كان اجدر بالنظام لو ركز ومنذ وقت مبكر على محور دمشق حماة حمص فحلب وتخلى عن كل ما هو شرقه بدل "الرطرطة" ومن ثم "المرمطة" في الطبقة والحسكة
مع هذا يجب الاعتراف:
خصومه واضح انه لم يعد يعنيهم هذا الخط وهم كسروه بجسر الشغور الواقعة غربه وقريبة جدا من الساحل ومعقله وخزانه البشري
وحينما يدخل حتى تنظيم الدولة ويخرج براحته من مخيم اليرموك فيعني ان النار اقتربت من قصر الامويين واي اقتراب
انهم يواصلون قضمه
وربما عليه ان فكر بجدية وفقط بالتمترس بالجيب العلوي على الساحل
وان يتمثل بالنسبة لدمشق وياسمينها ما قاله من قبل القشيري:
تمتع من شميم عرار نجد فما بعد العشية من عرار
عادى واقل من عادى شيعة بيحبوا بعض وبتعاونوا مع بعض باخلاص من كل الجنسيات لتاسيس دولة شيعية قوية تكون حاضنه لهم وتحميهم من الشعوب القوية ’عادى انه الشيعة من كل انحاء العالم يتكاتفوا مع بعض ’لكن اللى مش عادى ان تكون عربيا سنيا تابعا لهم وخادما لهم ’مشروعهم لهم لحمايتهم وليتسيدوا ويسودوا اما العبيد سيبقون عبيدا كل دول العالم تتوحد الا العرب السنة كل واحد راكب راسه وعاملى فيها شيخ وفى النهاية بنطس على راسه وهى القاضية اله ولجماعته
ايضا يجب على روسيا والصين وغيرها من دول العالم المساندة لسوريا في حربها على الارهاب ، الآف الارهابيين وصلوا الى سوريا من دول حلف شمال الاطلسي واوروبا وحتى الصين ومن كافة دول العالم ،وهناك دول تسلح وتمول وتدرب الارهابيين من دول عربية وجارة لسوريا ودول اقليمية وجارة لسوريا ودول نفطية تلف العالم لشراء المرتزقة الارهابيين وارسالهم الى سوريا ،لذلك يحق لسوريا الاستعانة بكافة مؤيديها واصدقاءها لمحاربة هذا الارهاب ومن يدعموه.
لم يسمع التاريخ من قبل برئيس دولة مثل بشار الاسد الذي استهلك كل قوته العسكرية للقضاء على شعبه و بلده ثم عندما استهلكت قوته انهاكا و انشقاقا لجأ للآلاف من المرتزقة الشيعة المفعمين بالحقد الطائفي و الكراهية للاسلام و المسلمين للقضاء على المزيد من شعبه و بلده
الحرب في سوريا قاربت عامها الخامس والفتره الزمنيه قريبه من مدة الحرب العالميه ولا زال الجيش السوري صامدا .لو شنت هذه الحرب على اقوى الدول العربيه لانهارات في شهور .الحرب في سوريا تخلط ما بين الحقد الشخصي والمصالح على مستوى اقليمي ودولي .من يظن الحرب طائفيه اما ان يكون احمق او متغابي .الحرب تخدم اسرائيل وامريكا وتركيا فقط اما العرب والمسلمين فهم مزودي المحرقه بالمال والرجال (الدم )وعلى احسن تقدير هم حجارة رقعه لا اكثر والكل يركلهم بحذائه .
خللي داعش تحارب هالروافض بالكن يطحنوا بعض ونخلص منهم الجوز
لتستعد الاردن لاستقبال الملايين التي ستفر من دمشق لانه لا ملاذ لهم الا الاردن
سبب ذلك هو تخاذل الدول العربيه في اسقاط بشار وعدم امتلاكهم لاي قرار امريكا هي التي تدير المعركه لان الحكام يخافون على كراسيهم
امريكا ستجعل المجوس الايرانيين حول كل الدول العربيه كي تصبح ايران بعبع لهذه الدول المستكينه وحتى ترتمي في احضان امريكا تطلب الحمايه مقابل كل الثروات العربيه
ان سقطت دمشق سيفر الملايين الى الاردن وستحل بالاردن كارثه كبرى
والاردن غير قادر الان على شربه ماء
وخصوصا السياسه الحكيمه للي بلاحق الشعب على رغيف الخبز
الايام القادمه هي سوداء وماساه للشعب الاردن
حب الكرسي
لو سقط النظام من سيحل مكانه؟؟؟؟
وهل داعش وجبهة النصرة ستؤمن حياة رفاهية للشعب السوري؟؟؟
سوريا قبل التامر الوهابي والانذال عليها كان فائض العجز 12 مليار وهي دولة صناعية مصدرة وزراعية مكتفية ذاتيا ومصدرة وكان الشعب السوري مبسوط وعايش على الوظائف الحكومة بالاضافة الى سياسة المشاريع الصغيرة المتبنى والمدعومة من الحكومة ولم يكونو جائعين وقيادة النظام جميعها واغلبها من محافظات الجنوب درعا والعشائر والتامين الصحي شامل والتدريس مجاني مجاني وحتى العرب يدرسون مجانا
وكل الشعوب العربية تاتي لسوريا وكانت نقطة استقطاب و
دولة خليجية تخاف على شعوب وشعوبها مضطهدة محكومة بالحديدبامراء الخليج ونهبهم
صدقت أخي لكنهم لا يفكرون و لا يريدون أن يفكروا
يحزننا ما حدث في سوريا العظيمة و ها هي و العراق بين يدي جحافل البهائم السلفين و لا عزاء لأرض الحضارة
سبب سيطره الحكام على الكرسي وتوريثه هو انتم الذين تعبدون شخص واحد وكانه لايوجد غيره
لو كانت الانتخابات تسير كما في الدول الاجنيه لما وصلت الدول الى هذا الحال
انتم مشكلتنا
النظام السوري كان يمتص الخيرات والثروات في سوريا
بعد الثورة عرفنا بان حمص ودير الزور والحسكة والرقة مليئة بالبترول والغاز والفوسفات ولكن النظام حجبها عن الشعب السوري وتركه بالفقر والجوع وكان المواظن السوري يعمل بثلاث مهن حتى يستطيع ان يعيش عيش الكفاف كان كثير من العرب وبعض الاجانب بذهبون لسوريا بقصد الترفيه والسياحة الجنسية التي امتلئت بها فنادق وسقق بلاد الشام وبلادالخلافة والفتوحات الاسلامية فما الذي تتباهى وتتفاخر به
ايران الشيعية المجوسية كانت تشيع فقراء الشعب السوري مستغلة جوعهم وفقرهم سوريا ساقطة بالحضن الفارسي وهي تحترق اليوم بالنار التي اشعلها المجوس بعد أخمادها في ملحمة القادسية