ربنا يحرق الاثنين..اكيد الامريكان وجهوا داعش لحزب الات وبعد فترة سوف يقوم الامريكان بتدمير داعش بخلق مشكلة من داخل الحزب الذي ولد على ايديهم يعني باختصار تخيل نفسك تشاهد فلم اكشن امريكي من مخرج بارع.
الدول صنعت التي صنعت داعش وأولها أميركا وتركيا وقطر والسعوديه
لتخريب العراق وسوريا
وتعيث فساداوتدميرا وقتلا وتحريقا
حتى أستقوت داعش وتمردت على الجميع وأعلنت دولتها
وباتت توجه سهامها للجميع
ردد هئولاء بأن داعش صنيعة بشار
وأن داعش من جيش بشار
لانعلم هل هو أستغباء على الامة العربية
أم هو ضحك على العقول واللحى
هاهم في معركة مع حزب الله
فلوكانوا من صنيعة سوريا لما قاتلوا حزب الله ولا قتلوا الجيش السوري
لقد كان للأردن يد في صناعة داعش والنصره تدريبا وتسليحا واستخباراتيا
فهل فكرنا أننا الان مطوقين؟ وأن أمريكا لن تتركنا بسلام وأمن ؟
آن لنا أن نعرف عدونا ونتعامل معه على قدر عدائه لنا .. ويكفي طاعة لأمريكا من أجل ديمومة الكرسي , فالأردن فوق كل شيء
"داعش" يجب ان يعرف حدود العمل: مسموح له النطاقات الجغرافية والبشرية العربية السنية بين بغداد ودمشق
يخسر حينما يقترب من حصص غيره وحينما ستكون المواجهة بالنسبة لخصومه حياة او موت
لنتذكر كيف خسر "عين العرب" مع اكراد مدرببين جيدا على الارض وجهنم الحلفاء جوا
شيعة سوريا (العلويين) ولبنان لا يتوقعن احد ان يكونوا غير ذلك: تركنا لكم ولبقية فصائل التسنن 90% من سوريا فلا وجه لملاحقتنا لعقر دارنا
لكن هذا الجدال لا يُقال بوجه تنظيم ما زال في عنفوانه "كجلمواد صخر حطه السيل من عل" لم تروضه بعد الأيام
الأيام كفيلة بترويضه مع ضرورة "قرصه" من هنا او هناك بهجمات شيعية مضادة في شرق المتوسط لعله يعتبر: وسيعتبر
شرق اوسط كبير ينقسم الى دويلات صغيرة ..
سهل للهيمنة الامريكية و الصهيونية عليه .. و الهيمنة على آبار و الحقول النفطية ..
دمار العرب و المسلمين هذه النتائج ستحصل عليها الصهيونية العالمية بعد 3 سنوات ..
عين العرب كانت بنسبة ٦٠٪ تحت سيطرة داعش وكل التحليلات اجمعت بسقوطها خلال ساعات و لكن امريكيا الاستعمارية والاي اسست لدولتين كرديتين رديفتين للكبان اليهودي & كردستان الشرقية بشمال العراق وكردستان الغربية بشمال سوريا وجهت كل طائراتها ووجهت عملائها من البشمركة ومن الحزب الشيوعي التركي ومن بعض الفصائل السورية للدفاع عن عين العرب تحت قصفها الجوي حتى انسحت داعش وهذا ليس دفاعا عن احد لكنها حقيقةوشاهدها الجميع ولكن الاكراد سوقوها بطولات لهم ولفتياتهم كل ما اتمناه كانسان عربي بان لا تبقى اداة الغرب لتدمير انفسنا ساعدنا الامريكان لاحتلال العراق عام٢٠٠٣ واليوم نساعدها على تقسيم الوطن العربي بجهلنا
ان شاء الله بقضوا على بعض وبريحوا العالم منهم سواد حزب الله وداعش
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .