم التعليقات مليئة بالتبرم والسخط من اي شيءوالغريب ان اصحابها لا يطرحون حلولا بديلة للمصاعب التي تواجهنا اذ ان ما يهمهم هو النقد والتجريح لا غير,بل ان اقرب معارفي هاجمني اكثر من مرة رغم دفاعي عنه اكثر من مرة ايضا,ينادون بحرية التعبير لهم وحدهم ويزعمون ان الخلاف لا يفسد للود قضية بل ان خلافي احيانا افسد صداقة العمر,تطالب بعدم رفع الدعم ثم ننتقد زيادة المديونية سددت من الحكومة بالدين.قليلا من الموضوعية والانصاف ايها السادة

29) تعليق بواسطة :
16-05-2015 08:44 PM

عطوغة الباشا:ارجو ان يتسع صدرك لما ازعمه انا وبانتظار ان يصححني احد المعلقين:خسائر شركة الكهرباء بعد توقف الغاز المصري 7مليار دولار فكيف لا ترتفع المديونية؟نسبة انجاز الموظف الاردني حسب خبير ياباني14% والنسبة الباقية حمولة زيادة فكيف لا ترتفع المديونية؟30%البطالة بينما لدينا اكثر من مليون عامل وافد لان شبابنا لا يحبون العمل بل ما يهمهم هو النت والخلويات والسيارات والمكاتب ودوام ساعتين في النهار,لماذا ندعم خبز 3ملايين مقيم يحولون اكثر من مليار دولار لاوطانهم؟المجال لا يتسع لسرد المزيد

30) تعليق بواسطة :
16-05-2015 10:35 PM

كل التحيه يا باشا .قالوا ان النسور هو جهبذ الاقتصاد وثبت ان الفعل عكس ما قالوا .النسور ذكرني فهو يلف ويبرم ولا يستطيع انجاز شيى فيعود لجيب المواطن .النسور بضرائبه وزيادة اسعار كل شير باستثناء الموطن الاردني اهلك ما يسمى الطبقه الوسطى .اتمنى ان ارى انجازا واحدا للنسور يكون بعيدا عن جيب المواطن .يدافع قله عن رفع اسعار الخبز بحجة اللاجئين والوافدين وخلافه فمن جلب هولاء ؟ ابوي بقبره ام صاحب الولايه النسور .كل الحكومات السابقه على علاتها افضل من حكومة حلب المواطن حتى يسيل دمه .

31) تعليق بواسطة :
16-05-2015 10:55 PM

نعتذر

32) تعليق بواسطة :
16-05-2015 11:46 PM

ربما استفزني الموضوع فجاء تعليقي ناريا بعض الشيء فقام الموقع الموقر الذي احترمه بحجب تعليقي و عليه سأحاول مرة اخرى: المقال المهم للباشا العدوان جاء حافلا بالامثلة التاريخية المهمة التي تستدعي الوقوف عندها مليا، و التحذير الذي اطلقه الكاتب من مغبة رفع الدعم عن الخبز يجب ان يأخذ على محمل الجد ، الحكومة الحالية تجاوزت في سياستها لرفع الاسعار حتى مخاوف الناس و الحلول كثيرة طرح الكاتب بعضا منها و هناك ايضا حل أخر يتمثل بتحميل الوافدين كلفة دعم الخبز الذي يستهلكونه رسوما تضاف الى رسوم اقاماتهم ...

33) تعليق بواسطة :
17-05-2015 06:19 AM

وبالشكر تدوم النعم ، كنا عندما يجد أحدنا كسرةً من الخبز الناشف ملقاةٍ على الارض نمسك بها فنقبلها ونرفعها على الجبين ثم نضعها بعيداً عن مسار الماره ، أما الان وبسبب سوء إستهلاكنا فلربما نستحق ما نخشاه .

يحدثنا بعض من يهتمون بتربية الطيور ومعها الحيوانات الاليفه بأنها أصبحت لا تستسيغ أعلافها من الحبوب وطعامها من اللحوم إن لم تكن مطبوخه .

هي فقط السيارات الفارهه الكبيره بمحركاتها الكثيرة باعدادها ، لو أضيف على رسومها 20% لكانت كافيه لتغطية دعم الخبز .

لما نظلم رجلاً لاحول له ويجابر على نفسه .

34) تعليق بواسطة :
17-05-2015 07:42 AM

مسلسل رفع الاسعار لن يتوقف الاّ عندما تشير التوقعات الى ردود فعل شعبيه # غير قابله للاحتواء

35) تعليق بواسطة :
17-05-2015 10:11 AM

في المقال عندما جاع الشعب الملكه تقول ليأكلوا بسكويت وانت تقول ان الشعب والطلاب يملكون خلويات ذكيه هذا بالطبع لمجموعه معينه لو تعرف ان الشتاء مر بقساوه بالغه على عائلات كثيره بسب عدم القدرة على شراء الكاز او الغاز المرتفع .المهم وبدون دراسه فمعظم الموظفين مدنيين وعسكريين ومتقاعدين رواتبهم 400 دينار فما دون وهؤلاء ولا نقول تحت خط الفقر انما عيشة الذل والبؤس والحرمان وتؤيد رفع الخبز كما رفعت المحروقات والكهرباء والرسوم وكاميرات المخالفات وفتحة الكروكا وبالمقابل نخفض الكهرباء 50% على الفنادق .

36) تعليق بواسطة :
17-05-2015 01:59 PM

الى الأخ عيسى الخطيب المحترم
خسائر شركة الكهرباء تعوض بفتح باب الاستثمار للطاقة البديلة شمس،رياح،هايدرو ومحطات تعمل على الصخر الزيتي كوقود وليس بتحديد هذا الاستثمارات للمعارف
انجاز الموظف الاردني حسب خبير ياباني14% هذا ترهل إداري وواجب الحكومة إتخاذ الاجراءات الازمة لمنعه
30%البطالة بينما لدينا اكثر من مليون عامل وافد،اين هي الحكومة من تحديد هذا العدد.أبنائنا يحبون العمل واصبح البعض يخفي شهادته الجامعية ليقبل عامل وطن.
يمكن للحكومة ان تزيد رسوم الاقامة ل 3 ملايين مقيم لتعوض بدل دعم الخبز الذي

37) تعليق بواسطة :
17-05-2015 02:08 PM

الى الأخ عيسى الخطيب المحترم
دعم الخبز الذي يستهلكونه
ما الداعي للوحات الحكومية المستقلة الخاصة بأبناء الذوات ورواتبهم الخيالية وميزانيتها التي تجاوزت مليارين، من الاولى إغلاقها وإعاتها للوزارات التي انسلخت عنها
ما الداعي لثلاث سيارات واكثر لاصحاب العطوفة والمعالي لا بل ما الداعي لصرف سيارات لأي موظف؟ يمكن إستبدال هذا ببدل محروقات والذي سيوفؤ مئات الملايين
ما الداعي للسفر الخارجي من أجل الاستجمام باسم العمل والتي ستوفر مئات الملايين
من يسكن فنادق 5 و 7 ستار لا يهمه دفع الاجرة وهو ليس السائح الذي

38) تعليق بواسطة :
17-05-2015 02:15 PM

الى الأخ عيسى الخطيب المحترم
ليس السائح الذي نبحث عنه لذا ما الداعي لخفض سعر الكهرباء 50% لتزيد أرباح أصحاب هذه الفنادق.
تنشيط السياحة يتمثل بأمور بسيطة جداً ولا يوجد كلفة على الحكومة لها بل اتخاذ إجراءات بسيطة أُوجزها بالتالي
1. جمع كافة المعلومات عن مواقعنا الاثرية والسياحية وتحمليها على أحد الخوادم الموجودة بوزارة السياحة
2. تخصيص عدد من موظفي الوزارة لايصال هذه المعلومات لكل مكتب أو شركة سياحه بكافة دول العالم للتعرف على الأردن خاصة ان هذا اصبح سهل وسريع من خلال الشبكة العنكبوتية وبدون كلفة

39) تعليق بواسطة :
17-05-2015 02:23 PM

الى الأخ عيسى الخطيب المحترم
الاستفادة من خبرة الدول المجاورة بالقروبات السياحية وباسعار مقبولة
السائح يحتاج لغرفة بها سرير وحمام نظيفين بفندق أو نُزل 2 أو 3 ستار ويمكن بناء هذه بإستثمارات محلية كما هو موجود بوادي موسى ومن قبل أبناء وادي موسى وبهذا فان أجرة منامة السائح تصبح ما بين 20 - 30 دولار لذا سياتي ملايين السواح ونوفر شواغر عمل لالاف العاطلين عن العمل
إسترداد كل ما نُب من قبل الفاسدين ووضعهم بالسجون
وأخيراً لماذا لا نستخرج مواردنا الطبيعية الكثيرة من صخر زيتي وبترول ونحاس وذهب و و و و.

40) تعليق بواسطة :
17-05-2015 03:54 PM

المقال بسطوره وما بينها رائع ، فيه من شفافية الطرح والجرأة الادبيه ما يحتذى ، فقد حلل وشخّص ووصف العلاج لازمة باتت تلوح في افق الاردن المبتلى بتتابع الازمات والذي هرمنا ونحن نراه في " منعطف تاريخي خطير "
االسؤال الملح على الدوام سيدي : هل رئيس الوزراء بالاردن - ومعه حكوكته - مقرر او مجرّد منفذ ؟ اليس هناك في الدولة الاردنيه الضحله او العميقه من يستطيع ان يوقفه عند حدّه ؟
رئيس الوزراء سيدي # ليس الرجل الاول .. وبارك الله بقلمكم يا باشا .

41) تعليق بواسطة :
17-05-2015 04:27 PM

تحيه للكاتب القدير ولجميع المتابعين المحترمين
مقوله قديمه لا أعرف مصدرها تقول (( عض قلبي ولا تعض رغيفي )) تعبيرا لرمزية رغيف الخبز الذي هو بمثابة عضلة القلب التي تنبض بالحياه , لذلك .. فإن المخاطر التي رمى إليها الكاتب الفذ في رمزية الحديث عن رغيف الخبز وعلاقته بالثورات التدميريه هي مخاطر حقيقيه قد تؤدي بنتائجها" لا قدر الله " إلى إفتقار الوطن لإمكانية إعادة تصنيع رغيف الخبز .
أما ما رمى إليه عميد الكتاب باشا الباشاوات في بيان إرتفاع نسبة البطاله إلى 30% فإنني أستميحه عذرا بتغيير مسمى

42) تعليق بواسطة :
17-05-2015 04:34 PM

يتبع ماقبله
============
البطاله لدى بعض الباحثين عن عمل " خصوصا حملة الشهادات " إلى مسمى الهماله لدى عدد كبير من العاطلين عن العمل " من متسكعي الشوارع " والدليل أن في الأردن لا يقل عن مليون وافد يعملون في جميع المهن ويتقاضون دخول تكفيهم وتكفي عائلات في بلادهم ولا يقل دخل الوافد منهم عن 500 دينار في حين أن العديد من أبناء الوطن يترفعون عن القيام بهذه الأعمال وهذه المهن ويرتضون لأنفسهم التسكع بالشوارع وممارسة مهنة الهماله ويتذمرون ويصرخون بأن فرص العمل معدومه مع أنهم لا يريدون العمل ... ودمتم

43) تعليق بواسطة :
17-05-2015 11:44 PM

الى 41 و42 عماد عابدين المحترم،،
معظم فرص العمل المتوفرة في السوق الاردني فرص غير كريمة والدخل منها يكفي للمصروف الشخي للفرد فقط والمطلوب من الذي يود العمل ان يكون عبد وليس مواطن له كرامة ومطلوب منه ان يلغي شخصيته وكبريائه ومطلوب منه ان ينسى شيء اسمه قانون عمل وعمال يحدد ساعات عمل وفترة استراحة وحد أدنى للأجور يتوائم مع كلفة المعيشة والحياه ومطلوب منه ان يكون غب الطلب والاشارة وممنوع يناقش لو طلب منه قلب البلد على عقب ، هذه فرص العمل المتوفرة في السوق طبعاً في غير القطاع العام والشركات الكبرى

44) تعليق بواسطة :
18-05-2015 12:09 AM

القول ما قال فوازٌ بخبرتـــهِ ..... فأين عيسى إذا ما قال فوازُ
كلاهما من عرين الجيش قد خرجا ..... ولست ممن إلى الأخطاء ينحاز

45) تعليق بواسطة :
18-05-2015 12:16 AM

مقال بالصميم وحقيقي والذكي يفهم وعاش بيان العسكر

46) تعليق بواسطة :
18-05-2015 08:45 AM

علينا ان نعترف ان هناك هدر في مادة الخبز باشكال واساليب متنوعه فيكفينا هدر هذا من مسؤليات الماطن اما العلاج لرفع السعر وهو ان تنظر الحكومه لتقارير ديوان المحاسبه وتعالجها وخاصة المكافئات والتنقلات واستعمال السيارات وغيرها وزيادة رواتب الموظفين والمتقاعدين

47) تعليق بواسطة :
18-05-2015 11:28 AM

حال البلاد حقيقةّ في وضع حرج ورفع سعر الخبز بارتفاع كبير سيزيد الاْمر وسيوقع البلد في فوضى كبيرة جداّ وإشاعات الرفع للخبز عبارة عن جس نبض للشارع - ويكفينا ان نعرف ان الحدود الاردنية مع العراق وسوريا مغلقة كلياّ ولكم ان تتصوروا الاْثار الاْقتصادية المرعبة من ذلك

48) تعليق بواسطة :
18-05-2015 01:15 PM

احيي الباشا ابو ماجد على مقالاته الجريئة واشد على يدي الاخوة الافاضل عيسى بيك الخطيب وفواز بيك الصرايرة لجمال الافكار والطرح في معالجة المشاكل.
هناك مجموعة كبيرة من المخلصين لتراب البلد الذين اقسموا بالله ان يحافظوا عليه وهم على قدر كبير من العلم والخبرة وليسوا من ابناء الذوات اللذين تورثوا المناصب, هؤلاء من يستطيعوا اعادة الهيبة للوطن والمواطن.

ولكن يبدو بان المرحلة لا تتطلب رجالا مخلصين يستطيعون قول الحق
وشكرا

49) تعليق بواسطة :
18-05-2015 03:48 PM

الاخ فواز المحترم: اوافقك تماما في كل الاقتراحات التي طرحتهاغير ان تطبيق بعضها يحتاج لتمويل ووقت طويل كالطاقة المتجددة واستغلال الصخر الزيتي,اما الترهل فيصعب منعه من الحكومة لان ذلك يعني انهاء عمل عشرات الالاف من الموظفين ولا يعرف رد الفعل الشعبي,السيارات والسفر الخارجي تاثيرهما محدود على الوفر المالي,السياحة تتاثر بما يجري حولنا ويصعب اعادتها كما كانت اخيرا نحن بلد فقير ولكننا نتصرف كاثرياء ولا بد من تغيير نمطنا الاستهلاكي,كذلك عجز الموازنة مزمن ويدور حول ملياري دينار سنويا..لك التحية والاحترام

50) تعليق بواسطة :
18-05-2015 08:04 PM

الأخ عيسى الخطيب المحترم
الملياري عجز يسد من دمج الوحدات المستقلة بوزاراتها وإيقاف ميزانيتها التي تجاوزت الملايارين
مشاريع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح تنفذ خلال ستة أشهر واقصاها سنة واحدة والتمويل لها من المستثمرين في حال فتح باب الاستثمار دون محددات وضمن القانون لهذه الغاية
منع الترهل ليس فقط بانهاء خدمات الموظفين بل بمراقبتهم ومحاسبة المترهليين ضمن الأنظمة المرعية والذي لن يعكس أي رد شعبي بل سيلقى الدعم الشعبي
مع تحياتي واحترامي

51) تعليق بواسطة :
18-05-2015 11:54 PM

صح لسانك ---- -------- من يستطيع من ابائنا ان يتزوج ويستاجر بيت وراتبه من 200 الى 400 ملطوش

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012