اضراب الطيارين يعطيك انطباعا كاملا عن الحيش العراقي الجديد الذي اسس ويجري تأسيسه فيحب ان لا تتعجبوا من فرار العسكر العراقين والعسكر السوريين وعسكر كثير من الدول العربية امام هجوم مباغت يهودي او مهما كان مصدره اذا كان قويا ومباغتا لان في قناعهم وفي تربيتهمةالعسكرية شيئان : الراتب ورفاهية الحياة والعيش وان لا شيء يستحق التصخية لاجلة لذلك فان شعروا في فترة معينة بأنهم امام خطر حقيقي وان الموت بداهمهم ولوا هاربين كالقطظ المذعورة ويا روح ما بعدك روح ولكنهم دائما يستأدون ويستنمرن على شعبهم المسكين والاعزل لانهم متأكدين ومقتنعين بأنهم دائما أقوى من شعبهم المسكين والاعزل
كل قطرة دم سالت من سنة العراق برقبة من دربهم وعند الله تجتمع الخصوم
ادربتم ولا ما ادربتم بكفيكم الخزوة والاهانة التي تعرض لها جيشكم الذي كان يعد الاول في العالم العربي في الموصل والرمادي. لأ والمضحك انكم وانتم تهربون من الرمادي كان بعض النفر من الصحوات يراقبونكم ويصوروكم ويستهزؤ بكم. روحو على بلادكم احسنلكم ففتح بغداد وكربلاء قادم لا محالة والافضل لكم ان تذهبو هناك وتتحصنو وتحمو مقدساتكم ومعابدكم الشركية. لا تخافو امريكا الشيطان الاكبر كما سماها مرجعياتكم هي من سيتولى الضربات الجوية فهم عندهم طيارين مدربين ومهرة اما انتم فاكتفو باللطم والعويل ويا لثارات الحسين
إلى 1
حرب على الإرهابيين من أكثر من 80 دوله لأكثر من 4 سنوات , يجب أن تعطيك فكره عن العسكري السوري , و كلامك غير صحيح فيما يخص الجيش العربي السوري العقائدي البطل .
الجيش السوري أصبح أسطوره .
الجيش السوري قاتل لسنتين وكان فيهما اقوى من شعبه الاعزل ولكن بعد ظهور التنظيمات العسكرية المعارضة والمسلحة والمدربة انهار بسرعة امامها في اكثر من مرة وسلم مواقع واستخدم الكيماوي والطائرات والبراميل والصواريخ البالستية للقصف العشوائي الجيش السوري ليس استثناء لانه صورة مكررة عن الجيوش العربية التي لا تمتلك العزيمة والارداة القتالية امام الحيوش المدربة والمجهزة وهو واحد من الجيوش التي هربت من امام جيش العاهرات والشواذ اليهود عام ٦٧ فلا تخدع نفسك فلولا الحرعات الايرانية من المقاتلين والسلاح والمليارات لانتهى النظام السوري قبل سنتين
ليش ظل اشي اسمه الجيش السوري البطل ؟
اين يقع هذا الجيش السوري البطل ؟
عندما ترى سوريا لا زالت صامده في وجه الإرهابيين و المتآمرين و الخونه , أكيد ستعرف أين يقع الجيش العربي السوري .
أنا شخصيا عندما أستمع للنشيد الوطني السوري , و أقارنه بسلام الملكي للمملكات العربيه و السلام الأميري للإمارات النفطيه , أعرف أن الجيش العربي السوري هو جيش عقائدي و أيضا الجيش المصري كذلك .
ذا كانت كلمات تشيد وطني تسرق لك عقلك وتقررتوجهاتك فاني اشفق على حالك لانني ااراك متعلقا بحبال الهواء ومنغمس بالوهم والسراب دون وعي الجيوش العربية الاسلامية فتحت السند والهند والصين والاندلس دون اي نشيد وطني هههه هههه تشيد وطني ما يهمني هو الاداء والفعل امام الاعداء وليس اخافة وارهاب الشعب اذا بدك الاناشيد شوف حكومة المنطقة الخضراء وحكومة عباس اللتان حهزتهما امريكا وجعلت لهما نشيد اجمل بكثير من التشيد السوري واجمل مما تتصور ههههه حماة الديار ام حماة الطغاة والظلمة ههههه ههنهه
كل قطرة دم سالت من سنة العراق برقبة من دربهم وعند الله تجتمع الخصوم
إلى 8
يا صديقي النشيد الوطني يعبر عمن ينشده و أهدافه و مدلولاته فعبارة ( حماة الديار عليكم سلام .. أبت أن تذل النفوس الكرام ) تختلف في عقيدتها عن نشيد يبدأ ب ( عاش السلطان ) .
أما من تصفهم بمن فتحوا السند و الهند و الصين فكان لديهم رايه سوداء و ليس نشيد وطني , و هذا ما تشاهده اليوم من الدواعش فهم خلف ذلك السلف الذي تتحدث عنه .
لا أحد من الإنس و لا الجنس يستطيع أن ينكر على حماة الديار بطولتهم و عقيدتهم القتاليه و لو بلد آخر تعرض له ما تتعرض له سوريا لرأينا جنوده و عساكره و متقاعديه العسكريين على حقيقتهم .
الذين فتحوا السند والهند والاندلس كانوا على الهدى والفلاح وضحوا لاجل الاخربن
ولو خلدوا لانفسهم ولشياطينهم لبقيت بلاد الشام على عبادة الاوثان وبلاد فارس والهند والسند على عبادة النار والبقر والشجر والحجر والفرج والقضيب وبوذا
ولكنهم وبفضل جهاد وتضحيات الصحابة خير البرية اهتدوا جميعا لعبادة من بيده مقاليد السموات والارض وخالق كل شيء
فتوحات بالقوة ولكن المقصد عظبم وهو الانقاذ من النار
كثيرا ما اجتمعتا مع باكستانين وهنود مسلمين فهجموا لتقبيل ايدينا لاننامن سلالة الصحابة الذين جاهدوا لهدايتهم ولانقاذهم من عذاب النار
فهل انت فرح بالفتوحات الاسلامية التي ابعدتك عن عبادة الأوثان والفرج والنار ؟
إلى الأخ رقم 11
شكرا لتعليقك الذي أبديت رأيك فيه بشكل منطقي إنساني بعيدا عن الشتم و هذا يستحق الفخر بأن وطني به أمثالك .
أما رأيي الشخصي فهو ؛أ
أنا لست فرحا بالفتوحات الإسلاميه ( الغزوات ) لأني أعتقد أن تلك - الفتوحات - لا تختلف عن - فتوحات - داعش بشئ و لأنها حعلتنا نعيش مسلسل لا ينتهي من القتل و الذبح و سفك الدماء و الإجرام و احتقار الآخر و قتله بإسم الله , أصبحنا أمة تعيش لتقتل و تقتل لتعيش , أصبحنا رمزا للقتل و الإرهاب و التسلط و الإستبداد و التخلف و الجهل و الجوع .......
انت تتحدث عن الوطن العربي المسهدف من الاستعمار القذرلسببين هما وجود الكيان اليهودي بيننا ووجود اكبر مخزونات النفط والغاز العالمي فيه ولذلك فهم لايسمحون لنا بأن نكون شيئا مذكورا في العالم وهم لم بسمحوا لصدام حسين بإن يصنع بلدا مستقلا ومهابا وبان يكون ذا مشروع قومي وورطوه بغزوات هنا وهناك لتدميره وعندما فشلوا بهدفهم حاربوه مباشرة واعدموه فلا علاقة للاسلام بتخلفنا وجوعنا وحروبنا لانها فتن استعمارية مرسومة لنا وهم بحاولون تشويه الاسلام الحقيقي بعين اتباعه وبعين العالم بالصاق الارهاب والتخلف به
انظرلماليزيا فهي دولة مسلمة ومتقدمة لانها بعيدة عن فلسطين ولو كانت قريبة لفرصوا عليها الجوع والتخلف
الله يرحم أيامك يا صدام قطعت الدبابات مئات الكيلومترات للدفاع عن سوريا ولولا الفخ الذي وضعه الغرب له وعدم إدراكه له لكان العراق والعرب بألف خير.
بالنسبة لسوريا أقول للأخ الكريم خوذ النشيد الوطني وانقعه واشرب ميته رح يطلعلك عبارة سوف نرد على إسرائيل بالزمان والمكان المناسبين(مع ملاحظاتي الكثيرة على المعارضة السورية)